الميركات أو السرقاط.. SURICATES
الجمعة 12 فبراير - 14:46
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مه يعني باللغة السواحلية قط الصخور
هو حيوان صغير الحجم من عائلة الثدييات ،موطنه الأصلي صحراء كالاهاري
في جنوب أفريقيا ، وتعيش كمجاميع عادة يطلق عليها مجاميع غوغائية
يعتقد الأفارقة و بالأخص أهالي زامبيا أنه ملاك الشمس
وأنه يحميهم وماشيتهم من شيطان القمر وأن شيطان القمر ماأن يراه حتى يعد عنهم ..
الميركات أو السرقاط لون جلدها أسمرأو رمادي مع خطوط بنية غامقة على الظهر
والجانبين أما الرأس والرقبة فتأخذ عادة اللون الرمادي الفاتح وتأخذ الأذنان
وطرف الذيل اللون الأسود. يقارب وزنه من 731 و720 غم
طويل ورشيق الجسم والأطراف مما يعطيه زيادة في هيئة الطول من 25 الى 35 سم ذيله طويل يقارب طوله 17 سم
.
والذيل شعره كثيف لونه أسود محمر وهو دوماً مرتفع الى الأعلى..
مخالبه طويلة تستخدم منحنية فهو يستخدمها للحفر .
الأعين والآذان محاطة بطبقة من الفرو تساعد في حمايتها من أشعة شمس الصحراء الحارقة.
وتحتوي أقدامها على ما يشبه الوسائد الرقيقة تحميها من حرارة الأرض..
الميركات ذكية جداً وحذرة الأمر الذي جعلها تخصص بعض أفرادها للقيام
بالمراقبة والرصد تحسبا لأي خطر قد يداهمهم ..
هذا الحيوان الصغير هو من أعضاء عائلة "المونقوس" ومعظم أعضاء هذه العائلة تتصف بالانعزالية في معيشتها وأنها تنشط فقط في الليل ولكن الميركات على العكس فهي تنشط نهارا وتعيش أزواجاً
أو مجموعات مكونة ما يسمى بالمستعمرات وهي حيوانات نشيطة وخفيفة الحركة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تفضل هذه الحيوانات المناطق الجافة المفتوحة حيث تعيش في جحور تحفرها في الأراضي الرملية وتتكون جحورها من أنفاق متداخلة ذات فتحات متعددة والغريب أنه على الرغم من قدرتها ومهارتها في حفر الجحور إلا أنها قد تشارك السنجاب الأفريقي جحوره وتعيش معه. تتكون مستعمراتها من عدد كبير من الحيوانات وقد تمتد منطقة نفوذ المستعمرة الواحدة عدة أميال وقد تشترك مستعمرتان في منطقة واحدة وتعيشان بسلام معا ولكن في حالة حدوث أي خلاف أو تنافس على الغذاء بين حيوانات المستعمرتين أو في حالة قدوم أي حيوان غريب آخر تنقلب الأوضاع رأسا على عقب وتتحول المنطقة إلى ما يشابه ساحة حرب. وتبدأ المعركة بأن تصدر الحيوانات صيحات تحذيرية تتجمع على أثرها جميع حيوانات المستعمرة وتبدأ في نكث التربة بطريقة عصبية لإثارة أكبر قدر ممكن من الغبار بهدف تظليل العدو وصرف انتباهه وقد تتقدم مجموعة من الحيوانات في سلسلة من الهجمات الكاذبة لإخافة العدو وخلال هذا الاستعراض للقوة تحاول الحيوانات أن تبدو بحجم أكبر من حجمها الحقيقي وذلك بأن تقف على أطراف أقدامها ثم تأخذ بالتقافز والصراخ وإذا لم يجدي كل هذا فإن بعض الأفراد شجعانهم قد يستخدمون العض والنهش كسلاح أخير. تشتمل مائدة الميركات على قائمة متنوعة من أصناف الغذاء تشمل الحشرات والعقارب والعناكب والثعابين والسحالي والحلزونات والطيور الصغيرة والبيض والفئران وكذلك بعض الثمار الموسمية. ويساعدها في التغذي على الثعابين والعقارب وبعض الحشرات السامة كونها تمتلك حصانة ضد سموم هذه الحيوانات.
تلد أنثاه من 2-5 صغار في أي وقت من العام بعد فترة حمل تستمر لمدة 77 يوم تقريبا، وتفتح أعينها بعد أسبوعين وتصل الصغار لسن البلوغ بعمر سنة واحدة. الميركات عادة يعيش لمدة 10 سنوات وتزداد فترة حيا
افتراضي الميركات أو السرقاط..
الميركات أو السرقاط..
SURICATES
إسمه يعني باللغة السواحلية قط الصخور
هو حيوان صغير الحجم من عائلة الثدييات ،موطنه الأصلي صحراء كالاهاري
في جنوب أفريقيا ، وتعيش كمجاميع عادة يطلق عليها مجاميع غوغائية
يعتقد الأفارقة و بالأخص أهالي زامبيا أنه ملاك الشمس
وأنه يحميهم وماشيتهم من شيطان القمر وأن شيطان القمر ماأن يراه حتى يعد عنهم ..
الميركات أو السرقاط لون جلدها أسمرأو رمادي مع خطوط بنية غامقة على الظهر
والجانبين أما الرأس والرقبة فتأخذ عادة اللون الرمادي الفاتح وتأخذ الأذنان
وطرف الذيل اللون الأسود. يقارب وزنه من 731 و720 غم
طويل ورشيق الجسم والأطراف مما يعطيه زيادة في هيئة الطول من 25 الى 35 سم ذيله طويل يقارب طوله 17 سم
.
والذيل شعره كثيف لونه أسود محمر وهو دوماً مرتفع الى الأعلى..
مخالبه طويلة تستخدم منحنية فهو يستخدمها للحفر .
الأعين والآذان محاطة بطبقة من الفرو تساعد في حمايتها من أشعة شمس الصحراء الحارقة.
وتحتوي أقدامها على ما يشبه الوسائد الرقيقة تحميها من حرارة الأرض..
الميركات ذكية جداً وحذرة الأمر الذي جعلها تخصص بعض أفرادها للقيام
بالمراقبة والرصد تحسبا لأي خطر قد يداهمهم ..
هذا الحيوان الصغير هو من أعضاء عائلة "المونقوس" ومعظم أعضاء هذه العائلة تتصف بالانعزالية في معيشتها وأنها تنشط فقط في الليل ولكن الميركات على العكس فهي تنشط نهارا وتعيش أزواجاً
أو مجموعات مكونة ما يسمى بالمستعمرات وهي حيوانات نشيطة وخفيفة الحركة ..
تفضل هذه الحيوانات المناطق الجافة المفتوحة حيث تعيش في جحور تحفرها في الأراضي الرملية وتتكون جحورها من أنفاق متداخلة ذات فتحات متعددة والغريب أنه على الرغم من قدرتها ومهارتها في حفر الجحور إلا أنها قد تشارك السنجاب الأفريقي جحوره وتعيش معه. تتكون مستعمراتها من عدد كبير من الحيوانات وقد تمتد منطقة نفوذ المستعمرة الواحدة عدة أميال وقد تشترك مستعمرتان في منطقة واحدة وتعيشان بسلام معا ولكن في حالة حدوث أي خلاف أو تنافس على الغذاء بين حيوانات المستعمرتين أو في حالة قدوم أي حيوان غريب آخر تنقلب الأوضاع رأسا على عقب وتتحول المنطقة إلى ما يشابه ساحة حرب. وتبدأ المعركة بأن تصدر الحيوانات صيحات تحذيرية تتجمع على أثرها جميع حيوانات المستعمرة وتبدأ في نكث التربة بطريقة عصبية لإثارة أكبر قدر ممكن من الغبار بهدف تظليل العدو وصرف انتباهه وقد تتقدم مجموعة من الحيوانات في سلسلة من الهجمات الكاذبة لإخافة العدو وخلال هذا الاستعراض للقوة تحاول الحيوانات أن تبدو بحجم أكبر من حجمها الحقيقي وذلك بأن تقف على أطراف أقدامها ثم تأخذ بالتقافز والصراخ وإذا لم يجدي كل هذا فإن بعض الأفراد شجعانهم قد يستخدمون العض والنهش كسلاح أخير. تشتمل مائدة الميركات على قائمة متنوعة من أصناف الغذاء تشمل الحشرات والعقارب والعناكب والثعابين والسحالي والحلزونات والطيور الصغيرة والبيض والفئران وكذلك بعض الثمار الموسمية. ويساعدها في التغذي على الثعابين والعقارب وبعض الحشرات السامة كونها تمتلك حصانة ضد سموم هذه الحيوانات.
تلد أنثاه من 2-5 صغار في أي وقت من العام بعد فترة حمل تستمر لمدة 77 يوم تقريبا، وتفتح أعينها بعد أسبوعين وتصل الصغار لسن البلوغ بعمر سنة واحدة. الميركات عادة يعيش لمدة 10 سنوات وتزداد فترة حياتها في الأسر وقد تصل إلى 17 سنة.وتعيش كما ذكرنا في مستعمرات حياة اجتماعية مترابطة ومنظمة وتتقاسم الحيوانات البالغة المهام في المستعمرة تقسم الى عدة مجاميع
مجموعة تقوم برعاية الصغار فتبقى قريبة من الجحور بينما تقوم البقية بالبحث عن الطعام.
ومجموعة تقوم بالحراسة والمراقبة متخذة فروع الأشجار أو الصخور العالية الأرتفاع أبراجاً للمراقبة.
وآخرى تقوم بالبحث عن الطعام واصطياد الحشرات والفئران والعقارب وغيرها.
ومجموعة تقوم باصطحاب البالغين وتدريبها على الصيد والبحث عن الطعام.
ويقوم مجموعة من الأفراد باستمرار بحراسة المستعمرة وذلك بالوقوف على أطراف أقدامها في مكان مرتفع، وعند ملاحظة أي خطر وبخاصة من قبل الطيور الجارحة تصدر هذه الحيوانات أصواتاً تحذيرية فتسارع جميع الحيوانات بما في ذلك الحراس بالدخول في جحورها والاختباء فيها. لذا طبيعة معيشتها الاجتماعية المترابطة تكفل توفر الغذاء والمعيشة الآمنة مما يساعدها على الإستمرار وعدم الأنقراض..وبالطبع تم نقله لعدة دول وليس فقط أفريقيا مع الأخذ بعين الأعتبار توفير بيئة مشابه لبيئته الأصلية ..
تها في الأسر وقد تصل إلى 17 سنة.وتعيش كما ذكرنا في مستعمرات حياة اجتماعية مترابطة ومنظمة وتتقاسم الحيوانات البالغة المهام في المستعمرة تقسم الى عدة مجاميع
مجموعة تقوم برعاية الصغار فتبقى قريبة من الجحور بينما تقوم البقية بالبحث عن الطعام.
ومجموعة تقوم بالحراسة والمراقبة متخذة فروع الأشجار أو الصخور العالية الأرتفاع أبراجاً للمراقبة.
وآخرى تقوم بالبحث عن الطعام واصطياد الحشرات والفئران والعقارب وغيرها.
ومجموعة تقوم باصطحاب البالغين وتدريبها على الصيد والبحث عن الطعام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويقوم مجموعة من الأفراد باستمرار بحراسة المستعمرة وذلك بالوقوف على أطراف أقدامها في مكان مرتفع، وعند ملاحظة أي خطر وبخاصة من قبل الطيور الجارحة تصدر هذه الحيوانات أصواتاً تحذيرية فتسارع جميع الحيوانات بما في ذلك الحراس بالدخول في جحورها والاختباء فيها. لذا طبيعة معيشتها الاجتماعية المترابطة تكفل توفر الغذاء والمعيشة الآمنة مما يساعدها على الإستمرار وعدم الأنقراض..وبالطبع تم نقله لعدة دول وليس فقط أفريقيا مع الأخذ بعين الأعتبار توفير بيئة مشابه لبيئته الأصلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مه يعني باللغة السواحلية قط الصخور
هو حيوان صغير الحجم من عائلة الثدييات ،موطنه الأصلي صحراء كالاهاري
في جنوب أفريقيا ، وتعيش كمجاميع عادة يطلق عليها مجاميع غوغائية
يعتقد الأفارقة و بالأخص أهالي زامبيا أنه ملاك الشمس
وأنه يحميهم وماشيتهم من شيطان القمر وأن شيطان القمر ماأن يراه حتى يعد عنهم ..
الميركات أو السرقاط لون جلدها أسمرأو رمادي مع خطوط بنية غامقة على الظهر
والجانبين أما الرأس والرقبة فتأخذ عادة اللون الرمادي الفاتح وتأخذ الأذنان
وطرف الذيل اللون الأسود. يقارب وزنه من 731 و720 غم
طويل ورشيق الجسم والأطراف مما يعطيه زيادة في هيئة الطول من 25 الى 35 سم ذيله طويل يقارب طوله 17 سم
.
والذيل شعره كثيف لونه أسود محمر وهو دوماً مرتفع الى الأعلى..
مخالبه طويلة تستخدم منحنية فهو يستخدمها للحفر .
الأعين والآذان محاطة بطبقة من الفرو تساعد في حمايتها من أشعة شمس الصحراء الحارقة.
وتحتوي أقدامها على ما يشبه الوسائد الرقيقة تحميها من حرارة الأرض..
الميركات ذكية جداً وحذرة الأمر الذي جعلها تخصص بعض أفرادها للقيام
بالمراقبة والرصد تحسبا لأي خطر قد يداهمهم ..
هذا الحيوان الصغير هو من أعضاء عائلة "المونقوس" ومعظم أعضاء هذه العائلة تتصف بالانعزالية في معيشتها وأنها تنشط فقط في الليل ولكن الميركات على العكس فهي تنشط نهارا وتعيش أزواجاً
أو مجموعات مكونة ما يسمى بالمستعمرات وهي حيوانات نشيطة وخفيفة الحركة ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تفضل هذه الحيوانات المناطق الجافة المفتوحة حيث تعيش في جحور تحفرها في الأراضي الرملية وتتكون جحورها من أنفاق متداخلة ذات فتحات متعددة والغريب أنه على الرغم من قدرتها ومهارتها في حفر الجحور إلا أنها قد تشارك السنجاب الأفريقي جحوره وتعيش معه. تتكون مستعمراتها من عدد كبير من الحيوانات وقد تمتد منطقة نفوذ المستعمرة الواحدة عدة أميال وقد تشترك مستعمرتان في منطقة واحدة وتعيشان بسلام معا ولكن في حالة حدوث أي خلاف أو تنافس على الغذاء بين حيوانات المستعمرتين أو في حالة قدوم أي حيوان غريب آخر تنقلب الأوضاع رأسا على عقب وتتحول المنطقة إلى ما يشابه ساحة حرب. وتبدأ المعركة بأن تصدر الحيوانات صيحات تحذيرية تتجمع على أثرها جميع حيوانات المستعمرة وتبدأ في نكث التربة بطريقة عصبية لإثارة أكبر قدر ممكن من الغبار بهدف تظليل العدو وصرف انتباهه وقد تتقدم مجموعة من الحيوانات في سلسلة من الهجمات الكاذبة لإخافة العدو وخلال هذا الاستعراض للقوة تحاول الحيوانات أن تبدو بحجم أكبر من حجمها الحقيقي وذلك بأن تقف على أطراف أقدامها ثم تأخذ بالتقافز والصراخ وإذا لم يجدي كل هذا فإن بعض الأفراد شجعانهم قد يستخدمون العض والنهش كسلاح أخير. تشتمل مائدة الميركات على قائمة متنوعة من أصناف الغذاء تشمل الحشرات والعقارب والعناكب والثعابين والسحالي والحلزونات والطيور الصغيرة والبيض والفئران وكذلك بعض الثمار الموسمية. ويساعدها في التغذي على الثعابين والعقارب وبعض الحشرات السامة كونها تمتلك حصانة ضد سموم هذه الحيوانات.
تلد أنثاه من 2-5 صغار في أي وقت من العام بعد فترة حمل تستمر لمدة 77 يوم تقريبا، وتفتح أعينها بعد أسبوعين وتصل الصغار لسن البلوغ بعمر سنة واحدة. الميركات عادة يعيش لمدة 10 سنوات وتزداد فترة حيا
افتراضي الميركات أو السرقاط..
الميركات أو السرقاط..
SURICATES
إسمه يعني باللغة السواحلية قط الصخور
هو حيوان صغير الحجم من عائلة الثدييات ،موطنه الأصلي صحراء كالاهاري
في جنوب أفريقيا ، وتعيش كمجاميع عادة يطلق عليها مجاميع غوغائية
يعتقد الأفارقة و بالأخص أهالي زامبيا أنه ملاك الشمس
وأنه يحميهم وماشيتهم من شيطان القمر وأن شيطان القمر ماأن يراه حتى يعد عنهم ..
الميركات أو السرقاط لون جلدها أسمرأو رمادي مع خطوط بنية غامقة على الظهر
والجانبين أما الرأس والرقبة فتأخذ عادة اللون الرمادي الفاتح وتأخذ الأذنان
وطرف الذيل اللون الأسود. يقارب وزنه من 731 و720 غم
طويل ورشيق الجسم والأطراف مما يعطيه زيادة في هيئة الطول من 25 الى 35 سم ذيله طويل يقارب طوله 17 سم
.
والذيل شعره كثيف لونه أسود محمر وهو دوماً مرتفع الى الأعلى..
مخالبه طويلة تستخدم منحنية فهو يستخدمها للحفر .
الأعين والآذان محاطة بطبقة من الفرو تساعد في حمايتها من أشعة شمس الصحراء الحارقة.
وتحتوي أقدامها على ما يشبه الوسائد الرقيقة تحميها من حرارة الأرض..
الميركات ذكية جداً وحذرة الأمر الذي جعلها تخصص بعض أفرادها للقيام
بالمراقبة والرصد تحسبا لأي خطر قد يداهمهم ..
هذا الحيوان الصغير هو من أعضاء عائلة "المونقوس" ومعظم أعضاء هذه العائلة تتصف بالانعزالية في معيشتها وأنها تنشط فقط في الليل ولكن الميركات على العكس فهي تنشط نهارا وتعيش أزواجاً
أو مجموعات مكونة ما يسمى بالمستعمرات وهي حيوانات نشيطة وخفيفة الحركة ..
تفضل هذه الحيوانات المناطق الجافة المفتوحة حيث تعيش في جحور تحفرها في الأراضي الرملية وتتكون جحورها من أنفاق متداخلة ذات فتحات متعددة والغريب أنه على الرغم من قدرتها ومهارتها في حفر الجحور إلا أنها قد تشارك السنجاب الأفريقي جحوره وتعيش معه. تتكون مستعمراتها من عدد كبير من الحيوانات وقد تمتد منطقة نفوذ المستعمرة الواحدة عدة أميال وقد تشترك مستعمرتان في منطقة واحدة وتعيشان بسلام معا ولكن في حالة حدوث أي خلاف أو تنافس على الغذاء بين حيوانات المستعمرتين أو في حالة قدوم أي حيوان غريب آخر تنقلب الأوضاع رأسا على عقب وتتحول المنطقة إلى ما يشابه ساحة حرب. وتبدأ المعركة بأن تصدر الحيوانات صيحات تحذيرية تتجمع على أثرها جميع حيوانات المستعمرة وتبدأ في نكث التربة بطريقة عصبية لإثارة أكبر قدر ممكن من الغبار بهدف تظليل العدو وصرف انتباهه وقد تتقدم مجموعة من الحيوانات في سلسلة من الهجمات الكاذبة لإخافة العدو وخلال هذا الاستعراض للقوة تحاول الحيوانات أن تبدو بحجم أكبر من حجمها الحقيقي وذلك بأن تقف على أطراف أقدامها ثم تأخذ بالتقافز والصراخ وإذا لم يجدي كل هذا فإن بعض الأفراد شجعانهم قد يستخدمون العض والنهش كسلاح أخير. تشتمل مائدة الميركات على قائمة متنوعة من أصناف الغذاء تشمل الحشرات والعقارب والعناكب والثعابين والسحالي والحلزونات والطيور الصغيرة والبيض والفئران وكذلك بعض الثمار الموسمية. ويساعدها في التغذي على الثعابين والعقارب وبعض الحشرات السامة كونها تمتلك حصانة ضد سموم هذه الحيوانات.
تلد أنثاه من 2-5 صغار في أي وقت من العام بعد فترة حمل تستمر لمدة 77 يوم تقريبا، وتفتح أعينها بعد أسبوعين وتصل الصغار لسن البلوغ بعمر سنة واحدة. الميركات عادة يعيش لمدة 10 سنوات وتزداد فترة حياتها في الأسر وقد تصل إلى 17 سنة.وتعيش كما ذكرنا في مستعمرات حياة اجتماعية مترابطة ومنظمة وتتقاسم الحيوانات البالغة المهام في المستعمرة تقسم الى عدة مجاميع
مجموعة تقوم برعاية الصغار فتبقى قريبة من الجحور بينما تقوم البقية بالبحث عن الطعام.
ومجموعة تقوم بالحراسة والمراقبة متخذة فروع الأشجار أو الصخور العالية الأرتفاع أبراجاً للمراقبة.
وآخرى تقوم بالبحث عن الطعام واصطياد الحشرات والفئران والعقارب وغيرها.
ومجموعة تقوم باصطحاب البالغين وتدريبها على الصيد والبحث عن الطعام.
ويقوم مجموعة من الأفراد باستمرار بحراسة المستعمرة وذلك بالوقوف على أطراف أقدامها في مكان مرتفع، وعند ملاحظة أي خطر وبخاصة من قبل الطيور الجارحة تصدر هذه الحيوانات أصواتاً تحذيرية فتسارع جميع الحيوانات بما في ذلك الحراس بالدخول في جحورها والاختباء فيها. لذا طبيعة معيشتها الاجتماعية المترابطة تكفل توفر الغذاء والمعيشة الآمنة مما يساعدها على الإستمرار وعدم الأنقراض..وبالطبع تم نقله لعدة دول وليس فقط أفريقيا مع الأخذ بعين الأعتبار توفير بيئة مشابه لبيئته الأصلية ..
تها في الأسر وقد تصل إلى 17 سنة.وتعيش كما ذكرنا في مستعمرات حياة اجتماعية مترابطة ومنظمة وتتقاسم الحيوانات البالغة المهام في المستعمرة تقسم الى عدة مجاميع
مجموعة تقوم برعاية الصغار فتبقى قريبة من الجحور بينما تقوم البقية بالبحث عن الطعام.
ومجموعة تقوم بالحراسة والمراقبة متخذة فروع الأشجار أو الصخور العالية الأرتفاع أبراجاً للمراقبة.
وآخرى تقوم بالبحث عن الطعام واصطياد الحشرات والفئران والعقارب وغيرها.
ومجموعة تقوم باصطحاب البالغين وتدريبها على الصيد والبحث عن الطعام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويقوم مجموعة من الأفراد باستمرار بحراسة المستعمرة وذلك بالوقوف على أطراف أقدامها في مكان مرتفع، وعند ملاحظة أي خطر وبخاصة من قبل الطيور الجارحة تصدر هذه الحيوانات أصواتاً تحذيرية فتسارع جميع الحيوانات بما في ذلك الحراس بالدخول في جحورها والاختباء فيها. لذا طبيعة معيشتها الاجتماعية المترابطة تكفل توفر الغذاء والمعيشة الآمنة مما يساعدها على الإستمرار وعدم الأنقراض..وبالطبع تم نقله لعدة دول وليس فقط أفريقيا مع الأخذ بعين الأعتبار توفير بيئة مشابه لبيئته الأصلية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى