- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11991 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
أمناء الضبط رضخوا للضغوطات والتهديدات،...والعودة مجددا للإضراب لكسر تعنت الوزارة
الأحد 17 يونيو - 20:22
فيدراليــة قطــاع العدالــة تدعــو لكسر حاجــز الصمت والخــوف
عشية إضراب الثلاثة أيام لكتاب الضبط
دعت الفيدرالية الوطنية لقطاع العدالة قواعدها للعودة مجددا للإضراب لكسر تعنت الوزارة حيال إضراب الكرامة، حيث ستشرع في إضراب عن العمل لمدة 3 أيام بدءا من اليوم تنديدا بسياسة التخويف التي تمارسها وزارة العدل، وتضامنا مع زملائهم المضربين عن الطعام والموقوفين بقرارات «تعسفية». الفيدرالية الوطنية لقطاع العدالة حثت موظفي العدالة من كتاب الضبط والأسلاك المشتركة على العودة مجددا إلى الشارع وإعلان إضراب لـ 3 أيام بدءا من اليوم وهذا في خطوة جديدة لتصعيد الاحتجاج والتضامن مع المضربين عن الطعام منذ أزيد من 9 أسابيع، وكسر حاجز الصمت والخوف الذي فرضته الوصاية على أمناء الضبط بعد الحركة الاحتجاجية شهر فيفري الماضي، حيث اعتبر البيان أن موقف أمناء الضبط الذين عادوا للعمل ورضخوا للضغوطات والتهديدات، ليس في المستوى المطلوب في وقت ضحت فئة المضربين عن الطعام بأنفسهم وتحدوا صمت الوزارة دون خوف وفضلوا الاستماتة لتحقيق مطالب هذه الفئة، حيث «أخذوا على عاتقهم مسؤولية الدفاع عن حقوق الموظفين إيمانا بقضيتهم العادلة»، وأكد البيان أن تصعيد الاحتجاج بتنظيم اعتصمات أمام محكمة عبان رمضان ومجلس قضاء العاصمة، برهان على أن تهديدات الوصاية لم تؤثر فيهم، وعزمهم على مواصلة الدفاع عن حقوقهم، واعتريت الفيدرالية أن الدخول في إضراب جديد عن العمل لمدة 3 أيام يهدف لتوحيد الصفوف ومن من شأنه كسر الانسداد وإجبار الوزارة على فتح قنوات الحوار للضغط على الوصاية.
عشية إضراب الثلاثة أيام لكتاب الضبط
دعت الفيدرالية الوطنية لقطاع العدالة قواعدها للعودة مجددا للإضراب لكسر تعنت الوزارة حيال إضراب الكرامة، حيث ستشرع في إضراب عن العمل لمدة 3 أيام بدءا من اليوم تنديدا بسياسة التخويف التي تمارسها وزارة العدل، وتضامنا مع زملائهم المضربين عن الطعام والموقوفين بقرارات «تعسفية». الفيدرالية الوطنية لقطاع العدالة حثت موظفي العدالة من كتاب الضبط والأسلاك المشتركة على العودة مجددا إلى الشارع وإعلان إضراب لـ 3 أيام بدءا من اليوم وهذا في خطوة جديدة لتصعيد الاحتجاج والتضامن مع المضربين عن الطعام منذ أزيد من 9 أسابيع، وكسر حاجز الصمت والخوف الذي فرضته الوصاية على أمناء الضبط بعد الحركة الاحتجاجية شهر فيفري الماضي، حيث اعتبر البيان أن موقف أمناء الضبط الذين عادوا للعمل ورضخوا للضغوطات والتهديدات، ليس في المستوى المطلوب في وقت ضحت فئة المضربين عن الطعام بأنفسهم وتحدوا صمت الوزارة دون خوف وفضلوا الاستماتة لتحقيق مطالب هذه الفئة، حيث «أخذوا على عاتقهم مسؤولية الدفاع عن حقوق الموظفين إيمانا بقضيتهم العادلة»، وأكد البيان أن تصعيد الاحتجاج بتنظيم اعتصمات أمام محكمة عبان رمضان ومجلس قضاء العاصمة، برهان على أن تهديدات الوصاية لم تؤثر فيهم، وعزمهم على مواصلة الدفاع عن حقوقهم، واعتريت الفيدرالية أن الدخول في إضراب جديد عن العمل لمدة 3 أيام يهدف لتوحيد الصفوف ومن من شأنه كسر الانسداد وإجبار الوزارة على فتح قنوات الحوار للضغط على الوصاية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى