منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
achwak
الجنس : ذكر الجوزاء
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11992 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47

تيقنتورين تحتضن الاحتفالات الرسمية بالذكرى المزدوجة للـ 24 فيفري :سيدي السعيد يؤكد تصدي العمال لكل التهديدات Empty تيقنتورين تحتضن الاحتفالات الرسمية بالذكرى المزدوجة للـ 24 فيفري :سيدي السعيد يؤكد تصدي العمال لكل التهديدات

السبت 23 فبراير - 13:27
أعلن الاتحاد العام للعمال الجزائريين أن الاحتفالات المخلدة للذكرى المزدوجة لتأسيس الاتحاد وتأميم المحروقات ستتم في الـ 24 فيفري بالمنشأة الغازية بتيڤنتورين في إن امناس، مشيرا إلى أن ذلك جاء بناء على قرار من رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة.
وأشار بيان للنقابة المركزية وقعه أمينها العام، السيد عبد المجيد سيدي السعيد، وتلقت “المساء” نسخة منه، إلى أن الاحتفالات بالمناسبتين، أي الذكرى الـ 57 لتأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين والذكرى الـ 42 لتأميم المحروقات سيحييها جميع العمال الجزائريين وعمال قطاع الطاقة بالخصوص في إن أمناس “تكريما لأرواح ضحايا الإرهاب الوحشي”.
وبالنسبة لسيدي السعيد فإن اختيار تيڤنتورين، التي شهدت اعتداء إرهابيا في الـ 16 جانفي الماضي أودى بحياة عمال جزائريين وأجانب يعملون في المنشأة الغازية، يهدف –فضلا عن الترحم على أرواح الضحايا- إلى “تقديم عرفان خاص لأفراد الجيش الوطني الشعبي ومصالح الأمن الجزائري، الذين أظهروا مرة أخرى ارتباطهم الوثيق بالجمهورية وإصرارهم الكبير على الدفاع عن التراب الوطني”.
ولم يتردد الأمين العام للمركزية النقابية في التأكيد أن هذه الوقفة في هذا المكان بالذات بمثابة تأكيد من العمال الجزائريين على الوقوف جنبا إلى جنب مع قوات الأمن الجزائرية لـ “مكافحة والتصدي لكل التهديدات أيا كان مصدرها، للحفاظ على أداة الإنتاج الجزائرية التي تعد محصلة سنوات من الجهود المبذولة في البناء، وكذا إظهار تجند الجميع أمام العالم للقضاء على آفة الإرهاب السافل والجبان”.
واعتبر أنه بقدر قوة الإصرار في مكافحة الإرهاب، هناك قوة تضامن غير محدودة مع عائلات الضحايا الأبرياء، وتضامن كذلك مع إطارات وعمال تيڤنتورين، قائلا في البيان “نقول لهم إننا بجنبكم في كل الظروف وفي كل الأمكنة، مستعدون لكل التضحيات من أجل الدفاع عن مكاسب الشعب الجزائري خلال خمسة ع..... من الاستقلال”.
واختتم الأمين العام للاتحاد الوطني للعمال الجزائريين البيان بتقديم الشكر لرئيس الجمهورية، معبرا عن الالتزام الكامل جنب الرئيس “من أجل الدفاع عن الجزائر”.
وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية سجل سيدي السعيد -من جهة أخرى- تأييد المركزية النقابية لقرارات رئيس الجمهورية الخاصة بدعم “الجهاز الإنتاجي الوطني”، مؤكدا تجند العمال من “أجل تطوير الاقتصاد الوطني”.
كما عبر عن مساندة الاتحاد للجهود التي تبذل من قبل الرئيس من أجل رفع “مكانة الجزائر على الساحة الدولية في كل المجالات”، وكذا عمله من أجل تكريس “السلم الاجتماعي الذي ساهم في تجسيد العديد من الإنجازات خلال السنوات الأخيرة”. وقال إن الاتحاد “يرفض بصورة قاطعة تلقي الدروس من أية جهة كانت” وأنه “يستمد مرجعيته من خبرته وتجربته الميدانية”.
ويحمل الاحتفال بالذكرى المزدوجة لتأميم المحروقات وتأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين طابعا خاصا هذه السنة، ليس فقط لأن الجزائر تحيي خمسينية استقلالها، بل لأنها اليوم أكثر من أي وقت مضى تجد نفسها تواجه تحديات كبيرة تتطلب تجند الجميع.
واحتضان تيڤنتورين للاحتفالات الرسمية التي سيشرف عليها الوزير الأول، السيد عبد المالك سلال، جاء لتوجيه بعض الرسائل، أهمها عزم الدولة على مواجهة كل أشكال الإرهاب، وعدم التسامح مع أي مساس بسيادة الجزائر سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
والأكيد أن مشاركة العمال في إحياء ذكرى اتحادهم، يؤكد هذا التجند، لاسيما وأنه يعكس الهبة الكبيرة لعمال منشأة الغاز بإن أمناس يوم الاعتداء الإرهابي… هبة تمكن من خلالها هؤلاء ليس فقط من إنقاذ مصنعهم وإنما كذلك من إنقاذ الكثير من أرواح زملائهم الأجانب، وكلهم وعي بمصلحة البلاد التي لا تتجزأ عن مصلحتهم.
فتحدي اليوم لدى عمال تيڤنتورين لا يختلف عن تحدي سابقيهم الذين عاشوا أولى أيام التأميم، وهو ما أشار إليه السيد بدر الدين محمد لخضر، الأمين السابق للفدرالية الوطنية لعمال الطاقة والبترول، عشية الاحتفال بذكرى 24 فيفري، في تصريحات صحفية، إلى التحديات التي واجهت الجزائر حينها بعد مغادرة الشركات الفرنسية حقول البترول، مراهنة على فشل سوناطراك في حمل المشعل وتسيير عملية الإنتاج.
وقال -في هذا الصدد- إن الجزائر لم تتلق أية مساعدات تقنية من الخارج، بل اعتمدت على عمال وإطارات سوناطراك في استغلال آبار البترول، الذين رفضوا المغادرة رغم الإغراءات المقدمة لهم من الشركات الأجنبية.
كما ذكر بأن نقابة البترول ناضلت منذ تأسيسها ضد الشركات الأجنبية المحتكرة للنفط في الجزائر، حيث نظمت عدة إضرابات في حقول البترول ومصانع التكرير للمطالبة بضرورة إلغاء التمييز الذي كانت تطبقه هذه الشركات بين الجزائريين والأجانب في مجال الترقية والعلاوات والأجور.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى