جميلات أوروبا ينافسن نجوم الكرة في يورو 2012
الخميس 21 يونيو - 0:34
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في الوقت الذي يتسمر فيه الملايين أمام شاشات التلفاز لمتابعة إبداعات رونالدو وإنييستا وبقية النجوم، يقدم مخرج مختلف المباريات في بولونيا وأوكرانيا صورا للجميلات المشجعات وأحيانا يركز على بعض الفاتنات منهن، ومن الصدف أن أوكرانيا كانت تسمى في العهد السوفياتي بعاصمة الجمال، كما كانت بولونيا أيضا تنافس المجر بجمال نسائها، رغم أن الصور المقدمة هي عادة لبنات جمهور مختلف المنتخبات من إيطاليات وإسبانيات وسويديات وخاصة من الهولنديات، ويقوم مخرج المباريات باختطاف الكثير من الدقائق خلال الوقت المتوقف من المباراة أو لأجل إظهار فرح بعض المشجعات أو حسرة بقية المشجعات لتقديم الكثير من الصور المختارة لمشاهدين في الغالب من إفريقيا وآسيا وحتى أمريكا، لأجل إظهار جانب من جمال المرأة الأوروبية وهو الجمال الشكلي طبعا.
وقبل بداية البطولة كانت أوكرانيا تصر على أن تسمى ببلد الجمال، والعالم بأسره يعلم أن بنات العاصمة كييف هن الأجمل ويتم تسويقهن في الكثير من البلدان، وللأسف حتى في أقدم مهنة في التاريخ، ودخلت الأوكرانيات جميع المجالات المرتبطة بالجمال مثل الرقص الشرقي في ملاهي القاهرة وبيروت، وأيضا في عروض الأزياء في ميلانو وتورينو، وحتى في التمريض حيث يعرف الجميع قصة الممرضة الأوكرانية التي دخلت بيت الراحل القذافي و مكّنت الكثير من الممرضات والعاملات الأوكرانيات من أموال ليبيا، عندما أنست الأوكرانية وزميلاتها القذافي بأنه رجل دولة، كما أن البولونيين يقولون أن جامعة لودز استهوت على الدوام الطلبة العرب بسبب الجمال الخارق للبنات البولونيات، كما فعلتها أيضا جامعات العاصمة وارسو، حتى بلغ رقم الطلبة العرب في الجامعات البولونية 50 ألف طالب كلهم من الرجال، والغريب أن بعض الطلبة كان بإمكانهم بسبب ثرائهم أن يدرسوا في الولايات المتحدة الأمريكية أو إنجلترا التي يتقنون لغتهما ولكنهم فضلوا تعلم اللغة البولونية الصعبة، وكانت كأس أوروبا الحالية قد بدأت أولا بتقديم زوجات وصديقات نجوم الكرة الأوروبية، حيث خصصت لهن الصحافة صورا مكبرة وبالألوان وحتى بحوارات حاولت من خلالها أن تجمع بين جمال أداء اللاعبين المشهورين، لتنتقل بعد ذلك إلى الجمهور من أجل جذب مزيد من السياح الأجانب، خاصة في المباريات التي لعبها الأوكرانيون والبولونيون، لأن الهدف ليس هذه البطولة وإنما ما بعدها، بينما يرى آخرون أن الهدف من إظهار صور الشقراوات إنما هو من باب عقدة التفوق لإظهار جمال الأوروبيات وتفوقهن على بقية نساء القارات التي تشهد البطولات القارية والإقليمية، وكان المونديال الأخير في جنوب إفريقيا قد لقي بعض الانتقاد لأن الكاميرات لا تتجول إطلاقا في المدرجات، خلال أطوار المباراة وهو ما اعتبر مخالفا للمتعارف عليه، واكتفى حينها مخرجو المونديال بنقل صور الجماهير فقط خلال النشيد الوطني، بينما تحولت ملاعب أوكرانيا وبولونيا أشبه ما تكون بعرض أزياء مفتوح ومسابقة لملكة جمال الملاعب، وهو ما جعل المونديال الأوروبي يلقى متابعة حتى من الذين لا يحبون لعبة كرة القدم، وتبقى صور البولونيات الشقراوات وهن حزينات باكيات بعد أن خسر منتخب بلادهن أمام جمهورية التشيك، وتأكد خروجه من البطولة وصور الأوكرانيات بعد الهزيمة والخروج أمام إنجلترا عالقة في الأذهان، كما أن معلق فرنسي عندما كان الديكة عاجزون عن التهديف ضد السويد وعرج المخرج نحو بعض الفرنسيات في المدرجات ظل يردد.. اللعب ضعيف والمتفرجات جميلات، رغم أن جمال السويديات وهن يحتفلن بانتصار فريقهن طغى على جمال الفرنسيات.
في الوقت الذي يتسمر فيه الملايين أمام شاشات التلفاز لمتابعة إبداعات رونالدو وإنييستا وبقية النجوم، يقدم مخرج مختلف المباريات في بولونيا وأوكرانيا صورا للجميلات المشجعات وأحيانا يركز على بعض الفاتنات منهن، ومن الصدف أن أوكرانيا كانت تسمى في العهد السوفياتي بعاصمة الجمال، كما كانت بولونيا أيضا تنافس المجر بجمال نسائها، رغم أن الصور المقدمة هي عادة لبنات جمهور مختلف المنتخبات من إيطاليات وإسبانيات وسويديات وخاصة من الهولنديات، ويقوم مخرج المباريات باختطاف الكثير من الدقائق خلال الوقت المتوقف من المباراة أو لأجل إظهار فرح بعض المشجعات أو حسرة بقية المشجعات لتقديم الكثير من الصور المختارة لمشاهدين في الغالب من إفريقيا وآسيا وحتى أمريكا، لأجل إظهار جانب من جمال المرأة الأوروبية وهو الجمال الشكلي طبعا.
وقبل بداية البطولة كانت أوكرانيا تصر على أن تسمى ببلد الجمال، والعالم بأسره يعلم أن بنات العاصمة كييف هن الأجمل ويتم تسويقهن في الكثير من البلدان، وللأسف حتى في أقدم مهنة في التاريخ، ودخلت الأوكرانيات جميع المجالات المرتبطة بالجمال مثل الرقص الشرقي في ملاهي القاهرة وبيروت، وأيضا في عروض الأزياء في ميلانو وتورينو، وحتى في التمريض حيث يعرف الجميع قصة الممرضة الأوكرانية التي دخلت بيت الراحل القذافي و مكّنت الكثير من الممرضات والعاملات الأوكرانيات من أموال ليبيا، عندما أنست الأوكرانية وزميلاتها القذافي بأنه رجل دولة، كما أن البولونيين يقولون أن جامعة لودز استهوت على الدوام الطلبة العرب بسبب الجمال الخارق للبنات البولونيات، كما فعلتها أيضا جامعات العاصمة وارسو، حتى بلغ رقم الطلبة العرب في الجامعات البولونية 50 ألف طالب كلهم من الرجال، والغريب أن بعض الطلبة كان بإمكانهم بسبب ثرائهم أن يدرسوا في الولايات المتحدة الأمريكية أو إنجلترا التي يتقنون لغتهما ولكنهم فضلوا تعلم اللغة البولونية الصعبة، وكانت كأس أوروبا الحالية قد بدأت أولا بتقديم زوجات وصديقات نجوم الكرة الأوروبية، حيث خصصت لهن الصحافة صورا مكبرة وبالألوان وحتى بحوارات حاولت من خلالها أن تجمع بين جمال أداء اللاعبين المشهورين، لتنتقل بعد ذلك إلى الجمهور من أجل جذب مزيد من السياح الأجانب، خاصة في المباريات التي لعبها الأوكرانيون والبولونيون، لأن الهدف ليس هذه البطولة وإنما ما بعدها، بينما يرى آخرون أن الهدف من إظهار صور الشقراوات إنما هو من باب عقدة التفوق لإظهار جمال الأوروبيات وتفوقهن على بقية نساء القارات التي تشهد البطولات القارية والإقليمية، وكان المونديال الأخير في جنوب إفريقيا قد لقي بعض الانتقاد لأن الكاميرات لا تتجول إطلاقا في المدرجات، خلال أطوار المباراة وهو ما اعتبر مخالفا للمتعارف عليه، واكتفى حينها مخرجو المونديال بنقل صور الجماهير فقط خلال النشيد الوطني، بينما تحولت ملاعب أوكرانيا وبولونيا أشبه ما تكون بعرض أزياء مفتوح ومسابقة لملكة جمال الملاعب، وهو ما جعل المونديال الأوروبي يلقى متابعة حتى من الذين لا يحبون لعبة كرة القدم، وتبقى صور البولونيات الشقراوات وهن حزينات باكيات بعد أن خسر منتخب بلادهن أمام جمهورية التشيك، وتأكد خروجه من البطولة وصور الأوكرانيات بعد الهزيمة والخروج أمام إنجلترا عالقة في الأذهان، كما أن معلق فرنسي عندما كان الديكة عاجزون عن التهديف ضد السويد وعرج المخرج نحو بعض الفرنسيات في المدرجات ظل يردد.. اللعب ضعيف والمتفرجات جميلات، رغم أن جمال السويديات وهن يحتفلن بانتصار فريقهن طغى على جمال الفرنسيات.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى