- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
مساعي لتحسين جاذبية الجزائر السياحية..
الأحد 3 فبراير - 19:17
كشف وزير السياحة والصناعة التقليدية في الجزائر السيد محمد بن مرادي عشية امس بان الحجم المالي للاستثمارات في القطاع السياحي في الجزائر بلغ في سنة 2012 مجموع 280 مليار د.ج منها 200 مليار د.ج لمستثمرين من القطاع الخاص، فيما المبلغ المتبقي والمقدر بـ 80 مليار د.ج رصدته الدولة لإعادة تأهيل هياكل عمومية بإجمالي 60 منشأة عبر التراب الجزائري.
وحسب ذات الوزير أنه من المنتظر دعم قدرات الإيواء على مستوى شبكة الهياكل وطنيا من خلال رفع العدد من 100 ألف سرير في الوقت الراهن إلى 150 ألف سرير في آفاق 2020 .
وأوضح الوزير الجزائري للسياحة بأن هذه الخطة ترتكز على توفير العقار ودعم الاستثمار انطلاقا من مرافقة المستثمرين في الحصول على قروض بنسب فوائد تحفيزية.
كما ذكر ذات الوزير بأهمية تحسين جاذبية وجهة الجزائر من خلال خطة وطنية لترقية السياحة و إرساء مناخ “ملائم” للاستثمار في هذا القطاع. وتسعى وزارة السياحة والصناعة التقليدية في الجزائر حسب تأكيد ذات المسؤول- في اتجاه تحسين الخدمات بالمرافق السياحية لضمان ظروف استقبال ملائمة للسياح بما في ذلك أفراد الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج .
وأشار الوزير إلى انه تمت في الفترة الأخيرة ملاحظة أن عددا من أفراد هذه الجالية يفضلون الإقامة بالمؤسسات الفندقية بدلا عن العائلة. لكن الذي يجب قوله في هذا الموضوع، ان من بين عزوف الأجانب في زيارة الجزائر هي المعاملة غير حسنة التي يصطدم بها الأجانب خلال زيارتهم إلى الجزائر، زد على ذلك نقص المرافق الضرورية، كالفنادق وما شبه ذلك، والصورة السيئة للأجانب تجاه الجزائر، فرغم تحسن الأوضاع الأمنية في الجزائر، إلا ان نظرة الأجانب لم تتغير تجاه الجزائر على أنها دولة لاتزال تنعدم إلى الأمن، وهو الذي يجب ان يعالج من طرف المعنيين بالأمر في الجزائر، باستعمال الدعاية عبر وسائل الإعلام الجزائرية بمختلف شرائحها، لكن صعب جدا في الوقت الراهن إيصال الجزائر إلى مكانة تونس أو المغرب سياحيا، خاصة بعد ان نسف الاعتداء الإرهابي بالمنطقة الغازية باين امناس بالجنوب الجزائري الخطة السياحية التي رسمتها الحكومة الجزائرية لجعل الجزائر قبلة للسواح الأجانب.
وحسب ذات الوزير أنه من المنتظر دعم قدرات الإيواء على مستوى شبكة الهياكل وطنيا من خلال رفع العدد من 100 ألف سرير في الوقت الراهن إلى 150 ألف سرير في آفاق 2020 .
وأوضح الوزير الجزائري للسياحة بأن هذه الخطة ترتكز على توفير العقار ودعم الاستثمار انطلاقا من مرافقة المستثمرين في الحصول على قروض بنسب فوائد تحفيزية.
كما ذكر ذات الوزير بأهمية تحسين جاذبية وجهة الجزائر من خلال خطة وطنية لترقية السياحة و إرساء مناخ “ملائم” للاستثمار في هذا القطاع. وتسعى وزارة السياحة والصناعة التقليدية في الجزائر حسب تأكيد ذات المسؤول- في اتجاه تحسين الخدمات بالمرافق السياحية لضمان ظروف استقبال ملائمة للسياح بما في ذلك أفراد الجالية الجزائرية المقيمة بالخارج .
وأشار الوزير إلى انه تمت في الفترة الأخيرة ملاحظة أن عددا من أفراد هذه الجالية يفضلون الإقامة بالمؤسسات الفندقية بدلا عن العائلة. لكن الذي يجب قوله في هذا الموضوع، ان من بين عزوف الأجانب في زيارة الجزائر هي المعاملة غير حسنة التي يصطدم بها الأجانب خلال زيارتهم إلى الجزائر، زد على ذلك نقص المرافق الضرورية، كالفنادق وما شبه ذلك، والصورة السيئة للأجانب تجاه الجزائر، فرغم تحسن الأوضاع الأمنية في الجزائر، إلا ان نظرة الأجانب لم تتغير تجاه الجزائر على أنها دولة لاتزال تنعدم إلى الأمن، وهو الذي يجب ان يعالج من طرف المعنيين بالأمر في الجزائر، باستعمال الدعاية عبر وسائل الإعلام الجزائرية بمختلف شرائحها، لكن صعب جدا في الوقت الراهن إيصال الجزائر إلى مكانة تونس أو المغرب سياحيا، خاصة بعد ان نسف الاعتداء الإرهابي بالمنطقة الغازية باين امناس بالجنوب الجزائري الخطة السياحية التي رسمتها الحكومة الجزائرية لجعل الجزائر قبلة للسواح الأجانب.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى