نحو حماية أطفال الجزائر.

باشرت عدة صفحات على مستوى موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك حملات توعوية لأجل حماية أطفال الجزائر من طرف عائلاتهم وكذا أخذ الإحتياطات الأمنية على الأولاد كعدم تركهم لوحدهم خارج البيت أو مرافقتهم لمكان الدراسة أو لأي مسار يسيرون حتى تضمن كل أم عدم الوقوع في حفرة أم ابراهيم وأم هارون.

كما ساندت الصفحة الرسمية لشبكة العماريةالاعلامية هذه الحملات ونشرتها على حائطها وساندت أيضا مطلب إعدام من تطاول على ارتكاب هذه الجرائم الشنيعة.

وحتى الساعة فعليه بآداء واجب حماية أولاده بنفسه ليتجنب ذات المصير الذي لقوه أطفالنا الشرفاء بالأمس.