منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
achwak
الجنس : ذكر الجوزاء
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11801 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 46

أسئلة في الدين .. Empty أسئلة في الدين ..

الجمعة 5 أبريل - 17:53
السؤال: هل يجوز لعروس شعرها قصير قصته من قبل أن تضيف له بعض الشعر الاصطناعي، وذلك في حفل زفافها فقط، مع العلم أنها لا تغش زوجها فهو يعلم بذلك؟ وهل تعتبر في حكم الواصلة والمستوصلة؟

الجواب: لا يجوز للمرأة أن تصل شعرها بشعر آخر، ولو كان قصيرا جدا، سواء علم الزوج بذلك أم لم يعلم، وهي بهذا الفعل تدخل في حكم الواصلة والمستوصلة، ففي الصحيحين عن أسماءَ رضي الله عنها: أنَّ امْرَأَةً سَأَلَتِ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ ابْنَتِي أصَابَتْهَا الحَصْبَةُ، فَتَمَرَّقَ شَعْرُهَا، وإنّي زَوَّجْتُهَا، أفَأَصِلُ فِيهِ؟ فقالَ: “لَعَنَ اللهُ الوَاصِلَةَ وَالمَوْصُولَةَ«، وفي الصحيحين أيضا عن ابن عمر رضي الله عنهما: “أنَّ رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم لَعَنَ الوَاصِلَةَ والمُسْتَوْصِلَةَ، والوَاشِمَةَ والمُسْتَوشِمَةَ”
.
.
السؤال: هل صحيح أن الشعر الموجود بين الحاجبين ليس بحاجب، وبالتالي يجوز نزعه سواء كان كثيفا أم لا؟ وما حدود الإنقاص من الحاجبين؟
الجواب: الحاجب هو العظم فوق العين بلحمه وشعره، وقيل: هو الشعر النابت على العظم، سمي بذلك لأنه يججب شعاع الشمس عن العين، وعلى كلا التفسيرين فإن الشعر الموجود فوق العين حاجب، سواء كان مفروقا أو مقرونا، والأصل حرمة إزالته، وهو النمص الذي جاء فيه النهي عن النبي صلى الله عليه وسلم، ففي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "لَعَنَ اللهُ الوَاشِمَاتِ والمُسْتَوشِمَاتِ، وَالمُتَنَمِّصَاتِ، والمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ، المُغَيِّرَاتِ خَلْق الله"، فَقَالَتْ لَهُ امْرَأَةٌ في ذَلِكَ فَقَالَ: "وَمَا لِي لاَ ألْعَنُ مَنْ لَعَنَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، وَهُوَ فِي كِتَابِ اللهِ، قالَ اللهُ تعالى: “وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا” ، وقد قال الفقهاء المتنمصة هي التي تنتف الحاجب حتى يصير دقيقا حسنا، ويفهم من كلامهم أن المحرم هو نتفه حتى يرق لأجل الحسن، أما من فعله لحاجة كعلاج أو إزالة عيب فلا بأس به.
.
.
السؤال: ما اليمين الموجبة للكفارة ويمين اللغو؟ وإذا حلفت على شخص أن يفعل شيئا ولم يمتثل لذلك الحلف، فهل علي كفارة؟
الجواب: اليمين قسمان، يمين منعقدة ويمين لغو، فاليمين المنعقدة هي أن يحلف على فعل شيء في المستقبل أو تركه، ثم يحنث، أي يخالف ما حلف عليه، وهذه اليمين هي التي تجب فيها الكفارة لقوله تعالى: “لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَْيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِد فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ”، وأما يمين اللغو فلها حالتان، الأولى أن يحلف على شيء يظنه كما قال وهو في الحقيقة على خلاف ما قال، مثل أن يعتقد أن أباه في البيت فيقسم على ذلك، ثم يتبين له خلافه، أو يقسم بأن المال موجود في جيبه ثم لا يجده، فهو لم يتعمد الكذب، وأقسم على شيء يعتقد وجوده أو عدمه ثم يتبين له خلاف ذلك، والحالة الثانية ليمين اللغو، أن يحلف من غير قصد اليمين، مثل أن يقول: والله تفعل كذا، أو والله تأكل، أو غير ذلك مما يتفوه به ولا قصد له فيه، أي لم تكن له نية عند القسم، أما إذا كان مستحضرا لنية القسم، فهي يمين منعقدة، ففي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت فِي تفسير هَذِه الْآيَة “لَا يُؤَاخِذكُم الله بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانكُم”: "هُوَ قَول الرجل: لَا وَالله، وبلى وَالله"، وإذا حلف شخص لغيره أن يفعل شيئا ولم يمتثل وكانت يمينه منعقدة فتلزمه الكفارة.
.
.
السؤال: أجريت بعد رمضان عملية جراحية على الغدة الدرقية، وأنا الآن أتناول دواء في ساعات محددة، وسأبقى أتناول هذا الدواء طول حياتي، ولا يمكنني أن أصوم ديني السابق، ولا رمضان القادم بسبب تناول الدواء، فماذا علي أن أفعل؟
الجواب: إذا تعذر عليك الصيام بسبب تناول الدواء في ساعات النهار، ولا يمكنك تأخيره إلى الليل، فأنت غير ملزمة بالصوم، وبما أن مرضك دائم، وتناول الدواء يبقى مستمرا، فإن الصيام يسقط عنك، ويكفيك إخراج الفدية، وهي إطعام مسكين عن كل يوم، لقوله تعالى: “فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِين”
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى