- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11992 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
الطريق الوطني رقم 64 يبخر آمال سكان 27 بلدية بالمدية..
الثلاثاء 13 نوفمبر - 18:28
تلقوا وعودا من الوزير غول بفتح شطره الرابط بين المدية والبليدة
الطريق الوطني رقم 64 يبخر آمال سكان 27 بلدية بالمدية
لا يزال سكان 27 بلدية شرقي المدية ينتظرون بفارغ الصبر فتح الطريق الوطني رقم 64 ، لتسهيل تنقلاتهم إلى العاصمة عبر بلدية بوقرة بالبليدة بدل ما يلاقونه من معاناة بمضاعفة المسافة بالتنقل غربا نحو الطريق الوطني رقم واحد ثم العودة شرقا نحو ولاية البليدة عبر الشفة، زيادة على ندرة وسائل النقل عبر هذا المحور.
أصبح الشطر الأكبر المنجز من الطريق الوطني منذ أكثر من سنتين، خاصة بين العمارية شرقي المدية وقرية تلاوسن التابعة لبلدية بعطة على الحدود الجبلية الغابية مع بلدية بوقرة بولاية البليدة مجرد معبر نحو المجهول، بتحوله إلى فخ حقيقي أمام مستعمليه، بسبب كثرة اللافتات المرورية الموجهة لهم نحو بوقرة بالبليدة، انطلاقا من الانحراف إليه من الطريق الوطني رقم 18 الواصل بين البرواقية والبويرة، وبذلك يجد المارة أنفسهم أمام حاجز أمني وسط منطقة غابية لازالت موبوءة بخطر الإرهاب بالقرب من قرية تالاوسن أقصى شرقي الولاية، دون التمكن من إتمام سيرهم، بعد قطع أكثر من 65 كلم، والعودة لاستدراك الطريق الوطني رقم 18 ثم الطريق الوطني رقم واحد، وتتضاعف المشقة بالنسبة لسائقي الوزن الثقيل.
ذات الطريق وبعد وعود تلقاها سكان المنطقة الشرقية لولاية المدية على لسان الوزير غول قبل أزيد من خمس سنوات بفتحه ،استبشروا خيرا خاصة منهم الفلاحون الذين تزخر بأراضيهم ومنتوجاتهم تلك المنطقة على أمل أن يحل هذا الطريق إشكال تنقلهم نحو مختلف أسواق الجملة بالمتيجة لتسويق محاصيلهم، إلا أن وعد الوزير لم يتحقق حتى الساعة وبقي الشطر الأكبر المنجز من الطريق ينتظر تدخل الوزير لإتمام ما لا يربو عن 10 كيلومترات داخل تراب بلدية بوقرة بالبليدة، حيث تسببت في رهن هذا الطريق ويؤوِّل ذلك السكان بـتدخل خفي لمجموعات المصالح المستفيدة تجاريا من إجبارية تدفق حركة المرور عبر الطريق الوطني رقم واحد بين المدية والبليدة، وبالتالي يتساءلون ما فائدة إنفاق عشرات الملايير على إنجاز هذا الطريق، وتسخير ما يقل عن نصف مليار سنتيم سنويا لصيانته وصباغة معالمه المرورية، ليبقى استعماله حاليا لا يتجاوز الخرجات الاستجمامية للسكان إلى غابات بعطة أو لعابريها نادرا على طول فرعه الموصل إلى بلدية فج الحوضين للالتحاق بالطريق الوطني رقم 8 بما يشبه المجازفة، بسبب تدهور هذا المسلك، بما فيه من شواهد على همجية سنوات الأزمة الأمنية.
وتجدر الإشارة أن شطر المدية مفتوح فيما يبقي شطر البليدة ينتظر الفتح منذ سنوات خلت لكن لاجديد رغم أن الطريق يعود بالفائدة على البلديتين .
الطريق الوطني رقم 64 يبخر آمال سكان 27 بلدية بالمدية
لا يزال سكان 27 بلدية شرقي المدية ينتظرون بفارغ الصبر فتح الطريق الوطني رقم 64 ، لتسهيل تنقلاتهم إلى العاصمة عبر بلدية بوقرة بالبليدة بدل ما يلاقونه من معاناة بمضاعفة المسافة بالتنقل غربا نحو الطريق الوطني رقم واحد ثم العودة شرقا نحو ولاية البليدة عبر الشفة، زيادة على ندرة وسائل النقل عبر هذا المحور.
أصبح الشطر الأكبر المنجز من الطريق الوطني منذ أكثر من سنتين، خاصة بين العمارية شرقي المدية وقرية تلاوسن التابعة لبلدية بعطة على الحدود الجبلية الغابية مع بلدية بوقرة بولاية البليدة مجرد معبر نحو المجهول، بتحوله إلى فخ حقيقي أمام مستعمليه، بسبب كثرة اللافتات المرورية الموجهة لهم نحو بوقرة بالبليدة، انطلاقا من الانحراف إليه من الطريق الوطني رقم 18 الواصل بين البرواقية والبويرة، وبذلك يجد المارة أنفسهم أمام حاجز أمني وسط منطقة غابية لازالت موبوءة بخطر الإرهاب بالقرب من قرية تالاوسن أقصى شرقي الولاية، دون التمكن من إتمام سيرهم، بعد قطع أكثر من 65 كلم، والعودة لاستدراك الطريق الوطني رقم 18 ثم الطريق الوطني رقم واحد، وتتضاعف المشقة بالنسبة لسائقي الوزن الثقيل.
ذات الطريق وبعد وعود تلقاها سكان المنطقة الشرقية لولاية المدية على لسان الوزير غول قبل أزيد من خمس سنوات بفتحه ،استبشروا خيرا خاصة منهم الفلاحون الذين تزخر بأراضيهم ومنتوجاتهم تلك المنطقة على أمل أن يحل هذا الطريق إشكال تنقلهم نحو مختلف أسواق الجملة بالمتيجة لتسويق محاصيلهم، إلا أن وعد الوزير لم يتحقق حتى الساعة وبقي الشطر الأكبر المنجز من الطريق ينتظر تدخل الوزير لإتمام ما لا يربو عن 10 كيلومترات داخل تراب بلدية بوقرة بالبليدة، حيث تسببت في رهن هذا الطريق ويؤوِّل ذلك السكان بـتدخل خفي لمجموعات المصالح المستفيدة تجاريا من إجبارية تدفق حركة المرور عبر الطريق الوطني رقم واحد بين المدية والبليدة، وبالتالي يتساءلون ما فائدة إنفاق عشرات الملايير على إنجاز هذا الطريق، وتسخير ما يقل عن نصف مليار سنتيم سنويا لصيانته وصباغة معالمه المرورية، ليبقى استعماله حاليا لا يتجاوز الخرجات الاستجمامية للسكان إلى غابات بعطة أو لعابريها نادرا على طول فرعه الموصل إلى بلدية فج الحوضين للالتحاق بالطريق الوطني رقم 8 بما يشبه المجازفة، بسبب تدهور هذا المسلك، بما فيه من شواهد على همجية سنوات الأزمة الأمنية.
وتجدر الإشارة أن شطر المدية مفتوح فيما يبقي شطر البليدة ينتظر الفتح منذ سنوات خلت لكن لاجديد رغم أن الطريق يعود بالفائدة على البلديتين .
- تم فتح الطريق الوطني رقم 64 ...
- ماذا ننتظر بعد فتح الطريق الوطني رقم 64؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الطريق إلى البكالوريا حوليات رسمية لبكالوريا 2012 من جريدة الشروق - موضوع متجدد - سنشرع إن شاء الله إبتداءا من اليوم في وضع المواضيع مع الحلول التي تنشرها جريدة الشروق اليومي، يوميا على صفحاتها تحت عنوان الطريق إلى البكالوريا ليتسنى للإخوة الطلبة تحميله
- من هو السكرتير وما هي آمال السكرتارية، وماهي متطلبات هذا العمل
- الى سكان النيجر
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى