- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11984 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
سقطوا في الامتحان الأخلاقي للثورة العربية .
الثلاثاء 27 نوفمبر - 18:49
أنماط من الذين سقطوا في الامتحان الأخلاقي للثورة العربية .
1. من صار يعتبر الأنظمة السابقة أفضل من الديناميكية المعقدة التي اطلقتها الثورات، فتبيّن أنه لم يكن معارضا للاستبداد مبدئيا.
2. من يعتبر جماهيرا واسعة تخرج من أجل حقوقها بعد أن صبرت طويلا متآمرة، أو من يعتبر الشعب ضالعا في مؤامرة، ويعتبر فردا واحدا مستبدًا مشكوكا بسلامته الأخلاقية والفكرية ضمانا للوطنية أكثر من الشعب كله.
3.من يبرر أي خطأ للثورة والثوار، أو يتستر عليه مع علمه بوقوع الخطأ وخطورته.
4. من يتحالف مع بقايا نظام الاستبداد في نقد النظام الجديد المنتخب بعد الثورة، فيحول النقد الصحيح الى « كلمة حق يراد بها باطل »، وإلى معاداة لنظام منتخب.
5. من يعارض كل خطة يقوم بها نظام من أنظمة الثورات الجديدة من دون ان يعرف سياقها أو مضمونها، ويعارض كل خطوة، حتى لو كان هلل لمثلها في الماضي، أو كان سيوافق عليها لو قام بها نظام غير انظمة الثورة المنتخبة.
6. من ينتقد القوى الدينية ولا يرى تطورها وتفاعلها مع الواقع، ويتجاهل نظام حكم ديني راسخ وقروسطي (بمعنى حكام رجال الدين أو الكليروس حرفيا) أو يدافع عنه لأسباب طائفية، أو لأسباب متعلقة بالتقاء المواقف أو المصالح، أو لأي سبب آخر.
7. من يخلط النقد المحق على القوى الدينية التكفيرية والعنفية التي تشكل خطرا على الثورة في سورية (وحتى على الثورة في تونس واليمن) مع التحريض كل كل تنظيم سياسي ديني بغض النظر عن اتساع قاعدته السياسية وبرنامجه السياسي (بعض العلمانيين المشكوك بعلمانيتهم بمعنى ومدى مركزية الإنسان والأخلاق في ثقافتهم لا ينتقدون التنظيم الديني إذا كان من طائفتهم).
7. من تجاهل قضايا الناس العادلة والمحقة ودافع عن النظام السوري وتلطخ بجرائمه الى درجة أنه وصل الى عار الدعاية الجوبلزية التي تعتبر الثورات كلها مؤامرة بأثر رجعي.
8. من برر ، ويبرر كل جريمة يرتكبها مسلحون باسم الثورة، ومن تجاهل ويتجاهل أخطاء الثوار خشية على شعبيته في غياب المصداقية.
9. من برر ويبرر التسيب بالاتصال مع القوى الخارجية لتدعيم مصالح فردية أو فئوية خارج اي سياق وطني.
10. من يعتبرون الثورات مجرد أداة لقلب نظام، أو لانتقالهم الى مركز الحياة السياسية من هامشها، ولا يرون أن مهمة بناء الدولة والمجتمع والمؤسسات والاهتمام بوحدة الوطن هي فوق الاختلافات الحزبية.
1. من صار يعتبر الأنظمة السابقة أفضل من الديناميكية المعقدة التي اطلقتها الثورات، فتبيّن أنه لم يكن معارضا للاستبداد مبدئيا.
2. من يعتبر جماهيرا واسعة تخرج من أجل حقوقها بعد أن صبرت طويلا متآمرة، أو من يعتبر الشعب ضالعا في مؤامرة، ويعتبر فردا واحدا مستبدًا مشكوكا بسلامته الأخلاقية والفكرية ضمانا للوطنية أكثر من الشعب كله.
3.من يبرر أي خطأ للثورة والثوار، أو يتستر عليه مع علمه بوقوع الخطأ وخطورته.
4. من يتحالف مع بقايا نظام الاستبداد في نقد النظام الجديد المنتخب بعد الثورة، فيحول النقد الصحيح الى « كلمة حق يراد بها باطل »، وإلى معاداة لنظام منتخب.
5. من يعارض كل خطة يقوم بها نظام من أنظمة الثورات الجديدة من دون ان يعرف سياقها أو مضمونها، ويعارض كل خطوة، حتى لو كان هلل لمثلها في الماضي، أو كان سيوافق عليها لو قام بها نظام غير انظمة الثورة المنتخبة.
6. من ينتقد القوى الدينية ولا يرى تطورها وتفاعلها مع الواقع، ويتجاهل نظام حكم ديني راسخ وقروسطي (بمعنى حكام رجال الدين أو الكليروس حرفيا) أو يدافع عنه لأسباب طائفية، أو لأسباب متعلقة بالتقاء المواقف أو المصالح، أو لأي سبب آخر.
7. من يخلط النقد المحق على القوى الدينية التكفيرية والعنفية التي تشكل خطرا على الثورة في سورية (وحتى على الثورة في تونس واليمن) مع التحريض كل كل تنظيم سياسي ديني بغض النظر عن اتساع قاعدته السياسية وبرنامجه السياسي (بعض العلمانيين المشكوك بعلمانيتهم بمعنى ومدى مركزية الإنسان والأخلاق في ثقافتهم لا ينتقدون التنظيم الديني إذا كان من طائفتهم).
7. من تجاهل قضايا الناس العادلة والمحقة ودافع عن النظام السوري وتلطخ بجرائمه الى درجة أنه وصل الى عار الدعاية الجوبلزية التي تعتبر الثورات كلها مؤامرة بأثر رجعي.
8. من برر ، ويبرر كل جريمة يرتكبها مسلحون باسم الثورة، ومن تجاهل ويتجاهل أخطاء الثوار خشية على شعبيته في غياب المصداقية.
9. من برر ويبرر التسيب بالاتصال مع القوى الخارجية لتدعيم مصالح فردية أو فئوية خارج اي سياق وطني.
10. من يعتبرون الثورات مجرد أداة لقلب نظام، أو لانتقالهم الى مركز الحياة السياسية من هامشها، ولا يرون أن مهمة بناء الدولة والمجتمع والمؤسسات والاهتمام بوحدة الوطن هي فوق الاختلافات الحزبية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى