- moha lakehal
- الجنس :
عدد المساهمات : 354 نقاط التميز : 5403 تاريخ التسجيل : 17/05/2012 العمر : 34
هل فعلا حرر الجيش 650 رهينة ام اطلق سراحهم الارهابيون
الجمعة 18 يناير - 19:34
هل فعلا حرر الجيش 650 رهينة ام اطلق سراحهم الارهابيون ؟؟
اعتقد ان هناك مزايدة فاي جيش في العالم ومهما كانت قوته ان يقوم بتحرير مئات الرهان في يوم او يومين فالتاريخ يثبت ذلك
وان كان ذلك فلماذا بقي هناك رهائن ولم يستطع الجيش تحريرهم
اللهم احفظنا واحمي رزقنا
اعتقد ان هناك مزايدة فاي جيش في العالم ومهما كانت قوته ان يقوم بتحرير مئات الرهان في يوم او يومين فالتاريخ يثبت ذلك
وان كان ذلك فلماذا بقي هناك رهائن ولم يستطع الجيش تحريرهم
اللهم احفظنا واحمي رزقنا
- achwak@
- الجنس :
عدد المساهمات : 560 نقاط التميز : 8463 تاريخ التسجيل : 18/06/2012 العمر : 30 الموقع : في قلب كل من يحبني
رد: هل فعلا حرر الجيش 650 رهينة ام اطلق سراحهم الارهابيون
الجمعة 18 يناير - 20:18
- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
رد: هل فعلا حرر الجيش 650 رهينة ام اطلق سراحهم الارهابيون
الإثنين 28 يناير - 19:46
تقرير استخباراتي أمريكي يكشف ,لا إرهاب في الجزائر بحلول 2030
الانضمام إلى الحركات الجهادية لن يكون في ”أجندة” الأجيال القادمة
قرن تقرير لجهاز الاستخبارات الأمريكي بين ”تلاشي الإرهاب” في الجزائر بعد 17 عاما من الآن، وتراجع أتباع المؤيدين للحركات الجهادية المسلحة في منطقة الصحراء الكبرى خلال تلك الفترة.
أرجع تقرير ”سي آي إيه” الذي أفرج عنه مؤخرا توقعاته إلى إحدى الدراسات التي جرت على المواقف تجاه العنف المتطرف، إلى وجود تأييد محدود لتنظيم القاعدة في الدول التي شملتها الدراسة، وهي الجزائر ومصر والأردن والكويت ولبنان والمغرب وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة واليمن.
كما توصل التقرير إلى أن الغالبية في الدول العربية تعارض العنف من قبل أي مجموعة على ترابها الوطني.
كما أن تنظيم القاعدة يرهب المؤيدين السابقين له من خلال قتل المسلمين في هجماته.
وفي هذا الصدد، يشير التقرير الاستخباراتي إلى بحث جرى مؤخرا إلى أن المجموعات الإرهابية التي تقتل المدنيين نادرا ما تحقق أهدافها الاستراتيجية.
وعلى الرغم من صعوبة تحديد وبصورة دقيقة عدد المسلمين حول العالم الذين قتلوا في هجمات شنها تنظيم القاعدة، فإن دراسة الدليل المتوفر تشير إلى أن 40% على الأقل من الضحايا هم من المسلمين.
وتشير موجات الإرهاب التي قد تمتد حتى 40 سنة إلى أن الأحلام التي تملكت أفراد المجموعة الإرهابية من الانضمام إلى مجموعات معينة هي ليست بالأحلام التي تستسيغها الأجيال القادمة، ولن يكون احتمال عدم تطبيق ذلك على تنظيم القاعدة أمراً يسيراً، وذلك على ضوء إيديولوجيته الصارمة وأهدافه غير القابلة للتحقيق، وعدم قدرته على كسب التأييد الواسع.
بالمقابل قد يتشجع آخرون عبر عدة عوامل، مثل الرغبة في الانتقام أو الاستشهاد والذين سوف يستمرون بدورهم في أعمال العنف من أجل تحقيق أهدافهم. كما من المحتمل أن تكون المجموعات الإرهابية ومجموعات التمرد في العام 2025 عبارة عن مزيج من القادمين من المجموعات التي تأسست منذ فترة طويلة، والتي ورثت الهيكلية التنظيمية والقيادة وعمليات الضبط وإجراءات التدريب المطلوبة لشن هجمات متقنة، ومن مجموعات جديدة يعتريها الغضب والاستياء الذي أدى بها إلى التطرف.
في المقابل ذكرت الجهاز الأمريكي أنه مع احتفال تنظيم القاعدة بذكرى تأسيسه الـ20، يؤكد معظم الخبراء بأن مواجهته سوف تستمر إلى ما لا نهاية، وقد أطلق على هذه المواجهة اسم ”الحرب الطويلة الأمد”.
وهنا تشير الأبحاث الأكاديمية التي تمت مؤخرا إلى أن 6 بالمائة فقط من المجموعات الإرهابية والتي نشطت في الأعوام الـ40 الماضية حققت أهداف الاستراتيجية التي حددتها. يفتقر تنظيم القاعدة إلى النجاح في تنفيذ الهجمات ضد ”العدو البعيد”، وهو ما ينبئ بفترة من العبث تؤدي إلى المزيد من الإحباط، وتقلل من تماسك التنظيم إلى جانب عدم القدرة على تجنيد أعضاء جدد.
الانضمام إلى الحركات الجهادية لن يكون في ”أجندة” الأجيال القادمة
قرن تقرير لجهاز الاستخبارات الأمريكي بين ”تلاشي الإرهاب” في الجزائر بعد 17 عاما من الآن، وتراجع أتباع المؤيدين للحركات الجهادية المسلحة في منطقة الصحراء الكبرى خلال تلك الفترة.
أرجع تقرير ”سي آي إيه” الذي أفرج عنه مؤخرا توقعاته إلى إحدى الدراسات التي جرت على المواقف تجاه العنف المتطرف، إلى وجود تأييد محدود لتنظيم القاعدة في الدول التي شملتها الدراسة، وهي الجزائر ومصر والأردن والكويت ولبنان والمغرب وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة واليمن.
كما توصل التقرير إلى أن الغالبية في الدول العربية تعارض العنف من قبل أي مجموعة على ترابها الوطني.
كما أن تنظيم القاعدة يرهب المؤيدين السابقين له من خلال قتل المسلمين في هجماته.
وفي هذا الصدد، يشير التقرير الاستخباراتي إلى بحث جرى مؤخرا إلى أن المجموعات الإرهابية التي تقتل المدنيين نادرا ما تحقق أهدافها الاستراتيجية.
وعلى الرغم من صعوبة تحديد وبصورة دقيقة عدد المسلمين حول العالم الذين قتلوا في هجمات شنها تنظيم القاعدة، فإن دراسة الدليل المتوفر تشير إلى أن 40% على الأقل من الضحايا هم من المسلمين.
وتشير موجات الإرهاب التي قد تمتد حتى 40 سنة إلى أن الأحلام التي تملكت أفراد المجموعة الإرهابية من الانضمام إلى مجموعات معينة هي ليست بالأحلام التي تستسيغها الأجيال القادمة، ولن يكون احتمال عدم تطبيق ذلك على تنظيم القاعدة أمراً يسيراً، وذلك على ضوء إيديولوجيته الصارمة وأهدافه غير القابلة للتحقيق، وعدم قدرته على كسب التأييد الواسع.
بالمقابل قد يتشجع آخرون عبر عدة عوامل، مثل الرغبة في الانتقام أو الاستشهاد والذين سوف يستمرون بدورهم في أعمال العنف من أجل تحقيق أهدافهم. كما من المحتمل أن تكون المجموعات الإرهابية ومجموعات التمرد في العام 2025 عبارة عن مزيج من القادمين من المجموعات التي تأسست منذ فترة طويلة، والتي ورثت الهيكلية التنظيمية والقيادة وعمليات الضبط وإجراءات التدريب المطلوبة لشن هجمات متقنة، ومن مجموعات جديدة يعتريها الغضب والاستياء الذي أدى بها إلى التطرف.
في المقابل ذكرت الجهاز الأمريكي أنه مع احتفال تنظيم القاعدة بذكرى تأسيسه الـ20، يؤكد معظم الخبراء بأن مواجهته سوف تستمر إلى ما لا نهاية، وقد أطلق على هذه المواجهة اسم ”الحرب الطويلة الأمد”.
وهنا تشير الأبحاث الأكاديمية التي تمت مؤخرا إلى أن 6 بالمائة فقط من المجموعات الإرهابية والتي نشطت في الأعوام الـ40 الماضية حققت أهداف الاستراتيجية التي حددتها. يفتقر تنظيم القاعدة إلى النجاح في تنفيذ الهجمات ضد ”العدو البعيد”، وهو ما ينبئ بفترة من العبث تؤدي إلى المزيد من الإحباط، وتقلل من تماسك التنظيم إلى جانب عدم القدرة على تجنيد أعضاء جدد.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى