- طاعة الرحمان
- الجنس :
عدد المساهمات : 2261 نقاط التميز : 12240 تاريخ التسجيل : 26/03/2012 العمر : 28 الموقع : منتدى العمارية
اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الأحد 23 سبتمبر - 20:18
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
واعذروني اني راحل عنكم وانشاء الله يستمر منتداكم الى الامام
واتمنى مايكون احد زعلان مني ومكا دخلت بطيب بينكم اتمنا اخرج كما دخلت
وشكرا دمت بود اخوكم دموع لقياك
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا موضوع سأتحدث فيه عن لحظات الوداع ؟! لن أطيل بالمقدمة بل سأدخل في صلب الموضوع لأن الموضوع لا يحتمل التأخير و لا يحتمل السرد فهو يفسر نفسه فإلى الموضوع عزيزي القارئ .
لحظات الوداع ...
هي أصعب اللحظات في حياتي و أعنف الدقائق
والثواني التي تمر علي ..
هي لحظات لا استطيع التعبير عنها
وفقا لمقال واحد أو حتى كتاب واحد
أو قصيدة واحدة ...
لحظات الوداع...
هي دقائق معدودة ولكنها عمر كامل
كيف بها وهي أن تودع من تحب
...
أن تقول وداعاً .. إلى لقاء قريب ..
لأمك أو أبوك أو أخوك
أو قريب لك أو لصديق أو لحبيب
أو لمن ...
عشت معه فترة زمنية طويلة
ويصعب عليك مفارقته لكنها
الظروف ..
ظروف العمل أو الدراسة أو المرض
أو غيره...
لحظات الوداع...
.كيف أفسر ذلك الشعور الذي يخنق
القلب خنقاً ويعتصر الدمع من العين اعتصاراً
ويجعل الجسم حاني ويجعل الوجه باكياً
...
كيف أفسر تلك الغصة التي أحس بها في
البلعوم ومجرى الهواء كيف؟!!!
...
أنه ألم صعب لا يحتمله حتى القلوب القاسية
...
تقول وداعاً بكل سهولة وقد تنساب
دمعة غالية من محجر العين
فتبل بها خدك ثم تبل بها خد من تودع
آه ثم آه ما أصعب هذه اللحظات..
...
لكن يبقى الوداع أحياناً أمراً ضرورياً
وهنالك من يتهرب من هذه اللحظات
حتى لا يبين ضعفه ولكنه
وللأسف
يركض عندما ترحل ويبكي ويقول لك
وداعاً يأخي أو وداعا يا صديقي..
ثم ما يلبث أن يعيش في دوامة تلك اللحظات
لحظات الوداع...
يكون الإنسان فيها في أضعف مواقفه واهناً
باكياً يحمل قلباً محباً ووجهاً ذابلاً
كأنما هو وردة ذابلة في بستان لا يسقى من الماء.
لحظات الوداع...
لكل إنسان لحظة وداع فأما أن يكون
هو الذي يودع غيره .
أو أن يكون غيره من يودعه
....
و كلتا الحالتين متساويتين
فها هي لحظات الوداع
تتفجر ولكل منهما حق التعبير
عن ما في قلبه .
فلن ألومه لأنني مررت وتمرون بلحظات الوداع.
لحظات الوداع...
في النهاية لن أعطي الموضوع حقه فهو أصعب من كتابة
قلم أو من قصيدة شاعر
وتبقى الحياة ماشية وتبقى ظروف الوقت
صعبة وتبقى لحظات الوداع مليئة بالحزن.
ولكنها لحظات يجب أن تمر على الإنسان .
واعذروني اني راحل عنكم وانشاء الله يستمر منتداكم الى الامام
واتمنى مايكون احد زعلان مني ومكا دخلت بطيب بينكم اتمنا اخرج كما دخلت
وشكرا دمت بود اخوكم دموع لقياك
- الجنرال23
- الجنس :
عدد المساهمات : 1522 نقاط التميز : 7343 تاريخ التسجيل : 08/09/2011 العمر : 31 الموقع : داااااااارنااااااااااااااااااا
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الأحد 23 سبتمبر - 20:21
وشكرا دمت بود اخوكم دموع لقياك ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مرسي
- مراد اسيف
- الجنس :
عدد المساهمات : 284 نقاط التميز : 4986 تاريخ التسجيل : 21/09/2012 العمر : 34 الموقع : لكل الناس وطن يعيشون فيه الا نحن فلنا وطن يعيش فينا
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الأحد 23 سبتمبر - 20:47
ان شاء الله وداع بعده لقاء اختي فانتي من اعمدة المنتدى
- طاعة الرحمان
- الجنس :
عدد المساهمات : 2261 نقاط التميز : 12240 تاريخ التسجيل : 26/03/2012 العمر : 28 الموقع : منتدى العمارية
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الإثنين 24 سبتمبر - 6:07
- sousou nossaمشرف/ة
- الجنس :
عدد المساهمات : 286 نقاط التميز : 6491 تاريخ التسجيل : 23/06/2012 العمر : 29
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الإثنين 24 سبتمبر - 10:11
قلبي معك مروة
و روحي معك و أنا معك و ما راح أنساكي مهما حييت
أنا نتمنى ما تروحي أبدا و نبقى دائما مع بعض بوجود الاعضاء
مي أدا أنت عندك راحة هيك
رراح قلك أنتي في قلبي أكثر منوا فالمنتدى و ما راح انساك و بتمنى تدوم صداقتنا وين ما كان و تبقى فالقلب
الله معك و قلبي معك
و اتهلاي في روحك
رغم صعوبة الموقف عني الا أني ادعيلك و ودعك من صميم قلبي
الله معك و دمنا اصدقاء
و روحي معك و أنا معك و ما راح أنساكي مهما حييت
أنا نتمنى ما تروحي أبدا و نبقى دائما مع بعض بوجود الاعضاء
مي أدا أنت عندك راحة هيك
رراح قلك أنتي في قلبي أكثر منوا فالمنتدى و ما راح انساك و بتمنى تدوم صداقتنا وين ما كان و تبقى فالقلب
الله معك و قلبي معك
و اتهلاي في روحك
رغم صعوبة الموقف عني الا أني ادعيلك و ودعك من صميم قلبي
الله معك و دمنا اصدقاء
- ????زائر
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الإثنين 24 سبتمبر - 18:09
مروة وين تروحي وتخليني نهون عليك هكدا اهئ اهئ اهئ راني نبكي
- صدى الشوق
- الجنس :
عدد المساهمات : 1723 نقاط التميز : 7854 تاريخ التسجيل : 19/05/2012 العمر : 26 الموقع : ارض الله
رد: اعذروني احبتي سوف ارحل عن المنتدى سامحوني
الإثنين 24 سبتمبر - 18:35
مروة الى اين
اتمنى انك تبقاي معنا في المنتدى
لانو المنتدى سامط بلا بيك
المهم اتلاي في روحك
وانا احبك كثيرا يالصغيرة
رغما اني اكره الوداع لكن
الى اللقاء
اتمنى انك تبقاي معنا في المنتدى
لانو المنتدى سامط بلا بيك
المهم اتلاي في روحك
وانا احبك كثيرا يالصغيرة
رغما اني اكره الوداع لكن
الى اللقاء
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى