- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11993 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
رابطة العالم الإسلامى تطالب بحجب الأفلام الخليعة .
الإثنين 10 ديسمبر - 18:18
رابطة العالم الإسلامى تطالب بحجب الأفلام الخليعة .
طالب العلماء أجهزة ووسائل الإعلام فى الدول الإسلامية بفرض رقابة على البرامج الهدامة والأفلام الخليعة التى تعرض على الشاشات والإنترنت، وحجب المناظر الإباحية.
ودعوا الأئمة وخطباء المساجد إلى أداء دورهم فى إصلاح المجتمع، وحث الناس على الالتزام بكتاب الله والسنة النبوية الشريفة وتيسير أمور الزواج بين الشباب، وتوجيهم إلى حياة عائلية سعيدة من خلال الالتزام بتعاليم الدين الإسلامى الحنيف فى الزواج وتنظيم شئون البيت وكافة أمور الحياة.
جاء ذلك خلال الجلسة التى عقدها المجمع الفقهى الإسلامى فى رابطة العالم الإسلامى تحت عنوان "الأسرة المسلمة والتحديات المعاصرة" وذلك ضمن فعاليات الدورة الحادية والعشرين للمجمع، المنعقدة حاليا بمكة المكرمة.
ونبه الحضور إلى أن الأسرة المسلمة تواجه تحديات كثيرة مما يوجب على المجتمع المسلم الاهتمام بغرس الإيمان فى نفوس الشباب والعناية بتربيتهم من الصغر ومن قبل بلوغهم سن المراهقة، إلى جانب اهتمام أولياء الأمور فى رعاية أبنائهم وبناتهم دون ترك الأمر فى أيدى الخدم وانشغالهم فى الوظائف العامة أو الأنشطة العلمية أو الاقتصادية دون أن يكون لأولادهم من أوقاتهم نصيب.
وشددوا على أهمية أداء المدارس والجامعات دورها فى تحصين الجيل السليم من الآفات والأمراض الأخلاقية.
واستحسن أعضاء المجلس تشكيل بعض البلدان الإسلامية مراكز دراسات متخصصة لشؤون الأسرة تهتم برد الشبهات التى تثار حول الأسرة.
وطالبوا بتنسيق مواقف الدول الإسلامية للمحافظة على خصوصيات المسلمين وحشد تأييد رجال الفكر والمصلحين من غير المسلمين للوقوف فى وجه التيارات الفاسدة والدعوات المنحرفة عن الفطرة وبيان خطرها، والتفرقة بين ثوابت الشريعة فيما يتعلق بالأسرة وبين العادات الموروثة فى حقوق الأسرة حتى يحافظ على الثابت ويصحح فى العادات والتقاليد الجامدة.
طالب العلماء أجهزة ووسائل الإعلام فى الدول الإسلامية بفرض رقابة على البرامج الهدامة والأفلام الخليعة التى تعرض على الشاشات والإنترنت، وحجب المناظر الإباحية.
ودعوا الأئمة وخطباء المساجد إلى أداء دورهم فى إصلاح المجتمع، وحث الناس على الالتزام بكتاب الله والسنة النبوية الشريفة وتيسير أمور الزواج بين الشباب، وتوجيهم إلى حياة عائلية سعيدة من خلال الالتزام بتعاليم الدين الإسلامى الحنيف فى الزواج وتنظيم شئون البيت وكافة أمور الحياة.
جاء ذلك خلال الجلسة التى عقدها المجمع الفقهى الإسلامى فى رابطة العالم الإسلامى تحت عنوان "الأسرة المسلمة والتحديات المعاصرة" وذلك ضمن فعاليات الدورة الحادية والعشرين للمجمع، المنعقدة حاليا بمكة المكرمة.
ونبه الحضور إلى أن الأسرة المسلمة تواجه تحديات كثيرة مما يوجب على المجتمع المسلم الاهتمام بغرس الإيمان فى نفوس الشباب والعناية بتربيتهم من الصغر ومن قبل بلوغهم سن المراهقة، إلى جانب اهتمام أولياء الأمور فى رعاية أبنائهم وبناتهم دون ترك الأمر فى أيدى الخدم وانشغالهم فى الوظائف العامة أو الأنشطة العلمية أو الاقتصادية دون أن يكون لأولادهم من أوقاتهم نصيب.
وشددوا على أهمية أداء المدارس والجامعات دورها فى تحصين الجيل السليم من الآفات والأمراض الأخلاقية.
واستحسن أعضاء المجلس تشكيل بعض البلدان الإسلامية مراكز دراسات متخصصة لشؤون الأسرة تهتم برد الشبهات التى تثار حول الأسرة.
وطالبوا بتنسيق مواقف الدول الإسلامية للمحافظة على خصوصيات المسلمين وحشد تأييد رجال الفكر والمصلحين من غير المسلمين للوقوف فى وجه التيارات الفاسدة والدعوات المنحرفة عن الفطرة وبيان خطرها، والتفرقة بين ثوابت الشريعة فيما يتعلق بالأسرة وبين العادات الموروثة فى حقوق الأسرة حتى يحافظ على الثابت ويصحح فى العادات والتقاليد الجامدة.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى