- mebarek
- الجنس :
عدد المساهمات : 1 نقاط التميز : 4307 تاريخ التسجيل : 25/10/2012 العمر : 47
البحت عن عنوان
الخميس 25 أكتوبر - 8:43
من فضلكم اود الحصول على عنوان البريدي للمكتب حزب العمال بالجرائر للبعث رسالة للسيدة الامينة العامة لحزب العمال
- moha lakehal
- الجنس :
عدد المساهمات : 354 نقاط التميز : 5216 تاريخ التسجيل : 17/05/2012 العمر : 34
رد: البحت عن عنوان
الإثنين 29 أكتوبر - 17:51
قوقل ومعرفوش يبدو انه من اسرار الدولة ههههههههه
- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4668 نقاط التميز : 11785 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 46
رد: البحت عن عنوان
الجمعة 2 نوفمبر - 20:36
لويزا حنون (مواليد 7 أبريل 1954). سياسية جزائرية والأمين العامة لحزب العمال المعارض في الجزائر، تصنف كيسارية متطرفة ومرشحة للرئاسة الجزائرية في انتخابات الرئاسة في أبريل 2009.[1]
ولدت في جيجل لأسرة متواضعة، ونالت شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) سنة 1975، وتابعت دراساتها الجامعية وهي موظفة بمطار عنابة.
تم اعتقالها في ديسمبر/ كانون الأول 1983وتم محاكمتهاأمام محكمة أمن الدولة بتهمة المساس بالمصالح العليا للدولة والانتماء لتنظيم سري. أفرج عنها في مايو/ أيار 1984 دون صدور أي حكم. وخلال حوادث أكتوبر 1988 ألقت قوات الأمن الجزائرية القبض عليها ثم أفرجت عنها بعد ثلاثة أيام.
أعلنت حنون عام 1990 عن تأسيس حزب العمال وهو امتداد للحركة السرية اليسارية التي كانت تنشط في 1980. في سنة 2004 أصبحت أول سيدة تدخل المنافسة على كرسي الرئاسة في الجزائر والعالم العربي. تلقت لويزة حنون دعما هائلا ومنقطع النظير في انتخابات 2009 ولكنها لم تتمكن من منافسة الرئيس بوتفليقة ولكن بالرغم من ذلك قال الرئيس عندما سؤل من طرف وفد صحفي فرنسي عن من يكون خليفته قال ان حنون هي من تكون قادرة على تحمل المسؤولية ولكن كلام الرئيس ربما كان لمجرد عدم الظهور برجل المتثبت بالسلطة كما قال أحد الجنرالات مازحا ان الجيش لا يمانع من أن يصعد لمنصة الحكم رجل متدين ملتحى جريدة الخبر.
نقابية سابقة ونائبة حالية ومرشحة لمنصب الرئاسة تحت شعار السلم, الحرية, وهي أهداف ظلت الجزائر تكافح في سبيل الوصول إليها منذ أن استقلت في عام1962.
فإن السيدة لويزة حنون تعتبر مناضلة بارزة ذات توجه اشتراكي واضح, وعلي درجة عالية من الجرأة والصراحة, تعارض الحكومة مثلما تعارض التيارات الدينية, وقفت ضد تدخل الجيش في الحياة المدنية, وأيضا ضد الخلط بين الدين والدولة, لكنها- في نفس الوقت- تطالب بالإفراج عن الإسلاميين المعتقلين.
أما علي النطاق الخارجي فهي ضد الاستثمارات الأجنبية, وتحذر من أن الضربة الأمريكية المقبلة تستهدف بلادها بعد العراق, وتؤكد أن الولايات المتحدة تسعي للزج بالعالم في حرب استنزاف تحت غطاء مكافحة الإرهاب الدولي, في حين أن هدفها هو القضاء علي الشعوب العربية بعد الاستيلاء علي ثرواتها, وهي ترفض الاعتراف بـ العولمة وتتمسك بالدفاع عن الطبقة العاملة من منظور اشتراكي وعقائدي.
تتكلم بحماسة زائدة, وتنطلق الكلمات من فمها كأنها طلقات مدفع رشاش, وعندما تبدأ في الكلام لا تعرف أين تنتهي, ومع ذلك فهي تحظي باحترام أنصارها وخصومها علي السواء, المتأسلمون فقط هم الذين يهاجمونها لأنها سافرة وليست محجبة! ولأن المرأة مكانها في البيت وليس في البرلمان, ولا في النشاط النقابي, حسب رأيهم.
وهي أول امرأة ترشح نفسها للرئاسة في الجزائر, وفي كل العالم العربي,
ولدت في جيجل لأسرة متواضعة، ونالت شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) سنة 1975، وتابعت دراساتها الجامعية وهي موظفة بمطار عنابة.
تم اعتقالها في ديسمبر/ كانون الأول 1983وتم محاكمتهاأمام محكمة أمن الدولة بتهمة المساس بالمصالح العليا للدولة والانتماء لتنظيم سري. أفرج عنها في مايو/ أيار 1984 دون صدور أي حكم. وخلال حوادث أكتوبر 1988 ألقت قوات الأمن الجزائرية القبض عليها ثم أفرجت عنها بعد ثلاثة أيام.
أعلنت حنون عام 1990 عن تأسيس حزب العمال وهو امتداد للحركة السرية اليسارية التي كانت تنشط في 1980. في سنة 2004 أصبحت أول سيدة تدخل المنافسة على كرسي الرئاسة في الجزائر والعالم العربي. تلقت لويزة حنون دعما هائلا ومنقطع النظير في انتخابات 2009 ولكنها لم تتمكن من منافسة الرئيس بوتفليقة ولكن بالرغم من ذلك قال الرئيس عندما سؤل من طرف وفد صحفي فرنسي عن من يكون خليفته قال ان حنون هي من تكون قادرة على تحمل المسؤولية ولكن كلام الرئيس ربما كان لمجرد عدم الظهور برجل المتثبت بالسلطة كما قال أحد الجنرالات مازحا ان الجيش لا يمانع من أن يصعد لمنصة الحكم رجل متدين ملتحى جريدة الخبر.
نقابية سابقة ونائبة حالية ومرشحة لمنصب الرئاسة تحت شعار السلم, الحرية, وهي أهداف ظلت الجزائر تكافح في سبيل الوصول إليها منذ أن استقلت في عام1962.
فإن السيدة لويزة حنون تعتبر مناضلة بارزة ذات توجه اشتراكي واضح, وعلي درجة عالية من الجرأة والصراحة, تعارض الحكومة مثلما تعارض التيارات الدينية, وقفت ضد تدخل الجيش في الحياة المدنية, وأيضا ضد الخلط بين الدين والدولة, لكنها- في نفس الوقت- تطالب بالإفراج عن الإسلاميين المعتقلين.
أما علي النطاق الخارجي فهي ضد الاستثمارات الأجنبية, وتحذر من أن الضربة الأمريكية المقبلة تستهدف بلادها بعد العراق, وتؤكد أن الولايات المتحدة تسعي للزج بالعالم في حرب استنزاف تحت غطاء مكافحة الإرهاب الدولي, في حين أن هدفها هو القضاء علي الشعوب العربية بعد الاستيلاء علي ثرواتها, وهي ترفض الاعتراف بـ العولمة وتتمسك بالدفاع عن الطبقة العاملة من منظور اشتراكي وعقائدي.
تتكلم بحماسة زائدة, وتنطلق الكلمات من فمها كأنها طلقات مدفع رشاش, وعندما تبدأ في الكلام لا تعرف أين تنتهي, ومع ذلك فهي تحظي باحترام أنصارها وخصومها علي السواء, المتأسلمون فقط هم الذين يهاجمونها لأنها سافرة وليست محجبة! ولأن المرأة مكانها في البيت وليس في البرلمان, ولا في النشاط النقابي, حسب رأيهم.
وهي أول امرأة ترشح نفسها للرئاسة في الجزائر, وفي كل العالم العربي,
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى