- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية الاستعانة بخبراء أجانب من دول أوروبية....
الأربعاء 24 أكتوبر - 18:28
تنظم وزارة التربية الوطنية، بعد عيد الأضحى، أياما دراسية حول ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية، التي اعترف ببلوغها مستويات قياسية، باتت تهدد المنظومة التربوية، وزير القطاع عبد اللطيف بابا أحمد شخصيا، عندما ترأس الندوة الجهوية لمديري التربية لولايات الشرق. ومن المقرّر أن تستعين الوزارة بخبراء أجانب من دول أوروبية، لتشريح الظاهرة وتحديد آليات معالجتها.
كشف المفتش العام للبيداغوجيا بوزارة التربية، سمير بوبكر، أن اللقاء الذي أشرف الوزير على أشغاله بولاية باتنة، أول أمس، مع مديري التربية لـ15 ولاية بالشرق الجزائري، خلص إلى تنظيم الوصاية أياما دراسية حول ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية، يحدد تاريخها بالضبط، بعد عيد الأضحى مباشرة. وأفاد ذات المسؤول، أمس، في لقاء مع ”الخبر”، بأن الأيام الدراسية ستحضرها كل الأطراف المعنية بالظاهرة، من أولياء التلاميذ وإطارات الوزارة ومختصين وخبراء محليين ومن دول أوروبية للاستعانة بخبرتهم في مجال محاربة العنف داخل المؤسسات التربوية، نظرا لكونها ظاهرة بدأت تتفاقم بحدة، مضيفا أن فكرة الأيام الدراسية قررها الوزير الجديد، على خلفية الملتقى الدولي الذي نظمته جامعة الجزائر منذ شهرين تقريبا وشاركت فيه وزارة التربية.
في المقابل، أوضح سمير بوبكر بأن الوزارة تدرس بجدية مبادرة والي ولاية باتنة الذي اقترح، خلال تدخله على هامش الندوة الجهوية، توظيف خريجي الجامعات في اختصاص علم النفس في إطار برنامج تشغيل الشباب، وهي المبادرة، حسب المتحدث، التي رحبت بها الوزارة وتعمل على دراستها مع ولاة الجمهورية، بهدف توظيف مختصين في علم النفس، من مهامهم التكفل ببعض التلاميذ الذين يعانون من صعوبات واضطرابات نفسية.
كشف المفتش العام للبيداغوجيا بوزارة التربية، سمير بوبكر، أن اللقاء الذي أشرف الوزير على أشغاله بولاية باتنة، أول أمس، مع مديري التربية لـ15 ولاية بالشرق الجزائري، خلص إلى تنظيم الوصاية أياما دراسية حول ظاهرة العنف في المؤسسات التربوية، يحدد تاريخها بالضبط، بعد عيد الأضحى مباشرة. وأفاد ذات المسؤول، أمس، في لقاء مع ”الخبر”، بأن الأيام الدراسية ستحضرها كل الأطراف المعنية بالظاهرة، من أولياء التلاميذ وإطارات الوزارة ومختصين وخبراء محليين ومن دول أوروبية للاستعانة بخبرتهم في مجال محاربة العنف داخل المؤسسات التربوية، نظرا لكونها ظاهرة بدأت تتفاقم بحدة، مضيفا أن فكرة الأيام الدراسية قررها الوزير الجديد، على خلفية الملتقى الدولي الذي نظمته جامعة الجزائر منذ شهرين تقريبا وشاركت فيه وزارة التربية.
في المقابل، أوضح سمير بوبكر بأن الوزارة تدرس بجدية مبادرة والي ولاية باتنة الذي اقترح، خلال تدخله على هامش الندوة الجهوية، توظيف خريجي الجامعات في اختصاص علم النفس في إطار برنامج تشغيل الشباب، وهي المبادرة، حسب المتحدث، التي رحبت بها الوزارة وتعمل على دراستها مع ولاة الجمهورية، بهدف توظيف مختصين في علم النفس، من مهامهم التكفل ببعض التلاميذ الذين يعانون من صعوبات واضطرابات نفسية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى