- amira09مشرف/ة سابق
- الجنس :
عدد المساهمات : 241 نقاط التميز : 7270 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 34 الموقع : قلب حبيبي
الدين الاسلام 2
الجمعة 15 يناير - 13:24
انتشار الإسلام وتوزيع المسلمين حول العالم
Muslim Constitution Religion ar.png
تطور نصيص مسلمي أوروبا
[عدل] فجر الإسلام
بدأ محمد وأصحابه بدعوة القبائل العربية للدخول في الإسلام، بالرسائل والجهاد حتى صار للدولة الإسلامية الأولى في المدينة قوة وبأس، ودخلت في معاهدات سياسية-دينية مع قريش، انقسمت القبائل إلى موالية لمحمد وأخرى موالية لقريش، وإستمر ذلك حتى فتح مكة وهزيمة المشركين، حيث توحدت بعدها جل القبائل العربية تحت راية الإسلام.
وبعد وفاة النبي محمد استمر الخلفاء بالدعوة إلى الإسلام وتنظيم حملات الجهاد وإرسال الرسائل لنشر الدين الإسلامي ونشر العدل ورفع الظلم عن الناس حتى وصلت حدود الدولة الإسلامية إلى الصين شرقا والمحيط الأطلسي غربا. استمر الإسلام بالإنتشار عن طريق التجار المتوجهين شرقا وجنوبا في آسيا وبالاحتكاك مع المناطق المتاخمة للحدود الإسلامية في إفريقيا وفي أوروبا. كما دخل كثير من الغزاة في الإسلام بوصولهم إلى المناطق الإسلامية، مثل المغول والبربر وبعض الصليبيين والتتار.
والمتتبع لشريعة الإسلام يلاحظ أنها تفرض على كل مسلم أن يكون داعية للإسلام؛ يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويسعى لأن يدخل الناس في دين الله أفواجا عملا بقول النبي محمد : ( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم )[23]. فليست الدعوة للدين حكرا على شيخ يدعو أو عالم يفتي ولا ملكا لمسجد دون آخر، شريطة أن يكون عالما بما يدعو إليه وعنده ما يلزم للرد على شبهة غير المسلمين كما ورد في القرآن:{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّةِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّةِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } [24][25].
[عدل] في الوقت الحالي
بلغ عدد المسلمين في عام 2009 1.57 مليار،[26] أي ربع سكان الأرض حاليا.
[عدل] المذاهب الفقهية
يقوم أي مذهب فقهي على استنباط الأحكام الشرعية من الأدلة الواردة في الكتاب والسنة وفق قواعد وأصول فقهية محددة ويمكن تسميتها مدارس فقهية لاتفاقها في العقيدة والأصول والشريعة ولكن قد تختلف قليلا في الأحكام المستنبطة. والمذاهب الفقهية الأربع التي انتشرت بشكل و اسع عند أهل السنة وأصبحت رسمية في معظم كتبهم وهي تمثل الاجتهادات الفقهية الراجعة للأئمة الأربعة من أهل السنة والجماعة وهم حسب ترتيبهم التاريخي:-
1. الإمام النعمان بن ثابت ومذهبه الحنفي تأسس المذهب في العراق بغداد.
2. الإمام مالك بن أنس ومذهبه المالكي تأسس المذهب في الحجاز المدينة المنورة.
3. الإمام محمد بن إدريس الشافعي ومذهبه الشافعي تأسس المذهب في العراق بغداد.
4. الإمام أحمد بن حنبل ومذهبه الحنبلي تأسس المذهب في العراق بغداد.
كما توجد بعض المذاهب الفقهية التي لم تحظى بذات الشهرة والانتشار للمذاهب الأربعة مثل:
* مذهب الإمام داود بن علي الظاهري ومذهبه الظاهرية تأسس المذهب في العراق بغداد.
* مذهب الأوزاعي.
* مذهب الليث بن سعد.
[عدل] الإسلام والديانات الأخرى
جزء من سلسلة
الإسلام
توسيط
أنبياء الإسلام في القرآن
رسل وأنبياء
آدم·إدريس
نوح·هود·صالح
إبراهيم·لوط
إسماعيل · اسحاق
يعقوب·يوسف
أيوب
شعيب · موسى ·هارون
يوشع بن نون
ذو الكفل · داود · سليمان · إلياس
عزير
اليسع · يونس
زكريا · يحيى
عيسى بن مريم · محمد بن عبد الله
عرض • نقاش • تعديل
Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :موقف الإسلام من العقائد الأخرى
يعتبر المسلمون الآية {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}[27] والآية{لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ}[28] أساسا في التعامل مع غير المسلمين[2]. والقرآن الكريم يحوي تعليمات لاحترام الأديان الأخرى. القرآن يحترم الديانة اليهودية والمسيحية باعتبارهم يتبعون ديانات إبراهيمية أخرى. القرآن يؤكد أنه "يقوم باعادة الديانة الإبراهيمية النقية التي أُنزلت على إبراهيم والتي تم تحريفها من قبل اليهود والنصارى"[29](التحريف قد يعني أكثر من مجرد الفهم الخاطئ للنص، في مراحل متأخرة من التاريخ الإسلامي أصبح مفهوم هذا الشيء هو أن أجزاء من الإنجيل والتوراة تم تأليفها من قبل البشر)[30] و يقر بهذا التحريف جمع من غير المسلمين أيضا [بحاجة لمصدر].
وقد منح الإسلام لليهود والنصارى الحرية التامة في ممارسة طقوس دينهم وذلك يتجلى في أن رسول الإسلام محمد قد عاش في مدينة يسكنها يهود ويجاورهم يهود وكان للنبي اتفاقيات وتحالفات مع اليهود بالسلم والمناصرة بيد أن اليهود نقضوا الكثير منها.
[عدل] الإسلام والمندائية
يؤمن المسلمون بأن دين الصابئة إبراهيمي وفقا لما جاء في القرآن: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}[31] حيث ذكرت الصابئة ضمن سياق من يحملون صفات الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح وهي معتقدات مشتركة بين الأديان الإبراهيمية.
[عدل] الإسلام والمسيحية
المسيحيين -أو كما سموا في القرآن بالنصارى- وفقا للشريعة الإسلامية هم أقرب الناس مودة للمسلمين وعزى القرآن ذلك إلى تعبدهم وعدم استكبارهم حيث ورد في القرآن: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ }[32] ومع ذلك ورد في القرآن أن بعضا منهم متعصبون لدينهم وكارهون للمسلمين كما يقول الله: {وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ}[33] و يبيح الإسلام للمسلمين مصادقة النصارى والتعامل الحسن معهم من أي نوع وفقا للآية الثانية والثمانون من سورة المائدة ولكن يمنع من إتخاذهم كالأخوة وموالاتهم في الحرب وذلك وفقا للآية الحادية والخمسون من سورة المائدة:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} والتي استنبط منها العلماء المسلمون قاعدة الولاء والبراء.
[عدل] الإسلام واليهود
يعتبر اليهود في القرآن أعداء للمسلمين بل هم الأشد عدوانا للمسلمين[من صاحب هذا الرأي؟]:{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ}[34] و من السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي يتضح ذلك من المواقف التي حصلت مع النبي صلى الله عليه و سلم محمد بن عبد الله و يهود يثرب وجاراتها والتي انتهت بإقصاء ثلاثة مراكز لهم وهم بنو قريضة وبنو النضير وبنو قينقاع , وكذلك مشاكل الخيانة التي تكررت منهم في العهد الإسلامي
رأي غير المسلمين في الإسلام
ويرى بعض غير المسلمين بأن الإسلام هو انشقاق عن طائفة من المسيحية أو عن طائفة من اليهودية وتربط ذلك بزوجة محمد الأولى خديجة وقرابتها من ورقة بن نوفل، أو ربطه بقس بن ساعدة. وآراء أخرى ترى بأن محمدا تأثر بتلك الاتجاهات الدينية ولكنه لم يُنشِئ امتدادا لها بل أنشأ دينا جديدا بالكامل، وتعود بعض هذه النظريات إلى فترة مبكرة من التاريخ الإسلامي، ففي العهد الأموي مثلا كتب الراهب يوحنا الدمشقي مزاعم بأن الراهب النسطوري الراهب بحيرى قام بمساعدة محمد في كتابة القرآن نافيا ألوهية مصدر النص القرآني.
كما يرى بعض غير المسلمين بأن كان هناك بعض القيود الاجتماعية والقانونية المفروضة على أهل الذمة، الكثير منها رمزية. أكثر هذه القيود إساءة لأهل الذمة كانت الملابس البارزة التي فرضت عليهم في بغداد مع أنها لم تُذكر في القرآن أو السنة.[38] العنف والعداء الظاهر كان نادراً جداً.[39]
ويدعي برنارد لويس، أنه في ما قبل القرن التاسع عشر، لم يكن أحد يهتم بالتسامح في التعامل مع غير المؤمنين في الإسلام والمسيحية.[40] التعريف المعروف للتسامح كان: "أنا القائد. سوف أمنحك بعض من الحقوق والصلاحيات التي أتمتع بها ولكن ليس كلها، بشرط أن تعيش بحسب القوانين التي أفرضها وأتحكم بها أنا." [41] غير أن هذا غير صحيح، فالقائد المسلم يحكم بأحكام الشريعة الإسلامية التي توضح كل الأمور ولا تدع مجالا للتسلط، و إن لم يحكم بها القائد فكل الرعية ستعاني منه ولا يصح التهكم على هذا القائد والخروج عن طاعته بناء على أنه مخالف.
و حسب برنارد لويس دائما، في الأصل كان مسموح لليهود والمسيحيين —أهل الكتاب— أن يعيشوا في البلاد الإسلامية باعتبارهم أهل الذمة وكان من المسموح لهم أن "يمارسوا طقوسهم الدينية تحت قيود معينة والتمتُع ببعض الحكم الذاتي لدينهم" ويتم الدفاع عن أمانهم وممتلكاتهم مقابل دفع الجزية (نوع من الضرائب يفرض على الذكور الأحرار) على غير المسلمين، على صعيد آخر يفرض على المسلمين دفع الزكاة و هي نوع من الضرائب أيضاً.[42] يقول برنارد لويس أنه بالرغم من منزلة الذميين المنخفضة في الدول الإسلامية إلا أن حالهم كانت جيدة بالمقارنة مع غير المسيحيين أو حتى المسيحيون من مذاهب غير رسمية في الدول المسيحية القديمة.[43] كان من النادر ان يُعدم أو يُهَجَر ذمّي، أو ان يجبر على ترك دينه. كان أهل الذمة احرارا في اختيار مساكنهم واعمالهم التي يكسبون بها رزقهم.[38] أغلب الحالات التي غير فيها ذمي دينه كانت باختياره، ولأسبابه الخاصة. مع ذلك كانت هناك حالات من الاجبار لتغيير الدين في القرن الثاني عشر في شمال أفريقيا، الأندلس والفُرس.[44]،وكلام لويس هذا بعضه صحيح والبعض الآخر فيه نظر.
[عدل] الكتب والمراجع الإسلامية
[عدل] أهم المراجع والكتب الإسلامية عند المسلمين
سورة الفاتحة و هي السورة الأولى في ترتيب القرآن
يعتبر القرآن هو المرجع الأساسي في الإسلام ومن بعده السنة النبوية (وتعتبر كتب الحديث النبوي جزءا من السنة النبوية).
والقرآن والسنة النبوية يعتبران المصدران الرئيسان للتشريع ومنهما تفرعت الكثير من العلوم الاسلامية.
أما أهم المراجع الأخرى عند السنة فمنها:
* كتب الحديث وأهمها الكتب الستة والتي تحوي كثيرا من أقوال رسول الإسلام القولية والفعلية : صحيح بخاري، صحيح مسلم، سنن أبو داود، سنن النسائي، سنن الترمذي، سنن ابن ماجه.
يليها في الدرجة موطا الإمام مالك مسند الإمام أحمد بن حنبل، سنن الدارمي.
* ثم مجموعة أخرى من المسانيد أو المصنفات مثل: مصنف عبد الرزاق ومصنف ابن أبي شيبة وسنن الدارقطني والمعجم الكبير والأوسط والصغير للطبراني، وغيرها
* كتب التفسير: تفسير الطبري وهو المسمى ( جامع التأويل لآيات التنزيل،) تفسير القرطبي المسمى ( الجامع لأحكام القرآن ) تفسير البيضاوي ، تفسير النسفي، تفسير الخازن، تفسير أبي السعود، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، وغيرها من أمهات كتب التفسير.
وهناك كتب أخرى للتفسير مثل تفسير الجلالين. وهناك كتب المذاهب الأربعة الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي. كتب الفقه الحنفي: حاشية ابن عابدين المعروفة باسم رد المحتار على الدر المختار، الاحتيار في تعليل المختار بداية الهداية، تحفة القدير شرح العاجز الفقير. كتب الفقه المالكي :المدونة، مختصر خليل، التمهيد، الاستذكار، رسالة ابن أبي زيد القيرواني وشروحها. كتب الفقه الشافعي: المجموعن المهذب للشيرازي، الروضة لإمام النووي، المحرر ، فتح العزيز شرح الوجيز للرافعي. كتب الفقه الحنبلي: المغني لابن قدامه، الفروع لابن مفلح، العده شرح العمدة.
* كتب التاريخ الإسلامي والسيرة: سيرة ابن هشام الدرر في اختصار المغازي والسير لابن عبد البر ، تاريخ الطبري، تاريخ ابن خلدون، عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان للعيني، الكامل في التاريخ لابن الأثير، وغيرها من كتب التاريخ الإسلامي، وهناك كتب اهتمت بتاريخ بلد معين مثل كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، أو كتب اهتمت بتاريخ حقبة معينة كتاريخ الجبرتي أو كتاب نزهة النبيه في أيم المنصور وبنيه، وغيرها.
[عدل] التقويم الإسلامي
التقويم الإسلامي كان معروفا قبل مجيء النبي محمد صلى الله عليه و سلم بإثني عشر شهرا لا زالت على تسميتها حتى بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه و سلم وخليفته أبو بكر , وعندما جاء الخليفة الثاني عمر بن الخطاب حدد بداية ونهاية السنة ونسب السنة لهجرة النبي محمد ورتبها كالآتي:
1. محرم.
2. صفر.
3. ربيع الأول.
4. ربيع الثاني.
5. جمادى الأول.
6. جمادى الثاني (جمادى الآخرة).
7. رجب.
8. شعبان.
9. رمضان.
10. شوَّال.
11. ذو القعدة.
12. ذو الحجة.
ويعتمد التقويم الهجري (الإسلامي) على القمر فيكون الشهر تارة 30 يوما وتارة 29 يوما.
Muslim Constitution Religion ar.png
تطور نصيص مسلمي أوروبا
[عدل] فجر الإسلام
بدأ محمد وأصحابه بدعوة القبائل العربية للدخول في الإسلام، بالرسائل والجهاد حتى صار للدولة الإسلامية الأولى في المدينة قوة وبأس، ودخلت في معاهدات سياسية-دينية مع قريش، انقسمت القبائل إلى موالية لمحمد وأخرى موالية لقريش، وإستمر ذلك حتى فتح مكة وهزيمة المشركين، حيث توحدت بعدها جل القبائل العربية تحت راية الإسلام.
وبعد وفاة النبي محمد استمر الخلفاء بالدعوة إلى الإسلام وتنظيم حملات الجهاد وإرسال الرسائل لنشر الدين الإسلامي ونشر العدل ورفع الظلم عن الناس حتى وصلت حدود الدولة الإسلامية إلى الصين شرقا والمحيط الأطلسي غربا. استمر الإسلام بالإنتشار عن طريق التجار المتوجهين شرقا وجنوبا في آسيا وبالاحتكاك مع المناطق المتاخمة للحدود الإسلامية في إفريقيا وفي أوروبا. كما دخل كثير من الغزاة في الإسلام بوصولهم إلى المناطق الإسلامية، مثل المغول والبربر وبعض الصليبيين والتتار.
والمتتبع لشريعة الإسلام يلاحظ أنها تفرض على كل مسلم أن يكون داعية للإسلام؛ يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويسعى لأن يدخل الناس في دين الله أفواجا عملا بقول النبي محمد : ( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم )[23]. فليست الدعوة للدين حكرا على شيخ يدعو أو عالم يفتي ولا ملكا لمسجد دون آخر، شريطة أن يكون عالما بما يدعو إليه وعنده ما يلزم للرد على شبهة غير المسلمين كما ورد في القرآن:{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّةِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّةِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ } [24][25].
[عدل] في الوقت الحالي
بلغ عدد المسلمين في عام 2009 1.57 مليار،[26] أي ربع سكان الأرض حاليا.
[عدل] المذاهب الفقهية
يقوم أي مذهب فقهي على استنباط الأحكام الشرعية من الأدلة الواردة في الكتاب والسنة وفق قواعد وأصول فقهية محددة ويمكن تسميتها مدارس فقهية لاتفاقها في العقيدة والأصول والشريعة ولكن قد تختلف قليلا في الأحكام المستنبطة. والمذاهب الفقهية الأربع التي انتشرت بشكل و اسع عند أهل السنة وأصبحت رسمية في معظم كتبهم وهي تمثل الاجتهادات الفقهية الراجعة للأئمة الأربعة من أهل السنة والجماعة وهم حسب ترتيبهم التاريخي:-
1. الإمام النعمان بن ثابت ومذهبه الحنفي تأسس المذهب في العراق بغداد.
2. الإمام مالك بن أنس ومذهبه المالكي تأسس المذهب في الحجاز المدينة المنورة.
3. الإمام محمد بن إدريس الشافعي ومذهبه الشافعي تأسس المذهب في العراق بغداد.
4. الإمام أحمد بن حنبل ومذهبه الحنبلي تأسس المذهب في العراق بغداد.
كما توجد بعض المذاهب الفقهية التي لم تحظى بذات الشهرة والانتشار للمذاهب الأربعة مثل:
* مذهب الإمام داود بن علي الظاهري ومذهبه الظاهرية تأسس المذهب في العراق بغداد.
* مذهب الأوزاعي.
* مذهب الليث بن سعد.
[عدل] الإسلام والديانات الأخرى
جزء من سلسلة
الإسلام
توسيط
أنبياء الإسلام في القرآن
رسل وأنبياء
آدم·إدريس
نوح·هود·صالح
إبراهيم·لوط
إسماعيل · اسحاق
يعقوب·يوسف
أيوب
شعيب · موسى ·هارون
يوشع بن نون
ذو الكفل · داود · سليمان · إلياس
عزير
اليسع · يونس
زكريا · يحيى
عيسى بن مريم · محمد بن عبد الله
عرض • نقاش • تعديل
Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :موقف الإسلام من العقائد الأخرى
يعتبر المسلمون الآية {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ}[27] والآية{لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ}[28] أساسا في التعامل مع غير المسلمين[2]. والقرآن الكريم يحوي تعليمات لاحترام الأديان الأخرى. القرآن يحترم الديانة اليهودية والمسيحية باعتبارهم يتبعون ديانات إبراهيمية أخرى. القرآن يؤكد أنه "يقوم باعادة الديانة الإبراهيمية النقية التي أُنزلت على إبراهيم والتي تم تحريفها من قبل اليهود والنصارى"[29](التحريف قد يعني أكثر من مجرد الفهم الخاطئ للنص، في مراحل متأخرة من التاريخ الإسلامي أصبح مفهوم هذا الشيء هو أن أجزاء من الإنجيل والتوراة تم تأليفها من قبل البشر)[30] و يقر بهذا التحريف جمع من غير المسلمين أيضا [بحاجة لمصدر].
وقد منح الإسلام لليهود والنصارى الحرية التامة في ممارسة طقوس دينهم وذلك يتجلى في أن رسول الإسلام محمد قد عاش في مدينة يسكنها يهود ويجاورهم يهود وكان للنبي اتفاقيات وتحالفات مع اليهود بالسلم والمناصرة بيد أن اليهود نقضوا الكثير منها.
[عدل] الإسلام والمندائية
يؤمن المسلمون بأن دين الصابئة إبراهيمي وفقا لما جاء في القرآن: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}[31] حيث ذكرت الصابئة ضمن سياق من يحملون صفات الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح وهي معتقدات مشتركة بين الأديان الإبراهيمية.
[عدل] الإسلام والمسيحية
المسيحيين -أو كما سموا في القرآن بالنصارى- وفقا للشريعة الإسلامية هم أقرب الناس مودة للمسلمين وعزى القرآن ذلك إلى تعبدهم وعدم استكبارهم حيث ورد في القرآن: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَىٰ أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ }[32] ومع ذلك ورد في القرآن أن بعضا منهم متعصبون لدينهم وكارهون للمسلمين كما يقول الله: {وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ}[33] و يبيح الإسلام للمسلمين مصادقة النصارى والتعامل الحسن معهم من أي نوع وفقا للآية الثانية والثمانون من سورة المائدة ولكن يمنع من إتخاذهم كالأخوة وموالاتهم في الحرب وذلك وفقا للآية الحادية والخمسون من سورة المائدة:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} والتي استنبط منها العلماء المسلمون قاعدة الولاء والبراء.
[عدل] الإسلام واليهود
يعتبر اليهود في القرآن أعداء للمسلمين بل هم الأشد عدوانا للمسلمين[من صاحب هذا الرأي؟]:{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ}[34] و من السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي يتضح ذلك من المواقف التي حصلت مع النبي صلى الله عليه و سلم محمد بن عبد الله و يهود يثرب وجاراتها والتي انتهت بإقصاء ثلاثة مراكز لهم وهم بنو قريضة وبنو النضير وبنو قينقاع , وكذلك مشاكل الخيانة التي تكررت منهم في العهد الإسلامي
رأي غير المسلمين في الإسلام
ويرى بعض غير المسلمين بأن الإسلام هو انشقاق عن طائفة من المسيحية أو عن طائفة من اليهودية وتربط ذلك بزوجة محمد الأولى خديجة وقرابتها من ورقة بن نوفل، أو ربطه بقس بن ساعدة. وآراء أخرى ترى بأن محمدا تأثر بتلك الاتجاهات الدينية ولكنه لم يُنشِئ امتدادا لها بل أنشأ دينا جديدا بالكامل، وتعود بعض هذه النظريات إلى فترة مبكرة من التاريخ الإسلامي، ففي العهد الأموي مثلا كتب الراهب يوحنا الدمشقي مزاعم بأن الراهب النسطوري الراهب بحيرى قام بمساعدة محمد في كتابة القرآن نافيا ألوهية مصدر النص القرآني.
كما يرى بعض غير المسلمين بأن كان هناك بعض القيود الاجتماعية والقانونية المفروضة على أهل الذمة، الكثير منها رمزية. أكثر هذه القيود إساءة لأهل الذمة كانت الملابس البارزة التي فرضت عليهم في بغداد مع أنها لم تُذكر في القرآن أو السنة.[38] العنف والعداء الظاهر كان نادراً جداً.[39]
ويدعي برنارد لويس، أنه في ما قبل القرن التاسع عشر، لم يكن أحد يهتم بالتسامح في التعامل مع غير المؤمنين في الإسلام والمسيحية.[40] التعريف المعروف للتسامح كان: "أنا القائد. سوف أمنحك بعض من الحقوق والصلاحيات التي أتمتع بها ولكن ليس كلها، بشرط أن تعيش بحسب القوانين التي أفرضها وأتحكم بها أنا." [41] غير أن هذا غير صحيح، فالقائد المسلم يحكم بأحكام الشريعة الإسلامية التي توضح كل الأمور ولا تدع مجالا للتسلط، و إن لم يحكم بها القائد فكل الرعية ستعاني منه ولا يصح التهكم على هذا القائد والخروج عن طاعته بناء على أنه مخالف.
و حسب برنارد لويس دائما، في الأصل كان مسموح لليهود والمسيحيين —أهل الكتاب— أن يعيشوا في البلاد الإسلامية باعتبارهم أهل الذمة وكان من المسموح لهم أن "يمارسوا طقوسهم الدينية تحت قيود معينة والتمتُع ببعض الحكم الذاتي لدينهم" ويتم الدفاع عن أمانهم وممتلكاتهم مقابل دفع الجزية (نوع من الضرائب يفرض على الذكور الأحرار) على غير المسلمين، على صعيد آخر يفرض على المسلمين دفع الزكاة و هي نوع من الضرائب أيضاً.[42] يقول برنارد لويس أنه بالرغم من منزلة الذميين المنخفضة في الدول الإسلامية إلا أن حالهم كانت جيدة بالمقارنة مع غير المسيحيين أو حتى المسيحيون من مذاهب غير رسمية في الدول المسيحية القديمة.[43] كان من النادر ان يُعدم أو يُهَجَر ذمّي، أو ان يجبر على ترك دينه. كان أهل الذمة احرارا في اختيار مساكنهم واعمالهم التي يكسبون بها رزقهم.[38] أغلب الحالات التي غير فيها ذمي دينه كانت باختياره، ولأسبابه الخاصة. مع ذلك كانت هناك حالات من الاجبار لتغيير الدين في القرن الثاني عشر في شمال أفريقيا، الأندلس والفُرس.[44]،وكلام لويس هذا بعضه صحيح والبعض الآخر فيه نظر.
[عدل] الكتب والمراجع الإسلامية
[عدل] أهم المراجع والكتب الإسلامية عند المسلمين
سورة الفاتحة و هي السورة الأولى في ترتيب القرآن
يعتبر القرآن هو المرجع الأساسي في الإسلام ومن بعده السنة النبوية (وتعتبر كتب الحديث النبوي جزءا من السنة النبوية).
والقرآن والسنة النبوية يعتبران المصدران الرئيسان للتشريع ومنهما تفرعت الكثير من العلوم الاسلامية.
أما أهم المراجع الأخرى عند السنة فمنها:
* كتب الحديث وأهمها الكتب الستة والتي تحوي كثيرا من أقوال رسول الإسلام القولية والفعلية : صحيح بخاري، صحيح مسلم، سنن أبو داود، سنن النسائي، سنن الترمذي، سنن ابن ماجه.
يليها في الدرجة موطا الإمام مالك مسند الإمام أحمد بن حنبل، سنن الدارمي.
* ثم مجموعة أخرى من المسانيد أو المصنفات مثل: مصنف عبد الرزاق ومصنف ابن أبي شيبة وسنن الدارقطني والمعجم الكبير والأوسط والصغير للطبراني، وغيرها
* كتب التفسير: تفسير الطبري وهو المسمى ( جامع التأويل لآيات التنزيل،) تفسير القرطبي المسمى ( الجامع لأحكام القرآن ) تفسير البيضاوي ، تفسير النسفي، تفسير الخازن، تفسير أبي السعود، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، وغيرها من أمهات كتب التفسير.
وهناك كتب أخرى للتفسير مثل تفسير الجلالين. وهناك كتب المذاهب الأربعة الحنفي والمالكي والشافعي والحنبلي. كتب الفقه الحنفي: حاشية ابن عابدين المعروفة باسم رد المحتار على الدر المختار، الاحتيار في تعليل المختار بداية الهداية، تحفة القدير شرح العاجز الفقير. كتب الفقه المالكي :المدونة، مختصر خليل، التمهيد، الاستذكار، رسالة ابن أبي زيد القيرواني وشروحها. كتب الفقه الشافعي: المجموعن المهذب للشيرازي، الروضة لإمام النووي، المحرر ، فتح العزيز شرح الوجيز للرافعي. كتب الفقه الحنبلي: المغني لابن قدامه، الفروع لابن مفلح، العده شرح العمدة.
* كتب التاريخ الإسلامي والسيرة: سيرة ابن هشام الدرر في اختصار المغازي والسير لابن عبد البر ، تاريخ الطبري، تاريخ ابن خلدون، عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان للعيني، الكامل في التاريخ لابن الأثير، وغيرها من كتب التاريخ الإسلامي، وهناك كتب اهتمت بتاريخ بلد معين مثل كتاب النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، أو كتب اهتمت بتاريخ حقبة معينة كتاريخ الجبرتي أو كتاب نزهة النبيه في أيم المنصور وبنيه، وغيرها.
[عدل] التقويم الإسلامي
التقويم الإسلامي كان معروفا قبل مجيء النبي محمد صلى الله عليه و سلم بإثني عشر شهرا لا زالت على تسميتها حتى بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه و سلم وخليفته أبو بكر , وعندما جاء الخليفة الثاني عمر بن الخطاب حدد بداية ونهاية السنة ونسب السنة لهجرة النبي محمد ورتبها كالآتي:
1. محرم.
2. صفر.
3. ربيع الأول.
4. ربيع الثاني.
5. جمادى الأول.
6. جمادى الثاني (جمادى الآخرة).
7. رجب.
8. شعبان.
9. رمضان.
10. شوَّال.
11. ذو القعدة.
12. ذو الحجة.
ويعتمد التقويم الهجري (الإسلامي) على القمر فيكون الشهر تارة 30 يوما وتارة 29 يوما.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى