- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11994 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
اسماعيل هنية..
الثلاثاء 20 ديسمبر - 21:32
إسماعيل عبد السلام أحمد هنية أبو العبد، من مواليد 1962، هو رئيس وزراء السلطة الفلسطينية المقال. ولد في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين وشغل منصب رئيس وزراء فلسطين بعد فوز حماس بأغلبية مطلقة في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006م، أقاله رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في 14 يونيو 2007م في خطوة مثار جدل بعد أحداث الحسم العسكري في حزيران 2007م، يلقب حالياً من قبل أغلب أجهزة الإعلام والسلطة الوطنية الفلسطينية برئيس للحكومة المقالة القائمة بتصريف الأعمال حسب الدستور الفلسطيني، إلي أن يتم منح الحكومة التي كُلف بتشكيلها د.سلام فياض الثقة من المجلس التشريعي الفلسطيني [1].
أصيب بجروح طفيفة إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مؤسس الحركة أحمد ياسين. في ديسمبر 2005 ترأس قائمة التغيير والإصلاح التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية عام 2006م.
1 سيرته
2 المناصب التي تولاها
3 من أشهر أقواله
4 لقاءاته على قناة الجزيرة
5 المراجع
6 وصلات خارجية
[عدل]سيرته
ولد إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة التي لجأ إليها والداه من مدينة عسقلان عام 1963 عقب النكبة. تعلم في الجامعة الإسلامية في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللجنة لمدة عامين. عام 1987 تخرج من الجامعة الإسلامية بعد حصوله على إجازة في الأدب العربي. سجنته السلطات الإسرائيلية عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة أثر اتفاق أوسلو وتم تعيينه عميدا في الجامعة الإسلامية بمدينة غزة.
عام 1997 تم تعيينه رئيساً لمكتب الشيخ أحمد ياسين، الزعيم الروحي لحركة حماس، بعد إطلاق سراحه، عام 2003 وبعد عملية استشهادية حاولت غارة إسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح أثر ذلك هنية في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الإسرائيلية لقيادة الحركة.
في 16 فبراير 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس وزراء فلسطين وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الإسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط.
في 20 أكتوبر 2006 عشية إنهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، تعرض موكبه لإطلاق نار في غزة وتم إحراق إحدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك لم يكن محاولة لاغتياله[2]، وقالت مصادر بالسلطة الوطنية الفلسطينية أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط من حركة فتح قتل خلال الصدام مع حماس.[بحاجة لمصدر]
في 14 ديسمبر 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية، فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الإسرائيلي عمير بيرتس[3].
تعرض في 15 ديسمبر 2006م لمحاولة اغتيال فاشلة بعد إطلاق النار على موكبه لدى عبوره معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ الأمر الذي أدى إلى مقتل أحد مرافقيه وهو عبد الرحمن نصار البالغ من العمر 20 عاماً وإصابة 5 من مرافقية من بينهم نجله عبد السلام ومستشاره السياسي أحمد يوسف، واتهمت حماس قوات الحرس الرئاسي قوات أمن ال17 بقيادة محمد دحلان التي تسيطر على أمن المعبر[3].
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرة كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، رفض هنية القرار لأنه اعتبره "غير دستوري" ووصفه بالمتسرع مؤكداً "أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني".[4].
في 25-تموز(يوليو)2009م وفي أثناء حفل تخرج الفوج الثامن والعشرين في الجامعة الإسلامية بغزة منحت إدارة الجامعة دولة الرئيس إسماعيل هنية شهادة الدكتوراه الفخرية ووسام الشرف من الدرجة الأولى تقديراً لجهوده في خدمة القضية الفلسطينية.
[عدل]المناصب التي تولاها
رئيس وزراء فلسطين، تتولى حكومته حالياً إدارة قطاع غزة.
أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقاً.
مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
مدير الشؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلاً عن حركة حماس.
مدير مكتب الشيخ أحمد ياسين.
عضو القيادة السياسية للحركة.
عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقاً.
رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريباً.
[عدل]من أشهر أقواله
"أنا شخصياً بصفتي رئيس للوزراء أتشرف بالانتماء إلى حركة المقاومة الإسلاميـة حمـاس".
وقـال أيضاً: "بصفتي رئيس للوزراء اتشرف بالعيش في مخيم الشاطئ للاجئين".
وقال أيضاً: "لن نعترف، لن نعترف، لن نعترف بإسرائيل".
في خطاب أبو العبد في الذكرى الـ21 لانطلاقة حركة حماس قال هنية: "سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا, سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا, سقطت يا بوش ولم تسقط مسيرتنا".
لن يَسقط السلاح, ولن تُخترق الحصون, ولن يَخطفوا منا المواقف بإذن الله تعالى.
أصيب بجروح طفيفة إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مؤسس الحركة أحمد ياسين. في ديسمبر 2005 ترأس قائمة التغيير والإصلاح التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية عام 2006م.
1 سيرته
2 المناصب التي تولاها
3 من أشهر أقواله
4 لقاءاته على قناة الجزيرة
5 المراجع
6 وصلات خارجية
[عدل]سيرته
ولد إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في غزة التي لجأ إليها والداه من مدينة عسقلان عام 1963 عقب النكبة. تعلم في الجامعة الإسلامية في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللجنة لمدة عامين. عام 1987 تخرج من الجامعة الإسلامية بعد حصوله على إجازة في الأدب العربي. سجنته السلطات الإسرائيلية عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة أثر اتفاق أوسلو وتم تعيينه عميدا في الجامعة الإسلامية بمدينة غزة.
عام 1997 تم تعيينه رئيساً لمكتب الشيخ أحمد ياسين، الزعيم الروحي لحركة حماس، بعد إطلاق سراحه، عام 2003 وبعد عملية استشهادية حاولت غارة إسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح أثر ذلك هنية في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الإسرائيلية لقيادة الحركة.
في 16 فبراير 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس وزراء فلسطين وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الإسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط.
في 20 أكتوبر 2006 عشية إنهاء القتال بين فصائل فتح وحماس، تعرض موكبه لإطلاق نار في غزة وتم إحراق إحدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك لم يكن محاولة لاغتياله[2]، وقالت مصادر بالسلطة الوطنية الفلسطينية أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط من حركة فتح قتل خلال الصدام مع حماس.[بحاجة لمصدر]
في 14 ديسمبر 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية، فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الإسرائيلي عمير بيرتس[3].
تعرض في 15 ديسمبر 2006م لمحاولة اغتيال فاشلة بعد إطلاق النار على موكبه لدى عبوره معبر رفح بين مصر وقطاع غزة؛ الأمر الذي أدى إلى مقتل أحد مرافقيه وهو عبد الرحمن نصار البالغ من العمر 20 عاماً وإصابة 5 من مرافقية من بينهم نجله عبد السلام ومستشاره السياسي أحمد يوسف، واتهمت حماس قوات الحرس الرئاسي قوات أمن ال17 بقيادة محمد دحلان التي تسيطر على أمن المعبر[3].
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرة كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، رفض هنية القرار لأنه اعتبره "غير دستوري" ووصفه بالمتسرع مؤكداً "أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني".[4].
في 25-تموز(يوليو)2009م وفي أثناء حفل تخرج الفوج الثامن والعشرين في الجامعة الإسلامية بغزة منحت إدارة الجامعة دولة الرئيس إسماعيل هنية شهادة الدكتوراه الفخرية ووسام الشرف من الدرجة الأولى تقديراً لجهوده في خدمة القضية الفلسطينية.
[عدل]المناصب التي تولاها
رئيس وزراء فلسطين، تتولى حكومته حالياً إدارة قطاع غزة.
أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقاً.
مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
مدير الشؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلاً عن حركة حماس.
مدير مكتب الشيخ أحمد ياسين.
عضو القيادة السياسية للحركة.
عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقاً.
رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريباً.
[عدل]من أشهر أقواله
"أنا شخصياً بصفتي رئيس للوزراء أتشرف بالانتماء إلى حركة المقاومة الإسلاميـة حمـاس".
وقـال أيضاً: "بصفتي رئيس للوزراء اتشرف بالعيش في مخيم الشاطئ للاجئين".
وقال أيضاً: "لن نعترف، لن نعترف، لن نعترف بإسرائيل".
في خطاب أبو العبد في الذكرى الـ21 لانطلاقة حركة حماس قال هنية: "سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا, سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا, سقطت يا بوش ولم تسقط مسيرتنا".
لن يَسقط السلاح, ولن تُخترق الحصون, ولن يَخطفوا منا المواقف بإذن الله تعالى.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى