- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11994 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
المجاهد حسين آيت أحمد يعلن تخليه عن رئاسة الأفافاس...
الجمعة 21 ديسمبر - 20:09
علن زعيم جبهة القوى الاشتراكية، أقدم أحزاب المعارضة في الجزائر، حسين آيت أحمد، عزمه عدم الترشح مجددا لقيادة الحزب، بعد 70 سنة من النضال السياسي والحزبي، وقال "هذا الحدث سوف يعطي معنا لتغيير ديمقراطي حقيقي في الجزائر".
وقرر آيت أحمد البالغ من العمر 86 سنة في رسالة وجهها أمس، إلى المجلس الوطني للأفافاس، التخلي عن منصب رئاسة جبهة القوى الاشتراكية خلال المؤتمر الخامس للحزب المقرر تنظيمه في الثلاثي الثاني من العام المقبل، وقال الدا الحسين "نذكِّر أنفسنا بكل صراحة ووضوح، قناعاتي وشغفي لا يزال حيا كما كان قبل 70 سنة من النضال، ولكن سُنة الحياة تفرض على الجميع".
وقال حسين آيت أحمد، أن هذا القرار جاء رغبة منه في إعطاء الفرصة للجيل الجديد في قيادة الحزب، أو كما قال "قد حان الوقت لأسلم "الشاهد" (المشعل)، معتبرا أن هذا الحدث سيعطي معنا للتغيير الديمقراطي في الجزائر، وهو بمثابة دعوة للنظام للاقتداء بخطوته وتسليم الحكم للجيل الجديد.
وأعرب الدا الحسين عن بقائه في خدمة المناضلين والمناضلات والاستماع إلى انشغالاتهم، ولن يدخر جهدا في ترشيدهم، معلنا عن نيته هو وأولاده في إطلاق "مؤسسة حسين آيت أحمد".
وحذّر أيت احمد، من حرب أهلية مدمّرة في منطقة الساحل تزعزع كليا الاستقرار الإقليمي، وشمال إفريقيا والمنطقة المغاربية، وهي الأزمة - يقصد شمال مالي - التي تغذيها -كما قال- الأزمة الاقتصادية العالمية، والاضطرابات التي تعرفها دول المنطقة، موضحا أن شعوب المنطقة قد تجد نفسها مرة أخرى متقاذفة بين القوى المعادية لتنميتها، وتماسكها وحريتها، مشددا على أن هذه العناصر الثلاثة تشجعها وتدعمها الأنظمة المشغولة جدا بقمع شعوبها وخنق أي مبادرات للتغيير.
وقرر آيت أحمد البالغ من العمر 86 سنة في رسالة وجهها أمس، إلى المجلس الوطني للأفافاس، التخلي عن منصب رئاسة جبهة القوى الاشتراكية خلال المؤتمر الخامس للحزب المقرر تنظيمه في الثلاثي الثاني من العام المقبل، وقال الدا الحسين "نذكِّر أنفسنا بكل صراحة ووضوح، قناعاتي وشغفي لا يزال حيا كما كان قبل 70 سنة من النضال، ولكن سُنة الحياة تفرض على الجميع".
وقال حسين آيت أحمد، أن هذا القرار جاء رغبة منه في إعطاء الفرصة للجيل الجديد في قيادة الحزب، أو كما قال "قد حان الوقت لأسلم "الشاهد" (المشعل)، معتبرا أن هذا الحدث سيعطي معنا للتغيير الديمقراطي في الجزائر، وهو بمثابة دعوة للنظام للاقتداء بخطوته وتسليم الحكم للجيل الجديد.
وأعرب الدا الحسين عن بقائه في خدمة المناضلين والمناضلات والاستماع إلى انشغالاتهم، ولن يدخر جهدا في ترشيدهم، معلنا عن نيته هو وأولاده في إطلاق "مؤسسة حسين آيت أحمد".
وحذّر أيت احمد، من حرب أهلية مدمّرة في منطقة الساحل تزعزع كليا الاستقرار الإقليمي، وشمال إفريقيا والمنطقة المغاربية، وهي الأزمة - يقصد شمال مالي - التي تغذيها -كما قال- الأزمة الاقتصادية العالمية، والاضطرابات التي تعرفها دول المنطقة، موضحا أن شعوب المنطقة قد تجد نفسها مرة أخرى متقاذفة بين القوى المعادية لتنميتها، وتماسكها وحريتها، مشددا على أن هذه العناصر الثلاثة تشجعها وتدعمها الأنظمة المشغولة جدا بقمع شعوبها وخنق أي مبادرات للتغيير.
- وفاة المجاهد أحمد محساس أحد رموز الثورة الجزائرية ..
- بلخادم يرفض الاستقالة من رئاسة الحزب الحاكم في الجزائر
- بابا أحمد يعلن إعادة النظر في إصلاحات بن بوزيد..
- حسين آيت أحمد سياسي جزائري ولد في 26 أوت 1926 بعين الحمام بمدينة تيزي وزو. أحد قادة الثورة الجزائرية وسياسي معارض للنظام الجزائري.
- قال بأن البرلمان تحول إلى أداة في يد الجهاز التنفيذي الأفافاس: الحكومة تستهتر بالبرلمان ولذلك ألغت جلسة رد الوزراء على أسئلة النواب
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى