- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11989 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
أنقذوا الشعب العراقي...
الثلاثاء 28 يناير - 20:07
فضيحة جديدة لإعدامات غير حقيقية ترتكبها حكومة المالكي لأشخاص حكموا بالإعدام بهدف بيع أعضائهم البشرية
عزيز خليل – واع
تمكنت وكالة الأخبار العراقية " واع " من كشف فضيحة جديدة لحكومة المالكي لتضاف إلى سجل فضائحها التي عرفت بها خلال فترة حكمها للعراق ، وهذه المرة فضيحة تقشعر لها الأبدان لحقارتها ودناءتها كونها لم تتوقف وتكتفي هذه الحكومة بمتاجرتها بأموال وموارد الشعب ليصل بها الجرأة للمتاجرة بأعضاء الشعب وهم أموات ، فبحسب ما وصلنا من معلومات سربت من مصادر مطلعه عن ارتكاب عدد من المسئولين في حكومة المالكي لجرائم ترتقي لجرائم بحق الإنسانية من المفترض أن يحاكموا بسببها في محاكم دولية لفظاعتها ، فكثير من أحكام الإعدام التي صدرت بحق أشخاص عراقيين وغير عراقيين تم تنفيذها دون حضور لجنة مختصة من النيابة العامة وطاقم طبي مختص لفحص الشخص الذي تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه أن كان قد فارق الحياة أم لا ، وان كثير من الإعدامات تمت بدون وجود لجان مختصة تشرف على عملية الإعدام ، وكان هؤلاء المسئولين العراقيين ينفذون أحكام إعدام وهمية بحق مسجونين صدر بحقهم حكم إعدام ، ومن ثم يتم تخديرهم ونقلهم خارج السجون إلى أماكن مجهولة لتسرق منهم أعضائهم ، وفي النهاية تسلم جثثهم إلى ذويهم أو إخفاء جثثهم أن كانوا من غير العراقيين لتدفن في مقابر الأرقام ، وبحسب الجهة التي سربت هذه المعلومات فإن العديد من الجثث التي سلمت إلى ذويهم كانت تحمل تقارير طب شرعي مزورة ومزيفة ، وان الجهات المختصة بهذا الشأن كانت تبرر وجود بعض آثار العمليات الجراحية على جثث الأشخاص الذين تم إعدامهم بـأنهم خضعوا لعملية فحوصات من قبل الطب الشرعي الذي فحص الجثة أو أن المحكوم قد خضع لعملية جراحية أثناء فترة اعتقاله ، كما وأكد المصدر بأن هناك سوق سوداء فعلية للأعضاء البشرية داخل سجون المالكي وان إهمال الحكومة لعدم وجود رقابة فعلية على تنفيذ أحكام الإعدام من قبل الجهات المختصة ساعد هؤلاء المسئولين على ارتكاب جرائمهم هذه بحق الأموات ، ومكنتهم من سرقة أعضائهم البشرية دون موافقة ذويهم وبيعها في السوق السوداء ، ومن هذا المنطلق فإننا في وكالة الأخبار العراقية " واع " وبلسان الشعب العراقي نطالب الجهات والمنظمات الدولية التي تنادي بحقوق الإنسان لفتح تحقيق عاجل لهذه الجرائم التي يرتكبها المسئولين في حكومة المالكي والتي تتنافى مع كافة المواثيق الدولية وحقوق الإنسان وكرامته ، وان كانت هذه المنظمات وقفت عاجزة عن حماية من هم أحياء من الشعب العراقي ، فيتوجب عليها أن تلتزم بمبادئها الإنسانية والأخلاقية تجاه حماية كرامة الإنسان ميتا وان لا تكون جثث الشعب العراقي قطع غيار يتم بيعها وتداولها في الأسواق العالمية تحت مسمع ومرأى منظمات حقوق الإنسان والدول التي تنادي بكرامة الإنسان وحقوقه .
عزيز خليل – واع
تمكنت وكالة الأخبار العراقية " واع " من كشف فضيحة جديدة لحكومة المالكي لتضاف إلى سجل فضائحها التي عرفت بها خلال فترة حكمها للعراق ، وهذه المرة فضيحة تقشعر لها الأبدان لحقارتها ودناءتها كونها لم تتوقف وتكتفي هذه الحكومة بمتاجرتها بأموال وموارد الشعب ليصل بها الجرأة للمتاجرة بأعضاء الشعب وهم أموات ، فبحسب ما وصلنا من معلومات سربت من مصادر مطلعه عن ارتكاب عدد من المسئولين في حكومة المالكي لجرائم ترتقي لجرائم بحق الإنسانية من المفترض أن يحاكموا بسببها في محاكم دولية لفظاعتها ، فكثير من أحكام الإعدام التي صدرت بحق أشخاص عراقيين وغير عراقيين تم تنفيذها دون حضور لجنة مختصة من النيابة العامة وطاقم طبي مختص لفحص الشخص الذي تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه أن كان قد فارق الحياة أم لا ، وان كثير من الإعدامات تمت بدون وجود لجان مختصة تشرف على عملية الإعدام ، وكان هؤلاء المسئولين العراقيين ينفذون أحكام إعدام وهمية بحق مسجونين صدر بحقهم حكم إعدام ، ومن ثم يتم تخديرهم ونقلهم خارج السجون إلى أماكن مجهولة لتسرق منهم أعضائهم ، وفي النهاية تسلم جثثهم إلى ذويهم أو إخفاء جثثهم أن كانوا من غير العراقيين لتدفن في مقابر الأرقام ، وبحسب الجهة التي سربت هذه المعلومات فإن العديد من الجثث التي سلمت إلى ذويهم كانت تحمل تقارير طب شرعي مزورة ومزيفة ، وان الجهات المختصة بهذا الشأن كانت تبرر وجود بعض آثار العمليات الجراحية على جثث الأشخاص الذين تم إعدامهم بـأنهم خضعوا لعملية فحوصات من قبل الطب الشرعي الذي فحص الجثة أو أن المحكوم قد خضع لعملية جراحية أثناء فترة اعتقاله ، كما وأكد المصدر بأن هناك سوق سوداء فعلية للأعضاء البشرية داخل سجون المالكي وان إهمال الحكومة لعدم وجود رقابة فعلية على تنفيذ أحكام الإعدام من قبل الجهات المختصة ساعد هؤلاء المسئولين على ارتكاب جرائمهم هذه بحق الأموات ، ومكنتهم من سرقة أعضائهم البشرية دون موافقة ذويهم وبيعها في السوق السوداء ، ومن هذا المنطلق فإننا في وكالة الأخبار العراقية " واع " وبلسان الشعب العراقي نطالب الجهات والمنظمات الدولية التي تنادي بحقوق الإنسان لفتح تحقيق عاجل لهذه الجرائم التي يرتكبها المسئولين في حكومة المالكي والتي تتنافى مع كافة المواثيق الدولية وحقوق الإنسان وكرامته ، وان كانت هذه المنظمات وقفت عاجزة عن حماية من هم أحياء من الشعب العراقي ، فيتوجب عليها أن تلتزم بمبادئها الإنسانية والأخلاقية تجاه حماية كرامة الإنسان ميتا وان لا تكون جثث الشعب العراقي قطع غيار يتم بيعها وتداولها في الأسواق العالمية تحت مسمع ومرأى منظمات حقوق الإنسان والدول التي تنادي بكرامة الإنسان وحقوقه .
- بيان مهم للناطق العسكري لجيش رجال الطريقة ال..............بندية بخصوص ثورة الشعب العراقي
- ام عمار رمز البطوله والفداء تواجه قوات المالكي بالعلم العراقي
- مقال / شعار احرار العراق يسقط اقنعة التفاوض العراقي البغدادي
- جدبد فارس ولد العلمة...(أنقذوا الصومال)...2011
- ضمانات الحرية الشخصية في استجواب المتهم خاص بالقانون العراقي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى