منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
achwak
الجنس : ذكر الجوزاء
عدد المساهمات : 4668 نقاط التميز : 11785 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 46

حل لغز العهدة الرابعة قريبا لفتح أبواب الترشيح للرئاسيات  Empty حل لغز العهدة الرابعة قريبا لفتح أبواب الترشيح للرئاسيات

الثلاثاء 17 ديسمبر - 12:57
يوحي ما يجري في الساحة السياسية قبل أربعة أشهر من موعد الرئاسيات أننا متوجهون نحو مواجهة ساخنة، الفائز فيها ستصبح الجزائر ملكا له دون سواه والخاسر قد يختفي من هذا البلد نهائيا... والواقع أن الجزائر تتوفر على أحسن فرصة لجعل الرئاسيات موعدا لمنافسة انتخابية تطبعها الروح الرياضية، حيث يصفق فيها الفائز على الخاسر ويعترف بوجوده، وندشن عهدا سياسيا جديدا لا مكان فيه للإقصاء والتهميش والانتقام.
هذه الأجواء لا يمكن توفيرها إذا أصر أنصار العهدة الرابعة على ترشيح الرئيس بوتفليقة رغم عجزه بالنظر لصعوبة تمرير العهدة الرابعة في شفافية، والشفافية هنا تقتضي أولا أن يصارح الرئيس الشعب الجزائري بحقيقة ملفه الصحي. وإذا كشف الرئيس عن طبيعة مرضه سيكون من المغامرة طلب ثقة الشعب بعد ذلك لفترة خمس سنوات أخرى من الحكم، ما يستوجب شن الحملة التي ي.....ها الوزير الأول حاليا لصرف أنظار الجزائريين عن القضية الجوهرية المتمثلة في مدى قدرة الرئيس على مواصلة الحكم وعدم إبقاء مؤسسات الدولة مشلولة لعهدة أخرى.
مقابل الموقع الحرج الذي يوجد فيه جناح العهدة الرابعة، هناك مخاوف أخرى يجب إزالتها من المشهد السياسي حتى لا يبقى أنصار الرئيس متمسكين بالهروب إلى الأمام. ومن دون إزالة المخاوف المتعلقة بما وصفه الأرسيدي مثلا ب”تداول العصب على السلطة”، وما اعتبرته لويزة حنون بالخطر ردا على دعاة مرشح واحد للمعارضة، فإن رجال بوتفليقة ما زالوا صامدين ويظهرون قدرة كبيرة على الصمود في وجه أي تغيير أو تداول على السلطة. وهنا يكمن الانسداد السياسي الذي يجعل الشعب الجزائري يشد أعصابه كلما حل موعد انتخابي ويجعله في كل مرة يقاطع صناديق الاقتراع.
وبالنظر إلى كل التجارب الانتخابية السابقة، فقد أثبتت السلطة عندنا وبشكل خاص المؤسسة العسكرية قدرات فائقة على إقناع مختلف الفاعلين السياسيين بالمشاركة في الانتخابات لإضفاء المصداقية عليها. حدث هذا في رئاسيات 1995 و1999 و2004 في حين لم يكن بوتفليقة بطالب لأي تزكية من المعارضة للفوز بعهدة رئاسية ثالثة، كونه هو من عمل على تحييد المعارضة وتقزيم دورها السياسي طيلة فترة حكمه. ولأن الرئاسيات القادمة تجري في ظروف أقرب إلى الظروف التي انتخب فيها زروال وبوتفليقة في عهدتيه الأولى والثانية، فلن يغامر بوتفليقة بالترشح لعهدة رابعة رغم أنف المخابرات، كما فهمه الرأي العام من مسلسل التغييرات التي أجراها على هذا الجهاز، ورغم أنف المعارضة وأنف كل من يطالبه بالانسحاب بشرف على طريقة الزعماء الكبار...
الانتخابات الرئاسية إذن لم تكشف بعد عن خيوطها الحقيقية، وما يجري حاليا من حراك سياسي هو ”صراع ديكة”، على حد تعبير المرحوم عبد الحميد مهري في أحد المواعيد الانتخابية سابقا. أما الأمور الجدية فستبدأ ربما عندما نرى شخصيات سياسية مستقلة ذات مصداقية لدى المعارضة والسلطة مثلا قد عبرت عن موقفها عبر مبادرات مشتركة أو فردية... وحينها سيحصل الإجماع الوطني الذي يدعو إليه الأفافاس أو ”الحد الأدنى الجمهوري” الذي يدعو إليه الأرسيدي، أو”التوافق” الذي تدعو إليه حمس، أو اللقاء الذي يدعو إليه بن بيتور بين السلطة والمعارضة
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى