منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
منتديات العمارية
منتديات العمارية
المدير الفنى للمنتدى
المدير الفنى للمنتدى
الجنس : ذكر السرطان
عدد المساهمات : 6535 نقاط التميز : 16183 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 35 الموقع : http://bit.ly/Llerty

السنة الإقتصادية 2011...هل ستكون سنة مشاريع و نجاحات في الجزائر؟ Empty السنة الإقتصادية 2011...هل ستكون سنة مشاريع و نجاحات في الجزائر؟

الإثنين 31 يناير - 20:11
بعد مضي سنة كاملة من الإنجازات الكبرى
السنة الإقتصادية 2011...هل ستكون سنة مشاريع و نجاحات في الجزائر؟


الجزائر

مضى أزيد عن تسعة أشهر كاملة على إطلاق أول وكالة إخبارية إلكترونية متخصصة في المجال الإقتصادي و التي كانت فترة حافلة بالنشاطات الإعلامية المختلفة, كان أهمها الزيارة التي قادتنا إلى العاصمة الماليزية كولالمبور كسفير للصحافة الجزائرية في حفل أجفند العالمي لأحسن مشروع تنموي في العالم و الذي كان للجزائر حصة فيه.





كما أن هذه الزيارة كللت بحوار هو الأول من نوعه لوسيلة إعلامية جزائرية مع أحد أهم أمراء المملكة العربية السعودية الشقيقة الذين يتوقع لهم مستقبل سياسي بارز في المملكة و هو الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز الذي بدوره كان صريحا و مباشرا في إعلانه اهتمامه الكبير بالتنمية و الإستثمار في الجزائر.





و نجاحات شائج لم تكن بعد زيارة ماليزيا فقط بل كانت أيضا قبلها من خلال تلك المقابلات الصحفية المميزة التي كنا قد أجريناها مع عدد من الشخصيات الإقتصادية و الدبلوماسية الهامة في الجزائر و العالم العربي و الإسلامي كسفراء كل من إيران و تركيا و المملكة العربية السعودية و ماليزيا و رؤساء شركات وطنية و عربية كبرى مثل قرانيتكس و أليانس للتأمينات و إيديليك للطاقة و الشركة اللبنانية للتطوير العقاري و غيرها من الهيئات الإقتصادية الأجنية الفاعلة في الساحة الوطنية.





كل هذه الحركية الإعلامية الواسعة قد عجلت بنضج هذا المشروع الإعلامي الرائد رغم أنف الحاقدين و الدساسين الذين حاولوا تقزيم المشروع تشويه صورته أمام الرأي العام الإقتصادي الوطني و العربي و الدولي , لا لشيئ إلا من أجل الإضرار بالآخرين و محاربة نجاحات بفعل سوء النية و الأخلاق!.





شائج و رغم كل العراقيل و الصعوبات التي واجهتها , فقد استطاعت أن تخلق لنفسها شبكة من العلاقات الهامة داخل الوطن و خارجة أهلتها للشهرة في فترة زمنية وجيزة إذ تجاوز عدد زوارموقعها الإلكتروني 4000زائر يومي , كما أنها استطاعت أيضا أن تنقل الصورة المشرقة للواقع الإقتصادي في الجزائر لكل الإخوة العرب و الأجانب رغم ما تنشره وسائل الإعلام المكتوبة عن قضايا الفساد المتزايدة من يوم لآخر و التي أصبحت تشكل هاجسا حقيقيا أمام التنمية الإقتصادية الوطنية و أمام الأمن القومي الوطني.





و في هذا الإطار, فإن خطنا الإعلامي المسطر سلفا كان منطلقه الأساسي يتمثل في التعليق على الحدث كما هو و ليس كما ينبغي أن يكون في نظرنا لذلك فقد ابتعدنا عن العاطفية و الذاتية في نقل الأخبار و الأرقام الإقتصادية المنشورة في موقعنا الإلكتروني الذي يعد الأول من نوعه في تاريخ الصحافة الوطنية.



مضت سنة 2010 التي كانت ناجحة بامتياز بالنسبة لأداء الحكومة الجزائرية الإقتصادي من خلال تجسيد مشاريع اقتصادية مختلفة كان لها صدى جد إيجابي لدى الطبقة الشعبية العريضة مثل توزيع أزيد عن نصف مليون وحدة سكنية لفائدة هؤلاء و إتمام أزيد من 90% من مشروع الطريق السيار شرق-غرب رغم التحديات الأمنية التي كانت هاجسا تؤرق نجاح هذا المشروع الرائد.





سنة2010 , كانت أيضا سنة تجسيد الوعود و التي من خلالها تقلصت نسبة البطالة إلى 10% بفعل برامج قروض الشباب المكبرة و المصغرة ANSEJ , ANGEM التي سمحت لنسبة كبيرة من الشباب البطالين بإنجاز مؤسسات مصغرة و المشاركة بالتالي في عملية التنمية الإقتصادية الشاملة التي أطلقها الرئيس بوتفليقة في خطابات سياسية عدة.





كما أن مخاطر الأزمة المالية العالمية و أزمة الديون السيادية التي تعصف بالقارة العجوز هي الأخرى لم تنل من عزيمة الجزائر الإقتصادية في وقت ارتفع فيه احتياطي الصرف إلى أزيد عن150 مليار دولار فيما سجل الميزان التجاري الجزائري فائضا بقيمة 14,8 مليار دولار خلال الأشهر الإحدى عشر الأولى من عام 2010 فيما تراجعت نسبة التضخم إلى 4,4% حسب حصيلة رسمية للديوان الوطني للإحصاءات التابع لمصالح الجمارك الجزائرية.





و كل هذه المؤشرات الإيجابية, هي في حقيقة الأمر بفعل تشريعات إقتصادية حكيمة تبنتها الحكومة الجزائرية مع نهاية العام 2009 و بداية العام 2010 و التي كان أهمها المصادقة على قانون المالية التكميلي2009 القاضي بإلغاء كافة القروض الإستهلاكية بما فيها قروض السيارات بهدف الحفاظ على استقرار احتياطي الصرف الوطني و الحد من نزيف العملة الصعبة نحو الخارج الذي كانت ت.....ه شركات أجنبية فاعلة في السوق الوطنية باسم الإستثمار و في ظل ظروف إقتصادية دولية توصف بالحرجة في مسار الإقتصاد الدولي.





و من منطلق كل هذه النجاحات المزدوجة لكل من شائج و الحكومة الجزائرية و أيضا في تعاطينا الإعلامي مع نجاحات هذه الأخيرة , ألا يحق لنا التساؤل عن مستقبلها مع مطلع العام الجديد2011 ؟





ألا يحق لنا و لكم أيضا التساؤل عن مدى استمرارية هذه الإنجازات في ظل متغيرات داخلية و خارجية تنذر بالخطر الداهم الذي يقف بالمرصاد أمام عجلة التنمية الوطنية ؟





و رغم بساطة الآليات التي اتخذتها الحكومة في محاربة جرثومة الفساد و محاربة النزيف المالي نحو الخارج تجنبا لأي تأثر سلبي بمعطيات الأزمة المالية الأوروبية , إلا أن مشاريعا كثيرة تبقى رهينة هذه الآليات التي تبدو غير مقنعة لكونها تفتقد للصرامة في التنفيذ و لكونها أيضا تحتاج إلى قدرات بشرية و مالية كبيرة لأجل إنجاحها.





و في الأخير, نتمنى أن تكون2011 سنة للتتمة و المواصلة في النجاحات و الإنجازات الإقتصادية الكبرى لمشاريع واعدة لا يمكن تحقيقها إلا بالجد و الصرامة في التشريعات و تطبيقاتها الملزمة على العام و الخاص و على الداخل و الخارج.





كما نأمل ايضا من هذه النافذه الإعلامية الفتية أن نقدم الجديد و الأهم و الأحدث و الأبرز لكل زوار موقعنا الإلكتروني و ذلك لا لشيئ إلا من أجل التميز في الخبر و صنع الخبر.





دمتم لنا أوفياء و لكم الوعد منا بالإستمرارية و العطاء الإعلامي رغم العراقيل و الصعوبات.





منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى