- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11991 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
تسريحات العرائس الجاهزة تغزو صالونات الحلاقة..
الأربعاء 30 يناير - 9:57
أسعارها تصل إلى 20 ألف دج
برزت، مؤخرا، ظاهرة استعمال تسريحات عرائس جاهزة أو “باروكات”، كبديل عن استعمال خصلات الشعر المختلفة الألوان. ومع تفنن حلاقات في طريقة وضعها لقيت استحسان الكثيرات، خاصة أنها توفر لهن الوقت بتفادي الانتظار داخل صالونات الحلاقة في طوابير طويلة.
تحرص نساء وفتيات على الاعتناء بنفسها وبإطلالتها المتجددة بمواكبة آخر صيحات الموضة فيما يتعلق بطرق التجميل وكذا تصفيف الشعر. كما تحرص العروس المقبلة على الزواج على إبراز جمالها في “ليلة العمر” كي تبدو أكثر أناقة، وبالأخص البحث عن شيء يميزها عن باقي الفتيات الأخريات. لذا وجدت صالونات الحلاقة تقنية جديدة توفر الجهد والوقت بنفس الوقت باستخدام “الإكستنشن” الجاهز أوالباروكة التي تحمل تسريحات جاهزة بمختلف الأشكال والألوان بشكل كبير بين مختلف شرائح السيدات. وفي هذا الشأن ارتأت “الفجر” زيارة بعض صالونات الحلاقة والوقوف على مدى إقبال السيدات عليها.
“باروكات” بمختلف الأشكال والألوان
انتشرت ظاهرة استخدام “الإكستنشن” الجاهز أوالباروكة الجاهزة التي تحمل تسريحات جاهزة بمختلف الأشكال والأنواع، خاصة لدى المقبلات على الزواج، حيث زاد الإقبال عليها بشكل كبير في الآونة الأخيرة نظرا لصعوبة الحصول على موعد في صالونات الحلاقة، بعدما أصبحت الأعراس تقام على طول فصول السنة نظرا لاكتظاظ قاعات الحفلات أيضا. وأثبتت هذه الأخيرة نجاحها وملاءمتها مع الكثيرات وهذا لتميزها عن التسريحة العادية أو الشعر العادي وفق مايتماشى مع الموضة وبطريقة عصرية وجريئة من ناحية التركيب والتسريح.. وهو ما أكدته لنا صاحبة صالون حلاقة بالعاصمة، قائلة:”الإقبال كبير على استخدام التسريحات الجديدة، والأمر لا يقتصر فقط على المقبلات على الزواج، بل حتى قريبات العروس وغيرهن يفضلن استعمالها لسهولة وضعها وتنوع أشكالها وألوانها”.
تسريحة “البومبي” و”المموجة” الأكثر طلبا
عزز استعمال التسريحة الجاهزة رغبات العديد من السيدات في الحصول على شعر طويل وكثيف دون اللجوء الى تغيير لون الشعر أو قصه. ولعل التسريحات الأكثر طلبا من طرف الزبونات هي التسريحة “البومبي” و”المموجة”، خاصة أنها تعد من أحدث التسريحات التي تواكب الموضة، وهذا حسب رأي بعض النساء. ففي هذا الاطار، تقول سميرة، مقبلة على الزواج:”شعري قليل ولا يمكنني صبغه لهذا أنا أفكر في استعمال التسريحة الجاهزة لكسب الوقت وتفادي طوابير الانتظار لساعات طويلة”.
من صعوبة التركيب إلى حلم سهل المنال
ولعل الشيء المميز في هذه التقنية هي سهولة تركيبها وكذا نزعها في وقت لا يتجاوز بضع دقائق عكس ما كان عليه في السابق، حيث كانت تقضي الحلاقة ساعات في تركيب خصلات الشعر وتسريحه بعد أن تختار الخصلات التي تتماشى مع لون الشعر الطبيعي. كما أنها جاهزة ولا تحتاج إلى غسيل أو “سيشوار”، بالإضافة إلى أنها تحمي الشعر من التلف.
وأما عن طريقة التركيب فتقول صاحبة صالون حلاقة بسطاوال:”يتم تركيب أي تسريحة بعدة طرق كتثبيتها بدبابيس وإكسسوارات أو عن طريق استخدام خصلات شعر وخياطتها مع الشعر الأصلي عن طريق استخدام وسائل متنوعة يمكن إزالتها بكل سهولة”، تضيف:”وهي متوفرة بأسعار لاتتجاوز 20 ألف دج، وهو مادفع الكثيرات إلى استخدامها لحضور حفلات الزفاف أو السهرات كخيارات جمالية جديدة”.
برزت، مؤخرا، ظاهرة استعمال تسريحات عرائس جاهزة أو “باروكات”، كبديل عن استعمال خصلات الشعر المختلفة الألوان. ومع تفنن حلاقات في طريقة وضعها لقيت استحسان الكثيرات، خاصة أنها توفر لهن الوقت بتفادي الانتظار داخل صالونات الحلاقة في طوابير طويلة.
تحرص نساء وفتيات على الاعتناء بنفسها وبإطلالتها المتجددة بمواكبة آخر صيحات الموضة فيما يتعلق بطرق التجميل وكذا تصفيف الشعر. كما تحرص العروس المقبلة على الزواج على إبراز جمالها في “ليلة العمر” كي تبدو أكثر أناقة، وبالأخص البحث عن شيء يميزها عن باقي الفتيات الأخريات. لذا وجدت صالونات الحلاقة تقنية جديدة توفر الجهد والوقت بنفس الوقت باستخدام “الإكستنشن” الجاهز أوالباروكة التي تحمل تسريحات جاهزة بمختلف الأشكال والألوان بشكل كبير بين مختلف شرائح السيدات. وفي هذا الشأن ارتأت “الفجر” زيارة بعض صالونات الحلاقة والوقوف على مدى إقبال السيدات عليها.
“باروكات” بمختلف الأشكال والألوان
انتشرت ظاهرة استخدام “الإكستنشن” الجاهز أوالباروكة الجاهزة التي تحمل تسريحات جاهزة بمختلف الأشكال والأنواع، خاصة لدى المقبلات على الزواج، حيث زاد الإقبال عليها بشكل كبير في الآونة الأخيرة نظرا لصعوبة الحصول على موعد في صالونات الحلاقة، بعدما أصبحت الأعراس تقام على طول فصول السنة نظرا لاكتظاظ قاعات الحفلات أيضا. وأثبتت هذه الأخيرة نجاحها وملاءمتها مع الكثيرات وهذا لتميزها عن التسريحة العادية أو الشعر العادي وفق مايتماشى مع الموضة وبطريقة عصرية وجريئة من ناحية التركيب والتسريح.. وهو ما أكدته لنا صاحبة صالون حلاقة بالعاصمة، قائلة:”الإقبال كبير على استخدام التسريحات الجديدة، والأمر لا يقتصر فقط على المقبلات على الزواج، بل حتى قريبات العروس وغيرهن يفضلن استعمالها لسهولة وضعها وتنوع أشكالها وألوانها”.
تسريحة “البومبي” و”المموجة” الأكثر طلبا
عزز استعمال التسريحة الجاهزة رغبات العديد من السيدات في الحصول على شعر طويل وكثيف دون اللجوء الى تغيير لون الشعر أو قصه. ولعل التسريحات الأكثر طلبا من طرف الزبونات هي التسريحة “البومبي” و”المموجة”، خاصة أنها تعد من أحدث التسريحات التي تواكب الموضة، وهذا حسب رأي بعض النساء. ففي هذا الاطار، تقول سميرة، مقبلة على الزواج:”شعري قليل ولا يمكنني صبغه لهذا أنا أفكر في استعمال التسريحة الجاهزة لكسب الوقت وتفادي طوابير الانتظار لساعات طويلة”.
من صعوبة التركيب إلى حلم سهل المنال
ولعل الشيء المميز في هذه التقنية هي سهولة تركيبها وكذا نزعها في وقت لا يتجاوز بضع دقائق عكس ما كان عليه في السابق، حيث كانت تقضي الحلاقة ساعات في تركيب خصلات الشعر وتسريحه بعد أن تختار الخصلات التي تتماشى مع لون الشعر الطبيعي. كما أنها جاهزة ولا تحتاج إلى غسيل أو “سيشوار”، بالإضافة إلى أنها تحمي الشعر من التلف.
وأما عن طريقة التركيب فتقول صاحبة صالون حلاقة بسطاوال:”يتم تركيب أي تسريحة بعدة طرق كتثبيتها بدبابيس وإكسسوارات أو عن طريق استخدام خصلات شعر وخياطتها مع الشعر الأصلي عن طريق استخدام وسائل متنوعة يمكن إزالتها بكل سهولة”، تضيف:”وهي متوفرة بأسعار لاتتجاوز 20 ألف دج، وهو مادفع الكثيرات إلى استخدامها لحضور حفلات الزفاف أو السهرات كخيارات جمالية جديدة”.
- aya lolo
- الجنس :
عدد المساهمات : 111 نقاط التميز : 5396 تاريخ التسجيل : 26/11/2012 العمر : 24 الموقع : بلد المليون و نصف المليون شهيد
رد: تسريحات العرائس الجاهزة تغزو صالونات الحلاقة..
الأربعاء 30 يناير - 20:02
مارسي سي تخي بيان
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى