- achwak
- الجنس :
عدد المساهمات : 4671 نقاط التميز : 11991 تاريخ التسجيل : 24/03/2011 العمر : 47
10 من المائة من الجزائريين فقط سيستفيدون من مساكن هذا العام..
الإثنين 11 مارس - 18:46
ولايات تستحوذ على آلاف السكنات وأخرى تنال ”الفتات” كل 10 سنوات
حاسي مسعود من دون مشـاريع سكن ووهـران جمـدت بهـا منــذ 1995
بلغ عدد طلبات السكن بمختلف الصيغ، أزيد من 2 مليون طلب تقدم بها المواطنون لدى البلديات والدوائر عبر 48 ولاية للحصول على سكن اجتماعي أو تساهمي، وتعود ملفات معظم هذه الطلبات إلى التسعينات دون أن ترى ملفاتهم النور، وأرجع المسؤولون المحليون هذه الأزمة إلى الجمود الذي يعرفه قطاع السكن عبر مختلف الولايات، حيث من المرتقب أن تتسلم الولايات 250 ألف مسكن، وهذا مابين سنة 2013 و 2014.
455 ألف و123 طلب سكن مقابل تسّلم 70 ألف نهاية 2014 بالعاصمة
سجلت العاصمة في الفترة الأخيرة، حوالي 455123 طلب سكن موزعة ما بين طلبات مسكن اجتماعي وتساهمي، وهو الأمر الذي اعتبره الأميار الذين زارتهم ”النهار”، أنه أزمة الأزمات ونحن في القرن 21، وهي الأزمة التي -يقولون- خلقت بسبب التوزيع غير العادل للسكنات والحصص السكنية، التي لا تغطي ولو 10 من المائة من الطلبات، والتي لا تستفيد منها البلديات إلا بعد مرور 7 إلى 10 سنوات.وكشف والي العاصمة، محمد الكبير عدو، بداية السنة الجارية، أنه من المنتظر أن يتسّلم العاصميون نهاية 2014 حوالي 70 ألف وحدة سكنية ذات صيغة سكن اجتماعي إيجاري، والتي ستنجز على مساحة تقدر 614 هكتار على أرض فلاحية، وهذا في ظل نقص العقار الذي تعرفه الولاية.وقد قام بوضع حجر الأساس لإنجاز 22112 ألف وحدة سكنية خلال الخماسي الحالي 2010 إلى 2014 موزعة على ثلاثة أقطاب، حيث سيحتضن القطب الغربي للولاية 30794ألف وحدة سكنية، والتي سيتم انجاز منها خلال الخماسي الحالي 8860 وحدة سكنية بمنطقة البلاطو الشرقية الواقعة ضمن بلدية أولاد فايت، أما بالقطب الجنوبي، والذي يضم 7298 وحدة سكنية، سيتم بها إنجاز 5140 وحدة سكنية موزعة بجنان سفاري 2100 وحدة سكنية، و2152 وحدة سكنية بعين المالحة و1440 وحدة سكنية ببابا حسن و1000 وحدة سكنية بسيدي سليمان في الخرايسية، أما بالقطب الشرقي والذي يضم 11910 وحدة سكنية، سيتم انجاز منها خلال ذات الفترة 5960 وحدة سكنية موزعة عبر حوش الميهوب 1 ببراقي 1200 وكذلك 1200 وحدة بحوش الميهوب 2 ببراقي و1900 وحدة بسليماني بالكاليتوس 1660 وحدة بأولاد الحاج.
إنجاز 21 ألف مسكن اجتماعي لمواجهة 40 ألف طلب عبر 24 بلدية بالطارف
من جهة أخرى، بلغ عدد طالبي السكن في ولاية الطارف أكثر من 40 ألف على صيغة السكن الاجتماعي الإيجاري عبر 24 بلدية، خاصة تلك التي تضم الأحياء الاستعمارية القديمة مثل الشط والبسباس وشبيطة مختار والقالة وبن مهيدي، وقد استفادت الولاية خلال المخطط الجاري من مشاريع عديدة في قطاع السكن، حيث صرح الوالي أن حصة مكونة من 3220 مسكن اجتماعي انتهت بها الأشغال ومنها ما وزعت، بينما تبقى البقية محل دراسة من طرف لجنة الطعون بالمجلس الولائي، الذي يعكف حاليا على إنهاء قائمة المستفيدين، ومن المتوقع أن توزع خلال الأسابيع القليلة القادمة منها 2220 مسكن اجتماعي وآخر موجه إلى أصحاب البيوت الهشة، وبشر الوالي المواطنين أن الطارف استفادت خلال الخماسي الجاري بكل الحصة السكنية المطلوبة والمقدرة بـ6 آلاف مسكن، منها حصة 1500 انطلقت بها الأشغال، وتبقى 4440 في طريق الإنجاز، وسيستفيد شاغلو السكنات الهشة من حصة مقدرة بـ8000 وحدة منها 2400 بدأت الأشغال بها و5600 قيد الدراسة ورصدت لها تكلفة مالية قدرها 3360 مليار سنتيم، بينما لايزال السكن التساهمي معطلا في الولاية، ويعاني البرنامج السابق من مشاكل عديدة في غياب مقاولي الإنجاز والأوعية العقارية وارتفاع التكاليف.
حاسي مسعود تحصي 6 آلاف طلب سكن من دون تسجيل أي مشروع
تشير الأرقام المتحصل عليها من مصالح البلدية بحاسي مسعود، أن عدد ملفات طلب السكن التي أودعها أصحابها بمكتب الشؤون الاجتماعية على مستوى الدائرة، بلغ هذه السنة حوالي 6000 ملف ينتظر أصحابها الاستفادة من مسكن اجتماعي، على الرغم من عدم برمجة مشاريع في قطاع السكن بهذه المدينة منذ عدة سنوات، هذا الرقم يعبر بشكل واضح عن حجم أزمة السكن في حاسي مسعود، لأن حرمان المدينة من مشاريع السكن كل هذه المدة، جعل الأزمة تتفاقم بشكل بات من الصعب السيطرة على هذا الملف، الذي أثقل كاهل المسؤولين، خاصة مع ضغط النمو الديمغرافي المتزايد والجمود التنموي المفروض على المدينة، حيث لم يسجل أي مشروع لإنجاز مساكن لصالح سكان حاسي مسعود، منذ تصنيف المدينة منطقة ذات أخطار كبرى نهاية سنة 2004 وصدور قرار إنجاز مدينة بديلة على بعد حوالي 80 كلم من مركز المدينة الحالية، وبموجب هذا القرار تم إلغاء التوسع العمراني وتوقيف برمجة مشاريع لإنجاز وحدات سكنية لصالح السكان في المدينة الحالية.
92784 طلب في مختلف الصيغ يقابله توزيع 2186 مسكن اجتماعي بميلة
تكشف الأرقام بشأن قطاع السكن في ولاية ميلة، عن توزيع 2186 مسكن اجتماعي إيجاري هذه السنة ستمس غالبية البلديات، والتي ستتضاعف خلال الأشهر القليلة القادمة، وهذا حسب وتيرة الأشغال الجارية حاليا، وفي المقابل بلغ عدد طلبات السكن بمختلف الأنماط 47842 طلب هذا بالنسبة للمساكن الإيجارية، أمافيما يخص المسكن الترقوي المدعم، فقدرت مصالح الولاية 6598 طلب، وبلغ مجموع الطلبات المسكن الريفي 38362 طلب، ليبلغ إجمالي طلبات الاستفادة من مسكن عبر تراب الولاية 92784 طلب تمس جميع البلديات.وتعتبر دائرة التلاغمة النسبة الأكبر، حيث تحصي بلدياتها الثلاثة 11092 طلب، وبالنسبة للمسكن التساهمي لا تزال أعداد معتبرة من السكنات جاهزةم لكن مشاكل تقف في وجه توزيعها لعدم إيصال الكهرباء وببلدية ميلة 70 وحدة، وبشلغوم العيد 70 مسكنا لم توزع لتحفظات تقنية بمجموع 30 مسكنا ولعدم إعداد القائمة من قبل مرقي آخر والسكان ينتظرون، وتشير المعلومات المتوفرة بهاته الصيغة السكنية إلى أن أزيد من 300 مسكن ينتظر توزيعها.
113 ألف طلب يقابله توزيع غير عادل عبر كامل ولايات سكيكدة
تعرف ولاية سكيكدة، تأخرا كبيرا في إنجاز مشاريع السكن بمختلف أنماطه، خاصة ما تعلق بالسكن الاجتماعي الذي يعرف الطلب عليه تزايدا كبيرا في أغلب البلديات، لا سيما الغربية منها التي تعرف طلبات كبيرة وصلت إلى غاية 7000 طلب ببلدية القل وحدها، بينما لا تستفيد تلك البلديات الغربية إلا من حصص لا تتجاوز 100 مسكن كل خمس سنوات، ويرجع القائمون على هذا الملف، تلك الأزمة إلى تحجج العديد من الجماعات المحلية بقلة العقار الخاص بالأراضي واستقبال المشاريع السكنية، بالرغم من الأرقام التي قدمتها الولاية التي أفرجت عن 10 آلاف مسكن السنة الماضية من مختلف الأنماط، بينما تنتظر 28 ألف مسكن لا يزال في طور الإنجاز أو على وشك الانطلاق فيه، في الوقت الذي يوجد أكثر من 70 ألف طلب تم استقباله على مستوى دوائر الولاية التي أعلنت عن 19 ألف مسكن قيد الإنجاز، تم برمجته في الخماسي الفارط.وإن كانت دائرة القل عرفت تأخرا كبيرا في ملف السكن بمختلف الأنماط، حيث استفادت من 194 مسكن تساهمي فقط، خلال الخمس سنوات الفارطة وهي لا تزال محل جدال بسبب التأخير الكبير في الإنجاز ، بينما تنتظر 1100 مسكن لم تنطلق الأشغال بها بعد، رغم أن الدائرة استقبلت أكثر من 600 ملف يتعلق بالسكن التساهمي والترقوي لا يزال محل انتظار، بينما استقبلت دائرة عزابة شرق الولاية أكثر من 6000 طلب من المواطنين، بالرغم من أن عملية السكن الاجتماعي عرف تفعيل في المدة الأخيرة بالإفراج على أكثر من 1000 وحدة سكنية قبل نهاية السنة عبر كامل الدائرة عاصمة الولاية، والتي تعرف هي الأخرى موجة احتجاجات كبيرة و ضغط رهيب على السكن، الذي استفادت منها الدائرة بأكثر من 10آلاف مسكن في مختلف الأنماطم غير أن الاجتماعي يبقى يتلقى ضغطا رهيبام في ظل هشاشة الحظيرة السكنية للمدينة التي هي في أمس الحاجة إلى أكثر من 30 ألف سكن اجتماعي، في ظل المعطيات سالفة الذكر واللاعدل في توزيع الحصص عبر كامل البلديات، خاصة وأن هناك بلديات لم تستفد من أي حصة لأكثر من 7 سنوات كبلدية قنواع والولجة بوالبلوط بأقصى غرب الولاية.
5 آلاف سكن تساهمي مبرمج لم يسلم منها سوى 180 وحدة منذ 10 سنوات بخنشلة
سجلت ولاية خنشلة على مر 3 ع..... الماضية، عجزا كبيرا في تلبية الحد الأدنى من حاجة سكان الولاية إلى المسكن الاجتماعي بلغ ذروته بداية هذا القرن، حيث لم توزع خلال 15 سنة المنصرمة حصص منها إلا في حدود 3500 وحدة سكنية من أصل ما لا يقل عن 20 ألف طلب منها 10 آلاف ملف بعاصمة الولاية وحدها استفاد منها 1149 مواطن اقتطع منها عدد معتبر لفائدة أصحاب السكنات الهشة.وحسب والي الولاية من المرتقب توزيع أزيد من 1700 سكن اجتماعي قبل نهاية السداسي الأول من هذه السنة لتصل قبل نهايتها إلى 3000 مسكن على أن توزع الحصص الأخرى والمقدرة بأزيد من 5000 مسكن قبل نهاية سنة 2014 .هذه الأزمة الحادة والعجز الكبير في الاستجابة لحاجة السكان للمسكن الاجتماعي، مس أيضا باقي بلديات الولاية الإحدى والعشرين، أين بلغت نسبة هذا العجز ما لا يقل عن 80 من المائة في دائرة أولاد رشاش و75 من المائة وفي الحامة 70 من المائة في قايس و90 من المائة في بوحمامة ومثلها في بابار وأزيد من 75 من المائة في ششار و85 من المائة في دائرة الحامة.أما المسكن التساهمي، فقد اعتبر حسب وصف السلطات المعنية نفسها وعلى رأسها الأمين العام للولاية، فضيحة الفضائح وأزمة الأزمات، حيث تم تسجيل أزيد من 5000 مسكن تساهمي موزع عبر ششار وبابار وخنشلة وقايس وتازڤاغت لبرنامج 2002، إلا أن وتيرة الإنجاز ظلت بطيئة جدا أو أنها لم تنطلق بعد كما هو الشأن في ششار وعدد من المشاريع في خنشلة وفي قايس وتازڤاغت، حيث لم يسلم من هذا العدد الضخم إلى حد الآن سوى 180 وحدة سكنية.
بلديات قسنطينة الكبرى عاجزة بأكثر من 46 ألف مسكن
من المنتظر أن توزع بلدية الخروب حوالي 1200 مسكن اجتماعيا سنة 2013، فيما لم يتم تحديد عدد السكنات التساهمية، من أجل مجابهة أزيد من 15 ألف طلب مسكن على مستوى البلدية، في حين ستوزع بلدية عين عبيد 1050 سكن اجتماعي و55 أخرى تساهمي سنة 2013، من أجل خفض طلبات السكن البالغ عددها 5000 طلب، أما بلدية ديدوش مراد، فقد تم إنهاء الأشغال بـ245 مسكن اجتماعي ، 50 تساهميا و1000 ريفي، بينما ستوزع بلدية بني حميدان ذات الطابع الريفي 100 مسكن اجتماعي، و300 ريفي، فيما لم تستفد البلدية من برامج للسكن الاجتماعي، في حين بلغ عدد الطلبات على السكن بالبلدية أكثر من 2500 طلب.أما عن بلدية قسنطينة، فإن برنامجا آخر لم يحدد بعد عدد السكنات الاجتماعية التي ستوزع، لأن العملية مرتبطة ببرنامج القضاء على السكن الهش، والتي من المنتظر أن تتواصل مع مرور الأسابيع، ما جعل أزيد من 30 ألف طلب مسكن تنتظر إنهاء البرنامج من أجل إعادة النظر في ظروفها.
مشاريع سكنية مجمدة منذ 1995 بوهران
يوجد بولاية وهران 26 بلدية بتفاوت فيها عدد الطلبات في السكنات الاجتماعية والتساهمية، إلا أن أغلبها يحصي أعدادا كبيرة أقلها يفوق 5 آلاف طلب في بلدية صغيرة، ووصل عدد طلبات المسكن الاجتماعي في بلدية وهران أكثر من 80 ألف طلب، والغريب في ذلك أن بلدية وهران لم تتحصل على مشاريع للسكن الاجتماعي منذ سنة 1995، وهو ما جعل الأمور تتفاقم وتتراكم لسنوات طويلة، أما البلديات الأخرى فتسجل مشاريع من 100 إلى 500 مسكن اجتماعي كل 3 سنوات، وهو ما يجعل الأمور تتفاقم، ولمعالجة هذا الإشكال تم دراسة الوضعية بإحصاء شامل للأحياء العريقة ووزعت عليهم عقود مسبقة، على أن يستفيد ما يقارب 4 آلاف عائلة من سكناتها مطلع شهر مارس، لتتبع عملية توزيع الع..... المسبقة خلال الثلاثي الأول من سنة 2013، التي ستوزع فيها في ولاية وهران أكثر من 20 ألف مسكن اجتماعي، أما السكن التساهمي فيعتبر النقطة السوداء في ولاية وهران خصوصا أن أغلب المشاريع المسجلة في سنوات 2003 لم تنجز بعد وأخرى لا تزال عالقة ما عدا حصة 6500 من السكن الترقوي المدعم، الذي انطلقت فيه الأشغال ولم يفصل في المستفيدين بعد، نظرا للعدد الكبير من الطلبات التي طرحت على مستوى الدوائر وكانت الحصة الأكبر بدائرة وهران بـ9 آلاف طلب مقابل حصة 1600 مسكن ترقوي .
تسليم 2500 مسكن لمواجهة 15 ألف طلب سكن في مستغانم
من المرتقب أن تتسلم ولاية مستغانم 2500 مسكن خلال سنة 2013، وهذا لتغطية طلبات 15 ألف طالب للسكن الاجتماعي والتساهمي، كما أن بلديات الولاية لم تتحصل على أية حصة سكنية منذ سنة 1998.
6602 مسكن سيستفيد منها 20 ألف طلب في غليزان
سجلت ولاية غليزان 20 ألف طلب بين التساهمي والاجتماعي، وهي الطلبات التي لم تلق أية حصة سكنية منذ 2007، غير أنه تم برمجة إنجاز 6602 وحدة سكنية، والتي ستوزع خلال سنة 2013.
22500 طالب للسكن في معسكر
سجلت ولاية معسكر مؤخرا 22500 طلب سكن من بينها 20 ألف طلب سكن اجتماعي و2500 طلب سكن تساهمي ، وهي الطلبات التي لم تلق في المقابل أية حصة سكنية وهذا منذ سنة 2003، غير أنه خلال السنة الجارية و على حد قول المسؤولين المحليين على انه هناك حصة ستوزع في السنة الجارية.
1500 مسكن تنتظر التوزيع على 2400 طلب في سيدي بلعباس
سجلت ولاية سيدي بلعباس 2400 طلب على السكن الاجتماعي، وفي المقابل هناك حصة 1500 وحدة سكنية تنتظر التوزيع خلال سنة 2013، غير أن الانسداد الحاصل في بلديات الولاية عطّل العملية وجعل الولاية تعرف نقصا كبيرا في عدد السكنات المنجزة أو التي ستنجز.
85500 طلب سكن يقابله إنجاز 6500 بصيغة البيع بالإيجار في ولاية تيبازة
سجلت ولاية تيبازة مؤخرا، حوالي 85500 طلب عبر 10 دوائر، حيث تم تسجيل 10 آلاف طلب بدائرة بواسماعيل و6500 طلب بدائرة تيبازة و6500 بدائرة أحمر العين و5000 بدائرة ڤوراية و8000 بدائرة حجوط و6000 بدائرة شرشال 7500 بدائرة سيدي اعمر و9500 بدائرة القليعة و10 آلاف بدائرة فوكة و6500 بدائرة الداموس، وفي هذا الإطار كشفت مصادر من الولاية، أنه يوجد حاليا 6500 مشروع مسكن بصيغة البيع بالإيجار لم تنطلق به الأشغال منذ أكثر من سنة ونصف، وهذا نتيجة عدم استرجاع الأراضي من مديرية أملاك الدولة.
ألف و800 طلب سكن تساهمي في غياب أي مشروع بعين ولمان
تعاني بلدية عين ولمان أزمة سكن كبيرة، خاصة في الثلاث السنوات الأخيرة، وعلمت ”النهار” من مصادر لها صلة بطابع السكن بصيغتيه الاجتماعي والتساهمي أن عدد الطلبات الخاصة ببلدية عين ولمان في السكن الاجنماغي قدرت بما بقارب 6000 ملف، أما بالنسبة للسكن التساهمي، فنجد أزيد من 1000 ملف تم إيداعه في سنة 2010، كما تم في سنة 2011 إحصاء طالبي هذا النوع من السكن الذي وصل فيه عدد الملفات إلى 800 ملف،أي بمجموع 1800 في ظرف سنتين، إذ لم تتحصل بلدية عين ولمان على مشروع انجاز سكنات اجتماعية منذ مطلع 2011، حيث كانت آخر حصة استفادت منها البلدية والمقدرة بـ300 مسكن، أما السكن التساهمي فهو الغائب الأكبر بالبلدية، خاصة إذا علمنا أنه لم يتم إنجاز هذا النمط من السكن منذ2007، لتبقى بعض السكنات المنجزة منذ ذلك التاريخ رغم انتهاء الأشغال بها مجمدة ولم تسلم المفاتيح لأصحابها خصوصا منها 90 مسكنا الواقعة وسط المدينة، وفي انتظار برمجة 1000 مسكن اجتماعي التي تم اختيار الأرضية لانجازها أو ما يعرف بالمدينة الجديدة المحاذية للطريق الاجتنابي، كما ينتظر الإفراج عن قائمة تضم 360 مستفيد في إطار السكن الاجتماعي، التي تم إلغاؤها بعدما تم تسريبها على مواقع الانترنت وخلقت فتنة كبيرة في أوساط السكان.
حاسي مسعود من دون مشـاريع سكن ووهـران جمـدت بهـا منــذ 1995
بلغ عدد طلبات السكن بمختلف الصيغ، أزيد من 2 مليون طلب تقدم بها المواطنون لدى البلديات والدوائر عبر 48 ولاية للحصول على سكن اجتماعي أو تساهمي، وتعود ملفات معظم هذه الطلبات إلى التسعينات دون أن ترى ملفاتهم النور، وأرجع المسؤولون المحليون هذه الأزمة إلى الجمود الذي يعرفه قطاع السكن عبر مختلف الولايات، حيث من المرتقب أن تتسلم الولايات 250 ألف مسكن، وهذا مابين سنة 2013 و 2014.
455 ألف و123 طلب سكن مقابل تسّلم 70 ألف نهاية 2014 بالعاصمة
سجلت العاصمة في الفترة الأخيرة، حوالي 455123 طلب سكن موزعة ما بين طلبات مسكن اجتماعي وتساهمي، وهو الأمر الذي اعتبره الأميار الذين زارتهم ”النهار”، أنه أزمة الأزمات ونحن في القرن 21، وهي الأزمة التي -يقولون- خلقت بسبب التوزيع غير العادل للسكنات والحصص السكنية، التي لا تغطي ولو 10 من المائة من الطلبات، والتي لا تستفيد منها البلديات إلا بعد مرور 7 إلى 10 سنوات.وكشف والي العاصمة، محمد الكبير عدو، بداية السنة الجارية، أنه من المنتظر أن يتسّلم العاصميون نهاية 2014 حوالي 70 ألف وحدة سكنية ذات صيغة سكن اجتماعي إيجاري، والتي ستنجز على مساحة تقدر 614 هكتار على أرض فلاحية، وهذا في ظل نقص العقار الذي تعرفه الولاية.وقد قام بوضع حجر الأساس لإنجاز 22112 ألف وحدة سكنية خلال الخماسي الحالي 2010 إلى 2014 موزعة على ثلاثة أقطاب، حيث سيحتضن القطب الغربي للولاية 30794ألف وحدة سكنية، والتي سيتم انجاز منها خلال الخماسي الحالي 8860 وحدة سكنية بمنطقة البلاطو الشرقية الواقعة ضمن بلدية أولاد فايت، أما بالقطب الجنوبي، والذي يضم 7298 وحدة سكنية، سيتم بها إنجاز 5140 وحدة سكنية موزعة بجنان سفاري 2100 وحدة سكنية، و2152 وحدة سكنية بعين المالحة و1440 وحدة سكنية ببابا حسن و1000 وحدة سكنية بسيدي سليمان في الخرايسية، أما بالقطب الشرقي والذي يضم 11910 وحدة سكنية، سيتم انجاز منها خلال ذات الفترة 5960 وحدة سكنية موزعة عبر حوش الميهوب 1 ببراقي 1200 وكذلك 1200 وحدة بحوش الميهوب 2 ببراقي و1900 وحدة بسليماني بالكاليتوس 1660 وحدة بأولاد الحاج.
إنجاز 21 ألف مسكن اجتماعي لمواجهة 40 ألف طلب عبر 24 بلدية بالطارف
من جهة أخرى، بلغ عدد طالبي السكن في ولاية الطارف أكثر من 40 ألف على صيغة السكن الاجتماعي الإيجاري عبر 24 بلدية، خاصة تلك التي تضم الأحياء الاستعمارية القديمة مثل الشط والبسباس وشبيطة مختار والقالة وبن مهيدي، وقد استفادت الولاية خلال المخطط الجاري من مشاريع عديدة في قطاع السكن، حيث صرح الوالي أن حصة مكونة من 3220 مسكن اجتماعي انتهت بها الأشغال ومنها ما وزعت، بينما تبقى البقية محل دراسة من طرف لجنة الطعون بالمجلس الولائي، الذي يعكف حاليا على إنهاء قائمة المستفيدين، ومن المتوقع أن توزع خلال الأسابيع القليلة القادمة منها 2220 مسكن اجتماعي وآخر موجه إلى أصحاب البيوت الهشة، وبشر الوالي المواطنين أن الطارف استفادت خلال الخماسي الجاري بكل الحصة السكنية المطلوبة والمقدرة بـ6 آلاف مسكن، منها حصة 1500 انطلقت بها الأشغال، وتبقى 4440 في طريق الإنجاز، وسيستفيد شاغلو السكنات الهشة من حصة مقدرة بـ8000 وحدة منها 2400 بدأت الأشغال بها و5600 قيد الدراسة ورصدت لها تكلفة مالية قدرها 3360 مليار سنتيم، بينما لايزال السكن التساهمي معطلا في الولاية، ويعاني البرنامج السابق من مشاكل عديدة في غياب مقاولي الإنجاز والأوعية العقارية وارتفاع التكاليف.
حاسي مسعود تحصي 6 آلاف طلب سكن من دون تسجيل أي مشروع
تشير الأرقام المتحصل عليها من مصالح البلدية بحاسي مسعود، أن عدد ملفات طلب السكن التي أودعها أصحابها بمكتب الشؤون الاجتماعية على مستوى الدائرة، بلغ هذه السنة حوالي 6000 ملف ينتظر أصحابها الاستفادة من مسكن اجتماعي، على الرغم من عدم برمجة مشاريع في قطاع السكن بهذه المدينة منذ عدة سنوات، هذا الرقم يعبر بشكل واضح عن حجم أزمة السكن في حاسي مسعود، لأن حرمان المدينة من مشاريع السكن كل هذه المدة، جعل الأزمة تتفاقم بشكل بات من الصعب السيطرة على هذا الملف، الذي أثقل كاهل المسؤولين، خاصة مع ضغط النمو الديمغرافي المتزايد والجمود التنموي المفروض على المدينة، حيث لم يسجل أي مشروع لإنجاز مساكن لصالح سكان حاسي مسعود، منذ تصنيف المدينة منطقة ذات أخطار كبرى نهاية سنة 2004 وصدور قرار إنجاز مدينة بديلة على بعد حوالي 80 كلم من مركز المدينة الحالية، وبموجب هذا القرار تم إلغاء التوسع العمراني وتوقيف برمجة مشاريع لإنجاز وحدات سكنية لصالح السكان في المدينة الحالية.
92784 طلب في مختلف الصيغ يقابله توزيع 2186 مسكن اجتماعي بميلة
تكشف الأرقام بشأن قطاع السكن في ولاية ميلة، عن توزيع 2186 مسكن اجتماعي إيجاري هذه السنة ستمس غالبية البلديات، والتي ستتضاعف خلال الأشهر القليلة القادمة، وهذا حسب وتيرة الأشغال الجارية حاليا، وفي المقابل بلغ عدد طلبات السكن بمختلف الأنماط 47842 طلب هذا بالنسبة للمساكن الإيجارية، أمافيما يخص المسكن الترقوي المدعم، فقدرت مصالح الولاية 6598 طلب، وبلغ مجموع الطلبات المسكن الريفي 38362 طلب، ليبلغ إجمالي طلبات الاستفادة من مسكن عبر تراب الولاية 92784 طلب تمس جميع البلديات.وتعتبر دائرة التلاغمة النسبة الأكبر، حيث تحصي بلدياتها الثلاثة 11092 طلب، وبالنسبة للمسكن التساهمي لا تزال أعداد معتبرة من السكنات جاهزةم لكن مشاكل تقف في وجه توزيعها لعدم إيصال الكهرباء وببلدية ميلة 70 وحدة، وبشلغوم العيد 70 مسكنا لم توزع لتحفظات تقنية بمجموع 30 مسكنا ولعدم إعداد القائمة من قبل مرقي آخر والسكان ينتظرون، وتشير المعلومات المتوفرة بهاته الصيغة السكنية إلى أن أزيد من 300 مسكن ينتظر توزيعها.
113 ألف طلب يقابله توزيع غير عادل عبر كامل ولايات سكيكدة
تعرف ولاية سكيكدة، تأخرا كبيرا في إنجاز مشاريع السكن بمختلف أنماطه، خاصة ما تعلق بالسكن الاجتماعي الذي يعرف الطلب عليه تزايدا كبيرا في أغلب البلديات، لا سيما الغربية منها التي تعرف طلبات كبيرة وصلت إلى غاية 7000 طلب ببلدية القل وحدها، بينما لا تستفيد تلك البلديات الغربية إلا من حصص لا تتجاوز 100 مسكن كل خمس سنوات، ويرجع القائمون على هذا الملف، تلك الأزمة إلى تحجج العديد من الجماعات المحلية بقلة العقار الخاص بالأراضي واستقبال المشاريع السكنية، بالرغم من الأرقام التي قدمتها الولاية التي أفرجت عن 10 آلاف مسكن السنة الماضية من مختلف الأنماط، بينما تنتظر 28 ألف مسكن لا يزال في طور الإنجاز أو على وشك الانطلاق فيه، في الوقت الذي يوجد أكثر من 70 ألف طلب تم استقباله على مستوى دوائر الولاية التي أعلنت عن 19 ألف مسكن قيد الإنجاز، تم برمجته في الخماسي الفارط.وإن كانت دائرة القل عرفت تأخرا كبيرا في ملف السكن بمختلف الأنماط، حيث استفادت من 194 مسكن تساهمي فقط، خلال الخمس سنوات الفارطة وهي لا تزال محل جدال بسبب التأخير الكبير في الإنجاز ، بينما تنتظر 1100 مسكن لم تنطلق الأشغال بها بعد، رغم أن الدائرة استقبلت أكثر من 600 ملف يتعلق بالسكن التساهمي والترقوي لا يزال محل انتظار، بينما استقبلت دائرة عزابة شرق الولاية أكثر من 6000 طلب من المواطنين، بالرغم من أن عملية السكن الاجتماعي عرف تفعيل في المدة الأخيرة بالإفراج على أكثر من 1000 وحدة سكنية قبل نهاية السنة عبر كامل الدائرة عاصمة الولاية، والتي تعرف هي الأخرى موجة احتجاجات كبيرة و ضغط رهيب على السكن، الذي استفادت منها الدائرة بأكثر من 10آلاف مسكن في مختلف الأنماطم غير أن الاجتماعي يبقى يتلقى ضغطا رهيبام في ظل هشاشة الحظيرة السكنية للمدينة التي هي في أمس الحاجة إلى أكثر من 30 ألف سكن اجتماعي، في ظل المعطيات سالفة الذكر واللاعدل في توزيع الحصص عبر كامل البلديات، خاصة وأن هناك بلديات لم تستفد من أي حصة لأكثر من 7 سنوات كبلدية قنواع والولجة بوالبلوط بأقصى غرب الولاية.
5 آلاف سكن تساهمي مبرمج لم يسلم منها سوى 180 وحدة منذ 10 سنوات بخنشلة
سجلت ولاية خنشلة على مر 3 ع..... الماضية، عجزا كبيرا في تلبية الحد الأدنى من حاجة سكان الولاية إلى المسكن الاجتماعي بلغ ذروته بداية هذا القرن، حيث لم توزع خلال 15 سنة المنصرمة حصص منها إلا في حدود 3500 وحدة سكنية من أصل ما لا يقل عن 20 ألف طلب منها 10 آلاف ملف بعاصمة الولاية وحدها استفاد منها 1149 مواطن اقتطع منها عدد معتبر لفائدة أصحاب السكنات الهشة.وحسب والي الولاية من المرتقب توزيع أزيد من 1700 سكن اجتماعي قبل نهاية السداسي الأول من هذه السنة لتصل قبل نهايتها إلى 3000 مسكن على أن توزع الحصص الأخرى والمقدرة بأزيد من 5000 مسكن قبل نهاية سنة 2014 .هذه الأزمة الحادة والعجز الكبير في الاستجابة لحاجة السكان للمسكن الاجتماعي، مس أيضا باقي بلديات الولاية الإحدى والعشرين، أين بلغت نسبة هذا العجز ما لا يقل عن 80 من المائة في دائرة أولاد رشاش و75 من المائة وفي الحامة 70 من المائة في قايس و90 من المائة في بوحمامة ومثلها في بابار وأزيد من 75 من المائة في ششار و85 من المائة في دائرة الحامة.أما المسكن التساهمي، فقد اعتبر حسب وصف السلطات المعنية نفسها وعلى رأسها الأمين العام للولاية، فضيحة الفضائح وأزمة الأزمات، حيث تم تسجيل أزيد من 5000 مسكن تساهمي موزع عبر ششار وبابار وخنشلة وقايس وتازڤاغت لبرنامج 2002، إلا أن وتيرة الإنجاز ظلت بطيئة جدا أو أنها لم تنطلق بعد كما هو الشأن في ششار وعدد من المشاريع في خنشلة وفي قايس وتازڤاغت، حيث لم يسلم من هذا العدد الضخم إلى حد الآن سوى 180 وحدة سكنية.
بلديات قسنطينة الكبرى عاجزة بأكثر من 46 ألف مسكن
من المنتظر أن توزع بلدية الخروب حوالي 1200 مسكن اجتماعيا سنة 2013، فيما لم يتم تحديد عدد السكنات التساهمية، من أجل مجابهة أزيد من 15 ألف طلب مسكن على مستوى البلدية، في حين ستوزع بلدية عين عبيد 1050 سكن اجتماعي و55 أخرى تساهمي سنة 2013، من أجل خفض طلبات السكن البالغ عددها 5000 طلب، أما بلدية ديدوش مراد، فقد تم إنهاء الأشغال بـ245 مسكن اجتماعي ، 50 تساهميا و1000 ريفي، بينما ستوزع بلدية بني حميدان ذات الطابع الريفي 100 مسكن اجتماعي، و300 ريفي، فيما لم تستفد البلدية من برامج للسكن الاجتماعي، في حين بلغ عدد الطلبات على السكن بالبلدية أكثر من 2500 طلب.أما عن بلدية قسنطينة، فإن برنامجا آخر لم يحدد بعد عدد السكنات الاجتماعية التي ستوزع، لأن العملية مرتبطة ببرنامج القضاء على السكن الهش، والتي من المنتظر أن تتواصل مع مرور الأسابيع، ما جعل أزيد من 30 ألف طلب مسكن تنتظر إنهاء البرنامج من أجل إعادة النظر في ظروفها.
مشاريع سكنية مجمدة منذ 1995 بوهران
يوجد بولاية وهران 26 بلدية بتفاوت فيها عدد الطلبات في السكنات الاجتماعية والتساهمية، إلا أن أغلبها يحصي أعدادا كبيرة أقلها يفوق 5 آلاف طلب في بلدية صغيرة، ووصل عدد طلبات المسكن الاجتماعي في بلدية وهران أكثر من 80 ألف طلب، والغريب في ذلك أن بلدية وهران لم تتحصل على مشاريع للسكن الاجتماعي منذ سنة 1995، وهو ما جعل الأمور تتفاقم وتتراكم لسنوات طويلة، أما البلديات الأخرى فتسجل مشاريع من 100 إلى 500 مسكن اجتماعي كل 3 سنوات، وهو ما يجعل الأمور تتفاقم، ولمعالجة هذا الإشكال تم دراسة الوضعية بإحصاء شامل للأحياء العريقة ووزعت عليهم عقود مسبقة، على أن يستفيد ما يقارب 4 آلاف عائلة من سكناتها مطلع شهر مارس، لتتبع عملية توزيع الع..... المسبقة خلال الثلاثي الأول من سنة 2013، التي ستوزع فيها في ولاية وهران أكثر من 20 ألف مسكن اجتماعي، أما السكن التساهمي فيعتبر النقطة السوداء في ولاية وهران خصوصا أن أغلب المشاريع المسجلة في سنوات 2003 لم تنجز بعد وأخرى لا تزال عالقة ما عدا حصة 6500 من السكن الترقوي المدعم، الذي انطلقت فيه الأشغال ولم يفصل في المستفيدين بعد، نظرا للعدد الكبير من الطلبات التي طرحت على مستوى الدوائر وكانت الحصة الأكبر بدائرة وهران بـ9 آلاف طلب مقابل حصة 1600 مسكن ترقوي .
تسليم 2500 مسكن لمواجهة 15 ألف طلب سكن في مستغانم
من المرتقب أن تتسلم ولاية مستغانم 2500 مسكن خلال سنة 2013، وهذا لتغطية طلبات 15 ألف طالب للسكن الاجتماعي والتساهمي، كما أن بلديات الولاية لم تتحصل على أية حصة سكنية منذ سنة 1998.
6602 مسكن سيستفيد منها 20 ألف طلب في غليزان
سجلت ولاية غليزان 20 ألف طلب بين التساهمي والاجتماعي، وهي الطلبات التي لم تلق أية حصة سكنية منذ 2007، غير أنه تم برمجة إنجاز 6602 وحدة سكنية، والتي ستوزع خلال سنة 2013.
22500 طالب للسكن في معسكر
سجلت ولاية معسكر مؤخرا 22500 طلب سكن من بينها 20 ألف طلب سكن اجتماعي و2500 طلب سكن تساهمي ، وهي الطلبات التي لم تلق في المقابل أية حصة سكنية وهذا منذ سنة 2003، غير أنه خلال السنة الجارية و على حد قول المسؤولين المحليين على انه هناك حصة ستوزع في السنة الجارية.
1500 مسكن تنتظر التوزيع على 2400 طلب في سيدي بلعباس
سجلت ولاية سيدي بلعباس 2400 طلب على السكن الاجتماعي، وفي المقابل هناك حصة 1500 وحدة سكنية تنتظر التوزيع خلال سنة 2013، غير أن الانسداد الحاصل في بلديات الولاية عطّل العملية وجعل الولاية تعرف نقصا كبيرا في عدد السكنات المنجزة أو التي ستنجز.
85500 طلب سكن يقابله إنجاز 6500 بصيغة البيع بالإيجار في ولاية تيبازة
سجلت ولاية تيبازة مؤخرا، حوالي 85500 طلب عبر 10 دوائر، حيث تم تسجيل 10 آلاف طلب بدائرة بواسماعيل و6500 طلب بدائرة تيبازة و6500 بدائرة أحمر العين و5000 بدائرة ڤوراية و8000 بدائرة حجوط و6000 بدائرة شرشال 7500 بدائرة سيدي اعمر و9500 بدائرة القليعة و10 آلاف بدائرة فوكة و6500 بدائرة الداموس، وفي هذا الإطار كشفت مصادر من الولاية، أنه يوجد حاليا 6500 مشروع مسكن بصيغة البيع بالإيجار لم تنطلق به الأشغال منذ أكثر من سنة ونصف، وهذا نتيجة عدم استرجاع الأراضي من مديرية أملاك الدولة.
ألف و800 طلب سكن تساهمي في غياب أي مشروع بعين ولمان
تعاني بلدية عين ولمان أزمة سكن كبيرة، خاصة في الثلاث السنوات الأخيرة، وعلمت ”النهار” من مصادر لها صلة بطابع السكن بصيغتيه الاجتماعي والتساهمي أن عدد الطلبات الخاصة ببلدية عين ولمان في السكن الاجنماغي قدرت بما بقارب 6000 ملف، أما بالنسبة للسكن التساهمي، فنجد أزيد من 1000 ملف تم إيداعه في سنة 2010، كما تم في سنة 2011 إحصاء طالبي هذا النوع من السكن الذي وصل فيه عدد الملفات إلى 800 ملف،أي بمجموع 1800 في ظرف سنتين، إذ لم تتحصل بلدية عين ولمان على مشروع انجاز سكنات اجتماعية منذ مطلع 2011، حيث كانت آخر حصة استفادت منها البلدية والمقدرة بـ300 مسكن، أما السكن التساهمي فهو الغائب الأكبر بالبلدية، خاصة إذا علمنا أنه لم يتم إنجاز هذا النمط من السكن منذ2007، لتبقى بعض السكنات المنجزة منذ ذلك التاريخ رغم انتهاء الأشغال بها مجمدة ولم تسلم المفاتيح لأصحابها خصوصا منها 90 مسكنا الواقعة وسط المدينة، وفي انتظار برمجة 1000 مسكن اجتماعي التي تم اختيار الأرضية لانجازها أو ما يعرف بالمدينة الجديدة المحاذية للطريق الاجتنابي، كما ينتظر الإفراج عن قائمة تضم 360 مستفيد في إطار السكن الاجتماعي، التي تم إلغاؤها بعدما تم تسريبها على مواقع الانترنت وخلقت فتنة كبيرة في أوساط السكان.
- 32 من المائة من الجزائريين يعملون ”كارهين...
- برنامج مساكن "عدل 2 ": آلاف من المكتتبين يتلقون الرد على طلباتهم عبر الانترنت...
- إلغاء مساكن «LPA».. وبيع الأراضي بالتجزئة بداية من 2014 رابط الموضوع
- جيش رجال الطريقة ال..............بندية الاصدار المائة واربعة وثمانون
- 28 في المائة من المرشحين فقط جامعيون 50 ألف مرشح لمنصب “المير” بدون مستوى..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى