- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
"ضرورة استحداث مرصد معلوماتي في تاريخ الإعلام الثوري بالجزائر"
الأربعاء 16 يناير - 18:33
دعا المشاركون في الملتقى الدولي الثاني حول "الإعلام الجزائري: من معركة التحرير إلى ثورة المعلومات" الذي اختتمت أشغاله يوم الأربعاء بوهران الى استحداث شبكة بحثية أو مرصد معلوماتي في تاريخ الإعلام الثوري بالجزائر.
وستسمح هذه الشبكة للباحثين الجزائريين في حقل الإعلام والإتصال بمواصلة "التأريخ للإعلام الثوري بالجزائر" و"تثمين الإعلام الجزائري في مرحلة ما قبل وأثناء الثورة التحريرية" حسب ما ذكر منسق هذا اللقاء الأستاذ محمد برقان.
وأوضح نفس المتحدث الذي هو رئيس قسم علوم الإعلام والإتصال بجامعة وهران ل/وأج أن ما وصل من بحوث ودراسات حول الإعلام الثوري "قليل جدا بالنظر إلى وزن ودور الإعلام الجزائري الذي كان بمثابة السلاح الذي رافق بقية الوسائل التي استخدمت ابان ثورة التحرير المجيدة لدحر الاستعمار الفرنسي ونيل الاستقلال".
وشدد المشاركون في هذا الملتقى المنظم بمناسبة إحياء الذكرى الخمسين للإستقلال على ضرورة توفير "الكم الأوفر من النشريات والمجلات والمواد السمعية البصرية المتعلقة بالإعلام ابان الحركة الوطنية وثورة التحرير للطالب الجامعي وتشجيعهم على القيام ببحوث علمية حول اشكاليات تكنولوجيا الإتصال الحديثة وعلاقاتها بالهوية".
كما اقترحوا "إشراك النخبة الجزائرية والجامعات" في إعداد استراتيجيات فتح السمعي البصري بالجزائر مع الإهتمام بتكنولوجيات الإعلام والإتصال "تنظيرا وممارسة وإبداعا" و"النهوض بمستوى الإعلام التقليدي الجزائري".
وقد شهد الملتقى تقديم سلسلة من المحاضرات تناولت "دور الإعلام في مسيرة التحرير" و"أهم المحطات التاريخية التي ساهمت في بروز الإعلام الجزائري المكتوب والمسموع والمرئي" و"معالجة راهن الإعلام الجزائري في ظل انتشار لوسائط الإتصال الجديدة" فضلا عن تكريم الأستاذ الباحث زهير احدادن الذي قدم اسهامات كثيرة في حقول الثقافة والإعلام والتاريخ.
وقد نظم هذا اللقاء من قبل قسم علوم الإعلام والإتصال لجامعة وهران..
وستسمح هذه الشبكة للباحثين الجزائريين في حقل الإعلام والإتصال بمواصلة "التأريخ للإعلام الثوري بالجزائر" و"تثمين الإعلام الجزائري في مرحلة ما قبل وأثناء الثورة التحريرية" حسب ما ذكر منسق هذا اللقاء الأستاذ محمد برقان.
وأوضح نفس المتحدث الذي هو رئيس قسم علوم الإعلام والإتصال بجامعة وهران ل/وأج أن ما وصل من بحوث ودراسات حول الإعلام الثوري "قليل جدا بالنظر إلى وزن ودور الإعلام الجزائري الذي كان بمثابة السلاح الذي رافق بقية الوسائل التي استخدمت ابان ثورة التحرير المجيدة لدحر الاستعمار الفرنسي ونيل الاستقلال".
وشدد المشاركون في هذا الملتقى المنظم بمناسبة إحياء الذكرى الخمسين للإستقلال على ضرورة توفير "الكم الأوفر من النشريات والمجلات والمواد السمعية البصرية المتعلقة بالإعلام ابان الحركة الوطنية وثورة التحرير للطالب الجامعي وتشجيعهم على القيام ببحوث علمية حول اشكاليات تكنولوجيا الإتصال الحديثة وعلاقاتها بالهوية".
كما اقترحوا "إشراك النخبة الجزائرية والجامعات" في إعداد استراتيجيات فتح السمعي البصري بالجزائر مع الإهتمام بتكنولوجيات الإعلام والإتصال "تنظيرا وممارسة وإبداعا" و"النهوض بمستوى الإعلام التقليدي الجزائري".
وقد شهد الملتقى تقديم سلسلة من المحاضرات تناولت "دور الإعلام في مسيرة التحرير" و"أهم المحطات التاريخية التي ساهمت في بروز الإعلام الجزائري المكتوب والمسموع والمرئي" و"معالجة راهن الإعلام الجزائري في ظل انتشار لوسائط الإتصال الجديدة" فضلا عن تكريم الأستاذ الباحث زهير احدادن الذي قدم اسهامات كثيرة في حقول الثقافة والإعلام والتاريخ.
وقد نظم هذا اللقاء من قبل قسم علوم الإعلام والإتصال لجامعة وهران..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى