منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العمارية
لبسم الله
salaùm
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائرفي منتدى العمارية هذه الرسالة تبين انك غير مسجل معنا الرجاء التسجيل للأستفادة منكم ..؟؟ وان كنت مسجل من قبل فالرجاء تسجيل الدخول
Basketball Basketball Basketball جزاك الله كل خير

مع التحية al@dfg وردة وردة وردة


منتديات العمارية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
منتديات العمارية
منتديات العمارية
المدير الفنى للمنتدى
المدير الفنى للمنتدى
الجنس : ذكر السرطان
عدد المساهمات : 6535 نقاط التميز : 15995 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 34 الموقع : http://bit.ly/Llerty

الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا Empty الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا

الخميس 17 مارس - 11:14
الفنان الكبير حبيب موسى يعيد
الأمل لموسيقانا




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


















بدأت النهضة الغنائية السريانية الحديثة في منتصف العشرينات من هذا القرن ،
فمنذ ان بدأ شعبنا يشعر بالاستقرر بعد المجازر التي تعرض لها خلال الحرب
العالمية الأولى من قبل الاتراك ، ظهرت هناك فترة يمكن تسميتها / الاستيقاظ /
فكان للكنيسة الدور الابرز في ذلك وكذلك المدارس السريانية ، فتم تشكيل كورال
المرتلات في الكنيسة وكانت الخطوة الاولى نحو اكتشاف الاصوات ، وظهر العديد
من الملحنين وكتاب الاغنية امثال الاستاذ كبرييل اسعد ودنحو دحو ، وكانت
الملفونيثو ايفلين داوود في مقدمة الذين غنوا السريانية وفي الستينات تبعها
الفنان حبيب موسى وتم تسجيل الاغاني لاول مرة ومن اشهرها /شامو مر وكرشلا
ايذي / مما شجع الكثيرين على الغناء ، واخذت الاغاني والالحان في الازدياد
والتي هي من اعماق التاريخ ، الحان الكنيسة السريانية الغنية بتراثها ، فكانت
طفرة كبيرة توجت بمهرجانات في لبنان ببداية السبعينات .
الموسيقا السريانية تعتبر جزءاً اساياً من ثقافة بلاد الرافدين والشرق
الأوسط. وبهذا المعنى يمكن إبراز أهميتها في هذه الثقافة، وهذا يدفع إلى
التساؤل حول حجم التأثيرات الثقافية السريانية في إقليم الشرق الأوسط؟. قد لا
نعثر على جواب شافٍ تماماً عندما نتناول القضية من ناحية الثقافة الموسيقية
أو علم الأصوات، إذ سيصادفنا خليط ضخم ومتعدد من الثقافات الموسيقية، لأن
الشرق الأوسط عاشت فيه أمم وديانات مختلفة، لهذا من الطبيعي أن يحدث تأثر
وتأثر متبادل في عادات الرقص والأكل والصناعات اليدوية والموسيقى، ويعتبر هذا
سبباً رئيسياً للخلط الذي نجده في في الموسيقى السريانية، من هنا فإنه من
الصعوبة بمكان توصيف بناء ثقافي خالص، والصعوبة تبدو أكبر في تحديد بناء
موسيقي سرياني خالص. فالتأثير المتبادل بين ثقافات الشعوب يظهر بوضوح أكبر في
العادات والتقاليد الموسيقية، من هنا اعتبارنا للموسيقى السريانية كجزء من
موسيقى الشعوب الشرق أوسطية.

للأسف لا يمكننا اليوم معرفة العادات الموسيقية ولا المنظومة الموسيقية
للآشوريين الذي عاشوا قبل المسيح. لكن وصل إلينا القليل من المعرفة
الميثولوجية التي تعود لآلاف السنين، وكذلك تعرفنا على بعض الآلات الموسيقية.
يقال أن الملوك الآشوريين كانوا يقيمون احتفالات ضخمة أشبه بالكرنفالات حيث
كان الناس يرتدون ألبسة خاصة بهذه المناسبات ويرقصون على أنغام الموسيقى.
ويقال أيضاً أن آلاف الألواح المكتوبة بالخط المسماري كانت عبارة عن مقطوعات
موسيقية لكنها ضاعت أو أصابها التلف. الحفريات التي جرت في المنطقة كشفت عن
بعض الآلات كالناي المصنوع من أنابيب وهارب مصنوع من ريش بعض أنواع الطيور.

مع أن معرفتنا محدودة بالفترة التي سبقت المسيحية. بيد أنه ليس هناك معرفة
كاملة في متناول أيدينا حول الموسيقا السريانية في بدايات المسيحية بسبب عدم
تدوين الموسيقى. لأن الموسيقى لدى السريان كانت تنتقل شفهياً من جيل لآخر عبر
الكتب المقدسة. الصوت والأنغام والأشعار. هذه العادة في التقليد السرياني كان
يحدث على الموسيقا تغييرات كثيرة ويعطيها كل مرة طابعاً جديداً، لأن الأذن
تتأثر بالأصوات الخارجية، وهذا من شأنه خلق منظومات جديدة للصوت يدفعها لأن
تجدد نفسها باستمرار. وهكذا وبوجود قوانين وضوابط عامة للموسيقى نشعر بأن
الهيكل العام للموسيقى يختلف ويتجدد من جيل لآخر.

لكن بالرغم من ذلك فإن الموسيقى السريانية الدينية /الكنسية/ تتميز بهويتها
عن غيرها. فالموسيقى الدينية محكومة بقوانينها الخاصة. لكن بشكل عام يمكن
القول أن الموسيقى السريانية تتفرع لفرعين أساسيين:

1- الموسيقى الدينية (الكنسية).
2- موسيقى غير دينية: أ ـ الموسيقى الشعبية التراثية. ب ـ الموسيقى الشعبية
المعاصرة.

أولاً ـ الموسيقا الكنسية:

بدون شك عندما نتحدث عن الموسيقا السريانية، فإن أول ما يتبادر إلى الذهن هو
موسيقى الكنيسة السريانية المميزة بتراكيبها وأنغامها. استعمال الموسيقى في
الكنيسة بانتظام بدأ في القرون الأولى للمسيحية. في بداية القرن الثاني أدرجت
الموسيقى في طقس القداس الكنسي عبر أشخاص حملوا صفات /الشاعر والموسيقي
والكاهن/ على حد سواء. واعتباراً من القرن الرابع أدخلت كتابات جديدة وخاصةً
في القداس كالقصائد والموشحات والمداريش. وفي القرن السابع الميلادي وصلت إلى
عصرها الذهبي. كنائس المشرق امتلكت منظومة متكاملة من الألحان وتقدمت هذه
الطقوس الموسيقية وتطورت بشكل خاص في الكنيسة البيزنطية والأرمنية والسريانية
/اليعاقبة، النساطرة، الكلدان، الملكيين، الموارنة/ وكعادة الكنائس المشرقية
فإن الكنيسة السريانية تمتلك ثمانية ألحان (مقامات) أساسية تشبه طقوس الكنيسة
البيزنطية والأرمنية. ويقال لهذه المقامات (الأول، والثاني، والثالث،
والرابع، والخامس، والسادس، والسابع، والثامن) وتبعاً للتقويم الكنسي تنقسم
السنة لأدوار أي ثمانية أسابيع. الدور الأول يبدأ بثمانية أسابيع تسبق عيد
الميلاد. وفي كل يوم أحد فإن تراتيل الكنيسة تُغنى وفقاً للمقام الخاص بذاك
اليوم، وهكذا وفق هذا النموذج:

1- أحد تقديس الكنيسة (المقام الأول).
2- أحد تجديد الكنيسة (المقام الثاني).
3- أحد بشارة زكريا (المقام الثالث).
4- أحد بشارة العذراء (المقام الرابع).
5- أحد ذهاب العذراء إلى إليصابات (المقام الخامس).
6- أحد ميلاد يوحنا المعمدان (المقام السادس).
7- أحد حدوث الرؤيا ليوسف الصديق (المقام السابع).
8- الأحد الذي يسبق الميلاد (المقام الثامن).

وبمعزل عن هذا النظام هناك بعض الأيام يقدم القداس بألحان خاصة بذاك اليوم
مثال في ذكرى القديسين الصلوات ترتل غالباً بالمقام الثامن. وفي يوم ذكرى
العذراء الصلاة ترتل بالمقام الأول. وعدا عن ذلك هناك ألحان أخرى تقدم بها
الصلاة كأيام الصوم وغيرها.

لا شك بأنه في بعض الأحيان نجد شيئاً من التشابه بين الألحان السريانية
والعربية والفارسية والتركية. ومثال على ذلك المقارنة التي أجراها
الأرخدياقون نعمة اله دنّو بين الألحان السريانية والعربية:

ـ المقام الأول بالسريانية يقابله مقام الموكليف والكزّي.
ـ المقام الثاني بالسريانية يقابله مقام النوريز.
ـ المقام الثالث بالسريانية يقابله نغمات لاويج وشهري.
ـ المقام الرابع بالسريانية يقابله مقام الراست ودمشق.
ـ المقام الخامس بالسريانية يقابله مقام الصبا وجرجه.
ـ المقام السادس بالسريانية يقابله مقام النوى.
ـ المقام السابع بالسريانية يقابله مقام سفين.
ـ المقام الثامن بالسريانية يقابله حجاز مصر وأنغام كركوك.

لا يمكننا أن نقول أكثر من هذا عن الألحان لأنها لم تدون موسيقياً بالرغم من
أن الأرخدياقون دنّو في كتابه أعطى رأيه في هذا المجال.

المواضيع الموسيقية الكنسية السريانية الساسية جمعت في كتاب يُعرف (بالبث
كاز) أي كنز الحان السريانية، ويتضمن أيضاً حوالي سبعمائة لحن آخر.

في الموسيقى السريانية تفرد للصوت الإنساني أهمية خاصة في خدمة القداس الذي
يبدأ بتراتيل تردها جوقات ي.....ها أحد الملافنة (الأساتذة) أو الكاهن. وتسمى
جوقة المرتلين (شمامسة) ولهم درجات مختلفة في الكنيسة ويرتلون بشكل جماعي.
وأحياناً يرافق الجوقة فرق نسائية. وأحياناً يتم الغناء بشكل إفرادي بمرافقة
الصنوج والمراوح. ومؤخراً أدخلت بعض الآلات الموسيقية الحديثة لخدمة القداس
على خلاف ما جرت العادة في الأزمنة القديمة. ومن هذه الالات الأورغ
الإلكتروني الذي يستخدم غالباً في القداديس الكبيرة التي تُجرى في كنائس على
شكل كاتدرائيات، وتستعمل هذه الآلات لاستمالة مشاعر السامعين، ولكي تساعد
المرتل وتجنيبه النشوز عن اللحن. لكن لا يوجد برنامج أو قانون يضبط كل
المرتلين في الكنيسة، بل يعتمد على نجاح المرتل أو المغني في ضبط الهارموني
الخاص بصوته مع الآلة الموسيقية. هناك بعض السريان ممن يشتكون من هذه العادات
الجديدة بحجة الحفاظ على العادات والتقاليد. وفي الوقت ذاته نجد آخرين
منفتحين على العصر يشجعون مرافقة الأورغ لصوت المغني ويحثون على استمرار هذه
العادة وتطويرها، لكن هذه العادة لم تتبناها بعد كل الكنائس السريانية.

في القرن الخامس عندما انقسمت الكنيسة لفرق وكنائس مختلفة تكونت نماذج وأنماط
موسيقية. اليوم يوجد سبعة من هذه الكنائس تستمد الكثير من العادات من
الثقافات الوطنية. كنيسة الرها العريقة هي أشهر تلك الكنائس بسبب ألحانها،
وأيضاً فإن هناك تشابهاً كبيراً في طقوس القداديس بين جميع الكنائس. لكن
الألحان والعادات تختلف في بعض الأحيان تبعاً للزمان والمكان.

ثانيا ـ الموسيقى اللا دينية:

1- الموسيقى التراثية الشعبية: دُرس كثيراً الرأي القائل بأن الموسيقى
السريانية استمدت قوتها وقدرتها على الاستمرار من الموسيقى الشعبية. لكننا
نفتقر اليوم إلى الدلائل التي تؤكد هذا الرأي. لأن جزءاً صغيراً فقط من
الأغاني التي كان يرددها السريان قد وصل إلينا. كأغاني الأعراس أو الجنازات
أو الأعياد أو تلك التي تسمع في الحياة اليومية. الأغاني التي جمعت في هذا
المجال تبدو قليلة وبعيدة كل البعد عن النماذج العلمية. وما جمع كان نتيجة
لجهود فردية من قبل بعض المهتمين، وكثير من الألحان الشعبية التراثية ضاع في
ضجة المدن الكبرى عندما بدأت هجرة السريان للدول الأوربية.

وكما قلنا من البداية فإن السريان عاشوا مع الأتراك والعرب والأكراد والأرمن.
ومن المعروف أن حاجة السريان للغناء دائماً كان الأكراد يلبونها وهؤلاء كانوا
يسمون (مطرب). التقصير في دراسة واستعمال الموسيقى بحياتهم اليومية لا سيما
في الأزمنة المتأخرة كانت سبباً رئيسياً في تأثر السريان بالثقافة الموسيقية
الكردية. وأجهزت الثقافة الموسيقية العربية والتركية على ما تبقى من إرثٍ
موسيقي سرياني.

الروح الهادئة التي تتبدّى في أغاني الشعب السرياني مع استعمال الآلات
الموسيقية المزدوجة، أنماط الألحان في الموسيقى الشعبية تبدو أكثر غنىً من
تلك الدينية، لأنها تحمل ملامح وخصائص محلية أو وطنية. وتلك الأغاني تحتوي في
أحيانٍ كثيرة على ألفاظٍ وتعابير أخذت من الجيران، وحتى اليوم بنفس النغمات
يتم تناقل الأشعار السريانية مع استمرار الكثير من الألفاظ الغريبة، وكنموذج
على ذلك أغنية (ؤوإسا ـ هورزه) تطرق أذن السامع مباشرةً الألفاظ العربية.

2- الموسيقى الشعبية: في القرن الأخير نزح الكثير من من السريان إلى المدن،
وفيها تعرفوا إلى الحياة والثقافة المدنية. وخاصةً بعد عام 1970 مع هجرة
أعداد كبيرة منهم لأوربا وأميركا حيث ذابت ثقافتهم وفقدوا بعض ملامحها.
والسبب الرئيسي لهذا الوضع محاولة مزج الثقافة الموسيقية الغربية مع
السريانية. واقتصر هذا على الغناء بكلمات وأشعار سريانية تم ضبطها على
الألحان وهذا دفع لظهور دعوات جديدة والعديد من الأبحاث حول ضرورة إكساب
الموسيقى هوية قومية. لكن هذه الدعوات والمحاولات بدلاً من أن تخلق شروطاً
أفضل للتجدد والتطور للأسف فشل معظمها. واصطدمت محاولات خلق موسيقى قومية من
ألحان الكنيسة بصعوبات كبيرة وجانبها النجاح في كثير من الأحيان. لكن برزت
بعض المحاولات الجادة في هذا المجال وأصابت قدراً من النجاح نذكر منها
محاولات الموسيقيين السريان (نوري اسكندر، جوزيف ملكي، بول ميخائيل، جورج
شاشان) الذين ساهموا بشكل كبير في انطلاق الموسيقا السريانية الشعبية، وخلق
أغنية سريانية جديدة.

ثم برزت بعد ذلك أسماء فرق ومغنين انتشرت أغانيهم في أوربا نذكر على سبيل
المثال (سمعان زكريا، جان بربر، جليل ماعيلو، حبيب موسى، جوزيف ملكي ، نينيب
عبد الاحد) وهؤلاء جميعاً اكتسبوا شهرة بين السريان. ومن المغنيات المعروفات
اللواتي برزن في حقل الأغنية السريانية الشعبية نذكر (ليندا جورج، نهرين
كارس، جوليانا جندو، شميرام ملكي ، بابيلونيا).
الموسيقى السريانية لم تعرف على الصعيد الدولي، لكن يمكن القول أن الموسيقا
الشعبية انتشرت بشكل كبير بين السريان في الوطن والمهجر.

بين عام 1960 ـ 1970 الموسيقى السريانية حققت بعض الحضور، وتم إصدار الكثير
من الأشرطة الموسيقية السريانية في لبنان وسوريا وتركيا والعراق وألمانيا
والسويد.



Rafik Almeria
Rafik Almeria
الجنس : ذكر الاسد
عدد المساهمات : 1581 نقاط التميز : 9095 تاريخ التسجيل : 19/05/2011 العمر : 102
https://www.youtube.com/user/rafikovic100

الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا Empty رد: الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا

الأحد 23 أكتوبر - 17:13
جزاك الله كل خير
avatar
????
زائر

الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا Empty رد: الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا

الخميس 3 مايو - 9:30
merci
amira09
amira09
مشرف/ة سابق
مشرف/ة سابق
الجنس : انثى الثور
عدد المساهمات : 241 نقاط التميز : 7101 تاريخ التسجيل : 18/04/2009 العمر : 34 الموقع : قلب حبيبي

الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا Empty رد: الفنان الكبير حبيب موسى يعيد الأمل لموسيقانا

الجمعة 4 مايو - 18:18
مشكور
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى