- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
إنزال أوروبي بالجزائر بحثا عن “صفقات مربحة”..
الثلاثاء 13 نوفمبر - 17:50
إنزال أوروبي بالجزائر بحثا عن “صفقات مربحة”
تشهد الجزائر إنزالا غير مسبوق لمسؤولين أوروبيين من رؤساء دول ورؤساء وزراء، في تهافت للظفر بمشاريع وصفقات اقتصادية، يتقدمهم رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي، الذي سيحل بالجزائر الاربعاء المقبل، لعقد قمة ثنائية بين البلدين، يليه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، في زيارة رسمية يومي 19 و20 ديسمبر، ثم رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي، المنتظر بالجزائر في 10 جانفي المقبل في إطار القمة الثنائية الخامسة رفيعة المستوى بين البلدين.
وفي هذا الاطار يحل رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي بالجزائر، مرفوقا بعدد من الوزراء لعقد قمة ثنائية، لم تنعقد منذ تلك التي جرت بجزيرة سردينيا عام 2007 بين الرئيس بوتفليقة ورئيس الوزراء الأسبق رومانو برودي .
وأشار بيان الخارجية الايطالية، بأن الرجل الأول في قصر كيجي ماريو مونتي، سيكون مرفوقا بوزير الخارجية جوليو تيرتسي، ووزيرة الداخلية آنا ماريا كانتشيلييري، ووزير الدفاع جيامباولو دي باولا، ووزير التنمية الاقتصادية النقل والبنى التحتية كورادو باسيرا. وسيكون موضوع الأمن في المتوسط والتعاون لمواجهة اللاإستقرار في المنطقة ومنطقة الساحل حاضرا.
وستكون القمة الثنائية بحسب مصادر “الشروق” للفصل في مشروع أنبوب الغاز غالسي الرابط بين الجزائر وإيطاليا مرورا بجزيرة سردينيا، حيث ينتظر الطرف الجزائري موقف روما وشركائها الأوربيين حول تقاسم المخاطر المتعلقة بتقلبات الأسعار، وتحديد الأسعار وفق ع..... طويلة المدى عكس ما تريده روما وشركاؤها.
واتفقت الجزائر مع الحكومة الاسبانية على عقد القمة الثنائية الخامسة بين البلدين بالجزائر يوم 10 جانفي المقبل، حيث ستكون القمة ذات طابع اقتصادي نظرا للأزمة الخانقة التي يمر بها الاقتصاد الإسباني، حيث تأمل مدريد في متنفس لها من خلال التوقيع على عدد من الاتفاقيات والصفقات والمشاريع مع الطرف الجزائري
ولن تكون فرنسا مستثناة من هذه الحركية، على اعتبار أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، سيحل يومي 19 و20 ديسمبر المقبل في زيارة رسمية إلى الجزائر، ورغم حساسية الزيارة وعلاقتها بملفات الذاكرة، إلا أن الزيارة سيكون لها طابع اقتصادي وسيتم التوقيع على اتفاقات ومشاريع وصفقات بين الطرفين.
تشهد الجزائر إنزالا غير مسبوق لمسؤولين أوروبيين من رؤساء دول ورؤساء وزراء، في تهافت للظفر بمشاريع وصفقات اقتصادية، يتقدمهم رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي، الذي سيحل بالجزائر الاربعاء المقبل، لعقد قمة ثنائية بين البلدين، يليه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، في زيارة رسمية يومي 19 و20 ديسمبر، ثم رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي، المنتظر بالجزائر في 10 جانفي المقبل في إطار القمة الثنائية الخامسة رفيعة المستوى بين البلدين.
وفي هذا الاطار يحل رئيس الوزراء الايطالي ماريو مونتي بالجزائر، مرفوقا بعدد من الوزراء لعقد قمة ثنائية، لم تنعقد منذ تلك التي جرت بجزيرة سردينيا عام 2007 بين الرئيس بوتفليقة ورئيس الوزراء الأسبق رومانو برودي .
وأشار بيان الخارجية الايطالية، بأن الرجل الأول في قصر كيجي ماريو مونتي، سيكون مرفوقا بوزير الخارجية جوليو تيرتسي، ووزيرة الداخلية آنا ماريا كانتشيلييري، ووزير الدفاع جيامباولو دي باولا، ووزير التنمية الاقتصادية النقل والبنى التحتية كورادو باسيرا. وسيكون موضوع الأمن في المتوسط والتعاون لمواجهة اللاإستقرار في المنطقة ومنطقة الساحل حاضرا.
وستكون القمة الثنائية بحسب مصادر “الشروق” للفصل في مشروع أنبوب الغاز غالسي الرابط بين الجزائر وإيطاليا مرورا بجزيرة سردينيا، حيث ينتظر الطرف الجزائري موقف روما وشركائها الأوربيين حول تقاسم المخاطر المتعلقة بتقلبات الأسعار، وتحديد الأسعار وفق ع..... طويلة المدى عكس ما تريده روما وشركاؤها.
واتفقت الجزائر مع الحكومة الاسبانية على عقد القمة الثنائية الخامسة بين البلدين بالجزائر يوم 10 جانفي المقبل، حيث ستكون القمة ذات طابع اقتصادي نظرا للأزمة الخانقة التي يمر بها الاقتصاد الإسباني، حيث تأمل مدريد في متنفس لها من خلال التوقيع على عدد من الاتفاقيات والصفقات والمشاريع مع الطرف الجزائري
ولن تكون فرنسا مستثناة من هذه الحركية، على اعتبار أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، سيحل يومي 19 و20 ديسمبر المقبل في زيارة رسمية إلى الجزائر، ورغم حساسية الزيارة وعلاقتها بملفات الذاكرة، إلا أن الزيارة سيكون لها طابع اقتصادي وسيتم التوقيع على اتفاقات ومشاريع وصفقات بين الطرفين.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى