- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
المدرسة الجزائرية ...
الإثنين 21 أكتوبر - 12:54
تقرير دولي يفضح فشل الاصلاحات
المدرسة الجزائرية في المرتبة 100 عالميا
وتتوالى التقارير هذه الايام التي تظهر فشل الجزائر في جميع الميادين نعرف انها ليست بريئة وخاصة من حيث التوقيت وكذا اهداف معديها
فالجزائر تعتبر من الدول الاولى في العالم التي تصرف اموالا طائلة عن التعليم غير ان الجهد المالي يقابله ضعف المستوى في جميع الاطوار
ولحد الساحة لا يتم تشخيص المرض وايجاد العلاج له كلها عملي...ات ذر الرماد في العيون والحمد لله ان الله حبانا بالبترول الذي جعل الدولة تدفع وتدفع لاسكات هيئة التدريس التي تطالب يتحسين وضعها المادي وهو حق مشروع
لكن كان عليها ان تطالب باصلاحات حقيقية للمنظومة التربوية ككل
كما ان هذه التقارير لا تشير الى الاطارات الافريقية خاصة التي تكونت في الجزائر مدنية وعسكرية والتي هي من قيادات البلدان الافريقية حاليا
وكذا بعض الاطباء في بعض الاقطار العربية الذين اصبح بعضهم يستقطب الجزائريين للعلاج عندهم لان دولهم وفرت له المال لاقتناء العتاد الطبي الحديث وكذا بنوكهم بنوك تعلب ادوارها كما ينبغي
وكم من طبيب جزائري هو الان في فرنسا خاصة درس في الجزائر؟
والكتور زرهوني خير مثال..
وكل الاطارات السالفي الذكر تكونوا في سبعينات القرن الماضي لما لم تكن للجزائر اموالا طائلة كالان وانما كانت تملك الارادة والخطة اللازمة لذلك
فمتى تتوفر هذه الارادة الانليتم اصلاح حال البلاد والعباد
المدرسة الجزائرية في المرتبة 100 عالميا
وتتوالى التقارير هذه الايام التي تظهر فشل الجزائر في جميع الميادين نعرف انها ليست بريئة وخاصة من حيث التوقيت وكذا اهداف معديها
فالجزائر تعتبر من الدول الاولى في العالم التي تصرف اموالا طائلة عن التعليم غير ان الجهد المالي يقابله ضعف المستوى في جميع الاطوار
ولحد الساحة لا يتم تشخيص المرض وايجاد العلاج له كلها عملي...ات ذر الرماد في العيون والحمد لله ان الله حبانا بالبترول الذي جعل الدولة تدفع وتدفع لاسكات هيئة التدريس التي تطالب يتحسين وضعها المادي وهو حق مشروع
لكن كان عليها ان تطالب باصلاحات حقيقية للمنظومة التربوية ككل
كما ان هذه التقارير لا تشير الى الاطارات الافريقية خاصة التي تكونت في الجزائر مدنية وعسكرية والتي هي من قيادات البلدان الافريقية حاليا
وكذا بعض الاطباء في بعض الاقطار العربية الذين اصبح بعضهم يستقطب الجزائريين للعلاج عندهم لان دولهم وفرت له المال لاقتناء العتاد الطبي الحديث وكذا بنوكهم بنوك تعلب ادوارها كما ينبغي
وكم من طبيب جزائري هو الان في فرنسا خاصة درس في الجزائر؟
والكتور زرهوني خير مثال..
وكل الاطارات السالفي الذكر تكونوا في سبعينات القرن الماضي لما لم تكن للجزائر اموالا طائلة كالان وانما كانت تملك الارادة والخطة اللازمة لذلك
فمتى تتوفر هذه الارادة الانليتم اصلاح حال البلاد والعباد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى