- kosoviاداري
- الجنس :
عدد المساهمات : 838 نقاط التميز : 6856 تاريخ التسجيل : 15/05/2009 العمر : 1933 الموقع : www.omaria.mountada.biz
جــبور وعبـدون في عطلـة ويضعـان بن شيخــة فـي ورطــة
الخميس 21 أبريل - 21:25
جــبور وعبـدون في عطلـة ويضعـان بن شيخــة فـي ورطــة
الدولي الجزائري بالدخول في عطلة مسبقة وقبل جميع زملائه في المنتخب
الوطني الذين لن ينتهي مشوارهم مع نواديهم هذا الموسم قبل منتصف...
الشهر القادم على الأقل. وجاءت نهاية موسم جبور – عبدون المبكرة لتضع
الناخب الوطني بن شيخة في ورطة حقيقية خاصة أنه يعول على الثنائي تحسبا
لموقعة المغرب، غير أن بقاءه دون منافسة من الآن إلى غاية موعد تلك
المباراة يطرح مشكلا كبيرا.
سيبقيان دون منافسة مدة شهر ونصف قبل موعد المغرب
وإذا كان المنتخب الوطني سيدخل في تربص إعدادي تحسبا لمواجهة المغرب بنسبة
كبيرة في الأسبوع الأخير من شهر ماي وهو ما قد يتيح للثنائي جبور – عبدون
تحسين لياقته البدنية التي ستتدهور لا محالة الآن بعد توقفه عن التدريبات
مع ناديه الذي دخل في عطلة حتى وإن كان اللاعبان الدوليان سيتدربان حتما
على انفراد طيلة الفترة القادمة، فإن بقاءهما دون منافسة رسمية طيلة فترة
شهر ونصف من تاريخ آخر لقاء لهما في الدور اليوناني الأحد الفارط إلى غاية
يوم 4 جوان تعتبر فترة طويلة قد تؤثر كثيرًا فيهما.
جبور الأساسي
رقم واحد في هجوم “الخضر” ويطرح مشكلا حقيقيا
وإذا كان سيمكن لبن شيخة حل مشكلة عدم جاهزية عبدون لموعد المغرب بتواجد
عدة لاعبين ينشطون في منصبه يتقدمهم زياني، بودبوز، جابو وحاج عيسى الذين
يقومون جميعا بصناعة اللعب، وحتى يبدة يمكن له المشاركة في هذا المنصب
مثلما فعل في لقاء المغرب الأخير، فإن جبور يطرح بالمقابل مشكلا حقيقيا
خاصة أنه المهاجم الأول حاليا في المنتخب الوطني ويتقدم غزال وزياية، خاصة
أنه أفضل هدّاف جزائري محترف بعد أن أمضى 12 هدفا هذا الموسم في الدوري
اليوناني ما جعله ثالث أفضل هدّاف هناك.
كيف سيتعامل بن شيخة مع الوضع وهل سيتنازل عن مبادئه؟
ويبقى التساؤل الكبير حاليا حول الكيفية التي سيتعامل بها بن شيخة مع هذا
الموضوع، وهو الذي أكد مرارا وتكرارا أنه لن يستدعي أي لاعب لتربصات
المنتخب الوطني لا يشارك بانتظام مع ناديه ويعاني من نقص المنافسة، وهو
الأمر الذي سينطبق على الثنائي جبور – عبدون بمناسبة لقاء المغرب مادام أنه
قبل تربص إسبانيا سيكون قد مر شهر كامل على الأقل منذ نهاية موسمه مع
ناديه، وهو الأمر الذي ربما قد يجعل حتى استدعاء الثنائي للقاء المغرب غير
مضمون إذا أخذنا بعين الاعتبار قرار بن شيخة الأخير حين اجتماعه مع
روراوة، حيث جدد له التأكيد أنه لن يستدع للقاء المغرب أي لاعب يعاني من
نقص المنافسة، وهو الذي أبعد كلا من مغني، مطمور، عمري الشاذلي، ڤديورة،
قادير وحليش عن لقاء عنابة لنفس السبب.
الثنائي أمام حتمية اللعب في الخليج لتجنّب أي مفاجأة غير سارة
وإذا كنا لم نصل بعد إلى قائمة لقاء المغرب ما دام أن الوقت ما زال مبكرا
للحديث عنها، فإن الثنائي جبور – عبدون يمكن له أن يضمن التواجد فيها
والرهان حتى على التواجد في التشكيلة الأساسية يوم اللقاء لو يتصرف بحكمة
ويختار اللعب في نادٍ بالخليج العربي ما دام أن القوانين هناك تسمح للأندية
خاصة في قطر قبل بداية كأس ولي العهد بالتعاقد مع لاعبين للعب هذه
المنافسة التي لن تستغرق أزيد من شهر، ونفس الشيء ينطبق على كأس خادم
الحرمين الشريفين وحتى كأس رئيس الدولة في الإمارات العربية المتحدة.
... وتكرار تجارب بن عربية، دزيري وعمران
وإذا تسنى لكل من جبور وعبدون الظفر بعقد احترافي الآن في الخليج العربي
يمكنه من اللعب معه مدة شهر فقط فإنه سيكرر ما فعله البعض من اللاعبين
الجزائريين سابقا والذين يتقدمهم بن عربية الذي انضم من “مانشستر سيتي”
إلى نادي قطر في مثل هذا الوقت بالذات من سنة 2003، حيث لعب هناك كأس ولي
العهد في فترة لم تتجاوز الشهر قبل أن يعود بعدها لناديه الإنجليزي، وحتى
لاعب إتحاد العاصمة دزيري فعل نفس الشيء في 2007 حين انتقل لبضعة أسابيع
إلى نادي السد القطري، ومن جانبه لعب مهاجم مولودية وهران سابقا رشيد
عمران لفترة وجيزة مع الإتحاد الإماراتي في كأس رئيس الدولة سنة 2002.
[/size]
أنهى
الثنائي جبور – عبدون التزاماته مع ناديه هذا الموسم بعد أن أسدل الستار
يوم الأحد الفارط على الدوري اليوناني، وهو الأمر الذي سمح للثنائي
الثنائي جبور – عبدون التزاماته مع ناديه هذا الموسم بعد أن أسدل الستار
يوم الأحد الفارط على الدوري اليوناني، وهو الأمر الذي سمح للثنائي
الدولي الجزائري بالدخول في عطلة مسبقة وقبل جميع زملائه في المنتخب
الوطني الذين لن ينتهي مشوارهم مع نواديهم هذا الموسم قبل منتصف...
الشهر القادم على الأقل. وجاءت نهاية موسم جبور – عبدون المبكرة لتضع
الناخب الوطني بن شيخة في ورطة حقيقية خاصة أنه يعول على الثنائي تحسبا
لموقعة المغرب، غير أن بقاءه دون منافسة من الآن إلى غاية موعد تلك
المباراة يطرح مشكلا كبيرا.
سيبقيان دون منافسة مدة شهر ونصف قبل موعد المغرب
وإذا كان المنتخب الوطني سيدخل في تربص إعدادي تحسبا لمواجهة المغرب بنسبة
كبيرة في الأسبوع الأخير من شهر ماي وهو ما قد يتيح للثنائي جبور – عبدون
تحسين لياقته البدنية التي ستتدهور لا محالة الآن بعد توقفه عن التدريبات
مع ناديه الذي دخل في عطلة حتى وإن كان اللاعبان الدوليان سيتدربان حتما
على انفراد طيلة الفترة القادمة، فإن بقاءهما دون منافسة رسمية طيلة فترة
شهر ونصف من تاريخ آخر لقاء لهما في الدور اليوناني الأحد الفارط إلى غاية
يوم 4 جوان تعتبر فترة طويلة قد تؤثر كثيرًا فيهما.
جبور الأساسي
رقم واحد في هجوم “الخضر” ويطرح مشكلا حقيقيا
وإذا كان سيمكن لبن شيخة حل مشكلة عدم جاهزية عبدون لموعد المغرب بتواجد
عدة لاعبين ينشطون في منصبه يتقدمهم زياني، بودبوز، جابو وحاج عيسى الذين
يقومون جميعا بصناعة اللعب، وحتى يبدة يمكن له المشاركة في هذا المنصب
مثلما فعل في لقاء المغرب الأخير، فإن جبور يطرح بالمقابل مشكلا حقيقيا
خاصة أنه المهاجم الأول حاليا في المنتخب الوطني ويتقدم غزال وزياية، خاصة
أنه أفضل هدّاف جزائري محترف بعد أن أمضى 12 هدفا هذا الموسم في الدوري
اليوناني ما جعله ثالث أفضل هدّاف هناك.
كيف سيتعامل بن شيخة مع الوضع وهل سيتنازل عن مبادئه؟
ويبقى التساؤل الكبير حاليا حول الكيفية التي سيتعامل بها بن شيخة مع هذا
الموضوع، وهو الذي أكد مرارا وتكرارا أنه لن يستدعي أي لاعب لتربصات
المنتخب الوطني لا يشارك بانتظام مع ناديه ويعاني من نقص المنافسة، وهو
الأمر الذي سينطبق على الثنائي جبور – عبدون بمناسبة لقاء المغرب مادام أنه
قبل تربص إسبانيا سيكون قد مر شهر كامل على الأقل منذ نهاية موسمه مع
ناديه، وهو الأمر الذي ربما قد يجعل حتى استدعاء الثنائي للقاء المغرب غير
مضمون إذا أخذنا بعين الاعتبار قرار بن شيخة الأخير حين اجتماعه مع
روراوة، حيث جدد له التأكيد أنه لن يستدع للقاء المغرب أي لاعب يعاني من
نقص المنافسة، وهو الذي أبعد كلا من مغني، مطمور، عمري الشاذلي، ڤديورة،
قادير وحليش عن لقاء عنابة لنفس السبب.
الثنائي أمام حتمية اللعب في الخليج لتجنّب أي مفاجأة غير سارة
وإذا كنا لم نصل بعد إلى قائمة لقاء المغرب ما دام أن الوقت ما زال مبكرا
للحديث عنها، فإن الثنائي جبور – عبدون يمكن له أن يضمن التواجد فيها
والرهان حتى على التواجد في التشكيلة الأساسية يوم اللقاء لو يتصرف بحكمة
ويختار اللعب في نادٍ بالخليج العربي ما دام أن القوانين هناك تسمح للأندية
خاصة في قطر قبل بداية كأس ولي العهد بالتعاقد مع لاعبين للعب هذه
المنافسة التي لن تستغرق أزيد من شهر، ونفس الشيء ينطبق على كأس خادم
الحرمين الشريفين وحتى كأس رئيس الدولة في الإمارات العربية المتحدة.
... وتكرار تجارب بن عربية، دزيري وعمران
وإذا تسنى لكل من جبور وعبدون الظفر بعقد احترافي الآن في الخليج العربي
يمكنه من اللعب معه مدة شهر فقط فإنه سيكرر ما فعله البعض من اللاعبين
الجزائريين سابقا والذين يتقدمهم بن عربية الذي انضم من “مانشستر سيتي”
إلى نادي قطر في مثل هذا الوقت بالذات من سنة 2003، حيث لعب هناك كأس ولي
العهد في فترة لم تتجاوز الشهر قبل أن يعود بعدها لناديه الإنجليزي، وحتى
لاعب إتحاد العاصمة دزيري فعل نفس الشيء في 2007 حين انتقل لبضعة أسابيع
إلى نادي السد القطري، ومن جانبه لعب مهاجم مولودية وهران سابقا رشيد
عمران لفترة وجيزة مع الإتحاد الإماراتي في كأس رئيس الدولة سنة 2002.
[/size]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى