- قطر الندى
- الجنس :
عدد المساهمات : 1101 نقاط التميز : 5606 تاريخ التسجيل : 19/04/2011 العمر : 32 الموقع : https://www.facebook.com/editaccount.php?ref=mb&drop
عباد الفرج
الأحد 22 مايو - 20:43
لا حول ولا قوة الا بالله
لا ويدعون انهم مسلمين
طقوس الديانة: رحلة الذهاب والإياب من الفرج
تقوم تعاليم ديانة عبادة الفرج حسب عدنان دوسري "على يوم معين في السنة ،
وتعتبرالفتاة التي تولد ذلك اليوم من المقدسات وبالأخص فرجها وأثدائها،
وتكتسب مكانة عظيمة لديهم،لأن فرجها وأثدائها تعتبر مفاخرة لأقربائها وتتم
عملية العبادة أوالصلاة بوضع الفتاة عند بلوغها على كرسي شبيه بكرسي
الولادة ليقوم أبناء الطائفة بتقبيله مع ترديد هذه اللازمة (يامعبود…تلك
أيام السعود… قد قطعنا لك كل العهود) أما في حالة الوفاة تقف عجوز (مقدسة)
على شفير القبر وهي عارية فيدخل الميت من بين سيقانها مرورا بفرجها ويردد
الحاضرون(يامعبود…منك خرجنا وإليك نعود).
وفي
فلسفتهم تعظيم وتقديس الأجزاء الحساسة للمرأة، يعتبرون أن الإنسان ولد من
هذا الفرج وجاء منه ولابد أن يعود إليه ،كما للفرج من قدسية ينال الثدي
أهمية وقدسية ولكن بشكل أقل نظرا لأنه تعتبر بالنسبة لهم مصدر الغداء
الأول للإنسان وبالتالي هو مصدر الخير الذي لايمكن تجاوز فضله ولابد من رد
الجميل له.".والطائفة الإسماعيلية حسب عبدالعزيز مناير"فرقة باطنية انتسبت
إلى الإمام إسماعيل بن جعفر الصادق، ظاهرها التشيع لأل البيت ومن عقائدهم القول بالتناسخ والإمام عندهم
وارث الأنبياء جميعا ووارث كل من سبقه من الأئمة."
وفي
لقاء للشيخ سمير الكساب (أحد شيوخ الطائفة)صرح أن ديناتهم من أقدم الديانات كما أثبت
الدراسات والنقوش الموجودة في مناطقهم أن تقديس الفرج يعتبر منطقيا
وطبيعيا بل ويستغرب انتقادالبعض لهذه العبادة أو حتى الإستغراب منها،عازيا
ذلك أن الفرج شيء مقدس وله أهمية كبرى فبدونه لاحياة وأن الفرج أصل
البشرية.
وذكر
في مقابلته أيضا انه ليس لديه أي مانع من تقبيل فرج أي امرأة يصادفها في
الطريق، لأن هذا الأمر بالنسبة إلى عقيدتهم أمر إيجابي ،إلاأن أبناء
الطائفة لايستطيعون فعل ذلك علانية خاصة في الدول التي تحتضن طائفتهم لأن
العبادة غير مقبولة اجتماعيا لذلك فهم يكتفون بتقبيل فرج المرأة التي
تنتسب إلى عقيدتهم وفئتهم والذي لايقبل الفرج يعتبر على ضلالة وعلى خطيئة
ويتهم بعدم إلتزامه بالعقيدة الإسماعيلية.
لا ويدعون انهم مسلمين
طقوس الديانة: رحلة الذهاب والإياب من الفرج
تقوم تعاليم ديانة عبادة الفرج حسب عدنان دوسري "على يوم معين في السنة ،
وتعتبرالفتاة التي تولد ذلك اليوم من المقدسات وبالأخص فرجها وأثدائها،
وتكتسب مكانة عظيمة لديهم،لأن فرجها وأثدائها تعتبر مفاخرة لأقربائها وتتم
عملية العبادة أوالصلاة بوضع الفتاة عند بلوغها على كرسي شبيه بكرسي
الولادة ليقوم أبناء الطائفة بتقبيله مع ترديد هذه اللازمة (يامعبود…تلك
أيام السعود… قد قطعنا لك كل العهود) أما في حالة الوفاة تقف عجوز (مقدسة)
على شفير القبر وهي عارية فيدخل الميت من بين سيقانها مرورا بفرجها ويردد
الحاضرون(يامعبود…منك خرجنا وإليك نعود).
وفي
فلسفتهم تعظيم وتقديس الأجزاء الحساسة للمرأة، يعتبرون أن الإنسان ولد من
هذا الفرج وجاء منه ولابد أن يعود إليه ،كما للفرج من قدسية ينال الثدي
أهمية وقدسية ولكن بشكل أقل نظرا لأنه تعتبر بالنسبة لهم مصدر الغداء
الأول للإنسان وبالتالي هو مصدر الخير الذي لايمكن تجاوز فضله ولابد من رد
الجميل له.".والطائفة الإسماعيلية حسب عبدالعزيز مناير"فرقة باطنية انتسبت
إلى الإمام إسماعيل بن جعفر الصادق، ظاهرها التشيع لأل البيت ومن عقائدهم القول بالتناسخ والإمام عندهم
وارث الأنبياء جميعا ووارث كل من سبقه من الأئمة."
وفي
لقاء للشيخ سمير الكساب (أحد شيوخ الطائفة)صرح أن ديناتهم من أقدم الديانات كما أثبت
الدراسات والنقوش الموجودة في مناطقهم أن تقديس الفرج يعتبر منطقيا
وطبيعيا بل ويستغرب انتقادالبعض لهذه العبادة أو حتى الإستغراب منها،عازيا
ذلك أن الفرج شيء مقدس وله أهمية كبرى فبدونه لاحياة وأن الفرج أصل
البشرية.
وذكر
في مقابلته أيضا انه ليس لديه أي مانع من تقبيل فرج أي امرأة يصادفها في
الطريق، لأن هذا الأمر بالنسبة إلى عقيدتهم أمر إيجابي ،إلاأن أبناء
الطائفة لايستطيعون فعل ذلك علانية خاصة في الدول التي تحتضن طائفتهم لأن
العبادة غير مقبولة اجتماعيا لذلك فهم يكتفون بتقبيل فرج المرأة التي
تنتسب إلى عقيدتهم وفئتهم والذي لايقبل الفرج يعتبر على ضلالة وعلى خطيئة
ويتهم بعدم إلتزامه بالعقيدة الإسماعيلية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى