لماذا لا يصنف هؤلاء ضمن الارهاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا لا يصنف هؤلاء ضمن الإرهاب؟

عصابات الإجرام بكل تخصصاتها تسعى في الأرض فسادا وتشكل خطرا على المواطنين وتنغص حياة الناس، والله تعالى يقول في شأنهم:{إِنَّمَا
جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي
الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ
ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ
عَظِيمٌ }المائدة33

فهؤلاء
لا يختلفون مع الإرهاب في شيء، فلماذا لا يصنفون ضمن الإرهابيين وتسري
عليهم نفس الأحكام ليستريح منهم الشعب؟ إلا إذا كان الفرق هو أنهم لا
يشكلون خطرا على النظام وخطرهم ضد الشعب فقط ولهذا يحاكمون أحكاما صورية
مخففة!!

وإذا كان الأمر كذلك فلا يسعنا إلا أن نقول: حسبنا الله ونعم الوكيل.

إليكم بعض جرائم هؤلاء الإرهابيين:

"الخبر"

سيوف وسلاح محظور بأيدي مجرمين بخميس مليانة

نجحت مصالح
الشرطة القضائية لمكافحة الجريمة لخميس مليانة خلال شهر رمضان في توقيف
مجموعة أشرار كانت تقترف الاعتداءات على ممتلكات الغير وانتهاك الحرمات،
وبحوزتها سيوف وسواطير وخناجر.
الظاهرة التي انتشرت في أحياء
الدردارة وسوفاي وبوطان وحي السلام ومحطة المسافرين، لقيت استنكارا لدى
السكان مما جعل المصالح الأمنية تكثف نشاطها من خلال المداهمات والترصد
للمجرمين خلال شهر رمضان المعظم ضمن مخطط أعدته مديرية الأمن الولائي،
أصفر حسب مصادرنا عن توقيف 60 مجرما وبحوزة معظمهم سيوف حادة وخناجر
متنوعة الأحجام وسواطير يستعملها هؤلاء في اعتداءاتهم المتكررة على
ممتلكات الغير وكسر الحرمات خلال هذا الشهر المبارك.

الحبس لشخصين بتهمة حيازة أسلحة حربية

أمر قاضي
التحقيق لدى محكمة الدبيلة بالوادي، مساء أمس، بإيداع شخصين الحبس بتهمة
حيازة ذخيرة وأسلحة حربية، وبوضع شخص ثالث تحت الرقابة القضائية بتهمة عدم
التبليغ. وتعود فصول القضية إلى الأسبوع ما قبل الماضي، حيث اكتشفت مصالح
الأمن قطعا من الأسلحة مخبأة في إسطبل بالمركز السكاني لبلدية دوار الماء
الحدودية. وحسب مصادر مطلعة، فإن الأسلحة التي تم العثور عليها مستقدمة من
بلدان إفريقية وكان ينتظر تمريرها إلى تبسة.

بواسماعيل بتيبازة
توقيف مجرم خطير مختص في الاعتداء بالسلاح الأبيض

تمكن مؤخرا
أعوان أمن دائرة بوسماعيل بولاية تيبازة من توقيف مجرم خطير مختص في
الاعتداء على المواطنين في الفترة الممتدة من الساعة السادسة وإلى غاية
الساعة الثامنة والنصف صباحا باستعمال سلاح أبيض ليختفي عن الأنظار طيلة
النهار. المتهم البالغ من العمر 26 سنة مسبوق قضائيا كان يتحين فرصة خلو
شوارع مدينة بوسماعيل من الحركة وأعوان الأمن للاعتداء على المواطنين
أغلبهم عمال، وهذا باستعمال أسلحة بيضاء لإرغامهم على تسليمه هواتفهم
المحمولة، مما أثار الكثير من الرعب لدى العديد من المواطنين الذين سارع
البعض ممن وقعوا ضحية لاعتدائه إلى تقديم شكوى لدى أمن دائرة بوسماعيل
الذي تمكن أعوانه، بعد عمليات تربص، من إلقاء القبض عليه وإحالته على وكيل
الجمهورية لدى محكمة القليعة الذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت، قبل أن يدان
خلال الأسبوع الجاري بست سنوات حبسا نافذا.

توقيف الرأس المدبّر لأخطر عصابة بعزابة

تمكنت مصالح
الشرطة بعزابة من توقيف الرأس المدبرة لعمليات السرقة التي أقلقت سكان
المدينة الذين كثيرا ما ذهبوا ضحية هذه المجموعة التي فبركت طريقة في عالم
السرقة، حيث يقوم عنصر منها برش الضحية بالحليب وآخر يقوم بتنظيف ثياب
الضحية فيما يقوم الثالث بإدخال يده في جيب الضحية. وقد تعرض لهذه العملية
عدد من المواطنين. غير أن ترصد الشرطة لهذه العصابة التي تنشط عبر مختلف
أسواق ولاية سكيكدة، مكنها من توقيف الرأس المدبرة، وأحيل أمس على وكيل
الجمهورية لدى محكمة عزابة الذي أمر بوضعه الحبس المؤقت فيما البحث لا
يزال جاريا عن العنصرين الآخرين، سقوط مدبر العصابة في قبضة الأمن ارتاح
له سكان عزابة خاصة منهم المتوافدون على السوق الذي يعرف ازدحاما كبيرا
للباعة.

حبس أفراد عصابة خطيرة مطلوبين لدى العدالة بعنابة

أودع وكيل
الجمهورية لدى محكمة الحجار بعنابة، أمس، أفراد عصابة اختصت في السرقة
والاعتداء على الأشخاص باستخدام الأسلحة البيضاء؛ الحبس المؤقت، بتهمة
تكوين جمعية أشرار وارتكاب جناية السرقة بظرفي الكسر والتعدد. توقيف
العصابة المكونة من ثلاثة أفراد مسبوقين قضائيا، ومطلوبين لدى العدالة، تم
من قبل عناصر مصلحة الشرطة القضائية بأمن دائرة البوني، إثر مداهمة لأحد
البنايات الفوضوية التي اتخذت منها العصابة ملجأ لإخفاء المسروقات،
والتخطيط لعمليات الاعتداء، حيث تلقت مصالح أمن دائرة البوني عدة شكاوى من
المواطنين حول تعرضهم للاعتداء بالمنطقة، مما دفع بها لإجراء تحريات مكثفة
أسفرت عن تحديد هوية عناصر العصابة، ويتعلق الأمر بكل من المسمى ”ل، ص” 25
سنة، والمسمى ”ب.م”، 29 سنة، إلى جانب المدعو” د.ي”، 37 سنة، الذين بثوا
الرعب في قلوب سكان المنطقة، ومنعوهم من الخروج ليلا.