- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
الرجل يتزوج الحور العين فمن تتزوجين في الجنة؟
الأحد 21 أبريل - 19:29
الرجل يتزوج الحور العين فمن تتزوجين في الجنة؟
المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي:
1- إما أن تموت قبل أن تتزوج.
2 - إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر.
3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة، والعياذ بالله.
4- إما أن تموت بعد زواجها.
5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت.
6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره.
هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة:
1-فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله– عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيالقوله صلى الله عليه وسلم : « ما في الجنة أعزب »
[أخرجه مسلم]، قال الشيخ ابن عثيمين: إذا لم تتزوج – أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم: الزواج.
2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة. (يعني لا تكون لزوجها الذي طلقها ) .
3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين: فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أوكان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوامن الرجال. أي فيتزوجها أحدهم.
4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة!– لزوجها الذي ماتت عنه.
5-وأما المرأةالتي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة.
6-وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثر وا لقوله صلى الله عليه وسلم : « المرأة لآخر أزواجها »
[سلسلةالأحاديث الصحيحة للألباني].
ولقول حذيفة رضي الله عنه لامرأته: ( إن شئت أن تكونى زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ).
مسألة: قد يقول قائل: إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول
( وأبدلها زوجا خيرا من زوجها) فإذا كانت متزوجة..
فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا
هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها؟
والجواب كما قال الشيخ ابن عثيمين: "إن كانت غير متزوجة فالمراد خيرا من زوجها المقدر لها لو بقيت ، وأما إذا كانت متزوجة فالمراد بكونه خيرا من زوجها ،
أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون
بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلا
ويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت لك بدل الله كفر
هذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى: { ويوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات } [إبراهيم:48]، والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء لكنها انشقت
انا سأكون يوسف وانت ستكونين مريم و لن نحب ألا أزواجنا
المرأة لا تخرج عن هذه الحالات في الدنيا فهي:
1- إما أن تموت قبل أن تتزوج.
2 - إما أن تموت بعد طلاقها قبل أن تتزوج من آخر.
3- إما أن تكون متزوجة ولكن لا يدخل زوجها معها الجنة، والعياذ بالله.
4- إما أن تموت بعد زواجها.
5- إما أن يموت زوجها وتبقى بعده بلا زوج حتى تموت.
6- إما أن يموت زوجها فتتزوج بعده غيره.
هذه حالات المرأة في الدنيا ولكل حالة ما يقابلها في الجنة:
1-فأما المرأة التي ماتت قبل أن تتزوج فهذه يزوجها الله– عزوجل – في الجنة من رجل من أهل الدنيالقوله صلى الله عليه وسلم : « ما في الجنة أعزب »
[أخرجه مسلم]، قال الشيخ ابن عثيمين: إذا لم تتزوج – أي المرأة – في الدنيا فإن الله تعالى يزوجها ما تقر بها عينها في الجنة.. فالنعيم في الجنة ليس مقصورا على الذكور وإنما هو للذكور والإناث ومن جملة النعيم: الزواج.
2- ومثلها المرأة التي ماتت وهي مطلقة. (يعني لا تكون لزوجها الذي طلقها ) .
3- ومثلها المرأة التي لم يدخل زوجها الجنة. قال الشيخ ابن عثيمين: فالمرأة إذا كانت من أهل الجنة ولم تتزوج أوكان زوجها ليس من أهل الجنة فإنها إذا دخلت الجنة فهناك من أهل الجنة من لم يتزوجوامن الرجال. أي فيتزوجها أحدهم.
4- وأما المرأة التي ماتت بعد زواجها فهي – في الجنة!– لزوجها الذي ماتت عنه.
5-وأما المرأةالتي مات عنها زوجها فبقيت بعده لم تتزوج حتى ماتت فهي زوجة له في الجنة.
6-وأما المرأة التي مات عنها زوجها فتزوجت بعده فإنها تكون لآخر أزواجها مهما كثر وا لقوله صلى الله عليه وسلم : « المرأة لآخر أزواجها »
[سلسلةالأحاديث الصحيحة للألباني].
ولقول حذيفة رضي الله عنه لامرأته: ( إن شئت أن تكونى زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النبي أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة ).
مسألة: قد يقول قائل: إنه قد ورد في الدعاء للجنازة أننا نقول
( وأبدلها زوجا خيرا من زوجها) فإذا كانت متزوجة..
فكيف ندعوا لها بهذا ونحن نعلم أن زوجها في الدنيا
هو زوجها في الجنة وإذا كانت لم تتزوج فأين زوجها؟
والجواب كما قال الشيخ ابن عثيمين: "إن كانت غير متزوجة فالمراد خيرا من زوجها المقدر لها لو بقيت ، وأما إذا كانت متزوجة فالمراد بكونه خيرا من زوجها ،
أي خيرا منه في الصفات في الدنيا لأن التبديل يكون
بتبديل الأعيان كما لو بعت شاة ببعير مثلا
ويكون بتبديل الأوصاف كما لو قلت لك بدل الله كفر
هذا الرجل بإيمان وكما في قوله تعالى: { ويوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات } [إبراهيم:48]، والأرض هي الأرض ولكنها مدت والسماء هي السماء لكنها انشقت
انا سأكون يوسف وانت ستكونين مريم و لن نحب ألا أزواجنا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى