الهدف هو الجزائر..

أنصار الدين في الجزائر لمنع التدخل العسكري في شمال مالي
التشكيلات العرقية .العرب (الجنس الأبيض) أغلبهم من أصول جزائرية من منطقة الأبيض سيدي الشيخ قبيلة الزوى) وطوارق وسونقاي والفلان والسود(السوادين) التي أنشأت منها أنصار الدين أصبحت تدرك خطر التدخل الأجنبي بالمنطقة من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها وهي التي دواما منذالتحرر وخروج فرنساالإستعمارية.أي تدخل ستأكد توحدهافي وجه أي تدخل أجنبي وحتى قوات المنظمة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا المشاركة لتسهيل التدخل الفرنسي تحتى خطاء الأمم المتحدة بعد الخسارة التي ستتكبدها جيوشها المقدرة ب3000عسكري عدم الخبرى القتالية في الميدان.وستجمع إليها الجيهاديين من كل البقاع العالم إذا أقتدى الأمر ومن السهل إقناعهم بالجهاد ضد الصالبيين الغزاةبإمكان القضاء على الجماعات الإرهابية المسلحة من طرف أبناء مالي بشرط تدعيمهم مديا ومعناويا. التي تتخذ من تجارة الأسلحة والمخذرات وإختطاف الأجانب بتوطئ من المرتزقة التي هي تدير كل عماليبات الإختطاف تم تسلمهم لتلك الجماعات الإرهابية لتتقاسم معهم والتفوض بإسم تلك الجماعات الإرهابية مصدرا للإسترزاق وتمويل
الأسلحة بما يعطي مبررا للغرب وخاصةفرنسا للتدخل بحجة محاربة الإرهاب فيما يبقى السبب الحقيقي هو السعي وراء الثروات التي تزخر بها المنطقة من حوض تاودني إلى نهر النيجرمابين موريتتنيا والجزائر والمالي هنا الهدف. المستهخدف الأول من كل هذا هي الجزائر وبعد تقسيم مالي وغيرها في حال نجحت فرنسا عن طريق حلفائها بالمنطقة سيأتي دور الجزائر من خلال إنشاء أو ضهور عالنيا حركة إنفصال شباب الجنوب تنادي بتحريره وهذا ما تمهد له فرنسا وهو الأمر الذي لبد أن تسارع له البجزائر لإجهضه في مهده قبل إن تحل الكارثة. وما قاله أوباما غدات القضاء على أوسامة بن لادن في تلك الكلمة المشفرة أمام الكنقرس (( إن مستقبل أمريكا مرهون بشمال إفريقيا والخليج)