منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
achwak
الجنس : ذكر الجوزاء
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11930 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47

مهدية نجلة الرئيس الراحل أحمد بن بلة: لم يُصغ كفاية لوالدي إلا أنه ظل وفيا لمبادئ 1 نوفمبر Empty مهدية نجلة الرئيس الراحل أحمد بن بلة: لم يُصغ كفاية لوالدي إلا أنه ظل وفيا لمبادئ 1 نوفمبر

الأربعاء 10 أبريل - 19:45
كتبت مهدية بن بلة، ابنة المرحوم أحمد بن بلة، في رسالة مطولة أمس إلى الصحافة الوطنية، رسالة تستذكر فيها مناقب والدها أول رئيس للجمهورية الجزائرية بعد الاستقلال، بمناسبة الذكرى الأولى لرحيله. نص حملته مهدية عواطفها تجاه الرجل، وتحدثت عن قناعاته الأكيدة حيال المساواة وحق الضعفاء في النعيم، وقالت إن والدها لم يكن يُسمع له كثيرا بعد الاستقلال.
تصادف الرسالة “العائلية” لمهدية بن بلة مرور سنة على وفاة أحمد بن بلة في 11 أفريل 2012، وفضلت أن تبدأ مكتوبها بالقول: “تمر سنة على وفاة رحيل أحمد بن بلة، والدي. سنة مرت بسرعة وكأن رحيله كان بالأمس فقط. كان عليّ تقبل الفراق مع والدي، هي مشيئة الله”. وكتبت أيضا تقول: “والدي لم يكن لي وحدي، بل كان أب أحداث تاريخية كثيرة في الجزائر”، وشهدت له “بطيبته وجوده، كان رجلا ككل الرجال، الأقربون إليه الذين عايشوه يعرفون كيف ظل إلى آخر يوم في حياته يشجب بقوة الوضع المزري للفئات المحرومة والمعوزة، والشعوب البسيطة التي كانت تبقيه متشبثا بجذوره الريفية..”، وبتعبير آخر”كان يعرف معنى كلمة اللاعدالة”.
ترى مهدية بن بلة أنه رغم الخصال الحميدة لوالدها “لم يكن يُصغ له دائما، لكنه ظل إلى آخر يوم من حياته وفيا لمبادئه، جزائري من بين الجزائريين يقاسمهم الحلو و المر”. واغتنمت نجلة بن بلة الرئيس الفرصة لتؤكد: “لكن في مثل هذا الذكرى، من جيله الأشخاص المتشبعون بمبادئ المساواة التي كانت من ثوابت بيان أول نوفمبر 54، والذي يحتفظ له التاريخ بمشاركته الفعلية، هؤلاء يحتفظون بذكراه كأول رئيس جمهورية جزائري فخور بوطنه، رئيس كان عليه مواجهة فجر الاستقلال، وأحلك الأوقات بأيد فارغة، الخطوات المتأرجحة لشعب فقير أنهكته الحرب”. وتضيف:”مناضل صادق، عرف كيف يحتفظ ببلد موحد، بلا موارد، هددته التقسيمات على “النموذج الكونغولي”، خطط له أعداء الخارج”، لتصفه لاحقا بـ«المسلم الورع الذي كان يدافع عن إسلام الأنوار ضد الشياطين الرجعية والايديولوجيات القاتلة”
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى