- قلـــ ♥يحيا بذكر الله♥ـب
- الجنس :
عدد المساهمات : 1447 نقاط التميز : 6070 تاريخ التسجيل : 09/10/2011 العمر : 31 الموقع : بلــــــــــــــــــد الشهـــــــــداء
نماذج اعراب الظروف
الجمعة 14 سبتمبر - 18:26
أتقدّمُ لكم بهذه التماذج المُختصرة و المُبسّطة في إعراب الظروف .
إذا كان العامل هو الفعل :
سيحضُرُ عليٌّ غدا :
غدا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متغلق بـ : يحضُر .
إذا كان العامل مصدرا :
السهرُ ليلا مرهق :
ليلا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة , وشبه الجملة متعلق بـ : السهر .
إذا كان العاملُ إسم فاعل :
زيدٌ قادمٌ غداً
غدا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متغلق بـ : قادم .
إذا كان العامل اسم المفعول :
المَحلُّ مفتوحٌ صباحا ومُغلقٌ مساءا ً
صباحا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة مُتعلق بـ : مفتوحٌ
مساءا : ظرف زمان منصوب بالفتحة اظاهرة وشبه الجملة مُتعلق بـ : مُغلق .
إذا كان العامل صيغة مبالغة :
الكريمُ كريمٌ طولَ حياته
طولَ : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متعلقٌ بـ : كريم .
هذه هي العوامل التي يُعربُ ( المفعول فيه ) ظرفا وما سواها فإعرابُه يكون مفعولا به غالبا
مثل : المؤمنُ يخشى يوم القيامة .
يومَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة .
ذاك لأن ( يوم ) في الجملة لم تكن ظرفا للفعل : ( يخشى ) فالمؤمن لا ينتظرُ
حتى يوم القيامة ثمّ يخشى هذا اليوم , بل يخشاه الآن وتستمرُ خشيتُه إلى
يوم القيامة .
قد يتقدّمُ الظّرفُ على عامله مثل : غدا يحضُرُ زيدٌ - زيدٌ غدا قادمٌ
تبقى هناك عوامل يتعلّقُ بها الظرف تُحذفُ وجوبا , لا داعي لذكرها تفاديا للتعقيد و التعمُّق مادمنا ندرسُ الأساسيات المبسـّطة .
تمنياتي لكم بالتوفيق
إذا كان العامل هو الفعل :
سيحضُرُ عليٌّ غدا :
غدا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متغلق بـ : يحضُر .
إذا كان العامل مصدرا :
السهرُ ليلا مرهق :
ليلا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة , وشبه الجملة متعلق بـ : السهر .
إذا كان العاملُ إسم فاعل :
زيدٌ قادمٌ غداً
غدا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متغلق بـ : قادم .
إذا كان العامل اسم المفعول :
المَحلُّ مفتوحٌ صباحا ومُغلقٌ مساءا ً
صباحا : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة مُتعلق بـ : مفتوحٌ
مساءا : ظرف زمان منصوب بالفتحة اظاهرة وشبه الجملة مُتعلق بـ : مُغلق .
إذا كان العامل صيغة مبالغة :
الكريمُ كريمٌ طولَ حياته
طولَ : ظرف زمان منصوب بالفتحة الظاهرة وشبه الجملة متعلقٌ بـ : كريم .
هذه هي العوامل التي يُعربُ ( المفعول فيه ) ظرفا وما سواها فإعرابُه يكون مفعولا به غالبا
مثل : المؤمنُ يخشى يوم القيامة .
يومَ : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة .
ذاك لأن ( يوم ) في الجملة لم تكن ظرفا للفعل : ( يخشى ) فالمؤمن لا ينتظرُ
حتى يوم القيامة ثمّ يخشى هذا اليوم , بل يخشاه الآن وتستمرُ خشيتُه إلى
يوم القيامة .
قد يتقدّمُ الظّرفُ على عامله مثل : غدا يحضُرُ زيدٌ - زيدٌ غدا قادمٌ
تبقى هناك عوامل يتعلّقُ بها الظرف تُحذفُ وجوبا , لا داعي لذكرها تفاديا للتعقيد و التعمُّق مادمنا ندرسُ الأساسيات المبسـّطة .
تمنياتي لكم بالتوفيق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى