منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
achwak
الجنس : ذكر الجوزاء
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11801 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 46

كلامي هذا يجب أن يفكر قارئه جيدا... Empty كلامي هذا يجب أن يفكر قارئه جيدا...

الثلاثاء 27 نوفمبر - 19:21

صحيح أنني ضد كل ما يسمى بالإنتخابات التشريعية الماضية و كنت أول مقاطع للإنتخابات التشريعية في الجزائر و ذلك لأسباب عديدة أهمها الراحة و السياحة اللتين يقضيهما نواب البرلمان طيلة الخمس سنوات مع أجرة خيالية لحمير تسوقهم السلطة كما أرادت فلا مشاريع و لا تمثيل لإرادة الشعب ..
و هاهي الإنتخبات المحلية تصل الجزائريين بعد يوم من الآن فأردت النظر في بعض الأمور لأجد عدة أسئلة أهمها أطروحة عدم التشهير لها بالشكل الكبير من الدولة و عدم التهريج لها مثل الكلون الذي قام به المسؤولين..
فوجدت بأن الشيئ الذي يعود بالمصلحة على الشعب صار لا يهم حكامنا لا بل يتمنون أن لا تكون مصلحة لهذا الشعب فرئيس البلدية الذي تنحصر مسؤولياته في تهيئة الأحياء و قرع باب المشاريع من خزينة الدولة و تنظيف البلدية و غيرها اقل أهمية من نائب البرمان (في نظر السلطة طبعا) رغم ان الحقيقة عكس ذلك فصلاح المير من فائدة الشعب و مصلحته و هنا خرجت إلى فرضية أتمنى أن لا تكون صحيحة حتى لا أكره المسؤولين اكثر من هذا فيتسببون في إنهيار عصبي حاد على تفكيري و الفرضية هي ان الدولة و حكامها يقفون في وجه الشعب و من طرقهم عدم الإكتراث لقضية رئاسة البلدية لأن البلاد الصالحة تبدأ في صفوف التجمعات السكانية الصغيرة و التي تكون البلدية مسؤولة عنهم فيتمنون من أعماق قبولهم أن يكون المير سارقا أو كسولا أو حمارا من بعيرهم و بالتالي فإنه لن يخدم بلديته بأي شيئ طيلة السنوات الخمس فلا يقومون بدعوة الناس لإختيار الأصلح بل يتركونهم نياما ثم يزورون في راحتهم و يختارون الافسد بكل أريحية.
كلامي هذا يجب أن يفكر قارئه جيدا فيما اقصد لأنه مليئ بالحقائق التي إختفت من شدة ظهورها فشكلت سحابة الباطل في وجه الحق الذي سيظهر يوما
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى