- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11973 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
«الدفاع عن الذاكرة» تطالب فرنسا بالاعتذار عن جرائمها في الجزائر
الخميس 17 أكتوبر - 14:23
اعتبرت مجموعة "الدفاع عن الذاكرة والسيادة" أحداث 17 أكتوبر 1961 جريمة في حق الإنسانية لا تسقط بالتقادم الأمر الذي يستوجب على فرنسا الاعتراف بالجرائم والاعتذار والتعويض عن جميع الجرائم التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري.
جاء ذلك في بيان للمجموعة، اليوم الخميس، بمناسة إحياء ذكرى 17 أكتوبر، حيث دعت المجموعة السلطات الجزائرية إلى ممارسة الضغوط واستخدام كل الوسائل الممكنة على فرنسا وصولا إلى الاعتراف والاعتذار عن الجرائم الاستعمارية.
وقالت إن إصرار باريس على عدم الاعتراف بجرائمها وتمجيد استعمارها تعنت غير مبرر بالرغم من الحظوة التي تتميز بها في الجزائر اقتصاديًا وثقافيًا ما يتطلب من السلطات الجزائرية ممارسة الضغوط لتحقيق مطلب الاعتراف والاعتذار باستخدام كل الوسائل الممكنة.
وأعلنت المجموعة إصرارها وسعيها من أجل تمرير قانون تجريم الاستعمار الذي وضعت الأغلبية البرلمانية في الأدراج.. داعية الأحزاب المنضوية في هذه المجموعة في بيان وقعه عنها الأمين العام لحركة النهضة، فاتح ربيعي كافة النواب لإحياء مشروع قانون تجريم الاستعمار وتوفير ظروف مناسبة لمناقشته والمصادقة عليه.
يذكر في هذا الصدد أن الجزائر تحيي اليوم الذكرى الثانية والخمسين لأحداث 17 أكتوبر 1961 والتي شهدت إحدى الصفحات الدامية للقمع الاستعماري ضد شعب عازم على النضال من أجل استعادة سيادته إذ ارتكبت فرنسا في ذلك اليوم مجزرة بحق آلاف الجزائريين رجالا ونساء وأطفالا خرجوا للتظاهر سلميًا ضد حظر التجوال التمييزي الذي فرض عليهم وتلبية لنداء فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا عقب تسجيل العديد من حالات العنف والقتل من قبل الشرطة في حق الجالية الجزائرية.
جاء ذلك في بيان للمجموعة، اليوم الخميس، بمناسة إحياء ذكرى 17 أكتوبر، حيث دعت المجموعة السلطات الجزائرية إلى ممارسة الضغوط واستخدام كل الوسائل الممكنة على فرنسا وصولا إلى الاعتراف والاعتذار عن الجرائم الاستعمارية.
وقالت إن إصرار باريس على عدم الاعتراف بجرائمها وتمجيد استعمارها تعنت غير مبرر بالرغم من الحظوة التي تتميز بها في الجزائر اقتصاديًا وثقافيًا ما يتطلب من السلطات الجزائرية ممارسة الضغوط لتحقيق مطلب الاعتراف والاعتذار باستخدام كل الوسائل الممكنة.
وأعلنت المجموعة إصرارها وسعيها من أجل تمرير قانون تجريم الاستعمار الذي وضعت الأغلبية البرلمانية في الأدراج.. داعية الأحزاب المنضوية في هذه المجموعة في بيان وقعه عنها الأمين العام لحركة النهضة، فاتح ربيعي كافة النواب لإحياء مشروع قانون تجريم الاستعمار وتوفير ظروف مناسبة لمناقشته والمصادقة عليه.
يذكر في هذا الصدد أن الجزائر تحيي اليوم الذكرى الثانية والخمسين لأحداث 17 أكتوبر 1961 والتي شهدت إحدى الصفحات الدامية للقمع الاستعماري ضد شعب عازم على النضال من أجل استعادة سيادته إذ ارتكبت فرنسا في ذلك اليوم مجزرة بحق آلاف الجزائريين رجالا ونساء وأطفالا خرجوا للتظاهر سلميًا ضد حظر التجوال التمييزي الذي فرض عليهم وتلبية لنداء فيدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا عقب تسجيل العديد من حالات العنف والقتل من قبل الشرطة في حق الجالية الجزائرية.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى