- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
صادراتها نحو الجزائر ارتفعت بنسبة 398 % بداية 2013 ,إسبانيا تبيع نصف مليار أورو من سلعها للجزائريين حتى تخرج من الأزمة
الخميس 28 مارس - 11:12
بلغ إجمالي الصادرات الإسبانية نحو الجزائر ما يقارب نصف مليار
أورو، أي أزيد من 466 مليون أورو خلال سنة 2012، مسجلة بذلك ارتفاعا نسبته
3.5 بالمائة مقارنة بعام 2011، في حين ارتفعت بنسبة 398 بالمائة شهر جانفي
الفارط مقارنة بشهر جانفي سنة 2012.
وأظهرت الأرقام التي نشرتها بداية الأسبوع وزارة الاقتصاد الإسبانية حول
الحصيلة التجارية لإسبانيا خلال الأشهر الأولى من السنة الجارية أن
الجزائر تعد أول وجهة للصادرات الإسبانية نحو إفريقيا، حيث ارتفعت بنسبة
398 بالمائة جانفي العام الجاري مقارنة بجانفي 2012، لتحتل بذلك المرتبة
الأولى إفريقيا حيث انتقلت الجزائر من المركز 11 إفريقيا في العام الفارط
لتصبح المستفيد الأول من المنتوجات الإسبانية، إذ استقبلت معدل 59.9 مليون
شحنة خلال السنة الفارطة وبلغت قيمة إجمالي صادرات إسبانيا نحو الجزائر
بـ466 مليون أورو وهو ما يمثل زيادة قدرها 3.5 بالمائة مقارنة بسنة 2011.
وكشفت مديرة التدويل مار كازانوفا هذا الأسبوع، أن شركة كاستيون صدرت ما
نسبته 24 بالمائة من إجمالي الصادرات الإسبانية للجزائر وعلى رأس
المنتوجات المصدرة مادة الخزف.
وتظهر الأرقام التي نشرتها ذات الوزارة أن الصادرات الإسبانية نحو
إفريقيا ارتفعت بنسبة 30.8 بالمائة ما بين جانفي ونوفمبر 2012 لتبلغ قيمة
13.7 مليار أورو. وسجلت القيمة الإجمالية للصادرات الإسبانية ارتفاعا بنسبة
7.9 في المائة خلال الشهر الأول من السنة الجارية ليبلغ مجموعها 17.8
مليار أورو. وتجاوز حجم الاستثمارات الإسبانية الصافية في الجزائر منذ سنة
2003 سقف 300 مليون أورو.
وفي السياق ذاته شدد وكيل وزارة التجارة الإسبانية، خايمي جارسيا ليجاز،
في تصريحات لوكالة ”إفي” على أهمية الجزائر بالنسبة لبلاده، إذ تعتبر
الجزائر الممون الرئيسي لإسبانيا في مجال الطاقة خاصة الغاز، داعيا إلى
المزيد من العمل للنهوض بالعلاقات بين البلدين، مبرزا النمو الجيد بالنسبة
للتبادل التجاري الثنائي، الذي يميل لصالح الجزائر نظرا لصادرات الغاز،
مؤكدا ارتفاع الصادرات الإسبانية للجزائر بنسبة 35 بالمائة خلال الشهور
الثمانية الأولى من سنة 2012. وللإشارة وتبعا لأرقام وزارة الاقتصاد
الإسبانية عرف العجز التجاري بين البلدين انخفاضا خلال العامين السابقين
حيث قدر بنسبة 29 بالمائة، نظرا لارتفاع مستوى الواردات الإسبانية بنسبة
31.6 بالمائة، مقابل 34.9 بالمائة للصادرات، حيث استوردت الجزائر من
إسبانيا الحديد والصلب والسيارات واللحوم والمواد الغذائية والقمح والخزف.
أورو، أي أزيد من 466 مليون أورو خلال سنة 2012، مسجلة بذلك ارتفاعا نسبته
3.5 بالمائة مقارنة بعام 2011، في حين ارتفعت بنسبة 398 بالمائة شهر جانفي
الفارط مقارنة بشهر جانفي سنة 2012.
وأظهرت الأرقام التي نشرتها بداية الأسبوع وزارة الاقتصاد الإسبانية حول
الحصيلة التجارية لإسبانيا خلال الأشهر الأولى من السنة الجارية أن
الجزائر تعد أول وجهة للصادرات الإسبانية نحو إفريقيا، حيث ارتفعت بنسبة
398 بالمائة جانفي العام الجاري مقارنة بجانفي 2012، لتحتل بذلك المرتبة
الأولى إفريقيا حيث انتقلت الجزائر من المركز 11 إفريقيا في العام الفارط
لتصبح المستفيد الأول من المنتوجات الإسبانية، إذ استقبلت معدل 59.9 مليون
شحنة خلال السنة الفارطة وبلغت قيمة إجمالي صادرات إسبانيا نحو الجزائر
بـ466 مليون أورو وهو ما يمثل زيادة قدرها 3.5 بالمائة مقارنة بسنة 2011.
وكشفت مديرة التدويل مار كازانوفا هذا الأسبوع، أن شركة كاستيون صدرت ما
نسبته 24 بالمائة من إجمالي الصادرات الإسبانية للجزائر وعلى رأس
المنتوجات المصدرة مادة الخزف.
وتظهر الأرقام التي نشرتها ذات الوزارة أن الصادرات الإسبانية نحو
إفريقيا ارتفعت بنسبة 30.8 بالمائة ما بين جانفي ونوفمبر 2012 لتبلغ قيمة
13.7 مليار أورو. وسجلت القيمة الإجمالية للصادرات الإسبانية ارتفاعا بنسبة
7.9 في المائة خلال الشهر الأول من السنة الجارية ليبلغ مجموعها 17.8
مليار أورو. وتجاوز حجم الاستثمارات الإسبانية الصافية في الجزائر منذ سنة
2003 سقف 300 مليون أورو.
وفي السياق ذاته شدد وكيل وزارة التجارة الإسبانية، خايمي جارسيا ليجاز،
في تصريحات لوكالة ”إفي” على أهمية الجزائر بالنسبة لبلاده، إذ تعتبر
الجزائر الممون الرئيسي لإسبانيا في مجال الطاقة خاصة الغاز، داعيا إلى
المزيد من العمل للنهوض بالعلاقات بين البلدين، مبرزا النمو الجيد بالنسبة
للتبادل التجاري الثنائي، الذي يميل لصالح الجزائر نظرا لصادرات الغاز،
مؤكدا ارتفاع الصادرات الإسبانية للجزائر بنسبة 35 بالمائة خلال الشهور
الثمانية الأولى من سنة 2012. وللإشارة وتبعا لأرقام وزارة الاقتصاد
الإسبانية عرف العجز التجاري بين البلدين انخفاضا خلال العامين السابقين
حيث قدر بنسبة 29 بالمائة، نظرا لارتفاع مستوى الواردات الإسبانية بنسبة
31.6 بالمائة، مقابل 34.9 بالمائة للصادرات، حيث استوردت الجزائر من
إسبانيا الحديد والصلب والسيارات واللحوم والمواد الغذائية والقمح والخزف.
- التعاملات بـ”الشكارة” ارتفعت بنسبة %50 في ظرف سنتين 200 مليار دج متداولة خارج البنوك خلال 2012
- الجزائر تبقي وتيرة نموها الاقتصادي سنة 2013 بالرغم من استمرار الأزمة الدولية
- الدينار يسجل ارتفاعا بنسبة 7 بالمائة في قيمته خلال السداسي الأول من 2013 (بنك الجزائر)
- نظرة على اقتصاد الجزائر: الجزائر تغازل الاجانب ب : 286 مليار دولار
- صاندي تلغراف: هل تخرج الجزائر من قوقعتها؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى