- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
آداب اللباس ..
الثلاثاء 9 أبريل - 20:39
الدعاء بما ورد عن النبي :
عن أبي سعيد الخدري أن النبي كان إذا لبس ثوبا قميصا أو رداء أو عمامة يقول: اللهم إني أسألك من خيره وخير ما هو له، وأعوذ بك من شرّه وشرّ ما هو له رواه ابن السني. الدعاء بما ورد عن النبي عند لبس ثوب جديد. عن عمر قال سمعت رسول الله : من لبس ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمّل به في حياتي، ثم عمد إلى الثوب الذي أخلف فتصدّق به، كان في حفظ الله وفي كنف الله عز وجل وفي سبيل الله حيّا وميتا رواه الترمذي. اختيار أوساط الثياب، والمعتدلة منها، دون مبالغة ومغالاة، ودون تبذل وإهمال. التأكد من نظافة الثوب وطهارته، لتصح العبادة به، ولأن المؤمن نظيف البدن والثوب طاهرهما. اجتناب التفاخر بالثياب أو إطالتها حتى تمسّ الأرض تكبرا واستعلاء، بل ينبغي رفعها عن الأرض لأنه أتقى وأنقى وأبقى. عن أبي هريرة أن رسول الله قال: لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرّ إزاره بطرا متفق عليه. القيام بإصلاح الثوب إن وجد به شقا أو ثقبا، وعدم لبسه وهو ممزق، فقد كان النبي يرقع ثوبه بيده، ويصلح نعله بنفسه. عن سهل بن الحنظلية قال: سمعت رسول الله يقول: إنكم قادمون على إخوانكم، فأصلحوا رحالكم، وأصلحوا لباسكم، حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس، فإن الله لا يحب الفحش والتفحّش. رواه أبو داود. الابتداء في لبس الثوب، والنعل والسراويل والجوارب باليمين، والخلع بالشمال. عن عائشة ا قالت: كان رسول الله يعجبه التيمّن في شأنه كله، في طهوره وترجلّه" رواه البخاري. نفض الثياب قبل لبسها، ونفض الجوارب للتأكد من خلوها من الحشرات المؤذية. طيّ الثياب بعد خلعها، وذكر اسم الله عليها عند وضعها أو تعليقها، وعدم إلقائها مبعثرة دون مبالاة. عن أنس قال: قال رسول الله : ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم أن يقول الرجل المسلم إذا أراد أن يطرح ثيابه: بسم الله لا إله إلا هو رواه ابن السني
عن أبي سعيد الخدري أن النبي كان إذا لبس ثوبا قميصا أو رداء أو عمامة يقول: اللهم إني أسألك من خيره وخير ما هو له، وأعوذ بك من شرّه وشرّ ما هو له رواه ابن السني. الدعاء بما ورد عن النبي عند لبس ثوب جديد. عن عمر قال سمعت رسول الله : من لبس ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمّل به في حياتي، ثم عمد إلى الثوب الذي أخلف فتصدّق به، كان في حفظ الله وفي كنف الله عز وجل وفي سبيل الله حيّا وميتا رواه الترمذي. اختيار أوساط الثياب، والمعتدلة منها، دون مبالغة ومغالاة، ودون تبذل وإهمال. التأكد من نظافة الثوب وطهارته، لتصح العبادة به، ولأن المؤمن نظيف البدن والثوب طاهرهما. اجتناب التفاخر بالثياب أو إطالتها حتى تمسّ الأرض تكبرا واستعلاء، بل ينبغي رفعها عن الأرض لأنه أتقى وأنقى وأبقى. عن أبي هريرة أن رسول الله قال: لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرّ إزاره بطرا متفق عليه. القيام بإصلاح الثوب إن وجد به شقا أو ثقبا، وعدم لبسه وهو ممزق، فقد كان النبي يرقع ثوبه بيده، ويصلح نعله بنفسه. عن سهل بن الحنظلية قال: سمعت رسول الله يقول: إنكم قادمون على إخوانكم، فأصلحوا رحالكم، وأصلحوا لباسكم، حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس، فإن الله لا يحب الفحش والتفحّش. رواه أبو داود. الابتداء في لبس الثوب، والنعل والسراويل والجوارب باليمين، والخلع بالشمال. عن عائشة ا قالت: كان رسول الله يعجبه التيمّن في شأنه كله، في طهوره وترجلّه" رواه البخاري. نفض الثياب قبل لبسها، ونفض الجوارب للتأكد من خلوها من الحشرات المؤذية. طيّ الثياب بعد خلعها، وذكر اسم الله عليها عند وضعها أو تعليقها، وعدم إلقائها مبعثرة دون مبالاة. عن أنس قال: قال رسول الله : ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم أن يقول الرجل المسلم إذا أراد أن يطرح ثيابه: بسم الله لا إله إلا هو رواه ابن السني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى