- kosoviاداري
- الجنس :
عدد المساهمات : 838 نقاط التميز : 6875 تاريخ التسجيل : 15/05/2009 العمر : 1933 الموقع : www.omaria.mountada.biz
تعرفو على رام الله
الجمعة 4 فبراير - 14:30
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مدينة رام الله
تفاريخ مدينة رام الله
كلمة رام الله تعني "الله أراد" أو " الله قضى" وقد أعطي
هذا الأسم لها بعد القرون الوسطى ولا سيما أن رام الله كانت خربة ضمن أراضي قرية
البيرة، ليس لرام الله كما هو الحال بالنسبة لشقيقتها البيرة ذكر في التاريخ القديم
حتى العهد الروماني، يبدو أن رام الله خلال فترة الفتح العربي الإسلامي لم تكن أكثر
من خربة، إلا أنها أخذت تنمو شيئاً فشيئاً بعد ذلك
في الحملات الصليبية كانت
رام الله مستعمرة زراعية صليبية صغيرة دعاها الصليبيون Ramalie، ويبدو أن البرج
القائم في منطقة الطيرة من بقايا بناء صليبي من هذه الفترة
يربط التاريخ الشعبي
نشوء رام الله الحديثة بهجرة عائلتين عربيتين أحداهما مسلمة والأخرى مسيحية من
الشوبك في جنوبي الأردن في أواخر القرن الخامس عشر للميلاد، العائلة المسيحية هي
عائلة راشد الحدادين أقامت في رام الله التي كانت خربة تابعة لإحدى عائلات البيرة،
والثانية مسلمة وهي عائلة حسين طناش التي أقامت في البيرة، واندمجت مع عائلاتها
تقول قصة نشوء رام الله إنه كان بين عشائر الكرك قبيلة عربية مسيحية تدعي
الحدادين، وأن عميدها راشد الحدادين وقع بينه وبين شيخ قبيلة بني عمر المسيطرة على
بلاد الكرك خلاف بسبب رفض هذا تزويج ابنته لابن شيخ القبيلة المسلم ، فاضطر
الحدادين للرحيل متخفياً تحت جنح الظلام . ونزل ومن معه في ضواحي البيرة، وقد راقت
لهم خربة تدعى رام الله لما فيها من أحراش وحطب ضروري لمهنة الحداده التي كانوا
يمارسونها فابتاعوها من أصحابها الغزاونة أهل البيرة الأصليين، وهكذا قدر لعشيرة
الحدادين أن تعمر هذه القرية التي ينتسب إليها معظم سكان رام الله الحاليين
يشير الأرشيف العثماني إلى أن عدد سكان رام الله في بداية الفترة العثمانية
وتحديداً سنة 1592م قد بلغ 225 شخصاً، موزعين على 45 عائلة، أما في سنة 1838 فقد
زار الرحالة الأمريكي إدوارد روبنسون رام الله وذكر أن عدد سكانها كان يتراوح بين
800-900 نسمة، ارتفع هذا العدد سنة 1912م إلى 1000 نسمة ووصل إلى 2292 نسمة سنة
1922م حسب أول إحصاء سكاني قامت به حكومة الانتداب
في العام 1944م وصل عدد سكان
البلدة إلى 2920 نسمة في حين بلغ عدد سكان المدينة المجاورة البيرة حسب إحصاء سنة
1945م أكثر من 6000 نسمة، بعد حرب عام 1948م لجأ عدد كبير من الفلسطينيين من قراهم
ومدانهم في الساحل الفلسطيني إلى المدينتين، فتضاعف عدد سكانهما عدة مرات، هؤلاء
اللاجئون الذين يشكلون الأغلبية في كلتا المدنيتين اليوم أعطوا للمدنيتين طابعهما
الحالي الخاص الذي يميزهما عن بقية المدن الفلسطينية في الضفة الغربية والقطاع.
فالمدنيتان اليوم مدينة واحدة حديثة ومنفتحة وتتوفر بهما إمكانيات لا تتوفر في أية
مدينة فلسطينية أخرى، وتشكل المدنيتان عامل جذب للكثير من الفلسطينيين بسبب توفر
فرص العمل فيهما، ولقربها من مدينة القدس، مما جعلهما مؤخراً تقعان تحت ضغظ التزايد
غير الطبيعي لعدد السكان
وتفيد أخر إحصائيات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
"تقرير السكان الجزء الأول أيلول/ مايو 1999"، أن إجمالي سكان محافظة رام الله
والبيرة بلغ 205448 نسبة، منهم 70098 نسمة حضر، و 122181 نسمة ريف، 13169 نسمة عدد
سكان المخيمات
وتحتوي
رام الله على مواقع أثرية تضم بقايا مبانٍ صليبية (البرج)، وبوابة بقنطرة، وحجارة
مزمولة، وقاعدة عمود عند الجامع، كما تحيط بها مجموعة من الخرب الأثرية، وهي :
(خربة البرج) في الشمال وتحتوي على بقايا
برج، و(خربة السويكة) في جنوب البيرة
وتضم أنقاض وأبنية وعمود وعضاضات باب وصهاريج ومُغر ومعصرة زيت قديمة وفسيفساء
مبعثرة، وفي الشمال تقع (خربة الطيرة) وتحتوي على بقايا كنيسة ارضها مرصوفة
بالفسيفساء، وقواعد أعمدة وصهاريج منقورة في الصخر.
صادرت سلطات الإحتلال مساحات
شاسعة من أراضي رام الله وأقامت عليها العديد من المستعمرات، وقد بلغ عدد
المستعمرات حتى نهاية عام 1987 حوالي (30) مستعمرة موزعة على أراضي رام الله
وقراها
رام الله والإنتفاضة الثانية
مدينة رام الله
تفاريخ مدينة رام الله
كلمة رام الله تعني "الله أراد" أو " الله قضى" وقد أعطي
هذا الأسم لها بعد القرون الوسطى ولا سيما أن رام الله كانت خربة ضمن أراضي قرية
البيرة، ليس لرام الله كما هو الحال بالنسبة لشقيقتها البيرة ذكر في التاريخ القديم
حتى العهد الروماني، يبدو أن رام الله خلال فترة الفتح العربي الإسلامي لم تكن أكثر
من خربة، إلا أنها أخذت تنمو شيئاً فشيئاً بعد ذلك
في الحملات الصليبية كانت
رام الله مستعمرة زراعية صليبية صغيرة دعاها الصليبيون Ramalie، ويبدو أن البرج
القائم في منطقة الطيرة من بقايا بناء صليبي من هذه الفترة
يربط التاريخ الشعبي
نشوء رام الله الحديثة بهجرة عائلتين عربيتين أحداهما مسلمة والأخرى مسيحية من
الشوبك في جنوبي الأردن في أواخر القرن الخامس عشر للميلاد، العائلة المسيحية هي
عائلة راشد الحدادين أقامت في رام الله التي كانت خربة تابعة لإحدى عائلات البيرة،
والثانية مسلمة وهي عائلة حسين طناش التي أقامت في البيرة، واندمجت مع عائلاتها
تقول قصة نشوء رام الله إنه كان بين عشائر الكرك قبيلة عربية مسيحية تدعي
الحدادين، وأن عميدها راشد الحدادين وقع بينه وبين شيخ قبيلة بني عمر المسيطرة على
بلاد الكرك خلاف بسبب رفض هذا تزويج ابنته لابن شيخ القبيلة المسلم ، فاضطر
الحدادين للرحيل متخفياً تحت جنح الظلام . ونزل ومن معه في ضواحي البيرة، وقد راقت
لهم خربة تدعى رام الله لما فيها من أحراش وحطب ضروري لمهنة الحداده التي كانوا
يمارسونها فابتاعوها من أصحابها الغزاونة أهل البيرة الأصليين، وهكذا قدر لعشيرة
الحدادين أن تعمر هذه القرية التي ينتسب إليها معظم سكان رام الله الحاليين
يشير الأرشيف العثماني إلى أن عدد سكان رام الله في بداية الفترة العثمانية
وتحديداً سنة 1592م قد بلغ 225 شخصاً، موزعين على 45 عائلة، أما في سنة 1838 فقد
زار الرحالة الأمريكي إدوارد روبنسون رام الله وذكر أن عدد سكانها كان يتراوح بين
800-900 نسمة، ارتفع هذا العدد سنة 1912م إلى 1000 نسمة ووصل إلى 2292 نسمة سنة
1922م حسب أول إحصاء سكاني قامت به حكومة الانتداب
في العام 1944م وصل عدد سكان
البلدة إلى 2920 نسمة في حين بلغ عدد سكان المدينة المجاورة البيرة حسب إحصاء سنة
1945م أكثر من 6000 نسمة، بعد حرب عام 1948م لجأ عدد كبير من الفلسطينيين من قراهم
ومدانهم في الساحل الفلسطيني إلى المدينتين، فتضاعف عدد سكانهما عدة مرات، هؤلاء
اللاجئون الذين يشكلون الأغلبية في كلتا المدنيتين اليوم أعطوا للمدنيتين طابعهما
الحالي الخاص الذي يميزهما عن بقية المدن الفلسطينية في الضفة الغربية والقطاع.
فالمدنيتان اليوم مدينة واحدة حديثة ومنفتحة وتتوفر بهما إمكانيات لا تتوفر في أية
مدينة فلسطينية أخرى، وتشكل المدنيتان عامل جذب للكثير من الفلسطينيين بسبب توفر
فرص العمل فيهما، ولقربها من مدينة القدس، مما جعلهما مؤخراً تقعان تحت ضغظ التزايد
غير الطبيعي لعدد السكان
وتفيد أخر إحصائيات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
"تقرير السكان الجزء الأول أيلول/ مايو 1999"، أن إجمالي سكان محافظة رام الله
والبيرة بلغ 205448 نسبة، منهم 70098 نسمة حضر، و 122181 نسمة ريف، 13169 نسمة عدد
سكان المخيمات
وتحتوي
رام الله على مواقع أثرية تضم بقايا مبانٍ صليبية (البرج)، وبوابة بقنطرة، وحجارة
مزمولة، وقاعدة عمود عند الجامع، كما تحيط بها مجموعة من الخرب الأثرية، وهي :
(خربة البرج) في الشمال وتحتوي على بقايا
برج، و(خربة السويكة) في جنوب البيرة
وتضم أنقاض وأبنية وعمود وعضاضات باب وصهاريج ومُغر ومعصرة زيت قديمة وفسيفساء
مبعثرة، وفي الشمال تقع (خربة الطيرة) وتحتوي على بقايا كنيسة ارضها مرصوفة
بالفسيفساء، وقواعد أعمدة وصهاريج منقورة في الصخر.
صادرت سلطات الإحتلال مساحات
شاسعة من أراضي رام الله وأقامت عليها العديد من المستعمرات، وقد بلغ عدد
المستعمرات حتى نهاية عام 1987 حوالي (30) مستعمرة موزعة على أراضي رام الله
وقراها
رام الله والإنتفاضة الثانية
منذ بداية الإنتفاضة الثانية للفلسطنين ضد الاحتلال الإسرائيلي واجتياح جيش
الاحتلال الإسرائيلي مدن الضفة الغربية في خريف عام 2000، كانت مدينة رام الله من
المدن الرئيسية في مواجهة العمليات الإسرائيلية بعد مدن جنين، نابلس،
طولكرم،الخليل، هذا وقد فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلية حظر التجول على المدينة،
وخنقت سكنها وعزلتهم عن مدينة القدس حيث يقطن الكثير من أقربائهم.
و تعيش
مدينة رام الله اليوم ظروف صعبة، بسبب الحصار الإسرائيلي ومصادرة الكثير من أراضيها
من قبل الاحتلال بواسطة جدار الفصل العنصري.
ومع مرور سنوات عديدة على
الانتفاضة الثانية, إلا أن مدينة رام الله وأهلها نجحوا في الحفاظ على نشاط اقتصادي
عالي وثقافي مميز، مما جعل المدينة أفضل المدن الفلسطينية حالا في ظل
الاحتلال
متحف رامالله من أشهر مواقع:
يقع متحف رام الله في أحد أجمل المباني التقليدية في بلدة رام الله القديمة،وقد كان
ملكا لعائلة الزرو، وهو عبارة عن تحفة معمارية ويتكون من ثلاثة طوابق. بني الطابق
الأرضيفي بداية القرن التاسع عشرثم أضيف إليه الطابقان العلويان في بداية القرن
العشرين. وقد قامت دائرة الآثار والتراث الثقافي بترميم المبنى بين عامي 1996-1997
ضمن المشروع الطارئ لتنظيف المواقع الأثرية والذي مول من قبل الحكومة الهولندية
ليكون متحفاً تعليمياً لمحافظة رام الله، وبدعم من اليونسكو.
تقسيم
المتحف:
يتكون المتحف من ثلاثة طوابق:
§ الطابق الأرضي: تمتجهيزه
ليكونمختبراومعرضا لمواد تراثية من المحافظة، بالاضافة الى العروض المؤقتة
.
§ الطابق الأول: يتكون من غرفتين متلاصقتين، تحتوي الغرفة الأولى على مواد
أثرية من مختلف مناطق فلسطين تعود إلى العصر الحجري النحاسي وحتى العصر الروماني،
وهي عبارة عن أدوات كانت تستخدم في الحياة اليومية باﻹضافة إلى هدايا جنائزية، ولقد
رتب هذا القسم حسب التسلسل الزمني للعصور. أما الغرفة الثانية فتحتوي على مواد
أثرية من محافظة رام الله من فترات مختلفة والتي تم الكشف عنها من خلال حفريات
إنقاذية قامت بها دائرة الآثار، بحيث يستطيع الزائر لهذا المتحف التعليمي معرفة قصة
رام الله عبر العصور.
المتحف من الداخل
§ الطابق الثاني: يتكون من
غرفتين، الأولى لإدارة المتحف وتحتوي على مكتبة، والثانية قاعة عرض، وتحتوي على
مكتبة لأشرطة الفيديو والأقراص المدمجة المتعلقة بالآثار والتراث الثقافي.
الاحتلال الإسرائيلي مدن الضفة الغربية في خريف عام 2000، كانت مدينة رام الله من
المدن الرئيسية في مواجهة العمليات الإسرائيلية بعد مدن جنين، نابلس،
طولكرم،الخليل، هذا وقد فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلية حظر التجول على المدينة،
وخنقت سكنها وعزلتهم عن مدينة القدس حيث يقطن الكثير من أقربائهم.
و تعيش
مدينة رام الله اليوم ظروف صعبة، بسبب الحصار الإسرائيلي ومصادرة الكثير من أراضيها
من قبل الاحتلال بواسطة جدار الفصل العنصري.
ومع مرور سنوات عديدة على
الانتفاضة الثانية, إلا أن مدينة رام الله وأهلها نجحوا في الحفاظ على نشاط اقتصادي
عالي وثقافي مميز، مما جعل المدينة أفضل المدن الفلسطينية حالا في ظل
الاحتلال
متحف رامالله من أشهر مواقع:
يقع متحف رام الله في أحد أجمل المباني التقليدية في بلدة رام الله القديمة،وقد كان
ملكا لعائلة الزرو، وهو عبارة عن تحفة معمارية ويتكون من ثلاثة طوابق. بني الطابق
الأرضيفي بداية القرن التاسع عشرثم أضيف إليه الطابقان العلويان في بداية القرن
العشرين. وقد قامت دائرة الآثار والتراث الثقافي بترميم المبنى بين عامي 1996-1997
ضمن المشروع الطارئ لتنظيف المواقع الأثرية والذي مول من قبل الحكومة الهولندية
ليكون متحفاً تعليمياً لمحافظة رام الله، وبدعم من اليونسكو.
تقسيم
المتحف:
يتكون المتحف من ثلاثة طوابق:
§ الطابق الأرضي: تمتجهيزه
ليكونمختبراومعرضا لمواد تراثية من المحافظة، بالاضافة الى العروض المؤقتة
.
§ الطابق الأول: يتكون من غرفتين متلاصقتين، تحتوي الغرفة الأولى على مواد
أثرية من مختلف مناطق فلسطين تعود إلى العصر الحجري النحاسي وحتى العصر الروماني،
وهي عبارة عن أدوات كانت تستخدم في الحياة اليومية باﻹضافة إلى هدايا جنائزية، ولقد
رتب هذا القسم حسب التسلسل الزمني للعصور. أما الغرفة الثانية فتحتوي على مواد
أثرية من محافظة رام الله من فترات مختلفة والتي تم الكشف عنها من خلال حفريات
إنقاذية قامت بها دائرة الآثار، بحيث يستطيع الزائر لهذا المتحف التعليمي معرفة قصة
رام الله عبر العصور.
المتحف من الداخل
§ الطابق الثاني: يتكون من
غرفتين، الأولى لإدارة المتحف وتحتوي على مكتبة، والثانية قاعة عرض، وتحتوي على
مكتبة لأشرطة الفيديو والأقراص المدمجة المتعلقة بالآثار والتراث الثقافي.
- حفظكم الله نصركم الله ثبتكم الله ايدكم الله حفظكم الله
- اللهم اجعلنا من شفيعين رسول الله صل الله عليه وسلم
- هذا أقل مايقال في الحبيب المصطفي فداك نفسي ياحبيب الله صلي الله عليه وسلم
- ريما نواوي وتحديها للسرطان( رحمك الله وتكوني من اهل الجنة بمشيئة الله)
- من وصايا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) العدد التاسع والعشرون من المجلة ال..............بندية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى