منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
عكاض
عكاض
الجنس : ذكر السرطان
عدد المساهمات : 645 نقاط التميز : 5952 تاريخ التسجيل : 30/09/2010 العمر : 39 الموقع : المدية

من هو ولمذا Empty من هو ولمذا

الخميس 21 أبريل - 10:27
استوقفتني صورة الفضائية الثالثة يمثلها محمد بغداد هذا الرجل من ولاية المدية وقيل لي انه من العمارية رعم اني لم اره يوما .
اردت ان اتابع حصصه التلفيزيونية فوجدت الردائة عدم الاذطلاع بالموضوع وركاكة وكلاسيكية الاسلوب وطريقة الطرح.
من الوهلة الاول يضهر نفسه الادرى الاجدر والواحد المفكر ولكن بقليل من التمعن لن تفهم شيئا .
المهم محمد بغداد واحد وحيد من صحفيي العمارية .
فلا اعلم ان العمارية لها صحفيين آخرين حتى وانه مفكر ومنشط وليس صحفي هنيئا لكم به سكان العمارية.
مجرد راي غيرور ربما او ناقد
Admin
Admin
المدير العام ومؤسس المنتدى
المدير العام ومؤسس المنتدى
الجنس : ذكر الحمل
عدد المساهمات : 6011 نقاط التميز : 24782 تاريخ التسجيل : 17/04/2009 العمر : 36 الموقع : العمارية المدية الجزائر
http://omaria.mountada.biz

من هو ولمذا Empty رد: من هو ولمذا

الخميس 21 أبريل - 11:04
ليكن في علمك



صدر عن دار الحكمة للنشر والترجمة، كتاب
(الإعلام الديني في الجزائر، الخطاب والهوية)، للكاتب والإعلامي محمد
بغداد، تناول فيه اشكالية الإعلام الديني وتمظهراته في مختلف وسائل الإعلام
الجزائرية، وتأثيرات هذا النوع من الإعلام على السلوكات والمنتوجات
الثقافية للتيارات الجزائرية.



من هو ولمذا A_4163932751290239977

الكتاب تناول في فصوله الاولى، مفهوم الإعلام الديني الذي أصبح حسب
الكاتب نوعا متميزا وطاغيا في السنوات الأخيرة، بما تجلى من خلال تعدد
وسائل الإعلام الدينية التى وصلت الى مستوى القنوات الفضائية الطاغية على
الساحة العالمية، وقد تتبع الكاتب مختلف المفاهيم التى يمنحها المفكرون
والمنظرون الاسلاميون لهذا المفهوم، إضافة الى الصيغ التى يضعون فيها تلك
المفاهيم، متوقفا عند الرهانات التي يراهن عليه هؤلاء المنظرون.
كتاب
الإعلام الديني في الجزائر الخطاب والهوية، عاد الى تاريخ الظاهرة
الإعلامية الدينية من خلال استعراض المراحل التي مره بها، والانجازات التي
حققتها هذه التجربة، معتبرا ان المرحل الاولى لبناء هذه التجربة كانت اكثر
عقلانية من حيث المضمون واكثر جدية من جهة الاشتغال، مستنتجا بان هذه
التجربة رغم غناها وتنوعها تجاهلتها الجامعة الجزائرية والتيارات الاسلامية
وحتى المؤسسات الإعلامية الجزائرية الحديثة.
وخصص الكاتب، حيزا كبيرا
من الكتاب الى تحليل علمي لخطاب الإعلام الديني في الجزائر، من خلال التوقف
عند الرهانات الاستراتيجية التي يتبناها في مختلف وسائل الإعلام المكتوبة
والسمعية والبصرية والالكترونية، مقدما الكثير من النماذج التي تدعم توجهه
في تحليل هذا الخطاب.
وتحتل المؤسسة الدينية في الجزائر، جزءا مهما في
الكتاب من خلال التوقف عند اشتغالها، وكذا تعاطيها مع الظاهرة الإعلامية،
سواء أكان ذلك من جهة الانتاج او الاستهلاك، مرورا بنقد مهم لعمل المؤسسة
الدينية من الناحية الإعلامية.
ويتوقف محمد بغداد عند الكثير من المحطات
المهمة في تاريخ الجزائر، وخصوصا في سنوات الارهاب، والنتائج الخطيرة التي
ترتبت عن تلك المسلكية التى سلكتها المؤسسة اعلامية.
ومن اهم محاور
الكتاب، إستعراض التيارات المنتجة لخطاب الإعلام الديني في الجزائر، متوقفا
عندما ما سماها بالفوضى التي تسيطر على الساحة الإعلامية في القضايا
الدينية، معتبرا ذلك راجعا الى الخلل في الرؤية والسعي الى مجارات ما هو
سائد في الساحة الإعلامية العالمية، وهو الخلل الذي يشمل المؤسسات
الإعلامية الخاصة وتلك التابعة للدولة، وبعد التفصيل في ملامح ومسلكية هذه
التيارات، قدم الكاتب نقدا معمقا لانتاج هذه التيارات من حيث المرجعيات
والتجليات، متوقفا عند الصراعات القوية التى تطبع الساحة الإعلامية
الجزائرية، فيما يخص هذا الموضع بين التيارات الاسلامية والسلطة من جهة،
وبين أصحاب المؤسسات الإعلامية الخاصة حول كيفية السيطرة على المستهلكين،
وهو الصراع الذي يصفه الكاتب بالمحموم والخطير.
ومن القضايا التي
تناولها الكتاب المرجعيات الفكرية والثقافية التى تقوم عليها الظاهرة
الإعلامية الرسمية، وهي الظاهرة التى يقول عنها المؤلف انها تتصادم مع
المرجعيات الايديولوجية للسلطة القائمة وتتورط في تهديم الكثير من الأهداف
التي تعمل السلطة على تحقيقها، ويرجع ذلك حسب الكتاب الى غياب إستراتيجية
واضحة للسلطة حول هذا الملف المهم.
وعرج الكاتب على الظاهرة الإعلامية
الدينية الكترونيا، والتي يتفوق فيها التيار الوهابي في الجزائر، والذي
تمكن من السيطرة على الخطاب الإعلامي للمؤسسة الرسمية الجزائرية، وقد توقع
الكاتب ان المستقبل سيشهد الكثير من التطور والسيطرة لهذا الخطاب محذرا من
النتائج الخطيرة التي ستنتج عن ذلك.
كتاب الإعلام الديني في الجزائر
الخطاب والهوية، اول دراسة في الجزائر تهتم بهذا الموضوع المهم، والتي جاءت
في في سياق دراسة سهلة تدعو المشتغلين في مجالات الإعلام والمستهلكين له،
الى ضرورة بناء فضاءات جديدة، وفتح قنوات لنقاش جاد ومتميز حتى يتم تجاوز
رواسب الراهن القائم وادماج الظاهرة الإعلامية الدينية في السياق التنموي
العام للمجتمع الجزائري.
Admin
Admin
المدير العام ومؤسس المنتدى
المدير العام ومؤسس المنتدى
الجنس : ذكر الحمل
عدد المساهمات : 6011 نقاط التميز : 24782 تاريخ التسجيل : 17/04/2009 العمر : 36 الموقع : العمارية المدية الجزائر
http://omaria.mountada.biz

من هو ولمذا Empty رد: من هو ولمذا

الخميس 21 أبريل - 11:05
للاظافة




بسيط
في مظهره وفي تعامله مع الناس، إذا كنت لا تعرفه ورأيته يصول في أروقة
التلفزيون ممتشقا سيجارته، قلت إنه لا يحمل همّا في الدنيا، لكن بمجرد أن
تشاركه عفويته قليلا حتى تكتشف أنك أمام كائن مؤرق بكثير من الهموم الفكرية
والإنسانية، قدم من المدية إلى العاصمة طالبا لعلوم الشريعة، فانخرط في الصحافة المكتوبة، ثم في التلفزيون، عبر محطات مثيرة ومشوقه، نحاول أن نقف معه عند بعضها هذا الحوار.


التحقت
بجامعة الأغواط عام 1989 متخصّصا في الاكتروتك.....، ثم بعد عام واحد،
تحوّلت إلى جامعة الجزائر متخصّصا في علوم الشريعة، لماذا كان ذاك التحوّل؟


كانت
الحركة الإسلامية قوية جدّا في تلك الفترة، وكانت تربيتي الأولى بين
أحضانها، فتهيّأ لي أن التخصّص في الشريعة طريق للانخراط الصّحيح في التيار
الإسلامي.


ألا
تلاحظ أن كثيرا من الطلبة الذين يتوجهون إلى الشعب العلمية، سرعان ما
يتركونها إلى العلوم الشرعية، بمجرد استقطابهم من الإسلاميين؟


السبب الرئيسي في ذلك يعود إلى طبيعة البرامج التربوية المعتمدة لدينا.

كيف؟

إن
الطالب عندما يحصل على الباكالوريا، لا يكون مسلحا بأية مناعة فكرية
وثقافية تقيه الوقوع في شراك الإسلاميين، الذين يعتبرون أكثرَ التيارات
الفكرية نشاطا وتفانيا في الأوساط الجامعية، بالمقارنة مع التيارات الأخرى
التي تسكن في الأبراج العالية.




هل أستطيع أن أفهم أنك تعتبر نفسك اليوم ضحية في الأمس؟



إلى حدّ كبير.



كيف؟



قلت لك إن ثقافتي الأولى كانت ثقافة محافظة، تقترب كثيرا من التيار الإسلامي، وغير مكتشفة للخطابات الأخرى.



هل أنت نادم اليوم على اختيارك ذاك؟



لا…
لأنني استفدت كثيرا من تلك التجربة، فلو لم أعشها لكنت اليوم أنظر إلى
الخطاب الإسلامي، خارج طبيعته الحقيقية، كثيرون ينتقدونه، وهم لا يعرفونه،
لقد مكنتني تلك التجربة من فهم طبيعة الإسلاميين وخطابهم.




ماذا فهمت؟



فهمت
أمرين: الأوّل يتعلّق بعاطفية الخطاب الإسلامي وسطحيته، فهو يلامس الطبقات
المحطمة في المجتمع، ويستغلّ أحلامها وتطلعاتها إلى حياة أفضل، ويتعلّق
الأمر الثاني بسوء سلوكيات قطاع واسع من الإسلاميين، أكثر من غيرهم أحيانا.




هل لك أن تعطينا دليلا على ادعاءاتك؟



في سنة 2000 حرمت من مناقشة شهادة الماجستير، بسبب مقال كتبته في "الخبر الأسبوعي"، ينتقد حركة مجتمع السلم.



من حرمك؟



كان
المشرف عليّ واحدا من نواب الحركة في البرلمان، رفض أن أناقش، بعد أن وقّع
على تقرير قبول المناقشة، بسبب ذاك المقال، وهدّد إدارة المعهد باستخدام
نفوذه ضدّها، إن هي سمحت لي بالمناقشة.




وإلى أين وصلت الأمور؟



ألغيت
الرسالة تماما، ما اضطرّني إلى البداية من جديد مع مشرف آخر، والغريب في
الأمر، أن النائب نفسَه شنّ بعدها حملة شعواء على قيادة الحركة، لأنها رفضت
أن تعيد ترشيحه للبرلمان.




متى ظهرت ميولاتك الإعلامية؟



في الجامعة حيث مارست نشاطا طلابيا خاصّة في الإعلام.



في أيّ تنظيم كنت تنشط؟



في الاتحاد العام الطلابي الحر، حيث أسست أوّل فرع له في جامعة الأغواط.



ومتى كانت أولى ممارساتك الإعلامية فعليا؟



في أسبوعية الحقيقة عام 1992 ، إذ كتبت في مجال المستقبليات.



هل كان توجهك إلى المستقبليات ميلا طبيعيا لديك، أم تأثرا بمدير الجريدة الأستاذ سليم قلالة؟



صراحة… كان تأثرا بمدير الجريدة، وبالأستاذ وليد عبد الحي، الذي كان يكتب في هذا المجال بالجريدة نفسها.



ما هي أهمّ "الاستشرافات" التي كتبتها في تلك الفترة؟



مستقبل الإسلاميين الجزائريين بعد حرب الخليج الثانية.



ما الذي كنت تراه بخصوص ذلك؟



قلت إن الإسلاميين إما أنهم مقبلون على الانتحار، وإما أنهم سيتعلمنون.



وهل صدّقتك الأيام فيما بعد؟



بدون ثرثرة: آلت الجبهة الإسلامية إلى المصير الأوّل، فيما آلت حر
منتديات العمارية
منتديات العمارية
المدير الفنى للمنتدى
المدير الفنى للمنتدى
الجنس : ذكر السرطان
عدد المساهمات : 6535 نقاط التميز : 16164 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 35 الموقع : http://bit.ly/Llerty

من هو ولمذا Empty رد: من هو ولمذا

الخميس 21 أبريل - 11:05
اخى عكاض اذكرك فانه حائز على الدكتورة مهما كانت رداءة الحصة فنكل له كل الاحترام


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى