- marwa mirwa
- الجنس :
عدد المساهمات : 708 نقاط التميز : 5810 تاريخ التسجيل : 30/08/2010 العمر : 31
تربية طفلك في ظل الاسلام
الثلاثاء 4 أكتوبر - 19:47
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأمهات الصغيرات
أو الزوجة المقبلة على الامومة
أو كل فتاة تستعد لتكون زوجة صالحة وأما مثالية فى المستقبل القريب
يسرنى أن أقدم لك خلاصة أحدى الكتب التى قرئتها عن تربية أطفالك فى ظل ديننا الحنيف الإسلام
الذى كلما أبتعدنا عنه أبتعدنا عن السعادة فى الدنيا والآخرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنه كثيرا ما يتردد على ألسنة الناس أن هذه الدولة قوية و لا يفكر أحد فى حربها أو السيطرة عليها لقوتها ومنعتها
و أن مقومات هذه القوة عند تلك الدولة هى قوة مادية و فكرية وعسكرية وثقافية
وأهم من ذلك كله هو قوتها البشرية حيث أن القوة البشرية هى الاساس الذى ترتكز عليه هذه الدول القوية
لأن القوة البشرية هى التى تنتج جميع القوى السابقة
فالابداع لايكون الا بالانسان
فالتكنولوجيا ليس لها قيمة بدون الانسان القادر على استعمالها
والمال أذ لم يجد من يوظفه توظيفا صحيحا فلا قيمة له
وحتى الأسلحة مهما كانت متطورة فبدون من يستطيع أستعمالها لا تعنى شيئا وهكذا
ومن هذا المنطلق نجد الأمم تهتم باعداد الافراد وتنمية الثروة البشرية ليكون مواطنيها عاملين لأمتهم و فى خدمة أوطانهم
وجدير بالمسلمين أن يهتموا بتربية أبنائهم وأعدادهم لينالوا الخيرية التى وصفهم بها ربنا عز وجل فى قوله
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ )
[آل عمران:110]
وهذا ليرتفعوا عن هذا المنحدر الذى وقعت فيه الامة الاسلامية والتى أصبح حالهم بين الامم فى العصر الحالى
كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
فقال قائل:
و من قلة نحن يومئذٍ ؟
!قال: بل أنتم يومئذٍ كثير, و لكنكم غثاء كغثاء السيل
(أي أنكم مثل النفايات التي يجرفها الطوفان)
و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم, و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن.
فقال قائل: يا رسول الله ! و ما الوهن ؟
قال: حب الدنيا و كراهية الموت "
لذلك كان من المهم أن نهتم بتربية ابنائنا فى ظل أسرة إسلامية حيث أن الأسرة هى أساس المجتمع وبالمجتمعات الصالحة تنشئ الدول الصالحة القوية
والأهتمام الاكبر يكون برعاية النشئ فى السنوات الاولى من عمره
فهل نتعاون معا لنربى جيلا يحمل الراية و يعيد للإسلام مجدة القديم كما فعل السلف الصالح من الأولين دون تشدد ولا أرهاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأمهات الصغيرات
أو الزوجة المقبلة على الامومة
أو كل فتاة تستعد لتكون زوجة صالحة وأما مثالية فى المستقبل القريب
يسرنى أن أقدم لك خلاصة أحدى الكتب التى قرئتها عن تربية أطفالك فى ظل ديننا الحنيف الإسلام
الذى كلما أبتعدنا عنه أبتعدنا عن السعادة فى الدنيا والآخرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنه كثيرا ما يتردد على ألسنة الناس أن هذه الدولة قوية و لا يفكر أحد فى حربها أو السيطرة عليها لقوتها ومنعتها
و أن مقومات هذه القوة عند تلك الدولة هى قوة مادية و فكرية وعسكرية وثقافية
وأهم من ذلك كله هو قوتها البشرية حيث أن القوة البشرية هى الاساس الذى ترتكز عليه هذه الدول القوية
لأن القوة البشرية هى التى تنتج جميع القوى السابقة
فالابداع لايكون الا بالانسان
فالتكنولوجيا ليس لها قيمة بدون الانسان القادر على استعمالها
والمال أذ لم يجد من يوظفه توظيفا صحيحا فلا قيمة له
وحتى الأسلحة مهما كانت متطورة فبدون من يستطيع أستعمالها لا تعنى شيئا وهكذا
ومن هذا المنطلق نجد الأمم تهتم باعداد الافراد وتنمية الثروة البشرية ليكون مواطنيها عاملين لأمتهم و فى خدمة أوطانهم
وجدير بالمسلمين أن يهتموا بتربية أبنائهم وأعدادهم لينالوا الخيرية التى وصفهم بها ربنا عز وجل فى قوله
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ )
[آل عمران:110]
وهذا ليرتفعوا عن هذا المنحدر الذى وقعت فيه الامة الاسلامية والتى أصبح حالهم بين الامم فى العصر الحالى
كما وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
فقال قائل:
و من قلة نحن يومئذٍ ؟
!قال: بل أنتم يومئذٍ كثير, و لكنكم غثاء كغثاء السيل
(أي أنكم مثل النفايات التي يجرفها الطوفان)
و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم, و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن.
فقال قائل: يا رسول الله ! و ما الوهن ؟
قال: حب الدنيا و كراهية الموت "
لذلك كان من المهم أن نهتم بتربية ابنائنا فى ظل أسرة إسلامية حيث أن الأسرة هى أساس المجتمع وبالمجتمعات الصالحة تنشئ الدول الصالحة القوية
والأهتمام الاكبر يكون برعاية النشئ فى السنوات الاولى من عمره
فهل نتعاون معا لنربى جيلا يحمل الراية و يعيد للإسلام مجدة القديم كما فعل السلف الصالح من الأولين دون تشدد ولا أرهاب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- تابع تربة طفلك في ظل الاسلام
- هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك البلاغ كيف تعودين طفلك على حسن التصرف وعلى الترتيب؟ كيف تعودينه على وضع ألعابه في مكانها، عند الإنتهاء من اللعب بها؟ أو كيف تجعلينه يذهب إلى السرير من دون إثارة ضجة؟ كيف تعلّمينه حل مشكلاته مع إخوته من دون الت
- كيف ينام طفلك في ميعاد ثابت؟
- كيف تقي طفلك من السمنة ؟
- شخصية طفلك حسب فصول السنة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى