مزارع الدواجن والتلوث
الأحد 7 مارس - 11:01
* مزارع الدواجن:
ظلمنا الإنسان كثيرآ بما يقترفه تجاه بيئته من تلوث سواء بشكل مباشر لكنه ليس هو الوحيد المسئول عن ذلك، بل تساهم الحيوانات والطيور أيضآ في ذلك.
ولم يصبح الإنسان هو المشاغب الوحيد علي سطح الكرة الأرضية ولكن يوجد له أعوان يشاركونه في ذلك ... الدواجن هل تتصورون أن هذا الكائن الضعيف يتحكم في البيئة ويساهم في تلوثها ... لكن ياتُرى كيف يحدث ذلك، وهو من الممكن أن نحول بين ما تسببه الدواجن من تلوث وقاذورات إلي أشياء مفيدة للإنسان؟
* عناصر تلوث البيئة من مزارع الدواجن:
1- الطيور النافقة.
2- النفايات الناتجة من المجازر الآلية وتشمل:
- الريش.
- الدم.
- الأحشاء.
3- فضلات الدواجن.
4- الكتاكيت الميتة أو الفاقسة والمستبعدة بسبب عدم صلاحيتها للإنتاج.
5- الغبار (الأتربة) الناتج من مصانع الأعلاف.
6- مياه الشرب الملوثة بفضلات الدواجن.
7- الرائحة (الأمونيا نتيجة لسوء التهوية).
8- الحشرات.
9- الضوضاء.
10- بقايا المواد الكيميائية ذات التأثير السام.
11- بقايا العظام الناتجة عن عمليات إخلاء العظام من لحوم الدجاج.
12- شعر الحيوان.
وتعانى جميع بلدان العالم من مشكلة التلوث هذه، ليست مقصورة علي البلدان النامية فقط التى لا تتوافر لها كافة الإمكانات للتغلب علي ذلك. لكن الأمر المثير للدهشة أن هذه الكميات المنتجة من النفايات في زيادة مستمرة والتخلص منها يعد معضلة كبيرة من الناحيتين الصحية والإقتصادية. ومن ثَّم كان ولابد من العثور علي طريقة فعالة يمكن التعامل من خلالها مع هذه النفايات الضارة وعلي أسس علمية صحيحة، وتصبح في نفس الوقت مصدرآ من مصادر الدخل.
* وسائل معالجة النفايات (في حالة عدم سهولة التغلب عليها):
1- النشر (Spreading):
حيث تستخدم فضلات الدواجن كسماد طبيعى للتربة ويتم نشرها علي مساحات كبيرة من الأرض الزراعية، ومثالآ علي ذلك يمكن أن تفرش كمية 4 طن من فضلات الدواجن علي مساحة أرضية قدرها هكتارآ مخصصة لزراعة القمح، أى أن المزرعة التى تحتوى علي (100.000) دجاجة تحتاج لمساحة أرضية قدرها (1600) هكتارآ. ولا يتم نشره في كل الأوقات في السنة بل له مواسم معينة مثل فصل الصيف والأوقات التى لا تنشط فيها الرياح وحيث يعنى تخزينها حتى يحين الوقت الملائم لاستخدامها، الأمر الذي يترتب عليه انبعاث الروائح الكريهة وحدوث مشاكل للتلوث أخرى والتى ينبغى وضع الحلول الملائمة لمعالجتها قبل الإقدام علي هذه الخطوة.
2- التجفيف (Dehydration):
والغرض الأساسى وراء القيام بمثل هذه العملية هو التخلص من الكميات الزائدة من الرطوبة وتقليص حجم هذه النفايات بالإضافة إلي منع النشاط البكتيرى وما ينجم عنه من روائح غير مرغوب فيها.
وتوجد طرق عديدة لعملية التجفيف هذه منها: طريقة تعتمد علي المدى المستخدم من درجات الحرارة من 700 – 1800 درجة فهرنهيت.
3- تحويل النفايات إلي سباخ (Composting):
تجمع هذه النفايات في حفر خاصة بها يطلق عليها أحواض وتترك لعدة سنوات بحيث تكون هذه الأحواض محكمة ولا تسرب إليها الماء لأنها تتعرض لفعل البكتريا اللاهوائية لذا ينبغى أن تكون هذه الأحواض محكمة للغاية.
4- نفايات الدواجن (Poultry- Manure):
قد تعرضنا لها من قبل في عملية النشر، لكن نظرآ للفوائد المتعددة يمكن الحصول عليها من خلالها فهى تحتاج إلي مزيدآ من التناول بشئ من التفصيل. ويشير المصطلح العلمى لها (Poultry- Manure) إلي فضلات الدواجن والأعلاف غير المهضومة بالإضافة إلي الفرشة (Litter) في حالة التربية علي الأرض، وتوجد أكثر من طريقة للاستفادة بها في مجالات عدة:
1- كسماد عضوى للتربة.
2- أعلاف للحيوانات.
3- كمصدر للطاقة.
4- وبالتالى مصدرآ من مصادر الدخل بالنسبة لمزارع إنتاج الدواجن.
1- خصائص سماد الدواجن:
تختــلف قيمــة السمــاد المنتــج ونــوعيتــه حســب نــوع الطيــور الــداجنــة (دجــاج – بط – رومى – أوز) وعلي أوزانها أيضآ .. أما الكمية المنتجة منه ومحتواه من الرطوبة فتتوقف علي:
1- درجة حرارة المسكن.
2- الاستهلاك الغذائى.
3- معدل إنتاج البيض.
4- مقدار الطاقة بالعلف المستخدم في التغذية.
ويمتاز هذا السماد بارتفاع محتواه من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم و الكالسيوم (وخاصة الدجاج الذي يضع بيض بكثرة) وعلي وجه الأخص كمية النيتروجين الموجودة في فضلات الدجاج عن تلك الموجودة في باقى فضلات الحيوانات الأخرى، وهذه الكمية من النيتروجين إذا لم يتم استخدامها في تسميد التربة بضوابط معينة فقد تتحول إلي:
1- نيترات (أو نيتريت) بفعل بكتريا (Nitrifying - Bacteria) مما يؤدى إلي تلوث الماء (المياه الجوفيه – الجداول – الأنهار).
2- غاز أمونيا (Ammonium Gas) بفعل النشاط الميكروبى.
- ولتلافى هذه الآثار الضارة عند الاستخدام يراعى الآتى:
- تجنب إضافته قريبآ من مصادر المياه مثل الينابيع والآبار والعيون والبرك والجداول والأنهار.
- لا يضاف إلي التربة سيئة الرشح للماء أو بمعنى آخر لا يضاف للتربة المسامية.
- لا يضاف إلي التربة إذا كان ماء الرى مالحآ أو شديد الملوحة.
- لا يفضل استخدامه في التسميد إلا عند سكون الرياح حتى لا تهب الروائح الكريهة علي المناطق المأهولة بالسكان.
- ينشر السماد بشكل متماثل بقدر الإمكان علي المساحة المراد تسميدها، ثم تقلب التربة بالحرث بأسرع وقت ممكن بعد توزيعه وذلك بهدف تقليل الروائح المنبعثة والتلوث البيئى.
- يجب إضافته سنة بعد أخرى منعآ لزيادة ملوحة التربة وتكون النترات.
2- استخدام سماد الدواجن في أعلاف الحيوانات:
أمكن الآن تصنيع السماد علي هيئة مسحوق أو مكعبات، وتم استخدامه بالفعل في تغذية الحيوانات بنسب تتراوح من (10 – 25 %) بهدف تقليل كميات الحبوب المستخدمة في تصنيع الأعلاف وتوفيرها للاستهلاك البشرى وأيضآ لتقليل أسعار الأعلاف المستخدمة في تغذية هذه الحيوانات.
3- كمصدر للطاقة:
تــم الاستــفادة منــه فــي هــذا المجــال مــن خــلال عمليــات الهضــم الــلاهــوائــى (Thermophilic anaerogic digestion)، فعلى سبيل المثال يوجد الآن بالهند حوالى (10) آلاف مصنع لتوليد الطاقة من هذا السماد، وغاز المثيان هو أحد هذه المنتجات وهو كالغاز الطبيعى.
كما تمكن بعض المزارعين في فرنسا من تحويله إلي غاز حيوى (Biogas) استخدم في إدارة المزارع وتدفئة المنازل ويعتبر الكحول أحد نواتج عمليات التخمر والهضم اللاهوائى لسماد الدواجن.
5- مخلفات معامل التفريخ:
- وتشتمل هذه المخلفات علي:
- البيض غير المخصب.
- البيض الذي يحتوى علي كتاكيت فشلت في الخروج في نهاية مدة التفريخ.
- الكتاكيت المستبعدة بسبب أية عيوب خلقية أو تشوهات أو عدم صلاحيتها للإنتاج.
وتم التوصل لمعالجة مثل هذه النفايات الناتجة من معامل التفريخ لتستخدم في تغذية الدجاج الذى يضع بيضاً نظرآ لارتفاع قيمتها الغذائية من الكالسيوم كما أنها تحتوى علي نسب عالية من البروتين تتراوح ما بين (22 – 32 %).
- ملخص بالقيمة الغذائية لمخلفات معامل التفريخ تلخص في الجدول الآتى:
القيمة الغذائية
- البروتين
22.2
32.3
7.61
- الكالسيوم
24.6
17.2
36.4
- الفوسفور
0.3
0.6
0.12
- الدهون
9.9
18
0.24
ومن كل هذه النتائج التى توصلنا إليها من خلال عرضنا للفوائد العديدة التى يمكن الاستفادة منها من إحدى ملوثات البيئة وتحويلها إلي عنصر مفيد يمد الإنسان بما يحتاجه من الأغراض المختلفة التى يسعى إليها، أصبحت هناك حلول جادة وفعالة من أجل السيطرة علي تلوث البيئة الذي يقرع ناقوس الخطر من حولنا.
ظلمنا الإنسان كثيرآ بما يقترفه تجاه بيئته من تلوث سواء بشكل مباشر لكنه ليس هو الوحيد المسئول عن ذلك، بل تساهم الحيوانات والطيور أيضآ في ذلك.
ولم يصبح الإنسان هو المشاغب الوحيد علي سطح الكرة الأرضية ولكن يوجد له أعوان يشاركونه في ذلك ... الدواجن هل تتصورون أن هذا الكائن الضعيف يتحكم في البيئة ويساهم في تلوثها ... لكن ياتُرى كيف يحدث ذلك، وهو من الممكن أن نحول بين ما تسببه الدواجن من تلوث وقاذورات إلي أشياء مفيدة للإنسان؟
* عناصر تلوث البيئة من مزارع الدواجن:
1- الطيور النافقة.
2- النفايات الناتجة من المجازر الآلية وتشمل:
- الريش.
- الدم.
- الأحشاء.
3- فضلات الدواجن.
4- الكتاكيت الميتة أو الفاقسة والمستبعدة بسبب عدم صلاحيتها للإنتاج.
5- الغبار (الأتربة) الناتج من مصانع الأعلاف.
6- مياه الشرب الملوثة بفضلات الدواجن.
7- الرائحة (الأمونيا نتيجة لسوء التهوية).
8- الحشرات.
9- الضوضاء.
10- بقايا المواد الكيميائية ذات التأثير السام.
11- بقايا العظام الناتجة عن عمليات إخلاء العظام من لحوم الدجاج.
12- شعر الحيوان.
وتعانى جميع بلدان العالم من مشكلة التلوث هذه، ليست مقصورة علي البلدان النامية فقط التى لا تتوافر لها كافة الإمكانات للتغلب علي ذلك. لكن الأمر المثير للدهشة أن هذه الكميات المنتجة من النفايات في زيادة مستمرة والتخلص منها يعد معضلة كبيرة من الناحيتين الصحية والإقتصادية. ومن ثَّم كان ولابد من العثور علي طريقة فعالة يمكن التعامل من خلالها مع هذه النفايات الضارة وعلي أسس علمية صحيحة، وتصبح في نفس الوقت مصدرآ من مصادر الدخل.
* وسائل معالجة النفايات (في حالة عدم سهولة التغلب عليها):
1- النشر (Spreading):
حيث تستخدم فضلات الدواجن كسماد طبيعى للتربة ويتم نشرها علي مساحات كبيرة من الأرض الزراعية، ومثالآ علي ذلك يمكن أن تفرش كمية 4 طن من فضلات الدواجن علي مساحة أرضية قدرها هكتارآ مخصصة لزراعة القمح، أى أن المزرعة التى تحتوى علي (100.000) دجاجة تحتاج لمساحة أرضية قدرها (1600) هكتارآ. ولا يتم نشره في كل الأوقات في السنة بل له مواسم معينة مثل فصل الصيف والأوقات التى لا تنشط فيها الرياح وحيث يعنى تخزينها حتى يحين الوقت الملائم لاستخدامها، الأمر الذي يترتب عليه انبعاث الروائح الكريهة وحدوث مشاكل للتلوث أخرى والتى ينبغى وضع الحلول الملائمة لمعالجتها قبل الإقدام علي هذه الخطوة.
2- التجفيف (Dehydration):
والغرض الأساسى وراء القيام بمثل هذه العملية هو التخلص من الكميات الزائدة من الرطوبة وتقليص حجم هذه النفايات بالإضافة إلي منع النشاط البكتيرى وما ينجم عنه من روائح غير مرغوب فيها.
وتوجد طرق عديدة لعملية التجفيف هذه منها: طريقة تعتمد علي المدى المستخدم من درجات الحرارة من 700 – 1800 درجة فهرنهيت.
3- تحويل النفايات إلي سباخ (Composting):
تجمع هذه النفايات في حفر خاصة بها يطلق عليها أحواض وتترك لعدة سنوات بحيث تكون هذه الأحواض محكمة ولا تسرب إليها الماء لأنها تتعرض لفعل البكتريا اللاهوائية لذا ينبغى أن تكون هذه الأحواض محكمة للغاية.
4- نفايات الدواجن (Poultry- Manure):
قد تعرضنا لها من قبل في عملية النشر، لكن نظرآ للفوائد المتعددة يمكن الحصول عليها من خلالها فهى تحتاج إلي مزيدآ من التناول بشئ من التفصيل. ويشير المصطلح العلمى لها (Poultry- Manure) إلي فضلات الدواجن والأعلاف غير المهضومة بالإضافة إلي الفرشة (Litter) في حالة التربية علي الأرض، وتوجد أكثر من طريقة للاستفادة بها في مجالات عدة:
1- كسماد عضوى للتربة.
2- أعلاف للحيوانات.
3- كمصدر للطاقة.
4- وبالتالى مصدرآ من مصادر الدخل بالنسبة لمزارع إنتاج الدواجن.
1- خصائص سماد الدواجن:
تختــلف قيمــة السمــاد المنتــج ونــوعيتــه حســب نــوع الطيــور الــداجنــة (دجــاج – بط – رومى – أوز) وعلي أوزانها أيضآ .. أما الكمية المنتجة منه ومحتواه من الرطوبة فتتوقف علي:
1- درجة حرارة المسكن.
2- الاستهلاك الغذائى.
3- معدل إنتاج البيض.
4- مقدار الطاقة بالعلف المستخدم في التغذية.
ويمتاز هذا السماد بارتفاع محتواه من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم و الكالسيوم (وخاصة الدجاج الذي يضع بيض بكثرة) وعلي وجه الأخص كمية النيتروجين الموجودة في فضلات الدجاج عن تلك الموجودة في باقى فضلات الحيوانات الأخرى، وهذه الكمية من النيتروجين إذا لم يتم استخدامها في تسميد التربة بضوابط معينة فقد تتحول إلي:
1- نيترات (أو نيتريت) بفعل بكتريا (Nitrifying - Bacteria) مما يؤدى إلي تلوث الماء (المياه الجوفيه – الجداول – الأنهار).
2- غاز أمونيا (Ammonium Gas) بفعل النشاط الميكروبى.
- ولتلافى هذه الآثار الضارة عند الاستخدام يراعى الآتى:
- تجنب إضافته قريبآ من مصادر المياه مثل الينابيع والآبار والعيون والبرك والجداول والأنهار.
- لا يضاف إلي التربة سيئة الرشح للماء أو بمعنى آخر لا يضاف للتربة المسامية.
- لا يضاف إلي التربة إذا كان ماء الرى مالحآ أو شديد الملوحة.
- لا يفضل استخدامه في التسميد إلا عند سكون الرياح حتى لا تهب الروائح الكريهة علي المناطق المأهولة بالسكان.
- ينشر السماد بشكل متماثل بقدر الإمكان علي المساحة المراد تسميدها، ثم تقلب التربة بالحرث بأسرع وقت ممكن بعد توزيعه وذلك بهدف تقليل الروائح المنبعثة والتلوث البيئى.
- يجب إضافته سنة بعد أخرى منعآ لزيادة ملوحة التربة وتكون النترات.
2- استخدام سماد الدواجن في أعلاف الحيوانات:
أمكن الآن تصنيع السماد علي هيئة مسحوق أو مكعبات، وتم استخدامه بالفعل في تغذية الحيوانات بنسب تتراوح من (10 – 25 %) بهدف تقليل كميات الحبوب المستخدمة في تصنيع الأعلاف وتوفيرها للاستهلاك البشرى وأيضآ لتقليل أسعار الأعلاف المستخدمة في تغذية هذه الحيوانات.
3- كمصدر للطاقة:
تــم الاستــفادة منــه فــي هــذا المجــال مــن خــلال عمليــات الهضــم الــلاهــوائــى (Thermophilic anaerogic digestion)، فعلى سبيل المثال يوجد الآن بالهند حوالى (10) آلاف مصنع لتوليد الطاقة من هذا السماد، وغاز المثيان هو أحد هذه المنتجات وهو كالغاز الطبيعى.
كما تمكن بعض المزارعين في فرنسا من تحويله إلي غاز حيوى (Biogas) استخدم في إدارة المزارع وتدفئة المنازل ويعتبر الكحول أحد نواتج عمليات التخمر والهضم اللاهوائى لسماد الدواجن.
5- مخلفات معامل التفريخ:
- وتشتمل هذه المخلفات علي:
- البيض غير المخصب.
- البيض الذي يحتوى علي كتاكيت فشلت في الخروج في نهاية مدة التفريخ.
- الكتاكيت المستبعدة بسبب أية عيوب خلقية أو تشوهات أو عدم صلاحيتها للإنتاج.
وتم التوصل لمعالجة مثل هذه النفايات الناتجة من معامل التفريخ لتستخدم في تغذية الدجاج الذى يضع بيضاً نظرآ لارتفاع قيمتها الغذائية من الكالسيوم كما أنها تحتوى علي نسب عالية من البروتين تتراوح ما بين (22 – 32 %).
- ملخص بالقيمة الغذائية لمخلفات معامل التفريخ تلخص في الجدول الآتى:
القيمة الغذائية
- البروتين
22.2
32.3
7.61
- الكالسيوم
24.6
17.2
36.4
- الفوسفور
0.3
0.6
0.12
- الدهون
9.9
18
0.24
ومن كل هذه النتائج التى توصلنا إليها من خلال عرضنا للفوائد العديدة التى يمكن الاستفادة منها من إحدى ملوثات البيئة وتحويلها إلي عنصر مفيد يمد الإنسان بما يحتاجه من الأغراض المختلفة التى يسعى إليها، أصبحت هناك حلول جادة وفعالة من أجل السيطرة علي تلوث البيئة الذي يقرع ناقوس الخطر من حولنا.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى