~|||×||التغيرات المناخية علي البيئة الزراعية الافريقية||×|||~
الأربعاء 18 أغسطس - 13:46
ونقلت وكالة انباء ((الشرق الاوسط)) المصرية عن نهار قوله لدى وصوله إلى القاهرة مساء الاثنين قادما من الخرطوم في طريقه إلي الجزائر للمشاركة في اجتماع وزراء البيئة الأفارقة الذي يعقد بالجزائر العاصمة غدا (الثلاثاء) ويستمر يومين "إن قضية البيئة الآن قضية مصيرية بالنسبة للعالم وهي القضية الأولي في المرحلة المقبلة وطالب بضرورة تكاتف دول العالم خاصة الدول الصناعية الكبري من أجل خفض الانبعاثات الحرارية التي أدت إلي التغيرات المناخية الحالية".
وأضاف أن المؤتمر يستهدف تبادل الآراء بشأن وضع تصور مشترك لمواجهة آثار التغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض, مشيرا إلي أنه سيتقدم بورقة أمام المؤتمر حول أثر تزايد ظاهرة التصحر بالسودان علي الرقعة الزراعية خاصة بعد تزايد كميات الرمال الزاحفة باتجاه المدن الكبيرة والجنوب والنيل.
وأوضح أن ظاهرة التصحر قد تؤثر علي مجرى النيل في بعض المناطق بالسودان حيث اقتربت الرمال من النيل إلي مسافات تراوحت بين أقل من كيلومتر واحد وعشرة كيلومترات وهي أمور لم يكن السودان يعرفها قبل التغيرات المناخية الحالية.
وأكد أهمية تضافر الجهود من أجل إقامة أحزمة وقائية تتمثل في استزراع الغابات والاستفادة من مياه الفيضانات والأمطار في الخريف إلي جانب الاستفادة من مياه الصرف الصحي وبعض مخلفات الصناعات الزراعية لإقامة مثل هذه الأحزمة الوقائية.ونقلت وكالة انباء ((الشرق الاوسط)) المصرية عن نهار قوله لدى وصوله إلى القاهرة مساء الاثنين قادما من الخرطوم في طريقه إلي الجزائر للمشاركة في اجتماع وزراء البيئة الأفارقة الذي يعقد بالجزائر العاصمة غدا (الثلاثاء) ويستمر يومين "إن قضية البيئة الآن قضية مصيرية بالنسبة للعالم وهي القضية الأولي في المرحلة المقبلة وطالب بضرورة تكاتف دول العالم خاصة الدول الصناعية الكبري من أجل خفض الانبعاثات الحرارية التي أدت إلي التغيرات المناخية الحالية".
وأضاف أن المؤتمر يستهدف تبادل الآراء بشأن وضع تصور مشترك لمواجهة آثار التغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض, مشيرا إلي أنه سيتقدم بورقة أمام المؤتمر حول أثر تزايد ظاهرة التصحر بالسودان علي الرقعة الزراعية خاصة بعد تزايد كميات الرمال الزاحفة باتجاه المدن الكبيرة والجنوب والنيل.
وأوضح أن ظاهرة التصحر قد تؤثر علي مجرى النيل في بعض المناطق بالسودان حيث اقتربت الرمال من النيل إلي مسافات تراوحت بين أقل من كيلومتر واحد وعشرة كيلومترات وهي أمور لم يكن السودان يعرفها قبل التغيرات المناخية الحالية.
وأكد أهمية تضافر الجهود من أجل إقامة أحزمة وقائية تتمثل في استزراع الغابات والاستفادة من مياه الفيضانات والأمطار في الخريف إلي جانب الاستفادة من مياه الصرف الصحي وبعض مخلفات الصناعات الزراعية لإقامة مثل هذه الأحزمة الوقائية.
وأضاف أن المؤتمر يستهدف تبادل الآراء بشأن وضع تصور مشترك لمواجهة آثار التغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض, مشيرا إلي أنه سيتقدم بورقة أمام المؤتمر حول أثر تزايد ظاهرة التصحر بالسودان علي الرقعة الزراعية خاصة بعد تزايد كميات الرمال الزاحفة باتجاه المدن الكبيرة والجنوب والنيل.
وأوضح أن ظاهرة التصحر قد تؤثر علي مجرى النيل في بعض المناطق بالسودان حيث اقتربت الرمال من النيل إلي مسافات تراوحت بين أقل من كيلومتر واحد وعشرة كيلومترات وهي أمور لم يكن السودان يعرفها قبل التغيرات المناخية الحالية.
وأكد أهمية تضافر الجهود من أجل إقامة أحزمة وقائية تتمثل في استزراع الغابات والاستفادة من مياه الفيضانات والأمطار في الخريف إلي جانب الاستفادة من مياه الصرف الصحي وبعض مخلفات الصناعات الزراعية لإقامة مثل هذه الأحزمة الوقائية.ونقلت وكالة انباء ((الشرق الاوسط)) المصرية عن نهار قوله لدى وصوله إلى القاهرة مساء الاثنين قادما من الخرطوم في طريقه إلي الجزائر للمشاركة في اجتماع وزراء البيئة الأفارقة الذي يعقد بالجزائر العاصمة غدا (الثلاثاء) ويستمر يومين "إن قضية البيئة الآن قضية مصيرية بالنسبة للعالم وهي القضية الأولي في المرحلة المقبلة وطالب بضرورة تكاتف دول العالم خاصة الدول الصناعية الكبري من أجل خفض الانبعاثات الحرارية التي أدت إلي التغيرات المناخية الحالية".
وأضاف أن المؤتمر يستهدف تبادل الآراء بشأن وضع تصور مشترك لمواجهة آثار التغيرات المناخية وارتفاع درجة حرارة الأرض, مشيرا إلي أنه سيتقدم بورقة أمام المؤتمر حول أثر تزايد ظاهرة التصحر بالسودان علي الرقعة الزراعية خاصة بعد تزايد كميات الرمال الزاحفة باتجاه المدن الكبيرة والجنوب والنيل.
وأوضح أن ظاهرة التصحر قد تؤثر علي مجرى النيل في بعض المناطق بالسودان حيث اقتربت الرمال من النيل إلي مسافات تراوحت بين أقل من كيلومتر واحد وعشرة كيلومترات وهي أمور لم يكن السودان يعرفها قبل التغيرات المناخية الحالية.
وأكد أهمية تضافر الجهود من أجل إقامة أحزمة وقائية تتمثل في استزراع الغابات والاستفادة من مياه الفيضانات والأمطار في الخريف إلي جانب الاستفادة من مياه الصرف الصحي وبعض مخلفات الصناعات الزراعية لإقامة مثل هذه الأحزمة الوقائية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى