- amira09مشرف/ة سابق
- الجنس :
عدد المساهمات : 241 نقاط التميز : 7270 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 34 الموقع : قلب حبيبي
ما يضر بصحة الإنسان وتلوث البيئة
الأحد 9 مايو - 15:17
ما يضر بصحة الإنسان وتلوث البيئة
توجد بعض الأوصاف فى الكتاب المقدس والتى لو اتبعت لأدت إلى تدهور صحة الإنسان وإلى نشر الأمراض وتفشى الأوجاع وتلوث البيئة وانتشار العدوى لا سيما فى هذا الوقت التى تنتشر فيه الأمراض ومن ذلك :
- هذه الطريقة لتطهير البيت وهي:
ففى اللاويين (14/49-53): (49 فَيَأْخُذُ لِتَطْهِيرِ الْبَيْتِ عُصْفُورَيْنِ وَخَشَبَ أَرْزٍ وَقِرْمِزًا وَزُوفَا. 50 وَيَذْبَحُ الْعُصْفُورَ الْوَاحِدَ فِي إِنَاءِ خَزَفٍ عَلَى مَاءٍ حَيٍّ، 51 وَيَأْخُذُ خَشَبَ الأَرْزِ وَالزُّوفَا وَالْقِرْمِزَ وَالْعُصْفُورَ الْحَيَّ وَيَغْمِسُهَا فِي دَمِ الْعُصْفُورِ الْمَذْبُوحِ وَفِي الْمَاءِ الْحَيِّ، وَيَنْضِحُ الْبَيْتَ سَبْعَ مَرَّاتٍ، 52 وَيُطَهِّرُ الْبَيْتَ بِدَمِ الْعُصْفُورِ وَبِالْمَاءِ الْحَيِّ وَبِالْعُصْفُورِ الْحَيِّ وَبِخَشَبِ الأَرْزِ وَبِالزُّوفَا وَبِالْقِرْمِزِ. 53 ثُمَّ يُطْلِقُ الْعُصْفُورَ الْحَيَّ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ عَلَى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ وَيُكَفِّرُ عَنِ الْبَيْتِ فَيَطْهُرُ.) .
ولا يخفى ما فى ذلك من انتشار الجراثيم والبكتيريا .
-وهذه الطريقة لعمل العطر بأن تنتن الذباب الميت وتخمره :
ففى الجامعة (10/1) : (1 اَلذُّبَابُ الْمَيِّتُ يُنَتِّنُ وَيُخَمِّرُ طِيبَ الْعَطَّارِ. جَهَالَةٌ قَلِيلَةٌ أَثْقَلُ مِنَ الْحِكْمَةِ وَمِنَ الْكَرَامَةِ.) .
ولا شك أن عمل هذا وبيعه فى الأسواق ينشر الأمراض بين أفراد المجتمع .
- وهذه الطريقة المقززة للنفس والتى يأمر الرب فيها بأكل النجاسة ( الخراء ) :
ففى حزقيال (4 /12-15) : (. 12 وَتَأْكُلُ كَعْكًا مِنَ الشَّعِيرِ. عَلَى الْخُرْءِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ تَخْبِزُهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ». 13 وَقَالَ الرَّبُّ: «هكَذَا يَأْكُلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَطْرُدُهُمْ إِلَيْهِمْ». 14 فَقُلْتُ: «آهِ، يَا سَيِّدُ الرَّبُّ، هَا نَفْسِي لَمْ تَتَنَجَّسْ. وَمِنْ صِبَايَ إِلَى الآنَ لَمْ آكُلْ مِيتَةً أَوْ فَرِيسَةً، وَلاَ دَخَلَ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ». 15 فَقَالَ لِي: «اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ لَكَ خِثْيَ الْبَقَرِ بَدَلَ خُرْءِ الإِنْسَانِ، فَتَصْنَعُ خُبْزَكَ عَلَيْهِ».) .
وفى نسخة العربية المشتركة حزقيال (4/12-15) : (12وكُلْ طَعامَكَ رغيفًا مِنَ الشَّعيرِ مَخبُوزًا على نارٍ مِنْ زِبْلِ الإنسانِ أمامَ عُيونِهِم)). 13وقالَ الرّبُّ: ((هكذا يأْكلُ بَنو إسرائيلَ خُبزَهُم نَجسًا بَينَ الأمَمِ الذينَ أطرُدُهُم إليهِم)). 14فقلتُ: ((آهِ، أيُّها السَّيِّدُ الرّبُّ: ما تَنَجسَت نفْسي أبدًا. فَمِنْ طفولتي إلى الآنَ ما أكَلتُ لَحمَ حَيوانٍ أو مَيْتٍ أو مُفتَرِسٍ ولا دخلَ فَمي لَحمٌ قَذِرٌ)). 15فقالَ ليَ الرّبُّ: ((سأجعَلُ لكَ زِبْلَ البقَرِ عِوَضَ زِبْلِ الإنسانِ، فتصنعُ خُبزَكَ علَيهِ)).
وفى النسخة الكاثولكية حزقيال (4/12-15) : (12 وكُلْ قُرصًا مِنَ الشَّعير، واطبُخْه ببِرازِ الإنْسانِ أَمامَ أَعيُنهم)). 13 وقالَ الرَّبّ: (( هكذا يَأَكُلُ بَنو إِسْرائيلَ خبزَهم نَجسًا بَينَ الأُمَمِ الَّتي أَدفَعُهم إِلَيها )). 14 فقُلتُ: ((آه، أَيُّها السَّيَدُ الرَّبّ، إِنَّ نفْسي لم تَتَنَجَّسْ، وإِنِّي مِن صِبايَ إِلى الآنَ لم آكُلْ مَيتَةً أَو فَريسة، ولم يَدْخُلْ فَمي لَحمٌ قبيح )). 15 فقالَ لي: ((ها إِنِّي قد جَعَلتُ لَكَ رَجيعِ البَقَرِ (4) عِوَضَ بِرازِ الإِنْسان، فتَصنعُ خبزكَ علَيه )).
لا شك أن قيام أحد الأصدقاء النصارى ممن يعملون فى المخابز بهذا العمل الوضيع يؤدى إلى تفشى الأمراض والأوجاع بيننا .
توجد بعض الأوصاف فى الكتاب المقدس والتى لو اتبعت لأدت إلى تدهور صحة الإنسان وإلى نشر الأمراض وتفشى الأوجاع وتلوث البيئة وانتشار العدوى لا سيما فى هذا الوقت التى تنتشر فيه الأمراض ومن ذلك :
- هذه الطريقة لتطهير البيت وهي:
ففى اللاويين (14/49-53): (49 فَيَأْخُذُ لِتَطْهِيرِ الْبَيْتِ عُصْفُورَيْنِ وَخَشَبَ أَرْزٍ وَقِرْمِزًا وَزُوفَا. 50 وَيَذْبَحُ الْعُصْفُورَ الْوَاحِدَ فِي إِنَاءِ خَزَفٍ عَلَى مَاءٍ حَيٍّ، 51 وَيَأْخُذُ خَشَبَ الأَرْزِ وَالزُّوفَا وَالْقِرْمِزَ وَالْعُصْفُورَ الْحَيَّ وَيَغْمِسُهَا فِي دَمِ الْعُصْفُورِ الْمَذْبُوحِ وَفِي الْمَاءِ الْحَيِّ، وَيَنْضِحُ الْبَيْتَ سَبْعَ مَرَّاتٍ، 52 وَيُطَهِّرُ الْبَيْتَ بِدَمِ الْعُصْفُورِ وَبِالْمَاءِ الْحَيِّ وَبِالْعُصْفُورِ الْحَيِّ وَبِخَشَبِ الأَرْزِ وَبِالزُّوفَا وَبِالْقِرْمِزِ. 53 ثُمَّ يُطْلِقُ الْعُصْفُورَ الْحَيَّ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ عَلَى وَجْهِ الصَّحْرَاءِ وَيُكَفِّرُ عَنِ الْبَيْتِ فَيَطْهُرُ.) .
ولا يخفى ما فى ذلك من انتشار الجراثيم والبكتيريا .
-وهذه الطريقة لعمل العطر بأن تنتن الذباب الميت وتخمره :
ففى الجامعة (10/1) : (1 اَلذُّبَابُ الْمَيِّتُ يُنَتِّنُ وَيُخَمِّرُ طِيبَ الْعَطَّارِ. جَهَالَةٌ قَلِيلَةٌ أَثْقَلُ مِنَ الْحِكْمَةِ وَمِنَ الْكَرَامَةِ.) .
ولا شك أن عمل هذا وبيعه فى الأسواق ينشر الأمراض بين أفراد المجتمع .
- وهذه الطريقة المقززة للنفس والتى يأمر الرب فيها بأكل النجاسة ( الخراء ) :
ففى حزقيال (4 /12-15) : (. 12 وَتَأْكُلُ كَعْكًا مِنَ الشَّعِيرِ. عَلَى الْخُرْءِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ تَخْبِزُهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ». 13 وَقَالَ الرَّبُّ: «هكَذَا يَأْكُلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَطْرُدُهُمْ إِلَيْهِمْ». 14 فَقُلْتُ: «آهِ، يَا سَيِّدُ الرَّبُّ، هَا نَفْسِي لَمْ تَتَنَجَّسْ. وَمِنْ صِبَايَ إِلَى الآنَ لَمْ آكُلْ مِيتَةً أَوْ فَرِيسَةً، وَلاَ دَخَلَ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ». 15 فَقَالَ لِي: «اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ لَكَ خِثْيَ الْبَقَرِ بَدَلَ خُرْءِ الإِنْسَانِ، فَتَصْنَعُ خُبْزَكَ عَلَيْهِ».) .
وفى نسخة العربية المشتركة حزقيال (4/12-15) : (12وكُلْ طَعامَكَ رغيفًا مِنَ الشَّعيرِ مَخبُوزًا على نارٍ مِنْ زِبْلِ الإنسانِ أمامَ عُيونِهِم)). 13وقالَ الرّبُّ: ((هكذا يأْكلُ بَنو إسرائيلَ خُبزَهُم نَجسًا بَينَ الأمَمِ الذينَ أطرُدُهُم إليهِم)). 14فقلتُ: ((آهِ، أيُّها السَّيِّدُ الرّبُّ: ما تَنَجسَت نفْسي أبدًا. فَمِنْ طفولتي إلى الآنَ ما أكَلتُ لَحمَ حَيوانٍ أو مَيْتٍ أو مُفتَرِسٍ ولا دخلَ فَمي لَحمٌ قَذِرٌ)). 15فقالَ ليَ الرّبُّ: ((سأجعَلُ لكَ زِبْلَ البقَرِ عِوَضَ زِبْلِ الإنسانِ، فتصنعُ خُبزَكَ علَيهِ)).
وفى النسخة الكاثولكية حزقيال (4/12-15) : (12 وكُلْ قُرصًا مِنَ الشَّعير، واطبُخْه ببِرازِ الإنْسانِ أَمامَ أَعيُنهم)). 13 وقالَ الرَّبّ: (( هكذا يَأَكُلُ بَنو إِسْرائيلَ خبزَهم نَجسًا بَينَ الأُمَمِ الَّتي أَدفَعُهم إِلَيها )). 14 فقُلتُ: ((آه، أَيُّها السَّيَدُ الرَّبّ، إِنَّ نفْسي لم تَتَنَجَّسْ، وإِنِّي مِن صِبايَ إِلى الآنَ لم آكُلْ مَيتَةً أَو فَريسة، ولم يَدْخُلْ فَمي لَحمٌ قبيح )). 15 فقالَ لي: ((ها إِنِّي قد جَعَلتُ لَكَ رَجيعِ البَقَرِ (4) عِوَضَ بِرازِ الإِنْسان، فتَصنعُ خبزكَ علَيه )).
لا شك أن قيام أحد الأصدقاء النصارى ممن يعملون فى المخابز بهذا العمل الوضيع يؤدى إلى تفشى الأمراض والأوجاع بيننا .
- البيئة أهم الأخطار التي تهدد البيئة و طرق حمايتها
- المشكلة الثالثة : النظم في الاقتصاديةوالسياسية. نص السؤال : هل الغاية من الشغل حفظ البقاء وحسب ؟ المقدمة : إذا كان بإمكان الإنسان اليوم أن يلاحظ مدى القلق الذي يحدثه الشغل في الأسر الحديثة , فإن الأمر ذاته كان يحدث لدى الأسر القديمة و حتى عند الإنسان الأ
- البيئة
- البيئة والسرطان
- شكرا مني ومن البيئة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى