- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
وزارة التربية الوطنية تؤكد انها ردت على مطالب نقابات القطاع
الإثنين 6 يناير - 13:09
اكدت وزارة التربية الوطنية انها ردت على كل مطالب نقابات القطاع عقب الاجتماع الذي عقد في 29 ديسمبر الفارط ، و أوضح بيان الوزارة صدر أمس الإثنين أن "الاجتماع جرى في هدوء و تم التأكيد من خلاله مجددا و بقوة على المطالب الشرعية للنقابات" مضيفا أن "الوزارة ردت على المطالب التي تعود البعض منها إلى 1990".
و من ضمن المطالب التي تم التطرق إليها خلال هذا اللقاء الذي ضم تسعة نقابات ، ذكرت الوزارة على وجه الخصوص ملف طب العمل موضحة أنه "تم الاتفاق في هذا الصدد على تخصيص على مستوى كل ولاية منشأة ملائمة لانجاز مركز لطب العمل خاص بعمال قطاع التربية الوطنية".
و اشار البيان إلى أنه "اثر تدخل وزير التربية الوطنية إلتزم الولاة المعنيون بتوفير حصص معتبرة من السكنات الوظيفية غير القابلة للتنازل للمعلمين بمنطقة الجنوب و الهضاب العليا" ، واعتبر البيان ان "هذا الاسهام يعد تكملة ل 6000 مسكن الموجه لمعلمي الجنوب و المسجلة في إطار المخطط الخماسي الجاري" موضحا أن "العديد من الولاة شرعوا في منحها".
و من جهة أخرى و في إطار تطبيق القانون الأساسي الجديد لعمال التربية "استفاد أكثر من 20.000 موظف من القطاع من ترقية بعد الامتحانات و المسابقات التي نظمت في ديسمبر 2013 في حين تم إطلاق عمليات ترقية و تكوين أخرى في إطار الرد على المطالب التي قدمتها النقابات".
و بخصوص مراجعة القانون الأساسي تم إعلام الشركاء الاجتماعيين أنه "ليس من العادات المؤسساتية أن يتم تغيير قانون أساسي لم يخضع للتقييم بعد تطبيقه وذلك على الرغم من الاستثناءات الممنوحة من قبل مصالح الوظيف العمومي" ، إلا أن النقابات مدعوة لتقديم اقتراحاتها في انتظار ظرف ملائم" يضيف البيان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و ردا عن "انتقادات وردت عن نقابة واحدة متعلقة بثلاثة مطالب غير موضوعية" أوضحت الوزارة بشأن "تنظيم ثلاثية مثلما دعت إليه هذه النقابة" أن "الأمر كان في الحقيقة مجرد سوء تفاهم" ، كما تم التوضيح أنه "بموافقة ممثلين عن المديرية العامة للوظيف العمومي تم تنظيم اجتماع إعلامي بحضور تسعة نقابات معتمدة بهدف توضيح بعض أحكام القانون الأساسي لعمال التربية".
و تتمثل "نقطة الخلاف الأخرى" التي تم التطرق إليها هي "إصرار هذه النقابة على طلب إعادة إدماج أستاذ تمت معاقبته لارتكابه عدة أخطاء مهنية" ، و ذكر ذات المصدر أن "هذه النقطة شغلت الستة ساعات المكرسة للاجتماع الثنائي في 12 أكتوبر 2013 الذي عقد بحضور كل وسائل الإعلام الوطنية العمومية و الخاصة و التي لم تتطرق أجهزة الصحافة إلى نتائجه".
هذا واوضحت الوزارة في من خلال بيانها أنه "بتغيير تسميتها فان هذه النقابة تناقض تماما صلاحيات اعتمادها التي تمنحها مجال اختصاص واحد في حين أنها تسعى إلى توسيع نشاطاتها لتشمل أطوار تعليمية أخرى و ذلك رغم نداءات الهيئات المختصة إلى احترام القانون" ، و اعتبرت وزارة التربية الوطنية أن هذه النقابة "تناقض قوانين الجمهورية".
و من ضمن المطالب التي تم التطرق إليها خلال هذا اللقاء الذي ضم تسعة نقابات ، ذكرت الوزارة على وجه الخصوص ملف طب العمل موضحة أنه "تم الاتفاق في هذا الصدد على تخصيص على مستوى كل ولاية منشأة ملائمة لانجاز مركز لطب العمل خاص بعمال قطاع التربية الوطنية".
و اشار البيان إلى أنه "اثر تدخل وزير التربية الوطنية إلتزم الولاة المعنيون بتوفير حصص معتبرة من السكنات الوظيفية غير القابلة للتنازل للمعلمين بمنطقة الجنوب و الهضاب العليا" ، واعتبر البيان ان "هذا الاسهام يعد تكملة ل 6000 مسكن الموجه لمعلمي الجنوب و المسجلة في إطار المخطط الخماسي الجاري" موضحا أن "العديد من الولاة شرعوا في منحها".
و من جهة أخرى و في إطار تطبيق القانون الأساسي الجديد لعمال التربية "استفاد أكثر من 20.000 موظف من القطاع من ترقية بعد الامتحانات و المسابقات التي نظمت في ديسمبر 2013 في حين تم إطلاق عمليات ترقية و تكوين أخرى في إطار الرد على المطالب التي قدمتها النقابات".
و بخصوص مراجعة القانون الأساسي تم إعلام الشركاء الاجتماعيين أنه "ليس من العادات المؤسساتية أن يتم تغيير قانون أساسي لم يخضع للتقييم بعد تطبيقه وذلك على الرغم من الاستثناءات الممنوحة من قبل مصالح الوظيف العمومي" ، إلا أن النقابات مدعوة لتقديم اقتراحاتها في انتظار ظرف ملائم" يضيف البيان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]و ردا عن "انتقادات وردت عن نقابة واحدة متعلقة بثلاثة مطالب غير موضوعية" أوضحت الوزارة بشأن "تنظيم ثلاثية مثلما دعت إليه هذه النقابة" أن "الأمر كان في الحقيقة مجرد سوء تفاهم" ، كما تم التوضيح أنه "بموافقة ممثلين عن المديرية العامة للوظيف العمومي تم تنظيم اجتماع إعلامي بحضور تسعة نقابات معتمدة بهدف توضيح بعض أحكام القانون الأساسي لعمال التربية".
و تتمثل "نقطة الخلاف الأخرى" التي تم التطرق إليها هي "إصرار هذه النقابة على طلب إعادة إدماج أستاذ تمت معاقبته لارتكابه عدة أخطاء مهنية" ، و ذكر ذات المصدر أن "هذه النقطة شغلت الستة ساعات المكرسة للاجتماع الثنائي في 12 أكتوبر 2013 الذي عقد بحضور كل وسائل الإعلام الوطنية العمومية و الخاصة و التي لم تتطرق أجهزة الصحافة إلى نتائجه".
هذا واوضحت الوزارة في من خلال بيانها أنه "بتغيير تسميتها فان هذه النقابة تناقض تماما صلاحيات اعتمادها التي تمنحها مجال اختصاص واحد في حين أنها تسعى إلى توسيع نشاطاتها لتشمل أطوار تعليمية أخرى و ذلك رغم نداءات الهيئات المختصة إلى احترام القانون" ، و اعتبرت وزارة التربية الوطنية أن هذه النقابة "تناقض قوانين الجمهورية".
- وزارة التربية الوطنية تفتح مسابقة لتوظيف الاداريين جوان 2011
- نقابات التربية المستقلة تؤيد المقترح...دون المساس بمادة التربية الإسلامية.
- نقابات التربية تتجه نحو العودة لمقاعد التدريس
- إضراب قطاع التربية.. الوصاية تجدد إلتزامها بتنفيذ تعهداتها إزاء مطالب الشركاء الإجتماعيين
- فشل المفاوضات بين وزارة التربية والنقابات والاحتجاج متواصل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى