- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11992 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
تم فتح الطريق الوطني رقم 64 ...
الأربعاء 27 فبراير - 20:16
تم فتح الطريق الوطني رقم 64 حلم سكان 27 بلدية بالمدية..
وأخيرا رحب سكان 27 بلدية شرقي المدية بفارغ الصبر فتح الطريق الوطني رقم 64 ، لتسهيل تنقلاتهم إلى العاصمة عبر بلدية بوقرة بالبليدة بدل ما يلاقونه من معاناة بمضاعفة المسافة بالتنقل غربا نحو الطريق الوطني رقم واحد ثم العودة شرقا نحو ولاية البليدة عبر الشفة، زيادة على ندرة وسائل النقل عبر هذا المحور.
أصبح الشطر الأكبر المنجز من الطريق الوطني منذ أكثر من سنتين،حقيقة خاصة بين العمارية شرقي المدية وقرية تلاوسن التابعة لبلدية بعطة على الحدود الجبلية الغابية مع بلدية بوقرة بولاية البليدة مجرد معبر نحو المجهول، بتحوله إلى فخ حقيقي أمام مستعمليه، بسبب قلة الامن وبذلك يجد المارة أنفسهم أمام حاجز أمني وسط منطقة غابية لازالت موبوءة بخطر الإرهاب بالقرب من قرية تالاوسن أقصى شرقي الولاية، دون التمكن من إتمام سيرهم، بعد قطع أكثر من 65 كلم، والعودة لاستدراك الطريق الوطني رقم 18 ثم الطريق الوطني رقم واحد، وتتضاعف المشقة بالنسبة لسائقي الوزن الثقيل.
وكان ذات الطريق وبعد وعود تلقاها سكان المنطقة الشرقية لولاية المدية على لسان الوزير غول قبل أزيد من خمس سنوات بفتحه ،استبشروا خيرا خاصة منهم الفلاحون الذين تزخر بأراضيهم ومنتوجاتهم تلك المنطقة على أمل أن يحل هذا الطريق إشكال تنقلهم نحو مختلف أسواق الجملة بالمتيجة لتسويق محاصيلهم، إلا أن وعد الوزير لم يتحقق حتى الساعة وبقي الشطر الأكبر المنجز من الطريق ينتظر تدخل الوزير لإتمام ما لا يربو عن 10 كيلومترات داخل تراب بلدية بوقرة بالبليدة، حيث تسببت في رهن هذا الطريق ويؤوِّل ذلك السكان بـتدخل خفي لمجموعات المصالح المستفيدة تجاريا من إجبارية تدفق حركة المرور عبر الطريق الوطني رقم واحد بين المدية والبليدة، وبالتالي يتساءلون ما فائدة إنفاق عشرات الملايير على إنجاز هذا الطريق، وتسخير ما يقل عن نصف مليار سنتيم سنويا لصيانته وصباغة معالمه المرورية، ليبقى استعماله حاليا لا يتجاوز الخرجات الاستجمامية للسكان إلى غابات بعطة أو لعابريها نادرا على طول فرعه الموصل إلى بلدية فج الحوضين للالتحاق بالطريق الوطني رقم 8 بما يشبه المجازفة، بسبب تدهور هذا المسلك، بما فيه من شواهد على همجية سنوات الأزمة الأمنية.وهيعد الطريق الوطني رقم 64 المتنفس الوحيد للطريق رقم 01 .
وتجدر الإشارة أن الطريق يعود بالفائدة على البلديتين وهو الطريق الوحيد على مستوى الجزائر يمتد في أعلى الجبال بطول 40كلم وهو طريق سياحي بامتياز..
وأخيرا رحب سكان 27 بلدية شرقي المدية بفارغ الصبر فتح الطريق الوطني رقم 64 ، لتسهيل تنقلاتهم إلى العاصمة عبر بلدية بوقرة بالبليدة بدل ما يلاقونه من معاناة بمضاعفة المسافة بالتنقل غربا نحو الطريق الوطني رقم واحد ثم العودة شرقا نحو ولاية البليدة عبر الشفة، زيادة على ندرة وسائل النقل عبر هذا المحور.
أصبح الشطر الأكبر المنجز من الطريق الوطني منذ أكثر من سنتين،حقيقة خاصة بين العمارية شرقي المدية وقرية تلاوسن التابعة لبلدية بعطة على الحدود الجبلية الغابية مع بلدية بوقرة بولاية البليدة مجرد معبر نحو المجهول، بتحوله إلى فخ حقيقي أمام مستعمليه، بسبب قلة الامن وبذلك يجد المارة أنفسهم أمام حاجز أمني وسط منطقة غابية لازالت موبوءة بخطر الإرهاب بالقرب من قرية تالاوسن أقصى شرقي الولاية، دون التمكن من إتمام سيرهم، بعد قطع أكثر من 65 كلم، والعودة لاستدراك الطريق الوطني رقم 18 ثم الطريق الوطني رقم واحد، وتتضاعف المشقة بالنسبة لسائقي الوزن الثقيل.
وكان ذات الطريق وبعد وعود تلقاها سكان المنطقة الشرقية لولاية المدية على لسان الوزير غول قبل أزيد من خمس سنوات بفتحه ،استبشروا خيرا خاصة منهم الفلاحون الذين تزخر بأراضيهم ومنتوجاتهم تلك المنطقة على أمل أن يحل هذا الطريق إشكال تنقلهم نحو مختلف أسواق الجملة بالمتيجة لتسويق محاصيلهم، إلا أن وعد الوزير لم يتحقق حتى الساعة وبقي الشطر الأكبر المنجز من الطريق ينتظر تدخل الوزير لإتمام ما لا يربو عن 10 كيلومترات داخل تراب بلدية بوقرة بالبليدة، حيث تسببت في رهن هذا الطريق ويؤوِّل ذلك السكان بـتدخل خفي لمجموعات المصالح المستفيدة تجاريا من إجبارية تدفق حركة المرور عبر الطريق الوطني رقم واحد بين المدية والبليدة، وبالتالي يتساءلون ما فائدة إنفاق عشرات الملايير على إنجاز هذا الطريق، وتسخير ما يقل عن نصف مليار سنتيم سنويا لصيانته وصباغة معالمه المرورية، ليبقى استعماله حاليا لا يتجاوز الخرجات الاستجمامية للسكان إلى غابات بعطة أو لعابريها نادرا على طول فرعه الموصل إلى بلدية فج الحوضين للالتحاق بالطريق الوطني رقم 8 بما يشبه المجازفة، بسبب تدهور هذا المسلك، بما فيه من شواهد على همجية سنوات الأزمة الأمنية.وهيعد الطريق الوطني رقم 64 المتنفس الوحيد للطريق رقم 01 .
وتجدر الإشارة أن الطريق يعود بالفائدة على البلديتين وهو الطريق الوحيد على مستوى الجزائر يمتد في أعلى الجبال بطول 40كلم وهو طريق سياحي بامتياز..
- ماذا ننتظر بعد فتح الطريق الوطني رقم 64؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الطريق الوطني رقم 64 يبخر آمال سكان 27 بلدية بالمدية..
- الطريق إلى البكالوريا حوليات رسمية لبكالوريا 2012 من جريدة الشروق - موضوع متجدد - سنشرع إن شاء الله إبتداءا من اليوم في وضع المواضيع مع الحلول التي تنشرها جريدة الشروق اليومي، يوميا على صفحاتها تحت عنوان الطريق إلى البكالوريا ليتسنى للإخوة الطلبة تحميله
- الطريق الى الجنة
- الطريق إلى الفردوس الأعلى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى