لعالم الجزائري- لوط بوناطيرو= غرينتش خاطئ وخط مكة المدينةهو الأصح
الجمعة 12 فبراير - 19:42
العالم لوط بوناطيرو عالم جزائري عربي اسلامي نال العديد من الجوائز العالمية منها مدالية ذهبية عن اختراع الساعة الكونية ومدالية ذهبية عن البناء الاسلامي المضاد للزلازل
"غرينتش خط وهمي ليس له أي أساس علمي، والخط الأصح هوخط مكة المدينة لأنه خط حقيقي!!"، هذه هي الحقيقة التي توصل إليها دكتورالتقنيات الفضائية وعلم الفلك لوط بوناطيرو بعد بحث علمي دقيق، إستند فيه إلى حسابات فلكية عميقة وإلى ملاحظة مستمرة لحركة الشّمس والقمر. يقول بوناطيرو: إن العالِم الإنجليزي "غرينتش" لم يضع خَطّه المعلمي العالمي المعروف باسمه على أسس علمية وحسابات فلكية، وكل ما قام به هو محاولة إيجاد حلّ لمشكلة قياس الزمن في العالم الغربي بأية طريقة، وكان أن اختار الحلّ بطريقة وهميّة جُزافية ألقت "بكوارث" فيما* بعد* على* حساب* الزمن.
ويضيف* بوناطيرو* "إنّني* أُثبت* اليوم*- وبالأدلّة* العلمية*- بأن* خط* مكة*- المدينة* هو* أدق* معلم* لقياس* الزّمن،* أكان* ذلك* بالنّسبة* للأمة* الإسلامية* أو* العالم* أجمع*". في* هذا* الحوار* الذي* قال* فيه* أشياء* أخرى* أخطر،* يتحدّى* الدكتور* بوناطيرو* العالَمين* ويُثبت* لهم* بالأدلّة* العلمية* القاطعة،* أن* خط* مكة*- المدينة* هو* الأصحّ* وأن* غرينتش* خطّ* وهمي* وصاحبه* واهِمٌ*.
بالملاحظة* والتّفكر،* ألا* يقول* الله* تعالى* *"..ويتفكّرون في خلق السماوات والأرض*.."،* وبتوفيق* من* الله*. إن* كل* شيء* موجود* في* خلق* الله،* وكل* ما* علينا* فعله* هو* الملاحظة* والتّفكّر* والتّدبّر*. وبالعودة إلى موضوعنا، أقول إن القضيّة بدأت من عدم معرفتنا نحن المسلمين أيام مناسباتنا الدّينية، المُرتبطة مباشرة بالكون وتحديدا بحركة الشّمس والقمر. لقد تساءلت، لماذا نتّبع الغرب في حساب أيّامنا! لماذا نُصرّ على ذلك ونحن نملك تقويمنا الهجريّ الذي تركه لنا خير* الأنام،* محمّد* صلّى* الله* عليه* وسلم،* منذ* هجرته*. الملاحظة أوصلتني إلى أنّ خط غرينتش الذي يعتمده العالم أجمع لحساب الزّمن هو خطّ يعتمد على حركة الشّمس وحدها،وهو خطّ وهمي من وَضْع عالم غربي، وهنا تساءلت أيضا عن فائدة التقويم الهجري الذي هو من خصوصياتنا، لماذا نسيناه، وبدأت أبحث عن ما له وما عليه ووصلت إلى* نتائج* عجيبة*. وجدت أنّنا نحن كمسلمين، بإمكاننا أن نضع تقويما خاصّا بنا، تقويم لايعتمد على حركة الشّمس وحدها بل والقمر أيضا، لأنّه من المُستحيل أن تصنَع ساعة بعقرب واحد، والسّاعة التي يعتمدها الغرب تسير بالشّمس فقط وينقُصُها القمر. ماوجدته هو أنّ الشّمس والقمر يقترنان وتنتظم حركتهما في استقامة كاملة وواحدة على هذا الخطّ، خط مكة- المدينة، واقتران الشّمس والقمر وانتظام حركتهما يعني فلكيّا بداية شهر قمري جديد، وما هو جدير بالذّكر أن هذا الاقتران والانتظام لا يحدث على مستوى خط غرينيتش، وهو* ما* يُسقط* اختياره* كخط* معلمي* لقياس* الزّمن*. إنّ الفرق بيننا وبين الغرب، أنهم يملكون معلما على الأرض لقياس الزمن وهو غرينتش رغم أنّه معلم وهمي غير علمي، وهو بالإضافة إلى وهميّته خط منكسر تجنب واضعوه المناطق الآهلة بالسكان، وهذا ما يطعن في دقّة حساباته من جهة أخرى. أمّا نحن فنملك معلما الآن- بل منذ زمان* بعيد* جدا*- هو* خط* مكة*-* المدينة* مرورا* بمدينة* قباء،* ولكنّنا* نُصرّ* على* اتّباعهم* رغم* أن* معلمنا* أصحّ* من* معلمِهم*!؟أنا لا أعتبرالتقويم الشمسي تقويما البتّة، لأنّه تقويم قائم على "الترقيعات"، ألا ترون أنّهم يُضيفون يوما لشهر فيفري كلّ أربع سنوات ويحتجّون بالقول إن الشّمس سبقتهم! لا يُمكن أن تكون في هذا الوجود ساعة متأخّرة بيوم كامل كل أربع سنوات ونحن لسنا بحاجة إلى ساعة متأخّرة. هذا بالنسبة للتّرقيع الذي يقومون به كل أربع سنوات. كما أنّ هناك ترقيعا ثانيا يقومون به كل أربعة قرون، وقد أضافوا بموجبه يوما كاملا لفيفري في 1998 ثمّ أعادوها في 2002، دائما بحجّة أن الشّمس سبقتهم، هذا بالإضافة إلى ترقيع ثالث يقومون به كل 3333 سنة، حيث يُنقِصون يوما من فيفري! هذا هو تقويمهم الذي نتّبعهم فيه، إنّه تقويم لا يُساير الحركة الحقيقية للكواكب. لقد مسّوا بالسّاعة وبالتّالي باليوم، نحن الآن نسير بساعة زيادة عن الشّمس، وخذ فرنسا كمثال على ذلك، حيث تزيد ساعة في توقيتها الوطني كل ستة أشهر،* هذا* ليس* علما،* هذا* "بريكولاج* علمي*" وكل* العلماء* يقولون* بذلك*. على هذا الأساس، لا يمكن أن نعتبر الشّمس وحدها معيارا لقياس الزّمن، ثمّ إنّي أقول بكلام بسيط جدّا يفهمه كلّ النّاس، إنّه من غير الممكن النّظر إلى الشمس مدّة طويلة لقياس الزّمن لأنّها ضوء والضّوء يعمي، بينما بإمكاننا النظر إلى القمر لأنّ القمرنور والنّور لا* يعمي،* إنّه* بإمكان* الأمي* أن* يحسب* الزّمن* بواسطة* القمر* بينما* لا* يمكنه* ذلك* بواسطة* الشمس*
"غرينتش خط وهمي ليس له أي أساس علمي، والخط الأصح هوخط مكة المدينة لأنه خط حقيقي!!"، هذه هي الحقيقة التي توصل إليها دكتورالتقنيات الفضائية وعلم الفلك لوط بوناطيرو بعد بحث علمي دقيق، إستند فيه إلى حسابات فلكية عميقة وإلى ملاحظة مستمرة لحركة الشّمس والقمر. يقول بوناطيرو: إن العالِم الإنجليزي "غرينتش" لم يضع خَطّه المعلمي العالمي المعروف باسمه على أسس علمية وحسابات فلكية، وكل ما قام به هو محاولة إيجاد حلّ لمشكلة قياس الزمن في العالم الغربي بأية طريقة، وكان أن اختار الحلّ بطريقة وهميّة جُزافية ألقت "بكوارث" فيما* بعد* على* حساب* الزمن.
ويضيف* بوناطيرو* "إنّني* أُثبت* اليوم*- وبالأدلّة* العلمية*- بأن* خط* مكة*- المدينة* هو* أدق* معلم* لقياس* الزّمن،* أكان* ذلك* بالنّسبة* للأمة* الإسلامية* أو* العالم* أجمع*". في* هذا* الحوار* الذي* قال* فيه* أشياء* أخرى* أخطر،* يتحدّى* الدكتور* بوناطيرو* العالَمين* ويُثبت* لهم* بالأدلّة* العلمية* القاطعة،* أن* خط* مكة*- المدينة* هو* الأصحّ* وأن* غرينتش* خطّ* وهمي* وصاحبه* واهِمٌ*.
بالملاحظة* والتّفكر،* ألا* يقول* الله* تعالى* *"..ويتفكّرون في خلق السماوات والأرض*.."،* وبتوفيق* من* الله*. إن* كل* شيء* موجود* في* خلق* الله،* وكل* ما* علينا* فعله* هو* الملاحظة* والتّفكّر* والتّدبّر*. وبالعودة إلى موضوعنا، أقول إن القضيّة بدأت من عدم معرفتنا نحن المسلمين أيام مناسباتنا الدّينية، المُرتبطة مباشرة بالكون وتحديدا بحركة الشّمس والقمر. لقد تساءلت، لماذا نتّبع الغرب في حساب أيّامنا! لماذا نُصرّ على ذلك ونحن نملك تقويمنا الهجريّ الذي تركه لنا خير* الأنام،* محمّد* صلّى* الله* عليه* وسلم،* منذ* هجرته*. الملاحظة أوصلتني إلى أنّ خط غرينتش الذي يعتمده العالم أجمع لحساب الزّمن هو خطّ يعتمد على حركة الشّمس وحدها،وهو خطّ وهمي من وَضْع عالم غربي، وهنا تساءلت أيضا عن فائدة التقويم الهجري الذي هو من خصوصياتنا، لماذا نسيناه، وبدأت أبحث عن ما له وما عليه ووصلت إلى* نتائج* عجيبة*. وجدت أنّنا نحن كمسلمين، بإمكاننا أن نضع تقويما خاصّا بنا، تقويم لايعتمد على حركة الشّمس وحدها بل والقمر أيضا، لأنّه من المُستحيل أن تصنَع ساعة بعقرب واحد، والسّاعة التي يعتمدها الغرب تسير بالشّمس فقط وينقُصُها القمر. ماوجدته هو أنّ الشّمس والقمر يقترنان وتنتظم حركتهما في استقامة كاملة وواحدة على هذا الخطّ، خط مكة- المدينة، واقتران الشّمس والقمر وانتظام حركتهما يعني فلكيّا بداية شهر قمري جديد، وما هو جدير بالذّكر أن هذا الاقتران والانتظام لا يحدث على مستوى خط غرينيتش، وهو* ما* يُسقط* اختياره* كخط* معلمي* لقياس* الزّمن*. إنّ الفرق بيننا وبين الغرب، أنهم يملكون معلما على الأرض لقياس الزمن وهو غرينتش رغم أنّه معلم وهمي غير علمي، وهو بالإضافة إلى وهميّته خط منكسر تجنب واضعوه المناطق الآهلة بالسكان، وهذا ما يطعن في دقّة حساباته من جهة أخرى. أمّا نحن فنملك معلما الآن- بل منذ زمان* بعيد* جدا*- هو* خط* مكة*-* المدينة* مرورا* بمدينة* قباء،* ولكنّنا* نُصرّ* على* اتّباعهم* رغم* أن* معلمنا* أصحّ* من* معلمِهم*!؟أنا لا أعتبرالتقويم الشمسي تقويما البتّة، لأنّه تقويم قائم على "الترقيعات"، ألا ترون أنّهم يُضيفون يوما لشهر فيفري كلّ أربع سنوات ويحتجّون بالقول إن الشّمس سبقتهم! لا يُمكن أن تكون في هذا الوجود ساعة متأخّرة بيوم كامل كل أربع سنوات ونحن لسنا بحاجة إلى ساعة متأخّرة. هذا بالنسبة للتّرقيع الذي يقومون به كل أربع سنوات. كما أنّ هناك ترقيعا ثانيا يقومون به كل أربعة قرون، وقد أضافوا بموجبه يوما كاملا لفيفري في 1998 ثمّ أعادوها في 2002، دائما بحجّة أن الشّمس سبقتهم، هذا بالإضافة إلى ترقيع ثالث يقومون به كل 3333 سنة، حيث يُنقِصون يوما من فيفري! هذا هو تقويمهم الذي نتّبعهم فيه، إنّه تقويم لا يُساير الحركة الحقيقية للكواكب. لقد مسّوا بالسّاعة وبالتّالي باليوم، نحن الآن نسير بساعة زيادة عن الشّمس، وخذ فرنسا كمثال على ذلك، حيث تزيد ساعة في توقيتها الوطني كل ستة أشهر،* هذا* ليس* علما،* هذا* "بريكولاج* علمي*" وكل* العلماء* يقولون* بذلك*. على هذا الأساس، لا يمكن أن نعتبر الشّمس وحدها معيارا لقياس الزّمن، ثمّ إنّي أقول بكلام بسيط جدّا يفهمه كلّ النّاس، إنّه من غير الممكن النّظر إلى الشمس مدّة طويلة لقياس الزّمن لأنّها ضوء والضّوء يعمي، بينما بإمكاننا النظر إلى القمر لأنّ القمرنور والنّور لا* يعمي،* إنّه* بإمكان* الأمي* أن* يحسب* الزّمن* بواسطة* القمر* بينما* لا* يمكنه* ذلك* بواسطة* الشمس*
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى