كيف تتعاملين مع طفلك حين يقوم بحركاته الاستفزازية؟!
الأحد 14 فبراير - 18:38
يقوم الطفل بتصرّفات استفزازية بهدف لفت النظر إليه، وتوسّل انتباه والديه. وتعتبر هذه التصرّفات وفي سنّ مبكرة، بمثابة سلوك يصنع عمليّة تطوّر الطفل وتعلّمه ونجاحه. فالعدوانية والاستفزاز
ية أمور ربما تكون أقرب إلى العادية بالنسبة للطفل، وتكون غالباً دليل ذكاء لدى الطفل الذي ينتهجها. وعلى الأهل استغلال هذه الميزة (الذكاء) لديه، عن طريق تعزيز التصرفات الذكية التي تصدر عنه سواء في تعامله مع أفراد الأسرة أو أمام الأهل والأصدقاء.
ويجدر بالوالدين التعرّف على الأسباب والدوافع المسؤولة عن استخدام طفلهما هذا الأسلوب، وأبرزها:
ـ نقص في الوعي أو الثقافة لدى الأم أو الأب أو كليهما.
ـ الخلافات بين الوالدين، والتي ينتج عنها إصابة الطفل بمشاكل واضطرابات نفسية، ومن بينها التصرّف العدواني أو الإستفزازي.
ـ تجاهل الأهل المستمر لحركات الطفل غير اللائقة، وعدم توجيهه باتجاه الصورة الصحيحة.
ـ تعنيف الطفل بدنياً.
احذري التعنيف البدني:لا بُدّ وقبل أي شيء، من استبعاد التفكير في الحلول التي تعتمد على تعنيف الطفل بدنيّاً. إذ أن اللجوء إلى العقاب في أبسط الأُمور كطريقة تربوية، تتحوّل إلى عادةً يواجهها الطفل بطريقة لا شعورية! ويجدر بالأبوين معرفة أن الاستفزاز بالنسبة للأطفال هو بمثابة هواية، لذا يجب أن يحافظوا على هدوئهما أثناء الحديث معهم، وعدم التسرّع بالحكم عليهم، أو باستعمال طريقة التعنيف البدني، لأن مشاغباتهم لا تعدو كونها تصرّفات عفوية لا يدركون معناها. لذا، يجب استبدال الضرب بأشكال أخرى من العقاب على هذه التصرّفات الاستفزازيّة، كحرمان الطفل من ألعابه المفضّلة أو من مشاهدة التلفاز.
ية أمور ربما تكون أقرب إلى العادية بالنسبة للطفل، وتكون غالباً دليل ذكاء لدى الطفل الذي ينتهجها. وعلى الأهل استغلال هذه الميزة (الذكاء) لديه، عن طريق تعزيز التصرفات الذكية التي تصدر عنه سواء في تعامله مع أفراد الأسرة أو أمام الأهل والأصدقاء.
ويجدر بالوالدين التعرّف على الأسباب والدوافع المسؤولة عن استخدام طفلهما هذا الأسلوب، وأبرزها:
ـ نقص في الوعي أو الثقافة لدى الأم أو الأب أو كليهما.
ـ الخلافات بين الوالدين، والتي ينتج عنها إصابة الطفل بمشاكل واضطرابات نفسية، ومن بينها التصرّف العدواني أو الإستفزازي.
ـ تجاهل الأهل المستمر لحركات الطفل غير اللائقة، وعدم توجيهه باتجاه الصورة الصحيحة.
ـ تعنيف الطفل بدنياً.
احذري التعنيف البدني:لا بُدّ وقبل أي شيء، من استبعاد التفكير في الحلول التي تعتمد على تعنيف الطفل بدنيّاً. إذ أن اللجوء إلى العقاب في أبسط الأُمور كطريقة تربوية، تتحوّل إلى عادةً يواجهها الطفل بطريقة لا شعورية! ويجدر بالأبوين معرفة أن الاستفزاز بالنسبة للأطفال هو بمثابة هواية، لذا يجب أن يحافظوا على هدوئهما أثناء الحديث معهم، وعدم التسرّع بالحكم عليهم، أو باستعمال طريقة التعنيف البدني، لأن مشاغباتهم لا تعدو كونها تصرّفات عفوية لا يدركون معناها. لذا، يجب استبدال الضرب بأشكال أخرى من العقاب على هذه التصرّفات الاستفزازيّة، كحرمان الطفل من ألعابه المفضّلة أو من مشاهدة التلفاز.
- هكذا تربين طفلك على النظام وحُسن السلوك البلاغ كيف تعودين طفلك على حسن التصرف وعلى الترتيب؟ كيف تعودينه على وضع ألعابه في مكانها، عند الإنتهاء من اللعب بها؟ أو كيف تجعلينه يذهب إلى السرير من دون إثارة ضجة؟ كيف تعلّمينه حل مشكلاته مع إخوته من دون الت
- الكل يقوم له
- ما الذي يقوم به الاتحاد الأوروبي
- قصة الطفل الذي يقوم الليل
- "فيس بوك" يقوم بتجربة زر "التعاطف" الجديد
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى