- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
المحامية بن براهم تكشف:
الأحد 30 أكتوبر - 17:37
المحامية بن براهم تكشف: ثمانية آلاف بيت دعارة في العاصمة وحدها
المحامية بن براهم تكشف: ثمانية آلاف بيت دعارة في العاصمة وحدها
طالبت المحامية فاطمة بن براهم بتفعيل دور شرطة الآداب، ومنحها كامل الصلاحيات لضبط ممارسات ما أسمتها بـ''الدعارة العشوائية'' التي تجاوزت 8 آلاف بيت في العاصمة وحدها، حسبها، مشيرة إلى تغييب دور هذا الجهاز الأمني لحماية المجتمع من الفساد الأخلاقي، في ظل غياب نص قانوني يعاقب على ممارسة الدعارة.
وأكدت بن براهم على أن القانون الجزائري المستنبط من القانون الفرنسي، يتناقض مع مبدأ ''الإسلام دين الدولة'' الذي يقره الدستور، على اعتبار أن القانون الجزائري لا يستند على مادة قانونية صريحة تعاقب على ممارسة الدعارة بين البالغين، ويعاقب فقط على استعمال الأطفال في تجارة الجنس.
وأبرزت بن براهم في مداخلة قدمتها بالملتقى الوطني الأول حول الصحة والجنس، بمدينة تيميمون، أن ''خطر بيوت الدعارة العشوائية أكبر بكثير من بيوت الدعارة المراقبة''، حسبها، والتي أكدت على حقيقة وجودها وممارستها نشاطها بموافقة وبتسريح من السلطات الولائية وترخيص من الشرطة.
وأضافت بن براهم في السياق ''البيوت المراقبة حقيقة لا يمكن إنكارها، لكن بوجودها تحت أعين السلطات، وفي أماكن خاصة بها تخضع للمراقبة الصحية يكون الخطر أقل على المجتمع، في حين لا يمكن مراقبة البيوت العشوائية التي أصبحت قريبة من بيوتنا''.
وأشارت المتحدثة إلى أن العديد من أحياء العاصمة تحولت إلى أماكن لممارسة الدعارة، ''انطلاقا من البيوت القصديرية والمرائب وصولا إلى فيلات نادي الصنوبر (إقامة الدولة) ، على حد قولها''.
المحامية بن براهم تكشف: ثمانية آلاف بيت دعارة في العاصمة وحدها
طالبت المحامية فاطمة بن براهم بتفعيل دور شرطة الآداب، ومنحها كامل الصلاحيات لضبط ممارسات ما أسمتها بـ''الدعارة العشوائية'' التي تجاوزت 8 آلاف بيت في العاصمة وحدها، حسبها، مشيرة إلى تغييب دور هذا الجهاز الأمني لحماية المجتمع من الفساد الأخلاقي، في ظل غياب نص قانوني يعاقب على ممارسة الدعارة.
وأكدت بن براهم على أن القانون الجزائري المستنبط من القانون الفرنسي، يتناقض مع مبدأ ''الإسلام دين الدولة'' الذي يقره الدستور، على اعتبار أن القانون الجزائري لا يستند على مادة قانونية صريحة تعاقب على ممارسة الدعارة بين البالغين، ويعاقب فقط على استعمال الأطفال في تجارة الجنس.
وأبرزت بن براهم في مداخلة قدمتها بالملتقى الوطني الأول حول الصحة والجنس، بمدينة تيميمون، أن ''خطر بيوت الدعارة العشوائية أكبر بكثير من بيوت الدعارة المراقبة''، حسبها، والتي أكدت على حقيقة وجودها وممارستها نشاطها بموافقة وبتسريح من السلطات الولائية وترخيص من الشرطة.
وأضافت بن براهم في السياق ''البيوت المراقبة حقيقة لا يمكن إنكارها، لكن بوجودها تحت أعين السلطات، وفي أماكن خاصة بها تخضع للمراقبة الصحية يكون الخطر أقل على المجتمع، في حين لا يمكن مراقبة البيوت العشوائية التي أصبحت قريبة من بيوتنا''.
وأشارت المتحدثة إلى أن العديد من أحياء العاصمة تحولت إلى أماكن لممارسة الدعارة، ''انطلاقا من البيوت القصديرية والمرائب وصولا إلى فيلات نادي الصنوبر (إقامة الدولة) ، على حد قولها''.
- الجنرال23
- الجنس :
عدد المساهمات : 1522 نقاط التميز : 7325 تاريخ التسجيل : 08/09/2011 العمر : 31 الموقع : داااااااارنااااااااااااااااااا
رد: المحامية بن براهم تكشف:
الثلاثاء 8 نوفمبر - 12:13
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى